-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
"الشروق" ترافق شرطة الحدود بمطار هواري بومدين وتنقل خفايا التفتيش

كاميرات المراقبة.. تفضح “الكبار” بالمطار!

نوارة باشوش
  • 32827
  • 30
كاميرات المراقبة.. تفضح “الكبار” بالمطار!
منير.إ

مسؤولون ووجوه مرموقة تكشفها كاميرات مراقبة، متورطون في سرقة أمتعة المسافرين … لصق المخدرات على طوابع بريد.. سيدة تضع الهيروين في جبس كلبها.. وآخر يخبئ الممنوعات بأمعائه.. وتاجر يهرب العملة الصعبة في الخرشف والطماطم.. ونجار يحشي الخشب بالكوكايين.. وبطال يستخدم علب غسول الشعر أو معجون أسنان لتهريب الأورو…وصيني يهرب المرجان في علب قهوة….إنها أغرب وآخر حيل التهريب ابتكرها المهربون لتضليل رجال الأمن والجمارك .. “الشروق” رافقت مصالح شرطة الحدود ونقلت لكم خفايا التفتيش بالمطار الدولي هواري بومدين…
صراع رهيب وتحدّ قوي يزداد يوميا بين المهربين والشرطة في المطارات.. وجميع الموانئ والمنافذ الحدودية البرية.. حيث يلجأ مهربو العملة، المخدرات، السجائر، المرجان وغيرهم إلى حيل غريبة، ويبتكرون وسائل حديثة وجديدة، للتحايل على تلك الإجراءات الأمنية، لاسيما في الآونة الأخيرة لزيادة ظاهرة التهريب وتنوع أساليبها، حيث يظهر المهربون في أثواب جديدة ووجوه غير مألوفة ومعتادة، مع تطور أداء الأجهزة الأمنية باستخدام أحدث أنواع التكنولوجيا في رصد وضبط هؤلاء.. ويظل الصراع قائما حتى يسقطوا في قبضة الأمن، ولكنهم على الأقل يحاولون دائما الابتكار والاختراع أملا في الوصول إلى الثراء السريع.

القلب النابض.. من هنا يراقب المسافرون

ضبطنا أمورنا واتخذنا كل الإجراءات الإدارية اللازمة مع مصالح المديرية العامة للأمن الوطني، بعد أن تحصلنا على موافقة من مديرها العام العقيد مصطفى لهبيري، واتجهنا إلى المطار الدولي هواري بومدين، في حدود الساعة التاسعة والنصف من صباح الاثنين المنصرم، إذ تم استقبالنا من طرف عناصر الاستعلامات العامة للمطار، قبل أن تلتحق محافظ الشرطة فضيلة شقرون رئيسة مكتب التكوين والاتصال بالفرقة الثانية لشرطة الحدود مطار هواري بومدين ومحافظ الشرطة صابر بولعراس رئيس فرقة الشرطة القضائية بالمطار.
وقبل أن ندخل هذا العالم، الذي يخفي وراءه الكثير والكثير، تلقينا العديد من الشروحات حول عملية تفتيش وتمرير الأمتعة عبر جهاز السكانير وكذا الطرق التي يتصرّف بها الشرطي في حالة الاشتباه في أحد المسافرين، وعن الإجراءات التي يجب اتخاذها في حالة حجز الممنوعات، واستنتجنا في عين المكان بأن ضبط النفس والعمل دون كلل والتركيز أثناء مراقبة المسافرين، غير كاف إذا لم تكن عناصر الشرطة بمختلف رتبهم في حالة تأهب دائم، أضف إلى ذلك التكوين والتجربة في الميدان.

