لا لعودة رجال الأعمال من الأقدام السوداء إلى الجزائر

بعد الانفتاح السياسي كان غير"الإسلاميين" الذين ينظمون مظاهرة يتعرضون للتضييق ولا توفّر لهم الشرطة أية حماية من الاعتداآت التي يقودها "بلطجية" مجهولون. أما عندما ينظم أفغان الفيس بأزيائهم وأعينهم المكحلة مظاهرة فكانت الشرطة تقيم لهم على حافتي المسار جداري شرف حتى قصر الرئاسة ليستقبل الرئيس الأمي ممثليهم.
ما معنى هذا؟ معناه أن فوز المغامرين الإسلامويين السذج أعدّ قصد تهيئة الظروف ليتقاتل الجزائريون بسبب "الإسلام" ويرتكب الظلاميون الإسلامويون أبشع الجرائم باسمه فيكره الجزائريون دينهم المرادف للتعصب والقتل والجريمة. كيف لا أشك أن الجزائريين بجميع أطيافهم كانوا ضحية للعبة تفوق ذكاءهم?

لن يقنعني أحدٌ أن الحرق الممنهج للغابات الجزائرية بدعوى محاربة الإرهاب ثم استمرار ذلك العمل الإجرامي بعد القضاء على الإرهاب بإلحاح غريب ليس وراءه حقد دفين لأرض الجزائر والمخلوقات التي تعيش عليها. هناك إرادة مُلِحّة لتحطيم معنويات الجزائرين والقضاء على كل شيء جميل في الجزائر وتحويل موسم الاصطياف المرادف للراحة والتنزّه والاسترخاء والسعادة إلي جحيم من الحرارة والدخان الخانق و حمل الجزائري على كره بلده بعد تشكيل صورة سوداوية في وعي الجزائري عن وطنه. هي حرب نفسية على الإنسان الجزائري ليندم علىالاستقلال ويحن إلى عودة فرنسا اليهودية.

الحياة في هذه الدنيا حرب وخدعة ولا يخرج منها مُنتصرًا مُحترمًا إلاً الغالبُ والغالبُ قويٌّ، فطنٌ، ذكيٌّ، حيُّ القلبِ، نافذُ البصيرةِ، ذو روح متّقدة وثّابة طموحة ونحن الجزائريون أحلامنا أحلام الأقزام، أحلام الهجرة إلى بلد فيه أجرة شهرية ومساعدات اجتماعية لنتزاوج ونتناسل ونشتري سيارة.

أشير إلى أن عبارة وعي عنصري لا أحمّلها أية شحنة سلبية أو ابتذال. بالعكس أنا أعتبر أن أسمى وعي هو وعي الإنسان بعنصره وقدر عنصره على هذه الأرض. كل الأمم الفعّالة الناجحة هي تلك التي يكون لأبنائها وعيٌ عنصري وثقة في قدرة عنصرهم. أما الأمم التائهة الضائعة الهوية والأمم التي أصابتها الشيخوخة ورزأها الانحطاط و الأمم التي لا وعي لها سوى وعي حشيشة طالبة معيشة" أي وعي الأكل والناسل ثم الجري وراء الأكل ثم التزاوج والتناسل دون أن يكون لها أي مفعول في التاريخ فهذه الأمم يتسيد عليها من له وعي عنصري Conscience raciale وهو غير Conscience raciste. مما يعني أن الوعي العنصري لا يتنافى مع محبة كل البشرية .

تقوم عليها اليوم الدولة العبرية راسل الزعيم الفاشي موسوليني سنة 1922 وعبر له عن إعجابه بشخصه وأفكاره مضيفا أن الفاشية والصهيونية تتشابهان وتشتركان في عدة نقاط.
لماذا أسرد هذا وما علاقته بالموضوع؟!
من لم يفهم أن مشاكلنا اليوم مع فرنسا هي مشاكل مع اليهود وأن كثيرا من مصاعبنا الداخلية وكوارثنا السياسية لليهود المتخفيين بأسماء جزائرية اليد الطولى فيها فإنه غير جزائري وغير مسلم لأن الجزائري المسلم فطن كيَس مدرك للأمور. أنا واثق طبعا أن أولي أمرنا يفهمون الأشياء وكثير من تصريحاتهم سياسة ونفاق ردا على نفاق ساسة الضفة الأخرى. ما يكدّر صفوي ويقلقني هو علمي أن الذين بين ظهرانينا لا تغمض لهم عين .

