جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.
الحل يا وزيرة التربية لتجنب الكلام حول الصلاة بالمدرسة هو الرجوع الى العمل كما كان سابقا اي الدخول للمدرسة في المساء على الثانية زوالا. نحن مع الدين الوسطي وضد كل انواع التطرف ولا نجعل من المدرسة مسجدا بل مؤسسة تعليمية تطبق البرامج التعليمية.اما الصلاة فالانسان حر في معتقده ويصلي في بيته لان مثل هذه الصلاة فيها شبهة.وعلى الوزارة ايضا محاربة النقاب والجلباب في المدرسة وخاصة داخل القسم مع التلامية واللحية الطويلة والقميص والقلنسوة الايرانية والافغانية وكل ما هو دخيل على الشخصية الجزاءرية حتى لا نتشبه بالغير لان غيرنا لا يرضى بالتشبه بنا فلماذا نحن نتشبة بكل الاجناس.حافظوا على وطنيتكم
هاااااااااو اعليكم والله أكبر . ( صوموا تصحوا وصلوا تنجحوا وحجوا وموتوا ) كيما قال أعمر بن عمر الباريكي " من كرش أمو اللقبر
لماذا تواصل “بن غبريط” التلاعب بمشاعر الجزائريين؟
لخاطرش مالقاتش ليوقفها عند حدها
ومن أمن العقاب اساء الأدب
لا تتكلموا باسم الجزائريين . الوزيرة لم تفعل حتى 1% مما يجب فعله . على الاولياء تحمل مسؤوليتهم قبل تفقيس جيل جديد من الارهاب
والله ما يحدث لنا في بلدنا وعلى مرآنا ومسمعنا ، ونحن نتفرج ! لأمر محير ، وكأننا مبنجون ، أو أننا على كراسي مقعدون...
استفزاز كبير للمسلمين حسبيا الله ونعم الوكيل
وماذا سياتي من المتبرجات سوى وجع القلب
لأنها لم تجد من يوقفها عند حدها.
اولا لايحق لكم ان تتكلموا باسم الجزائريين كثير من الجزائريين يثمنون ما تقوم به السيده الوزيره رغم الضغوطات كلنا مسلمون فلا للمزايدات المدرسه للعلم والتربيه تبدا في الاسره عندما ينتهي التلميد من الدراسه يصلي في المسجد .