مرفق حيوي وصورة الجزائر.. فلا مجال للخطأ

الكل منهمك ومنشغل في عمله، وسط أجواء عمل حقيقية، يحضر فيها العقل والضمير المهني والاحترافية ويغيب فيها الخمول وقلة التركيز، لأنه لا مجال للخطأ وكل عنصر أمن يشكل حلقة… فمنذ وصولنا إلى المطار لا تسمع في الراديو اللاسلكي “طولكي ولكينغ”، إلا أسماء وإشارات غريبة على شاكلة…طاسيلي 1 .. كريمو 2 .. وجوليات.. وغير ذلك فالكل حسب مكانه ومقامه، ولا مجال للخطأ.. كيف لا ومطار هواري بومدين يمثل صورة الجزائر ويعتبر مرفقا حيويا عايش الكثير من الأحداث فمن فاجعة تفجير القنبلة بداية التسعينيات، إلى حادثة اختطاف طائرة الخطوط الجوية الفرنسية “إير فرانس”، قبل أن يدخل الفرحة إلى قلوب الجزائريين، عندما تحول إلى جسر جوي لمناصري “الخضر نحو أم درمان” والعودة بنصر التأهل إلى المونديال.
أول محطة وقفنا عليها هي نقاط التفتيش قبل الدخول إلى قاعة المطار، فعند المدخل يصطف المسافرون في طوابير، قبل أن يخضعوا هم وأمتعتهم للتفتيش عن طريق جهاز السكانير الخاص، الذي يرن في أي لحظة يكتشف فيها شيئا، حسب ما كشف عنه محافظ الشرطة صابر بولعراس، الذي أكد لنا أن الشرطي لا يكتفي بتلك الإجراءات، بل يعمد إلى التفتيش أوالتلمّس الجسدي، قبل السماح للمسافر ومرافقيه بالدخول إلى بهو المطار، إذ أن الهدف الأساسي من هذا النظام الأمني، حسب الضباط، هو بالدرجة الأولى حماية الأشخاص والممتلكات والمنشآت المطارية وحماية الطيران المدني من كل اعتداء وكذا التهديدات الإجرامية.

هكذا يتم تأمين المطار والمسافرين

ونحن نرافق مصالح شرطة الحدود في أداء مهمة تفتيش الأمتعة عبر جهاز “السكانير”، اعتقدنا للحظات أننا فعلا من أعوان شرطة الحدود ولسنا في مهمة صحفية من شدة التركيز على محتويات حقائب وأمتعة المسافرين… فهي مهمة ليست مستحيلة ولكنها متعبة وشاقة فالآلاف من المسافرين يتوافدون على المطار الدولي هواري بومدين يوميا، سواء المتوجهين أو القادمين من وإلى الخارج عبر المئات من الرحلات، أضف إلى ذلك فإن العمل في المطار يتطلب الكثير من الصبر، حتى تواجه توتر المسافرين والكثير من الجهد لتتعامل مع الآلاف منهم يوميا، ومنهم أجانب، إنها مهنة تفرض على رجال الشرطة وحتى الجمارك الكثير من الدبلوماسية لاستقبالهم أحسن استقبال لأن صورة الجزائر على المحك.
كانت لـ”الشروق” تسهيلات كبيرة من قبل شرطة الحدود للدخول إلى العلبة السوداء لشرطة مطار هواري بومدين الدولي، ويتعلق الأمر بمركز المراقبة الأمنية وهو عبارة عن غرفة عمليات تتوفر على شاشات كبيرة وتقنيين، خضعوا لتكوين خاص لتفحص ما تبثه كاميرات المراقبة الموزعة على مختلف النقاط الحساسة للمطار.
وفي شرحه لطبيعة عمل العناصر العاملة بمركز المراقبة الأمنية وكذا طريقة عمل الأجهزة المختلفة، أوضح محافظ الشرطة بولعراس، أن المطار يتوفر على 420 كاميرا، حيث تسمح هذه الأجهزة حسب ذات المتحدث بمراقبة كل ما يدور بالمحطات الثلاث، كما يمكن متابعة في نفس الوقت وعلى المباشر عمل عدة كاميرات وكل ما يحدث يسجل، ويمكن الرجوع إلى التسجيلات لمدة شهرين.
ويوضح محافظ الشرطة بولعراس، أنه بواسطة البث الحي يمكن مراقبة بشكل مستمر عناصر الفرق العاملة في الميدان على مستوى المطار، التشكيل الأمني، حركة المواطنين بالمطار، “نراقب أي شيء يمكن أن يلفت الانتباه، نعلم زملاءنا في الميدان من أجل التدخل مباشرة ونراقب حتى عملية تدخلهم، يعني حتى عمل التشكيل الأمني وعمل جميع عمال المطار مهما كانت صفاتهم”.