اليهود لهم وعي عنصري عميق ويرفضون للآخرين أن يكون لهم وعي مماثل. كلما نطق يهودي أمام غير اليهود (الجوويم) سخط بشدة ضد العواطف القومية والوطنية وأعلن أن الحدود بين الدول والأمم جنون وينبغي التخلص منها كما أنه لا وجود للأجناس والأعراق وكلمة عرق كذبة مبتذلة ويجب محوها من القاموس،إلخ...ولكنهم يطبقون في سياستهم أفكارا مناقضة لأقوالهم ويؤمنون بغير ما يعلنون ولا يخشون هذا التناقض لأنهم يزدرون الجوييم ويعتبرونهم لقطاء أنجاس. Vladimir Jabotinskiy الذي قاد خلال الحرب العالمية الأولى وحدات يهودية مقاتلة في الجيش البريطاني (في نفس الجبهة مع العرب!!) وهو أحد مؤسسي إسرائيل وصانع إيديلوجيتها الوطنية التي

اعلم جيد المعرفة ان كثيرا من الساسة والمسؤولين الكبار لا يحبون تجريم الاستعمار لانهم يخافون عن مصالحهم وعقاراتهم في فرنسا ولهدا السبب انهم يعيشون في تدبدب ومحاولين تقهقر الشعب بسياستهم العقيمة والمبهمة في ان واحد ولا يتقبلون مواجهة السعب بالحقائق لانهم اصبحوا محسوبين مع الاستدمار الفرنسي وهدا شيئ مرفوضا

من يتهمني بأني مهووس باليهود مغفّل أبله لم يفهم ولن يفهم شيئا. فرنسا بحاجة إلى الجزائر والجزائر بحاجة إلى فرنسا هذا هو الواقع الموضوعي. الإشكال أن فرنسا لا يسيرُها وطنيون فرنسيون شرفاء يبحثون عن مصالح الشعب الفرنسي. الاحساس القومي الفرنسي غلبه الاحساس القومي اليهودي وابتلعه وأصبح الاحساس القومي اليهودي سيد فرنسا وصانع تاريخها . نحن إذن حين نحادث فرنسا ونفاوضها نصطدم بمصالح اليهود لا بمصالح فرنسا. اليهود لهم وعي دارويني للعلاقات بين البشر والعلاقات بين القوميات ويؤمنون أن البقاء للأقوى. ونجاح قومية اليهود في التغلب على القوميات الأوربية فتح شهيتهم ليبتلعوا الجزائر ويسيطروا على الجزائريين

منظمة المجاهدين هي منظمة للمتطفلين وهذا حق لا نقاش فيه.
لا يعني هذا أني أساند عودة الأقدام السوداء لأن مصطلح الأقدام السوداء يختفي وراءه اليهود الذين صاروا يسمون أنفسهم بهذا الاسم وهم في الحقيقة خونة حاقدون (كانوا يعيشون في الجزائر قبل الاستعمار ولما وصل إخوانهم إلى سدة الحكم في فرنسا بعد 1871 مُنِحوا الجنسية الفرنسية بالقرار الذي يحمل اسم اليهودي كريميو)و يريدون الآن العودة للسيطرة علينا والانتقام منا والعودة بالتاريخ إلى الوراء واعتبار المجاهدين إرهابيين. ليعلم الجزائريون أن المشكل ليس الحركى أو الأقدام السوداء. اليهود هم العائق أمام تحسن العلاقات الجزائرية الفرنسية. لن نتقدم إن لم نفهم

