-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
وقع في مهازل ونكسات مماثلة في رابع تجربة له مع "الخضر"

ماجر عاجز عن ترك بصمته ومهدد بالخروج مجددا من الباب الضيق

صالح سعودي
  • 5521
  • 9
ماجر عاجز عن ترك بصمته ومهدد بالخروج مجددا من الباب الضيق
تصوير: جعفر سعادة
الناخب الوطني رابح ماجر

تسير “الفاف” نحو إقالة المدرب رابح ماجر من العارضة الفنية لـ”الخضر”، وذلك بعد رفض هذا الأخير خيار الاستقالة بالطرق الودية، يحدث ذلك في ظل غياب الإقناع وتوالي الهزائم الودية، وعلاوة عن عدم اختباره إلى حد الآن في المواعيد الرسمية، إلا أن غرقه في وحل الهزائم الودية زاد من حدة الضغط عليه، موازاة مع تضارب تصريحاته بعد كل ظهور إعلامي، آخرها خرجته غير المفهومة بعد ودية بلجيكا.

يُجمع الكثير من المتتبعين على أن المسيرة الحالية للمدرب رابح ماجر مع المنتخب الوطني شبيهة بتجاربه السابقة التي خاضها في النصف الثاني من التسعينيات ومطلع الألفية، في ظل عجز صاحب الكعب الذهبي عن ترك بصمة إيجابية من الناحية الفنية، ورغم أنه يخوض هذه التجربة للمرة الثالثة منذ مطلع التسعينيات، إلا أنه بقي عاجزا عن منح الإضافة اللازمة، ما جعله محل انتقاد المتتبعين، وحتى زملائه السابقين من جيل الثمانينيات، بسبب توالي التعثرات، والتخوف من تسبب ماجر في تأزم وضع المنتخب الوطني أكثر من أي وقت مضى، خصوصا أنه دخل في خصومات بالجملة مع المحيط العام لـ”الخضر”، والبداية بالصحافة مرورا إلى مساعديه وبعض اللاعبين، إضافة إلى القائمين على الاتحادية الذين يرغبون في التخلي عن خدماته بالطرق الودية، وهو ما يوحي بأن ماجر سيخرج مجددا من الباب الضيق كمدرب، رغم ماضيه الكروي الكبير كلاعب قدم الكثير للتشكيلة الوطنية منذ نهاية السبعينيات إلى غاية مطلع التسعينيات، قبل أن يدخل معترك التدريب بعد مهزلة زيغنشور 92، وهذا من بوابة المنتخب الوطني، وذلك عام 1994.

ماجر من مهزلة زيغنشور إلى مدرب لـ”الخضر” لمدة 550 يوم و720 دقيقة

استهل المدرب رابح ماجر غمار التدريب من بوابة المنتخب الوطني، بعد تعيينه يوم السبت 4 ديسمبر 1993 من طرف الرئيس السابق لـ”الفاف” مولدي عيساوي، وتمحور الاتفاق حينها على تأهيل “الخضر” لنهائيات “كان 96” ومونديال 98، وقد تزامن عمله الميداني مطلع عام 1994، موازاة مع الوضعية المأساوية التي مرت بها الكرة الجزائرية، والبداية كانت بمهزلة زيغنشور 92، وصولا إلى قضية كعروف التي حرمت المنتخب الوطني المشاركة في “كان 94” بتونس، وعجلت بإقالة إيغيل ومهداوي. ولم يكن لماجر الخبرة في تسيير شؤون “الخضر”، فكانت البداية مع تصفيات إفريقيا للأمم بالتعادل سلبا في إثيوبيا ثم التعادل (1-1) أمام السودان في ملعب 5 جويلية، ورغم عودته بالتعادل من أوغندا (1-1) والفوز على مصر في الجزائر (1-0) في مباراة كبيرة، فإن الخسارة بعدها في تنزانيا (2-1) أعادته إلى نقطة الصفر رغم فوزه على إثيوبيا بثنائية نظيفة، لتأتي الضربة الأولى إثر الهزيمة التي تعرض لها في السودان (2-0)، ثم الضربة القاضية بالتعادل في الجزائر أمام أوغندا (1-1)، حيث تعرض لحملة إعلامية وجماهيرية شرسة جعلته يسارع إلى رمي المنشفة بعد خلاف مع المسؤولين، تاركا “الخضر” في الصف الثاني قبل جولتين من نهاية التصفيات. ولم يهضم ماجر حينها قرار الإقالة الصادر من الاتحادية الجزائرية برئاسة العربي بريك، يوم 6 جوان 1995، حيث صرح حينها: “يصعب علي تفهم سبب إقالتي من منصبي بملاحظة تقنية من هيئة غير تقنية”، علما أن ماجر كان قد نزل 24 ساعة قبل إصدار قرار الإقالة ضيفا على حصة ملاعب العالم التي كان ينشطها حفيظ دراجي، وشرح فيها أسباب تعثر “الخضر” أمام أوغندا، مبديا نيته في مواصلة مهامه، لكن في اليوم الموالي نحي من مهامه، وقد خلفه المدرب علي فرقاني بمساعدة الراحل مراد عبد الوهاب لمواصلة المسيرة، وقد نجح الثنائي المذكور في العودة بالتعادل من مصر بهدف لمثله، ثم الفوز أمام تنزانيا بهدفين مقابل هدف واحد، لينهي “الخضر” مشوار التصفيات في المرتبة الثانية خلف المنتصف المصري، وتأهلا معا لـ”كان 96″.

