لستُ نادما.. قتلت أمّي وأختيّ بأمر من الله!

لوكان جيت في ابلاصت القاضي الذي نطق بالحكم بالإعدام لقت للمحكوم عليه : حكم الإعدام كان كذلك بأمر من الله ورفعت الجلسة

الجريمة ظاهرة أجتماعية رافقت ظهور كل المجتمعات البشرية/
1-جدمتاكد أن المحكوم عليه مسلم وهو من أكد ذلك كما تؤكد أنت وأنا والجميع"السرائر لايعلمها إلاالله"2-لاتخرجني من حدود وطني كون ممارسات الغير لا تهمني سوى بقدر مايهم مصلحة وطني بغض النظر عن المعتقدات فالبشر عندي سواسية.3-أمعتقد أنت أن الآليات البشرية المشكلة للمنظومةالدينية والتربويةوالثقافيةو.. "بشر صادق ويملك حقيقة الله المطلقة"حتى تعفيها آليا بقوة الأنتماء الشكلي للإسلام من الأخطاء الفادحة حد السلوك المجرم ؟بربك أسألك / أين كانت تتكون المجموعات الإرهابية التي تسببت في تقتيل مئات الآلاف من الجزائريين بغض النظر على جرائم النظام الفاسد.

الواضح الصريح
تعليقاتكم نعرفها ونعرف هدفها جيدا لا تحاول كل مرة استغلال الاحداث المؤلمة للتهجم على الاسلام
اصلا من قال لك انه مسلم ؟
ربما مسيحي او يهودي فهم يؤمنون بوجود الله ايضا فماذا كان سيكون تعليقك ؟؟

ماذا تقول عمن يقتلون ويقطعون المسلمين في بورما وهم بوذيين لا يعرفون الله ولا رسل ولا انبياء
وماذ تقول عن جرائم القتل والاغتصاب اليومية في امريكا و اوروبا
في المدارس والجامعات يخرج شخص مسدسه ويرمي الجميع بالرصاص الحي

توجد احداث قتل واغتصاب وتقطيع يوميا بهذا العالم
هل هي المساجد التي تتهمها هي من امرتهم بقتل الناس ؟؟
للاسف لا توجد مساجد بكل دول العالم

انتظر اجابتك يا صريح

لا حول ولا قوة الا بالله ..
لماذا تركوه عاما كاملا بدون قصاص !!!!
من المفروض يُقتل في ساعته

نلوم غيرنا وناءتي بالمثل (خاشقجي) مثل هذه الافعال التي لا توجد لا عند البوذيين ولا المجوس ولا حتى عند اليهود مثل هذه الافعال اكاد اجزم انه فعلا قد توحي ان قروب الساعه ليس بالبعيد جدا وصدق من قال سياءتي زمن هو من علامات قروب الساعه فيه يؤتمن الخائن ويصدق الكاذب ويقتل الناس بعضهم بعضا بحيث لا يدري لا المقتول لماذا قتل ولا القاتل لماذا قتل.

الجميع يتهرب من مواجهة الحقيقة الواضحة ( المنظومة الدينية عن طريق أبواق مساجدها التي تهز كيان الهدوء والسكينة العامة ليل نهار هي من جعلت من المرأة كيان غير إنساني وخلصت إلى جعلها الهدف المفضل للمحاصرة والمحاربة كونها الأساس في كل المآسي -في نظر الجهلاء - ألم تلاحظوا أن المجرم صرح بوضوح أنه يريد تسيير أفراد أسرته المكونة من الأم وإخوتيه ولما لم يتمكن بفعل العجز على استعمال الفكر أهتدى إلى التسلط الذكوري وقام بإبادتهمن كالماشية ، أيضا المنظومة التربوية والثقافية ساهمت بشكل واضح على قمع المرأة .

هذا تكفيري زنديق...والاسلام بريئ من هذه التصرفات..... حتى ولو كان الوالدان و اختاه كافرين فالاسلام يامرنا بمصاحبتهم معروفا

يا ناس لا تحكموا على الشخص قبل ان تعرفوا الحقيقة كلها - لعل هذا الانسان اختل عقليا او اصابه مكروه او هناك اشياء غامضة لا نعرفها - نسال الله السلامة و العافية