ça parle ça écrit beaucoup .mais ceux qui defendent les etrangers et soutiennent leur retour se sont -ils posés une seule question ou plutot deux ; aimerez -t-il qu'un pouilleux,sale; analphabete;inculte; qui a un mode de vie different habite dans la meme maison que vous ;qui apporte d'autres moeurs ,qui n'a pas la meme religion et demain te bouffera le bras alors que tu lui a tendu la main( la yardha alika ennassaravoua el yahouda hata tatabia milatahoum et qui te diront que que tu n'es pas chez toi et la deuxieme chose jetes un coup d'oeil a coté chez nos voisins

المجاهدين : وبعد أن تحصلوا على شهادات الإ عتراف ( أغلبيتهم طبعا ) بالتزوير وبعد أن حلبوا البقرة الى آخر قطرة حليب وبعد أن تحصلوا على إمتيازات لا تعد ولا تحصى لعشرات السنين ( رخص لشراء السيارات و ورخص لسيارات الطاكسي ومنح ومعاشات وأولوية في الحصول على السكن والعمل .. ) لهم ولأسرهم وحاشياتهم وبعد أن حكموا البلاد بقبضة من حديد وبعد أن حولوها الى عاقرة لا تنتج الا المصائب والكوارث ..ها هم اليوم يغردون على مسامعنا لا لعودة الأقدام السوداء متناسين أن ما الحقوه بهذا البلد وأبنائه من جرائم سياسية وإقتصادية .. لم يلحقه به لا الأقدام السوداء ولا أي طرف آخر فاصمتوا على الأقل فذلك أضعف الإيمان

منظمة المجاهدين تستهجن تصريحات المسؤولين وتؤك د: لا لعودة رجال الأعمال من الأقدام السوداء إلى الجزائر
من هم هؤلاء المجاهدين : الحقيقيين الذين لا يتجاوز عددهم سنة 1962 60 الف حسب أرشيف الثورة
أم المزيفين الذين تجاوز عددهم المليون

انشر يرحم والديك و لا تسيؤوا فهمي من فضلكم.
ما هذا إلا تضارب مصالح بين الاقدام السود و جمعية المتطفلين. واش من المجاهدين، الجزائر استقلت؟ و واش من جبهة التحرير، الجزائر تحررت؟ في كل العالم كانت ثورات و شهداء أوطان و مجاهدين، بعد الحرب يقدم لهم وسام استحقاق و نجوم شرف و تعويضات مالية لعائلات الضحايا مرة واحدة بعد الحرب. و فقط! حنا عندهم جمعية بل جمعيات مجاهدين و شهداء بل حتى أبناء الشهداء. و كأن الشعب لا شيء في حين كان المجاهدون و الشهداء الحقيقيون يكتبون على الجدران "بطل واحد هو الشعب". الجمعيات هادي تاكل الملاير بدون مقابل من الإستقلال و أغلبكم مزيفين حتى.UN SEUL HERO LE PEUPLE

المنظمة تصدر بيان و كأن صوتها مسموع ،أخشى ما أخشاه هو أنه طُلب منها ردة فعل ،الله يرحم الرجال

أعثيتم في البلاد فسادا....ألله ليربحكم الشهداء و المجاهدينن الصحاح ماتوا.

بعد 56 سنة من الاستقلال مازال عندنا منظمة المجاهدين وابناء الشهداء الى متى تبقاو تحلبو في البلاد الى متى

منظمة المتطفلين، منظمة الذين يعيشون عالة على الدولة والمجتمع يريدون ألا يتغير شيء. كل جديد يهدّد مصالحهم. في حين يبحث آخرون عن أية فرصة لإحياء المجتمع الجزائري الميّت.
نريد أن نعرف كم مؤسسة اقتصادية ذات طابع إنتاجي في جميع الميادين وكم مشروعا يخدم المصلحة العامة مهما كانت طبيعته جسّدها أعضاء هذه المنظمة. نريد إحصائيات في هذا الشأن يا أهل الشروق مع العلم أن أن هؤلاء أكثر المستفيدين من الريع. نريد تحقيقا صحفيا في الموضوع.

