لماذا تحوّلت الفرجة إلى سخط؟
إمتلاء الجزء الأعظم من مدرجات ملعب “20 أوت” بالأنصار عند منتصف نهار الجمعة الماضية، وقبل 4 ساعات من انطلاق مباراة شباب بلوزداد ومولودية الجزائر، ليس ظاهرة صحية، بل مؤشر سلبي وعلامة سيّئة لأهل التسيير الكروي الجزائري.
إمتلاء الجزء الأعظم من مدرجات ملعب “20 أوت” بالأنصار عند منتصف نهار الجمعة الماضية، وقبل 4 ساعات من انطلاق مباراة شباب بلوزداد ومولودية الجزائر، ليس ظاهرة صحية، بل مؤشر سلبي وعلامة سيّئة لأهل التسيير الكروي الجزائري.
جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.
تبريرك مقبول يا اخي وشكرا لك
فرق العاصمة تصلح فقط لبطولة inter quartier
لعلمك يا سي عبد الحفيظ حفظك الله مكن كل مكروه والله شاهد على ما هقول ان احب فريق الي بعد فريقي المفضل مولودية وهران هو شباب بلوزداد الذي تعلقت به يوم كان يضم في صفوفه 7 لا عبين في المنتخب الوطني منخم موحا رحمهالله ولالماس وعاشور كلام عبروق عمار فتعليقي لا ينقص ابدا من قيمة الشباب الذي انا حزين للوضعية التي صار عليها اتمنى له التوفيق
ولماذا لا تقول ملاعبنا كلها مثل الكوزينة ام لك مشكل مع سياربي
ملعب 20 اوت يسميه انصار الشباب * الكوزينة * والعادة عند عامة الناس عندما يزورهم ضيوف يجلسونهم في قاعة الاستقبال اي الصالون حسب لهجة المصريين لان كوزينة مخصصة للطهو ومادامت * الكوزينة اضيق من الصالون فهي لا تتسع للضيوف وبخاصة اذا رافقهم ابناؤهم الذين يحبون اللعب بالكرة لانها لا تصلح للعب فاما يكسرون اثاثها او يصابون بجروح نتيجة اصطدام الكرة باثاث الكوزينة والتي غالبا ما يكون من الاواني الفخارية او الزجاجية اما اذا اصابت الكرة السكاكين والملاعق فقد تكون الجراح عميقة تتطلب نقل الجرحى الى مصطفى باشا