-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
خلال زيارة عمل إلى الناحية العسكرية الثانية..

قايد صالح: “حافظوا على جاهزية الأفراد والعتاد في أعلى مستوياتها”

نوارة باشوش
  • 1156
  • 1
قايد صالح: “حافظوا على جاهزية الأفراد والعتاد في أعلى مستوياتها”
ح.م
الفريق أحمد قايد صالح

شدّد الفريق أحمد قايد صالح، نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الأحد، بالناحية العسكرية الثانية بوهران على ضرورة مواصلة بذل الجهود المثابرة للحفاظ على جاهزية الأفراد والعتاد في أعلى مستوياتها.
وجاء في بيان لوزارة الدفاع الوطني، أنه في إطار متابعة مدى تنفيذ برنامج سنة التحضير القتالي 2018/2019 عبر مختلف وحدات الجيش الوطني الشعبي، عبر كافة النواحي العسكرية، قام الفريق أحمد ڤايد صالح، نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، ابتداء من الأحد بزيارة عمل وتفتيش إلى وحدات الناحية العسكرية الثانية بوهران.
الزيارة – حسب البيان – استهلت من مدرسة التخصص في المطاردة بالمشرية، فبعد مراسيم الاستقبال ورفقة اللواء مفتاح صواب، قائد الناحية العسكرية الثانية، استمع الفريق إلى عرض شامل حول مهامها الأساسية ومختلف نشاطاتها، كما تفقد بعض المرافق الإدارية والبيداغوجية للمدرسة، على غرار مختلف المدرجات وقاعات الدراسة ومحاكي الطيران وعاين مدى تنفيذ التوجيهات والتوصيات التي أسداها خلال زياراته السابقة للمدرسة.
وأسدى نائب وزير الدفاع، بعض التوجيهات يتصب جميعها في ضرورة مواصلة بذل الجهود المثابرة للحفاظ على جاهزية الأفراد والعتاد في أعلى مستوياتها، ويلتقي بعد ذلك مع طياري المدرسة من إطارات ومتربصين أين هنأهم على الجهود الحثيثة التي يبذلونها في مجال التكوين، حاثا الجميع على أن يكونوا في مستوى التطلعات المنتظرة منهم.
وبالفرقة الثامنة المدرعة -يضيف البيان- استمع قايد صالح إلى عرض قدمه قائد الفرقة حول هذه الوحدة الكبرى ومهامها الرئيسية، كما استمع إلى عرض آخر قدّمه قائد اللواء الـ36 مشاة آلية، فيما سيشرف الفريق اليوم على تنفيذ تمرين بالذخيرة.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
1
  • العباسي

    قايد صالح: "حافظوا على جاهزية الأفراد والعتاد في أعلى مستوياتها"=نعم وخصوصا الجهه الغربيه لنا عدو لا يؤتمن غدار حليف اسرائيل وكل من يكره الجزائر