رجال الاعمال الجزاءريين حركى فلا داعي للإقدام البيضاء فهم منهم

إعتذار على ماذا
بلادو تبقى بلادو مهما كان
فالخطأ كان واضح منذ البداية بأن جبهة التحرير الوطني fln
كانت تقتل كل من لا يعجبها
وحتى في الجبال كم من ضحية ذبحوها بحجة أنهم لا يثقون فيها
يذبحون مجاهدين حقيقيين من باب الشك في إخلاصهم
من هنا نفهم بأن ثورة الجزائر فعلا ثورة تخريبية غجرية فوضوية
إسأل أي جزائري اليوم هل تريد أن تعيش في فرنسا يقول لك نعم
وكأن المجاهدين لديهم أسرار الجينات
هذا جيناته حركي و ذاك جيناته مجاهد
النفاق ضارب واد

قالك نرفض التطبيع مع فرنسا ؟؟؟؟ هاذ الوزير راه عايش في الواقع و لا في الخيال، يا ودي بركاو ملخرطي فسروا لي تهافت الجزائريين و أنا واحد منهم على فيزا فرنسا، أمّا سلطة الخرطي و حكومة البوكيمونات عندهم دوبل ناسيوناليتي و أرزاق (الشعب) في كل فرنسا إذن ماكان لاه تكذب على روحك ياوزير الكل لا قي مصلحته

mais si le bien appartenant a une société anonyme une SARL ou une banque qui détient des titre le procès sera long car on ne sait pas l'origine des biens des membres anonyme. peut être ils sont des gens sérieux comme ils soient des bandits qui ont volé les algérien les européens et les juifs pour constitué un capital social. la devant les société anonyme et les titre bancaire l’état algérien ne recule pas. tout ce qui était a personne physique doit retourné a personne physique ou ces héritier et tout ce qui était anonyme sera la propriété de l’état algérien jusqu’à nouvel ordre.

celui dit haut ce qu'il pense n'est pas a craindre ce 'est pas un hypocrite c'est un bon partenaire qu'il ne frappe pas dans le dos. quelqu'un comme albert camus etait direct et il le disait haut. ce type est a retenir et atraiter avec lui. il est sincère. il dit au visage ce qu'il pense. tout européens ou étrangers née en Algérie qui avait travaillé de son propre sueur qui a avait des biens l’Algérie doit lui restitué ces biens. si le bien existe encore ya le facteur entretient dans un procès juridique la justice doit lui calculé les avantage et inconvénients. .

tu ne peux pas enlever les biens d'un civile que si il ya des preuve qu'il était avec l'enemie directement ou indirectement. la même chose les algérien ont gagné la guerre contre les militaire étrangers stationné sur le sol algérien les européens civil qui vivaient dans les ville et village il fallait faire la voix du prophète. faire des enquetes. separer le bon grain du mauvais. ça sera un process sans fin. bien que de ma part je traite avec ceux qui disait haut que l'algerie française que ceux qui n'ont rien dit car au moins celui qui le dit haut n'est pas a craindre. . ,

l'exemple de l'entée du prophete a la mecque est un exemple et un spoort juridique pour les muslmans qui desirent faire le tris. pourquoi le prophète n'a rien fait contre les habitants de la Mecque car vu que la population n'avait pas prie les armes il fallait les passer tous en justice pour voir leur position. donc tout procès nécessité des témoins et trouver des témoins c’était presque impossible donc le prophète en tant que juge avait gagné la bataille militaire mais le plan juridique il n'a pas pu rien faire.

donc en guerre les bies des militaire sont un butin. un militaire etrangers qui avait fait la guerre en algerie ces biens seront pris comme butin. il a fait la guerre il a perdu donc il perd tout. mais les biens des civils qui étaient en dehors de ce conflit tu n'a pas le droit de les toucher d'ailleurs koreiche lorsqu'il ont perdu la guerre face au prophete, la majorité des kerechite dans la ville de la Mecque qui n'etait pas du coté du prophète n'ont pas été touché bien que les moudjahidin n’étaient pas d'accords. il fallait ouvrir un procès sans témoins interminable s.