الخضر والفواكه.. الأحشاء.. الشامبوان والقهوة.. آخر حيل التهريب

الوقت الذي قضيناه رفقة أعوان ومسؤولي شرطة الحدود بالمطار الدولي هواري بومدين والحديث معهم، كشف لنا الكثير من التفاصيل المثيرة، حول دورهم في مراقبة وتأمين بلادنا من بارونات ومافيا التهريب، خاصة أن الرحلات الجوية أصبحت في السنوات الأخيرة مسلكا ينتهجه المهربون للتحويل غير الشرعي للأموال من وإلى الخارج، إضافة إلى تهريب المخدرات، خصوصا الكوكايين القادم من دول إفريقية، بعد أن تحولت الجزائر إلى معبر دولي لهذا النوع من النشاط المحظور، ولا حديث عن تهريب السجائر والمرجان والذهب.
في هذا السياق، أكدت محافظةالشرطة فضيلة شقرون رئيسة مكتب التكوين والاتصال بالفرقة الثانية لشرطة الحدود بمطار هواري بومدين أن المهربين يبحثون عن أنجع الطرق للالتفاف حول إمبراطورية التهريب ويستعملون آخر الحيل والخدع للتمويه على مصالح الأمن والجمارك، على غرار تهريب العملة الصعبة في الخضر والفواكه، غسول الشعر، معجون الأسنان، علب القهوة، المواد المصبرة أحشاء المهرب، وغير ذلك.

هكذا تهرب الملايير من السكوار إلى تركيا وإسبانيا ودبي

وفي التفاصيل، يكشف رئيس فرقة الشرطة القضائية محافظ الشرطة بولعراس، لـ”الشروق”، أن مصالح الشرطة بالتنسيق مع مصالح الجمارك للمطار الدولي هواري بومدين تمكنت من إحباط عدة عمليات لتهريب العملة الصعبة، حيث فاق المبلغ المالي الذي تم حجزه خلال شهر سبتمبر الماضي 5 ملايين أورو، ومن بين العمليات توقيف شخصين في عمليتين متفرقتين، أثناء محاولتهما مغادرة التراب الوطني عبر الرحلات الجوية، وبحوزتهما مبلغين ماليين يقدران بـ100000 أورو و30000 أورو، من دون التصريح بهما للإدارة المختصة، فيما تم إحباط محاولة تهريب مبلغ مالي جد معتبر يقدر بمليون و45 ألف أورو، إلى تركيا وهو مبلغ لم يتم تهريبه من قبل.
بالمقابل، نجحت مصالح شرطة الحدود والجمارك من إحباط محاولة تهريب ما يقارب 150 ألف اورو، خبأها ثلاثة رجال وامرأة في أحشائهم، حيث تم توقيفهم في المطار كانوا متوجهين إلى تركيا ودبي، فيما حجزت مصالح شرطة الحدود للمطار الدولي هواري بومدين، مبلغا ماليا يقدر بـ22 ألف أورو، كانت موجهة للتهريب نحو تركيا، حيث أن المسافر الذي كان على متن رحلة تابعة للجوية التركية ومتوجهة نحو مطار أتاتورك، أخفى المبلغ داخل قارورات غسول الشعر، فيما تم حجز مبلغ مالي يقدر بـ100 ألف أورو كان مخبأ بإحكام داخل أنبوب معجون الأسنان.
ولم يكتف المهرّبين بإخفاء المخدرات في الملابس أو الحقائب يقول الضابط الأمني، بل لجأوا أيضا إلى الخضر والفواكه، حيث أن أعوان مركز المراقبة رقم 1 اكتشفوا مبالغ مالية مخبأة مرة في الخرشف ومرة أخرى في الطماطم وكذا الفواكه.

