لخضر الإبراهيمي: الجزائر لعبت “أدوارا تاريخية جد هامة”

وماذا عن قراندايــزر وأدواره التاريخيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة العظيمة جدا...؟؟؟؟؟؟

رؤوس بيضاء ووجوه مليئة بالتجاعيد...في انتظار الانتقال الى العالم الآخر..........متى تخجلون وتعتكوف بيوتكم......

هذو العباد ليه ما يروحوش يبعودنا ... والله ماراني نطيق نسمع ل او من اي واحد من هذه الوجوه القديمة ... الكلام على الانجازات ولكن الواقع مر ومازلنا مشتاقين فتيتة لحم منذ الاستقلال.

يوم كان الدئب يسوق ،لعروسة يشكرها فمها والا أمها ،كان عندي جدي ومات ؟مادام تقول لنا هدا وأنت ماتزال حيا ومعك من تعتزبه أين الخلف الدي تركتموه للجزائر ؟

الابراهيمي قامة عربية كبيرة الكل يحبه.... والذي لا تحتاج هو الفساد والظلم

فيه أناس تحسبهم وتجعلهم في مكان "خاص أو هام" لكن وبما أن الله لاتخفيه خافية " فينطقه الذي يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور" فبمشيئة الله" ينطق فيكشف نفسه بنفسه لأن "يستحق الكشف " كي لا ينخدع فيه "المساكين الطيبين" * اذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وأنيقولوا تسمع لقولهم كـأنهم خشب مسندة يحسبون كل صيحة عليهم؟ ص، الله العظيم

هناك دور تاريخي واحد لعبته الجزائر و هو ابان الثورة التحريرية فقط و الدي صنعوه رجال صناديد مضوا ' و لم يبقى من طينتهم ' و القلة القليلة جدا التي بقيت منهم من بعد الاستقلال عاشت بعيدا عن الاضواء و التناحر على الزعامة 'و قليل من يعرف عنهم '
"" ليس كل ما هو براقا ' حتما فهو دهبا ""

الجزائر لعبت ! ...يا سي لخضر لعبت فعل ماضي حدثونا عن المضارع و خبرونا وين رانا رايحين !؟... رانا غير نمشو و خلاص تبردينا !

نحن نريد أدواراً بطولية في تحقيق حياة كريمة و أدنى المتطلبات للشعب و ليس أدوار تاريخية و كأننا في أفلام تروي و غلادياتور.

أي أن الأدوار التاريخية الجد هامة ، العديدة والمشرفة ، من أجل استتباب السلم والأمن في العالم ، توقفت منذ 1978 ، لأن الجزائر مازالت حتى اليوم ، في 2018 ، لا تجد ما تعتز به إلا اجترار ما قامت به قبل 40 سنة ، وهذا لم يعد يشرف حتى ولو أتى من الدبلوماسي والوزير الأسبق للشؤون الخارجية ، الذي أصبح مع الأسف يتشبث ب " معزة ولو طارت " .
كان الله والمخلصون لهذا البلد ، لدماء الشهداء ولتضحيات المجاهدين الذين ما بدلوا تبديلا ، في عون الجزائر المريضة بساستها المقعدين والمزيفين المداحين والمدربكين .

لخضر الإبراهيمي يقوم بما يسمى بالتسويق للنظام القائم والدعاية له قبل كل استحقاق انتخابي كالعادة فقد ألفنا ذلك فهو من القلة النادرة التي "تتحدث مع الرئيس لساعات" حسب القنوات الرسمية ليستعرض معه كل القضايا الوطنية والدولية... فلا تنسوا أن الرئاسيات في أبريل 2019 أي بعد حوالي 6 أشهر وستشتد حملات أصحاب العبارة المبتكرة الجديدة "الاستمرارية" بعد أن "بداو يحشموا" بكلمة العهدة الخامسة ويبدو أن التوبيخ جاءهم من فوق لتفادي ذكرها ولكن نسوا أن الشعب لن ينتخب هذه المرة وترك لهم الصناديق ليفعلوا بها ما يشاؤون فقد أبانوا أنهم لا يحترمون القانون ولا الدستور بعزلهم بوحجة بطريقة صبيانية لاشرعية وفجة.

ألم ترشح نفسك للإنتخابات الرئاسية القادمة يا السي الإبراهيمي ؟

راه يبين في روحو،وقيلة راه طامع يعيطولو يولي رئيس.هههه

ديبلوماسي فاشل يشكر روحو

نعم لقد لعبت دورا مهما اثناء الثورة من طرف الثوار الاحرار الدين دفعوا النفس والنفيس من اجل تحرير هدا الوطن الغالي عندما لم تكونوا انتم موجودون ..مادا تريد روح اخطينا انت تلمع نفسك رغم انك معروف حتى اصلك وفصلك معروفان ....