خلافه مع درواز جعله يمزّق العقد على المباشر

وكان ماجر قد حوّل الوجهة بعد إقالته صائفة 1995 نحو البرتغال، حيث أشرف على شبان نادي بورتو لمدة عامين، وفي عام 1997 أشرف على السد القطري، ثم نادي الوكرة القطري لمدة عام، حيث ظفر معه بالدوري الممتاز، ليعود صائفة عام 1999 إلى المنتخب الوطني، وتزامن ذلك مع انتهاء المهمة المؤقتة للمدرب سعدان التي استمرت لمدة أربعة أشهر، وقد انصب الاتفاق مع ماجر على التحضير لـ”كان 2000″ في غانا ونيجيريا، غير أن هذا الأخير سرعان ما انسحب بعد أشهر قليلة بسبب خلافه مع عدة أطراف في وجهات النظر والأهداف وبنود العقد، وفي مقدمة ذلك وزير الشباب والرياضة عزيز درواز الذي عارض حينها قرار تعيين ماجر مدربا للمرة الثانية في أقل من 4 سنوات، ليخرج صاحب الكعب الذهبي بتصريحات مثيرة على المباشر في حصة “ملاعب العالم” التلفزيونية، التي مزق خلالها العقد على المباشر، معلنا انسحابه بعد نحو 03 أشهر من مباشرة مهامه، وقد تزامنت الفترة بالوضعية الحالية التي يشرف عليها “الخضر”، بدليل عدم إجراء أي مباراة رسمية، مقابل الاكتفاء بمباراتين وديتين ضد نادي زيوريخ (0-0)، والفوز أمام نادي “تروا” الفرنسي بـ 3 أهداف مقابل هدف واحد، وقد استخلف من طرف المدرب ناصر سنجاق الذي قاد العناصر الوطنية في نهائيات “كان 2000”.