مسؤولون تورطوا في سرقات بالجملة

يبدو أن أمتعة المسافرين في المطارات، لم تعد حكرا على الطبقة الهشة أو ممن يحترفون عالم السرقة، بل أن الأمتعة القادمة من دول أجنبية أو المتجهة إليها، أضحت هي الأخرى تحت أعين مسؤولين ووجوه معروفة تم ضبطهم بالكاميرا وهم متربصون بعمليات سرقة استهدفت أمتعة وأغراض المسافرين، على غرار ساعات ثمينة وهواتف نقالة غالية الثمن وهو الأمر الذي كشف عنه رئيس الشرطة القضائية بمطار هواري بومدين محافظ الشرطة بولعراس الذي أكد أنه خلال إيداع شكوى من أحد المسافرين الذين أضاع شيئا ما خلال مروره عبر جهاز سكانير، وأثناء فتح التحقيق من خلال العودة إلى تسجيلات الكاميرا على مستوى غرفة العمليات والمراقبة الأمنية، تبين أن المتهمين لصوص من نوع آخر، حيث أنه وبعد تدقيق في هوية المشتبه فيهم، تبين أنهم إطارات ومسؤولون وحتى شخصيات مرموقة تحظى باحترام المجتمع… فهل هي عادة سيئة أو ما يعرف بالعامية “لوفيي” أو هو فعلا امتهان للسرقة.

رحلات مشبوهة.. خذوا مواقعكم

وخلال إنجازنا لعملنا هذا، اكتشفنا أن عددا من الرحلات سواء المتوجهة أو القادمة من أو إلى عدد من الدول تصنف لدى مصالح شرطة الحدود أو الجمارك ضمن الرحلات الحساسة والمشبوهة أو كما تسمى عند أهل الاختصاص في المطار ” les voles suspects “، فبمجرد أن تحط طائرة قادمة من إحدى هذه الدول تعلن حالة الطوارئ، لأنه وببساطة معروفة بعمليات التهريب وهو ما دفع مصالح شرطة الحدود بالتنسيق مع فرق الجمارك بمطار هواري بومدين بتشديد الرقابة على بعض الرحلات القادمة من دول عربية وأوروبية أو المتوجهة إليها، بعد اكتشاف عمليات تهريب للعملة الصعبة والمخدرات، خاصة الأقراص المهلوسة وغيرها، حيث تشمل الآلية الجديدة حسب ما استقيناه في عين المكان على فرض المراقبة على العاملين على مجموعة من الخطوط الدولية، على غرار تركيا، فرنسا، إسبانيا، تونس، دبي، قطر، بعد ما تبين أن شبكات تهريب العملة الصعبة أصبحت تلجأ إلى الرحلات الجوية للتهريب، بعد تضييق الخناق عليها على مستوى الحدود البرية من طرف المصالح الأمنية المشتركة.
الوقت الذي قضيناه رفقة أعوان وضباط شرطة الحدود بمطار هواري بومدين، والحديث معهم، كشف الكثير من التفاصيل المثيرة، حول دورهم في مراقبة وتأمين بلادنا من بارونات ومافيا التهريب، خاصة أن الرحلات الجوية أصبحت في السنوات الأخيرة مسلكا ينتهجه المهربون للتحويل غير الشرعي للأموال من وإلى الخارج، إضافة إلى تهريب المخدرات، خصوصا الكوكايين القادم من دول إفريقية، بعد أن تحولت الجزائر إلى معبر دولي لهذا النوع من النشاط المحظور.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
30
  • احمد الهادى

    الذين حكمونا باسم الشرغية الثورية هم اكبر اللضوض في الجزائر من الاستقلال الى يومنا هذا يسرقون ما فوق الارض وما تحت الارض اشترو كل شيئ في الجزائر واروبا وتركيا ودبي وحتى في امريكا ىيقدر عليهم الا الله مطار الجزائر الدولي عندما تاتى من اروبا او حتى تركيا يبدو كانه لناء فوضى تنعدم فيه المعايير الدولية كمطار دولي يجب مراقبة من هم في السلطة اولا لان عملية تهريب الدوفيز تتم يوميا بالحقائب والشرطة والجمارك صامتون

  • guod

    المشكل ليس في الكامرات،وانما في كثرة السراق

  • موحو يشكر روحو

    الراديو اللاسلكي “طولكي ولكينغ” بروكن إنكليش

    ” les voles suspects فغانسي كاصي

    ولم يكتف المهرّبين ....... عربية مهلهلة

    صحافية مستخصة في الشعون الوطنية والعمنية

    الله يخليها دار

  • امير

    كيفاش جنرال الباي مشافوهش كي خرج و جنرال للهامل لي راه في بلجيكا ؟؟؟؟؟؟؟((

  • DJAMEL

    CENT MILLE EURO DISSIMULEE DANS UN TUBE DE DENTIFRICE IMPOSSIBLE MEME LE MONTANT EN BILLETS DE BANQUE DE CINQ CENT C EST QUASIMENT DU N IMPORTE QUOI .
    T AS OUBLIE UNE CHOSE "" SHAB ERRABTA "" SONT EPARGNES ILS FONT PASSE LES DEVISES AVEC L AIDE ET LA COMPLICITE DES EMPLOYES DE L AEROPORT MEME ,SANS AUCUN SOUCI , CE SONT UNIQUEMENT LES "" INDIGENES "" QU ON ARRETE .
    POINT A LA LIGNE

