في عز الأزمة السياسية.. نقابات تخرج ورقة المطالب المهنية!

الان الجميع يريد ان يقتات من الحراك و الجميع يظن بانها الفرصة لتصفية الحسابات و الاعتداء و نشر الفوضى انظرو عدد الباعة الفوضويين ازداد عددهم بشكل مذهل لا حراك لا والو ما زال الطربق طويل و انصح المواطنين الرجوع الى منازلهم لاننا لن نغير ما لم نغير ما بانفسنا

يا محمد☪Mohamed على الأقل قل لنا الحقيقة : من كان وراء تجهيل هدا الغاشي الراشي القابل للعبودية والدكي بحيث الريح اللي يجي يميل معاه

إلى السيد من تقرت.(يا التقرتي).. خمس سنوات وانت صابر، واليوم في عز الأزمة نفد صبرك؟؟؟؟
من يساوي بين مصير أمة ضحى لأاجلها الملايين (ماشي مليون ونص مليون برك) وجيبه، لا يمكن أن ينتسب إلى المنضومة التربوية إلا بالخطا . أنت ومن معك من المحتجين موجودون في المنصب وفي القطاع الخطأ، عليكم بإعادة توجيه أنفسكم. واعلم أنت ومن معك أن للجزائر رجال صادقون ، عاهدوا الله وعاهدوا الشهداء، وسيصدقون بإذن الله.

لا الحكومة محقة ولا النقابات محقة في خوض غمار ملف التقاعد في هذه الآونة لانه موضوع حساس جدا لا يمكن دراسته من طرف مؤسسات مؤقتة كالحكومة او النقابة ولأنه ملف اجتماعي لا يمكن النظر فيه الا من طرف هيآت ممثلة من كل أطياف المجتمع بتركيبته الجديدة القادمة ومن طرف الحكومة القادمة التي سيختار رئيسها الشعب .
هل هناك مظلومين الآن من الموظفين والعمال والمعلمين والباحثين عن العمل والطلبة والمرضى ألذين لا يجدون دواءا أو أولئك الذين لا يمكنهم التداوي في مستشفيات الحكومة من شدة ضعفها أو أولئك الذين يسافرون إلى خارج الوطن بل هناك الف والف معضلة تواجه المواطنين تركها النظام السابق ولا حل لها الا بدولة العد

المشكل ليس في المطالبة بالحقوق المهنية اوغيرها ولكن في توقيت المطالبة بهذه الحقوق المزعومة. هل فكر المطالبون بواجباتهم اتجاه عملهم واتجاه وطنهم ام ان ظروف البلاد الحالية جعلت من كل من له حسابات جانبية اخراجها من الدرج لتعميق جراح الوطن التى لم تلتئم بعد من مخلفات العصابة. الله المستعان

ces nercenaires d avocats et la syndivat el moufsidine il faut les netoyer les licencier de leur poste sont des enemies de l algerie

للتعليق رقم 12 أولا مطالبكم ليست وقتها الان بسبب وضع البلاد حتى لو صعدتم لن يقوم اي احد بالرد على مطالبكم لانه قرار رئاسي و عمومي لدى وجب وجود رئيس . ثانيا : ذكرني باليوم الذي تحصلت فيه على منصبك وكيف كنت تسجد ليلا نهار لله حتى تعمل في جميع الظروف .ثالثا : نظام عملك الجميع يعلم كيف هو فلا تاتي الان و البلاد في الهاوية وتتباكى .رابعا : تقول ان مهنتك نبيلة فلما ترمون الاطفال في الشارع وتضيعون مستقبلهم ؟ وفي الاخير انتظروا تنصيب رئيس لانه هو الوحيد المخول بسن المراسيم لتغيير الوضع الراهن في جميع المؤسسات وليس التعليم فقط

تهاجمون النقابات يا وجوه البخس و تركتم من نهب البلايير لو تبيعون عقارات من نهب اموالنا ستحل كل المشاكل في دقيقة واحدة ما دنب العمال الضروف الصعبة وضعتها العصابة وليس المطالبين بحقوقهم لا يحدث هدا الا في الجزائر بلد المافيا كليتوا البلاد يا السراقين