ماجر يخيب في “كان 2002” ويقال بعد ودية بلجيكا

وفي جويلية 2001 عاد ماجر مجددا إلى العارضة الفنية للمنتخب الوطني، حين أعلنت الاتحادية الجزائرية تعيينه مدربا لـ”الخضر” في ثالث تجربة له في هذه المهمة، وذلك خلفا للطاقم المؤقت بقيادة كرمالي وزوبا وآيت جودي، وقد تزامن ذلك مع حسم التأهل لنهائيات “كان 2002″، في الوقت الذي كان يراهن على مونديال 2006، وقد أشرف ماجر على العناصر الوطنية في المباراة الودية الشهيرة أمام فرنسا بملعب سان دوني، وذلك يوم 6 أكتوبر 2001، وعرفت انهزام زملاء بلماضي بـ 4 أهداف مقابل هدف واحد، ثم خاض عدة مباريات تحضيرية تحسبا لـ”كان 2002″، على غرار مباراة نادي زيوريخ السويسري التي انتهت بالتعادل، وأخرى ضد نادي كريتاي الفرنسي، كما فاز وديا أمام بوركينا فاسو بثنائية نظيفة في ملعب عنابة، وفاز في ملعب 5 جويلية أمام نادي تروا الفرنسي بهدفين مقابل هدف واحد، وتعادل وديا أمام غانا بهدف لمثله، وخسر في السنغال بهدف لصفر، وفاز أمام البينين برباعية في ملعب 05 جويلية. وبعد هذه المباريات الودية المعتبرة قاد ماجر “الخضر” إلى نهائيات “كان 2002” في مالي، لكن المسيرة كانت مخيبة، بعدما غادرت العناصر الوطنية المنافسة من بوابة الدور الأول، بعد الخسارة أمام نيجيريا بهدف لصفر، والاكتفاء بالتعادل أمام ليبيريا بهدفين في كل شبكة، قبل أن تخسر أمام أصحاب الأرض منتخب مالي بثنائية نظيفة، وبعد الخيبة برر ماجر ما حدث بأنه لم يكن مطالبا بهدف طموح في هذه المنافسة، بل العمل على تكوين منتخب تنافسي يكون جاهزا لتحديات تصفيات مونديال 2006. وبعد بضعة أشهر، خاض المنتخب الوطني مباراة ودية أمام المنتخب البلجيكي بملعب هذا الأخير، حيث انتهت بالتعادل الأبيض، لكن رئيس “الفاف” فاجأ الجميع بإقالة ماجر بعد ذلك بحجة إدلاء هذا الأخير بحوار إلى صحيفة بلجيكية ينتقد فيها سياسة تسيير “الفاف”، وهو الأمر الذي ساهم في تأزّم العلاقة بين الرجلين.

ماجر يسير نحو الإقالة بسيناريو 95 بسبب توالي الهزات وغياب الإقناع

وكان المدرب رابح ماجر قد سجل عودته إلى تولي مقاليد العارضة الفنية لـ”الخضر” نهاية العام المنصرم، حيث قاد التشكيلة الوطنية في مباراة اختتام تصفيات مونديال روسيا 2018 ضد نيجيريا، التي انتهت بالتعادل هدف في كل شبكة، ورغم أن الشارع الكروي كان ضد فكرة إسناد المهمة إلى رابح ماجر، إلا أن الاتحادية أصرت على هذا القرار، وهو الأمر الذي خلف موجة من الانتقادات موازاة مع توالي الهزائم في المباريات الودية، التي أعقبتها تصريحات متناقضة من صاحب الكعب الذهبي الذي يشير مرة إلى عدم أهمية هذه المواعيد من ناحية النتيجة الفنية، ومرات يبرر خياراته بتفادي هزائم ثقيلة، لتكون آخر خرجة مدوية تلك التي حدثت في لشبونة بعد ودية البرتغال، حيث اشتكى حاله إلى الصحافة البرتغالية، في مشهد خلف الكثير من الاستياء في الجزائر، حدث ذلك موازاة مع تلميح وزير الشباب والرياضة ورئيس الاتحادية زطشي إلى عدم اقتناعهما بمردود “الخضر”، وهذا موازاة مع مطالبة الشارع الكروي بإقالة رابح ماجر، في الوقت الذي رفض هذا الأخير خيار الاستقالة بالطرق الودية. علما أن ماجر لعب عدة مباريات ودية تحضيرية خسرها كلها، وذلك ضد إيران والسعودية والرأس الخضر وأخيرا البرتغال.

بعض محطات ماجر في مختلف تجاربه مع “الخضر”

– أول مباراة رسمية خاضها ماجر مع المنتخب الوطني كانت يوم 4 سبتمبر في إثيوبيا، في إطار تصفيات “كان 96″، وانتهت بالتعادل الأبيض.

– خاض ماجر 12 مباراة رسمية طيلة فترة إشرافه على المنتخب الوطني، ففي التجربة الأولى خاض 8 مباريات كلها تندرج في إطار تصفيات “كان 96″، حيث فاز بلقاءين وتعادل في 4 مناسبات وخسر في مباراتين. وفي تجربته الثالثة خاض 3 مباريات في إطار نهائيات “كان 2002″، حيث خسر أمام نيجيريا ومالي وتعادل أمام ليبيريا.