d’ailleurs beaucoup de vrai moujahidine le disait celui qui faisait la guerre pour avoir les butins qu'il le dit celui qui avait fait la guerre pour lui meme fi sabili ellahi qu'il le dit. mais en guerre tu n'a pas le droit de considérer les biens d' un civil comme butin. la lois des guerres sont claire si tu fais la guerre soit tu gagne tout soit tu perd le tout. tu prend le risque. mais dans les deux clan qui se font la guerre tu ne peux prendre les armes et prendre les biens des gens qui ne sont pas armé ou qu'il n'ont pas soutenu ouvertement l’adversaire .

zu sujet du djihade tout le peuple algerien afait le djihade depuis l'entrée des mouawidine en algerie àa ne date pas de 1954. tous les algerien ont fait elur djihade de genration en geration. donc le sujet du djihade est clos en algerie tout le peuple avait fait le djihade point final. d'accords il ya les principe de novembre qu'il faut garder mais pas les avantage lié a une action d'un djihade au depart il faut poser ces condition chacun doit faire son choix. tu veux faire le djihade ou la guerre?? c'est different . la guerre st une chose et le djihade est autre.

les opportuniste qui n'ont pas faire ni djihade avec el mél ni evec les armes ce sont accaparé de la revoltion et se octroyé les avantage au nom des tout le peuple algérien ils ont crée une classe d’opportuniste licence d'importation taxi retraite salaire poste de responsabilité cadre etc alors que les gens qui ont soutenu la révolution avec leur argent et leur bien n'ont pas même pas une retraite. ces opportuniste veulent s'accaparer des biens des européens qu'ils taxe de pieds noire..alors que les européens d’Algérie défendait l’Algérie

et puis le djihade en islame est personel il n'est pas translis de pere en fils chaque muslman doit faire el infak fi sabili ellahi et pour élever la parole juste sinon les enfants des moudjahidine seront des soldats et on va les envoyer au front contre les ennemis comme israel ou autres lorsque les gens disent les enfant de moudjahidine doivent faire la guerre personne ne l'acceptera donc il faut être claire les gens qui veulent s'aproprié les travaux de leurs peres doivent etre claire le djihade est personnel demain devant Dieu tu trouve un pere dans un coté et son fils de l'autre

tous les algeriens ont fait le djihade en islame le djihade ce n'est pas unqiuement prendre les arme le djihade avec l'argent est plus importaznt que le djihade avec nafs car c'est facile de se suicider mais tres difficile de laisser les villa et l'argent donc tous les algerien ont fait le djihad celui qui a afit manger un djoundi c'est un moujahide celui qui transporter un courier c'est un moujahide mais moujahide çe veut dire ''infak el mal liwajhi ellahi ou pour lever la parole de la justice'' l

ونحن أبناء المجاهدين رحمهم الله نسير على دربهم ونؤيد قرار وزارة المجاهدين ونقول للاقدام السوداء الفرنسيين Restez chez vous, vous avez aucune place chez nous

la preuve de l'imiction et la jalousie de certain pays arabe contre le saut algerien grace aux europeen algerien c'est l’éviction de l’Algérie de la francophonie et l’Égypte le Maroc et le Syrie pays non francophone cherchent a enter dans la francophonie pour bénéficier des avantages économique et de formation pour leur etudiants. et l’Algérie utilise le nif contre le français dans le mauvais sens. on ne pousse d'etre antifrançais et dans notre dos le maroc et l'egypte cherche la francphonie ils font la chita a la France a la suisse a la belgique et au quebec

et secondo ils exportent. donc c'est un jeux économique et commercial il n y a rien ni de relgion ni de jihade ni de pieds noir . ce sont des enjeux économique de conquete de marché..d'ailleur il ya falsification de l’histoire les gens de novembre savait qui était l’ennemie de l’Algérie le depart des europeens c'etait suite aux actions de L'OAS pas du ALN. '''' Ce qui a complqiué la situation se sont l'introduction de certain pays arabe dans les affaire algerienne l'egypte le maroc la turquie et la syrie ..et l'arabi saoudite. et en plus des pays sociliste ..la preuve