  • abdel

    Je veux dire les baznassiya, les favorisés et les fantômes ne font la chaîne comme les Algériens normaux et qui sont en règle. Ils donnent leurs passeports hors circuit réglementaire aux agents uniquement pour le tampon et la date d'entrée. Donc la rentrée en Algérie est une passoire malgré les milliards de dépense pour notre sécurité à cause des personnes qui ne voient pas le danger qu'ils commettent. e.

  • abdel

    Il faut obliger et contrôler les agents de la PAF pour qu'ils font passer TOUS les passager rentrants en Algérie devant leurs guichets pour prendre leurs photos comme le font dans tous les pays du mode. Pour la sécurité du pays ne pas laisser les ben3amis et les baznassiya, d'autres inconnus et dangereux peut être de passer vite sans se photographier. s

  • تحيا الرايب

    وماذا عن قطاع الجمارك او بالأحرى قطاع الطرق،،،،،ما ديرولهمش هوما تانى سكانير متطور

  • وناس فرنسا

    السؤال الذي يجب أن يطرح لماذا ؟ لماذا كل هذه المحاولات لتهريب العملة للخارج ببساطة
    في الجزائر كل شئ ممنوع ومن بين الممنوعات ممنوع تخريج العملة للخارج مهما كان السبب
    تجاري سياحي أو للعلاج ممنوع وأنتهى لا توجد مصارف ممنوع لا بنوك تبيع لك ما تريد ممنوع
    ولهذا يلجأ المسافرين لهذه الطرق الملتوية

  • مجبر على التعليق - بدون عاطفة

    المعلق ................... محمد☪Mohamed
    كول بعضاك و وجه الموضوع عن اصله .............. شرطتنا ما شاء الله
    خطت خطوات و الله تحلمون بها ......................... كلما كان الموضوع يخص تطور حصل في الجزائر تجد هذا الخبير في كلش يعلق بطريقة الحاقد الغيور وووو و كان الامر لا حدث

  • guod

    حاميها حراميها،عندما اقرا وجوه مرموقة يجيني الضحك،وجوه تقشعر الابدان عند رايتها،سماهم في وجوههم

  • عبد الكريم

    على الدولة الجزائرية بأسلاكها الأمنية أن تضرب بيد من حديد لحماية الإقتصاد الوطني و تطهيره من الطفيليين مهمى كان مستواهم في دوالب الحكم لأنهم يعتبرون المنفذ الوحيد للوبيهات التهريب بمختلف أنواعه حتى أنهم يستعملون في أشياء تضر بالوطن و أسراره بمجرد محاباتهم و إعطائهم مزايا

  • babi

    لما المسؤولين الكبار في الدولة هربوا العملة و اشتروا بها عقارات و فيلات في اوروبا و امريكا كانت هذه الكميرات لا تشتغل و اعوان الامن و الجمارك اداو كونجي -

    تمسخير - تهفوا فينا

  • The Hammer

    الخطر الاكبر هم اصحاب الباسبورات الحمراء، و الذين يمرون من القاعة الشرفية، و الذين لا يفتشون، و اصحاب الباسبورات الخضراء "الموصى" عليهم، و يأخذون العملة في حقائب و لا احد يوقفهم. و مرة على مرة تلقون القبض على مسافر عادي و كمشة دولارات من اجل حصيلتكم السنوية. اذا امسكتم دولارا فـ 1000 قد ذهبت.