– خلال المباريات الرسمية التي لعبها المنتخب الوطني تحت إشراف رابح ماجر، فقد سجل “الخضر” 9 أهداف وتلقوا 11 هدفا، ففي تجربته الأولى خلال تصفيات “كان 96” سجل “الخضر” 7 أهداف وتلقوا نفس الرصيد من الأهداف، وخلال تجربته الثالثة، في نهائيات “كان 2002” سجلت العناصر الوطنية هدفين فقط في مرمى ليبيريا، وتلقوا 5 أهداف أمام نيجيريا وليبيريا مالي.

– أفضل مباراة رسمية خاضها المنتخب الوطني تحت إشراف ماجر، كانت ضد المنتخب المصري يوم 7 جانفي 1995، في ملعب 5 جويلية، في إطار تصفيات “كان 96″، وفاز بها زملاء قاسي السعيد بهدف لصفر، وأفضل مباراة ودية تحت إشراف ماجر دائما، كانت عام 2002 أمام بلجيكا بملعب هذا الأخير، وانتهت بالتعادل الأبيض.

-قاد ماجر المنتخب الوطني في حوالي 12 مباراة ودية تحضيرية، حيث فاز في 3 مباريات وتعادل في مناسبتين، مقابل خسارته في 7 مباريات كاملة، 4 منها كانت خلال الفترة الحالية التي يشرف فيها على “الخضر”.

– من بين المباريات الودية الشهيرة التي خاضها ماجر، يمكن ذكر مباراة فرنسا التي عرفت خسارة المنتخب الوطني بـ 4 أهداف مقابل هدف واحد، والتعادل أمام بلجيكا بهدف والخسارة بثلاثية أمام البرتغال.

-قاد ماجر المنتخب الوطني في نهائيات كأس أمم إفريقيا في نسخة واحدة، كان ذلك في “كان 2002” واكتفى بتعادل وحيد وخسارتين، ما عجل بخروجه من الدور الأول.

– سبق لرابح ماجر أن وقع في خلافات مع عدة لاعبين خلال إشرافه على المنتخب الوطني، من ذلك حرمان جمال مناد من المشاركة في مباراة السودان خريف 1994، ورفضه مشاركة لاعبي شبيبة القبائل في تربص مغلق جرى في ملعب 5 جويلية بحجة التأخر، وهم حمناد وكعروف وبن حملات ومفتاح. كما وقع في خلافات مع مزاير وبورحلي، مثلما وقعت له مشاكل مؤخرا مع فغولي ومبولحي وتايدر وغيرهم.

نتائج المدرب رابح ماجر خلال فترات إشرافه على “الخضر”

التجربة الأولى

4 سبتمبر 1994: إثيوبيا- الجزائر 0-0 (تصفيات كان 96)

14 أكتوبر 1994: الجزائر- السودان 1-1 (تصفيات كان 96)

12 نوفمبر 1994: أوغندا- الجزائر 1-1 (تصفيات كان 96)

15 ديسمبر 1994: تونس- الجزائر 1-0 (مقابلة ودية)

8 جانفي 1995: الجزائر- مصر 1-0 (تصفيات كان 96)

21 جانفي 1995: تنزانيا- الجزائر 2-1 (تصفيات كان 96)

8 أفريل 1995: الجزائر- إثيوبيا 2-0 (تصفيات كان 96)

24 أفريل 1995: السودان- الجزائر 2-0 (تصفيات كان 96)

13 جوان 1995: الجزائر- أوغندا 1-1 (تصفيات كان 96)

التجربة الثانية

كانت عام 1999، ودامت حوالي 4 أشهر، لم يخض فيها ماجر أي مباراة رسمية، وغادر بسبب التوافق في وجهات النظر بين القائمين الاتحادية ووزارة الشباب والرياضة.