الله يهديكم نحن أساتذة التعليم الإبتدائي سنواصل الإضراب بكل قوة أحببتم أم كرهتم لأن نحن أدرى بمشاكلنا ومايحدث في بيتنا حتى تحقيق مطالبنا المشروعة بمشيئة الله لأن مايحس بالجمرة غير الذي داس عليها. وماقرأناه من خلال بعض التعاليق الواردة في هذه الصفحة ينبئ بأن الأفكار نابعة من أذناب العصابة التي تنتهج دائما اسلوب التهديد والوعيد.لا للظلم والحقرة مطالبنا شرعية التقاعد النسبي تقليص الحجم الساعي للعمل إعادة التصنيف بما يتناسب والمهنة النبيلة

نقابات FFS الزواف

المرسوم الرئاسي رقم 14-266 تم استصداره في 28 سبتمبر 2014 ولحد الساعة لم يطبق . أزيد من خمس سنوات ونحن نطالب بحقوقنا كموظفين حاملين لشهادتي الليسانس و DEUA من أجل اعادة تصنيفنا ونيل حقوقنا المشروعة دون جدوى . والان تجي انت وتتعجب من المطالبة بالحقوق في مثل هذه الظروف العصيبة . ارواح انت في بلاصتي واصبر .

هذه من صفات الشماتة.

مدام النظام متمسك بالسلطة و يبحث عن مصلحته لمذا يضحون هم

خطأ استراتيجي ، ما كان على النقابات أن تخرج حتى يتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود . حتى لا تتهم سياسيا و تصبح محتواة في تيار يجرفها و العمال .

كلنا نعلم كيف كان يضع سيدهم سعيد امناء النقابات حيث كان الأساس الولاء و الطاعة العمياء وهاهي النتيجة .

النقابة التي لا تدري وتعرف صحة الشركة أو المؤسسة التي هي فيها - هي مجرد عصابة جاهلة تقتات ولا يهمها ما يجري حولها - ولا كيف تسير الأمور -
يجب طرد كل نقابي الذي لا يفرق بين المطلوب والممكن إنجازه وبين ما هو مستحيل.
هل يعقل لأشباه النقابيين أن يطلبوا زيادة في الأجر أو منحة في مؤسسة على وشك الإفلاس؟
في مؤسسة خارج الجزائر هذا النقابيين يسمعون كلمة واحدة = إذهبوا إلى بيوتكم.
يقضون وقتهم في المقاهي، وإذا إشتغلوا لا يحررون ساعتين- ثم يطلبون الزيادة في الراتب.
يكفي من الإستحمار، وانظروا جيداً الى المستقبل.

أقسم بالله إنهم خونة اولاد وأحفاد الزواف. انا لي طلب واحد أطلبه من الرئيس الذي سيفرزه الصندوق يوم 12- ديسمبر ، هو أن يسلط عليهم القانون الصارم كلا في مكان تواجده وأن يجد لهم أي دريعة ليزج بهم في السجون. إنهم من مخلفات فرنسا اللعينة. عاش القايد صالح. عاش الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير. ويوم 12- 12 انروحوا للعرس انروحو ننتاخبو.

خرجت الجرذان من جحورها عندما جففت ونظفت بعض المستنقعات

في هذه الظروف الصعبة التي تمر بها الجزائر، المطالبة بالحقوق المهنية من طرف النقاباة ليس الا فعلا مشينا للحركة النقابية التي تمتد جذورها الئ ماقبل الثورة التحريرية والتي كانت ميدانا لبذل النفس والنفيس لاجل الجزائر.طرح هذه المشاكل اليوم لا يمكن الا ان يكون القصد منه اغراق الجزائر في مشاكل جانبية، لاخراجها من السكة التي يسعئ المخلصون من ابنائ الشعب البررة وضعها عليها، لهدف واحد هو الوصول بالبلاد والعباد الى بر الامان.
هذا ليس نضال ولاكن انتهازية من انتهازيين كشفوا انفسهم بانفسهم.كل المشاكل تحل و يمكن حلها مستقبلا عندما تتوفر الظروف المناسبة،الوطن هو في اشد الحاجة لتضحيات الجميع.

هذا هو المشكل الجهل وتخلف , لذلك يجب تصويت على بخيلي عند خاتم سليمان , حين بحضر يرضي الكل في رمشت عين.