لا خصم ولا توقيف لمرتبات موظفي التربية بسبب “محاضر الخروج”

السلام عليكم. رجاء خاص من الاخت صاحبة المقال. يجب التحقق من المعلومات مع اهل الإختصاص. بالنسبة للساعات الإضافية و ساعات الدعم لا تدفع مستحقاتها من طرف المديرين. فعملهم يكمن في ارسال الجداول للمصالح في المديريات. ثانيا ما يخص الخصم فامدير المؤسسة التربوية لا يخصم من الراتب إلا بعد موافقة مديرية التربية عبر مصلحة الموظفين. يرجى النشر لتنوير القراء.

نفس اجراءات النظام السابق . العفس و الرفس علي القوانين من أجل شراء السلم . و وزارة التربية بهاته التوصيات المخجلة تريد شراء ذمم نقابات الاساتذة . و اذا استمرت وزارة التربية في نفس نهج سياسات حكومات اويحي و سلال . فهاذان كانا لا يريدان الشوشرة علي ما تقوم به العصابة من نهب وسلب .

هاذ الاساتذة ياكلو في الجيفة كل العمال في العالم وعبر التاريخ يخدموا 11 شهر و عندهم عطلة سنوية شهر . الا الاساتذة في الجزائر يخدمو 06 ستة أشهر . ويدو عطلة سنوية 06 أشهر
علي وزارة التربية تخدمهم في تنظيف الشوارع و غرس الاشجار حتي لا يستفيد التلميذ و الاستاذ من نفس العطل

المسعود الجلفة وعلاش متروحش انت تنظف ماشي خير؟ تبان من مستواك معندك حتى شهادة لذا انت تصلح اكثر للتنظيف وزيد ماش غير الاساتذة مريحين جماعة سوناطراك مريحين جماعة الطيران مريحين ووو المهم متقلقش روحك حبيبي بسك تهدر ولا تكسر راسك في الحيط الاساتذة مريحين واغلب الموظفين مريحين وروح تمسح الطوالات خيرلك

متى تصدر فاتورة الأكسجين الذي نتنفسه و شكرن

هناك فئة من الجزائريين تشتغل 24 س 24 ، سبعة أيّام في الأسبوع ، في مراقبة النّاس في كل صغيرة و كبيرة ، من حساب رواتبهم و علاواتهم الى عدد ساعات نومهم الخ.....كل ذالك بالمجان ! ، انه الذكاء الخارق الممزوج بأعلى درجات الوطنية.

لا حول ولا قوة الا بالله ما دخل مديرو المؤسسات بتوقيف الراتب ... مديرية التربية هي من تستطيع توقيف الراتب. هذا الخبر عار من الصحة.

بداية عملهم اكتوبر 2019 خدموا ثلاثة اشهر و اخذوا عطلة من مارس 2020 لغاية نوفمبر 2020
لماذا لا تستعين بهم وزارة الصحة في مساعدة الجيش الابيض في توفير شروط النظافة
أو تدعيم الغابات بتوسيع و تجديد السد الاخضر علي الأقل يكونوا الدراهم لي يخلصوهم حلال .

نريد تسليط الضوء على الأساتذة المتربصين الذي تجاوزو ثلاث سنوات وحرمو ا من الحركة التنقلية بسبب مشكل الترسيم التي تعطل بسبب الجائحة وهو مما يتسبب في بقاءهم في مناصبهم سنوات أخرى ومن جهة أخرى يتم أيضا حرمان الأساتذة المستوفون كل الشروط مادامت المناصب التي يريدونها مشغولة مؤقتا بالأساتذة المتربصين لا نتكلم هنا عن المنافسة في أخذ المناصب و الأحقية القانونية بل عن بيروقراطية لا أساس لها بحرمان من طلب مناصب شاغرة أصلا و لا يوجد طالبيها و الأدهى من ذلك يتم شغلها من أساتذة جدد من مناطق بعيدة ليذيقوهم المعاناة دون ضرورة أو مبرر حتى و إن توفرت مناصب قريبة من سكناهم لا ضرر و لا ضرار.