التجربة الثالثة

6 أكتوبر 2001: فرنسا- الجزائر 4-1 (مباراة ودية)

15 أكتوبر 2001: الجزائر- بوركينافاسو 2-0 ( مباراة ودية)

5 ديسمبر 2001: الجزائر- غانا 1-1 (مباراة ودية)

30 ديسمبر 2001: السنغال- الجزائر 1-0 (مباراة ودية)

14 جانفي 2002: الجزائر- البنين 4-0 (مباراة ودية)

21 جانفي 2002: الجزائر- نيجيريا 0-1 (نهائيات كان 2002)

25 جانفي 2002: الجزائر- ليبيريا 2-2 (نهائيات كان 2002)

28 جانفي 2002: الجزائر- مالي 0-2 (نهائيات كان 2002)

14 ماي 2002: بلجيكا- الجزائر 0-0 (مباراة ودية)

التجربة الرابعة

10 نوفمبر 2017: الجزائر- نيجيريا 1-1 (تصفيات مونديال 2018)

27 مارس 2018: الجزائر- إيران 1-2 (مباراة ودية)

9 ماي 2018: الجزائر- السعودية 2-0 (مباراة ودية لمحليي الخضر)

1 جوان 2018: الجزائر- الرأس الأخضر 2-3 (مباراة ودية)

7 جوان 2018: البرتغال- الجزائر 3-0 (مباراة ودية)

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
9
  • djamel

    يا صاحب المقال نشكرك على هده المعلومات لكن نسيت: الجزائر 4 رواندا 0 المحليين 2017 الجزائر 4 طانزانيا 1 2018 الجزائر 3 افريقيا الوسطى 0 في 2017

  • VIVE BELLOUMI

    A CON NOMME bimo ON Y CONTRE LE MAINTIEN DE VOTRE MADJER DE MERDE AUCUN NIVEAU SCOLAIRE OU SPORTIF , ENTRAÎNEUR NUL LOIN DES TERRAIN DEPUIS 15 ANS , AUCUNE FORMATION , AUCUN DIPLOME , AUCUNE EXPÉRIENCE RÉUSSITE MALGRES LES CHANCES QUE LES AVANT ET LES CONNAISSANCES ET LE PISTON DU POUVOIRS, UNE PERSONNE COMPLEXÉE , FRIMEUR, SON C V EST NUL ZERO, GRACE A BELLOUMI A FAIT UNE CORRIERE EN FOOT BAL

  • HAMITO PLANETE ORAN

    ألي مافيه النفع غير أدفع

  • bimo

    nous algeriens somme avec le maintien de mr madjer
    bizarre DERRAJI HAFID NAIMA SALHI ET TOUT CEUS QUI ONT DES ORIGINES ARABES SONT CONTRE LUI

  • algerienne

    العيب في اللاعبين والجمهور اللاعبين يدركون جيدا الشعب يسبهم
    والجمهور على ماذا يتفرج
    قاطعوا

  • elgarib

    لم افهم من الاغبياء و الببغاء جل الجزائريين وراء ماجر الذي و لو يربح مليون كاس العالم و مليار كاس افريقا هل يحل ازمة البطالة وسرقة موال العام و المحسوبية و العنوسة وغيرها من المشاكل.كونوا مثل الشعوب

  • Allo porto

    هذا المدرب فاشل و الدليل هو لمدة ١٥سنة و هو بطال لم يستطع حتى الضفر على عقد تدريب فريق هاوي (نتاع الكارتي ) هههههه

  • salim

    لو قضى كل هذه الفترة منذ اعتزاله الكرة في تكوين نفسه في عالم التدريب و اخذ الشهادات و التراخيص الازمة كما يفعل جميع مدربي العالم و بدا بالتدريب في الفرق الصغرى و جميع الفئات العمرية و تدرج خطوة خطوة لكان الان له خبرة لا يشق عليها غبار و لا يختلف عليه اثنين
    لكن هذا الشخص مصاب بجون العظمة يريد ان يصبح مدرب عظيم عن طريق تشراك الفم انا اتمنى ان يبقوه حتى كاس افريقيا حتى لا يجد عذرا و لا يحضروه لنا مرة خامسة مستقبلا

  • وطني روحي

    الله لا يتربحكم كرهتنا في اليوم الذي ولدنا فيه الله لا يتربحكم