  • SITAHAR

    PROBLEME EN ALGERIE: MANN HABA WA DABA HASSALA ALLA PASSEPORT DIPLOMATIQUE ET AUTOMATIQUEMENT TAHRIBB DEVISES ET TOUT AUTRE CHOSE.
    ET AUSSI" DES DIPLOMATES ETRANGERS" : SURTOUT LIBANAIS ET PALESTINIENS

  • سليم

    شكرا محمد، ربما تقنية
    l’identification faciale
    la génération du système de supervision a deux ou trois niveaux de responsabilité
    peut améliorer les conditions de contrôle
    la génération du système de contrôle
    les grandes villes peut remédier les insuffisances dans
    et économiser les efforts

  • ابن البلد

    جملة من المقال ....المهربين يبحثون عن أنجع الطرق للالتفاف حول إمبراطورية التهريب ويستعملون آخر الحيل والخدع للتمويه

  • ميلود

    أكد لي على الضمير المهني !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

  • Omar one dinar

    السارق ما يسرق سارق. ...والسارق يعرف السارق .....انتم استقلال بكامله سرقتوه. ..والفلات والمباني الضخمة بالكوت دزير والشقق الفاخرة بشوارع بريز وجنوب اسبانيا. ..كيف خرجت الفولوس؟ ؟؟؟؟؟ربما تشترى بالشكات البيضاء عن طريق القناصلة. ..البترو دولار

  • نعمان سحنون

    الغريب في الأمر أن تهريب الدوفيز يكشف حينما يكون متجها الى تركيا او اسبانيا....او اي دولة اخرى ما عدا فرنسا.
    ما هو السر في ذلك? ياسادة ياكرام نريد تفسيرا مقنعا لذلك?
    أم أن نقل العملة الصعبة نحو فرنسا لا يعتبر) في نظر مسؤولينا) تهريبا?

  • LALAHOUM

    ياو روحو شوفو الصالون الشرفي أين الأورو يخرج بالحقاب ولا أحد يجرأ على الكلام

  • عبدالقادر الجزائـــري

    على حد قول الشعراوي رحمه الله > يفتي على الإبرة ويبلع المنجل ...يراقبون فقط أصحاب بعض العملة الصعبة الصغار ، لكن الحوت الكبير لايستطيع أحد أن حتى الاقتراب منه فمابالك تفتيشه ...دعوكم من سفاسف الأمور فالشعب الجزائري واعٍ ويعرف من هو الذي دمّر ويُدمّر الجزائر منذ الاستقلال ، إنه فقط " ذر للرماد في العيون "

  • Amine

    ياو الكاميرات وجهوها لخاوتكم الجمارك و خاصة في الميناء
    و الله أن كلّ العالم سيصاب بالإشمئزاز

  • محمد البجاوي

    حاسبوا أولا القرش الكبير قبل محاسبة النملة على حبة القمح الواحدة في فمها..

  • Bqghdqdi

    هبوط الدينار سببه الفساد على كل المستويات وغياب دولة القانون

  • محمد

    كيف لجهاز قذر ان يراقب الاجرام شر البليه مايضحك

  • 548

    عمال جمارك هم رقم واحد في فساد و رشاوي ....حميها حراميها ....تبا

  • محمد☪Mohamed

    وضعت الصين ، أكثر من 170 مليون كاميرا على أراضيها .
    حتي في الثنويات ومدرسة système intelligent de gestion du comportement en classe
    الكاميرات التي تراقب تصرفات الطلاب وتعلم الأستاد . تعرف مستوى تركيز كل طالب وحالته العاطفية على أساس تعابير وجهه مثل الخوف والسعادة والاشمئزاز والمفاجأة والغضب en temps réel.
    هدا بغرض optimiser l'enseignement .

  • محمد☪Mohamed

    ممكن إدارة الشروق ترجع لنا لوحة الكتابة بالعربية Clavier Arabe لأنه هناك مشكل compatibilité

  • محمد☪Mohamed

    مطارات فرنسا تطورت ووضعت
    La mise en place d’un système d’un système de reconnaissance faciale « intelligent »
    Les intelligences artificielles qui disposent d’un système de reconnaissance faciale automatisé peuvent repérer, localiser
    t suivre bien plus rapidement des individus dans la rue que si la recherche avait été effectuée par des humains.
    ممكن هده الكاميرات par exemple, de repérer dans la foule des individus au comportement bizarre
    ربمى الجزائر لا تشتري أخر ماتحصل عليه العلم مثلا En Chine, le plus vaste système de vidéo-surveillance au monde