si on retourne a l'histoire ceux qui ne supportait pas les algérien d'origine européenne se sont surtout les nouveau envahisseur de l’Algérie. car tout simplement les algérien d'origine européen etait conscient avait des technique en main pour faire tourner la machine technologique algérienne. c'est ce qui se passe en Afrique du sud. le pays etait exportateur il est redevenu importateur ..donc les exportateur étranger enfin certain vers l’Algérie n'aimait pas le es gens de savoir en Algérie car ces gens la produisent primo il produisent pour le marché intérieur

y'a des des europeens née en algerie sont plus algerien que certain qui sontnnée l'etranger et sont redevenue dans le FLN et fonctionnaire dans les rouage de l'etat. un algerien c'est celui est née sur le sol algerien. maintenant si il a commi un deli de vol ou de détournement il sera soumis au lois. si il a commi une faute politique ça c'est une affire politique. avant 62 yavait beaucoup d'algerien contre le depart des europeens utile a l'economie algerienne. ça c'est une position politique c'est un avis a partager ou ne pas accepter.

بتصويتکم بسلب لا نستغرب لماذا فرنسا مکثت 132 سنة ولم نشاهد حکومة فرنسا بالاستعان باللوبي جزاٸري لانعاش اقتصاد فرنسا ولا تمجيد لثورة عکس ما يفعله منا لتعليقات تميع الصورة لاقدام السوداء وخطوة نحو تمجيد الاستدمار کما ينوي اويحي، جزاٸر لم تنل استقلالها بالکامل ومن حکمونا
لا يختلفون کثيرا عن الاستعمار ولو ظهر لنا قلة من الوطنيين کبومدين لابعاد نفوذ فرنسا وفشل واليوم تلک النفوذ تسير البلاد وتهيٸ الطريق لفرنسا بالعودة استعمارنا مجددا

أمين عام منظمة المجاهدين...أليس اويحي رئيس حزبكم...

منظمة المجاهدين تاع المعريفة 60% منهم لم يشاركوا في الثورة وال40% الباقيين انظموا بعد 1960. يعني بعد ما توقف القتال وحسم الأمر. المجاهدين تاع الصح ماتوا بكري. نتوما تاع كروشكم. من 1962 ونتوما تبلعوا. واش استفادت منكم الجزائر؟ نتوما وعائلاتكم عبئ على خزينة الدولة. عايشين كالفطريات.

على حساب الضجه هادي ما يكون غير ضغط فرنسي على الجزائر ادا فيه ضغط الحكومه ما عليها الا ان ترجع لشعب ادا رفض دخولهم لا فرانسا و لا اللوبي الصهيوني اليهود الحاكم هناك تكون له كلمه

حمد الله بفضله تتم الصالحات، منظمات المجاهدين والاسرة الثورية ترفض عودة الجلادة والحرکی الکولون لجزاٸر بدون شروط وهو الاعتذار فرنسا واعذارهم وهم يهاجمون الثورة والسيادة الوطنية ويهاجمون الشهداء لسبب ان الزواف فرنسا واولاد الحرکی بالحکم تريد عودتهم کي يتقاسمون معهم النهب والسرقات وعودة نمط الاستعمار عبر الحکومة فاسدة وعميلة تخدم فرنسا وتريد رهن الجزاٸر لصالحهم ونحن اصلا مستعمرين اقتصاديا وثقافيا من فرنسا وتتوغل نفوذ فرنسا بتعليم وشٶون الدينية اويحي خاٸن لبلده ويخدم macron ولا وطنه فاحي القرار هذا

لا لعودة رجال الأعمال من الأقدام السوداء
ca veut dire les autre ils peuvent revenir NON PAS DE PIEDS NOIRS HOMME D AFFAIRE OU AUTRE

Vous parler de ce qui les pieds noir on fait pendant la guerre d'Algérie, je suis d'accord, mais est-ce que vous avez oublié ce que vous êtes entrain de faire au peuple Algérien depuis l'indépendance en 1962 ??