ماذا قال والد الفتاة السعودية رهف؟

باعت نفسها للشيطان و ستندم حتماً يوماً ما حين لا ينفع الندم !

فرضت السلطات السعودية الإقامة الجبرية على النساء لكونهن مجرمات بتهمة الأنوثة و هذه الجريمة النكراء تشكل خطرا على الأمة العربية الفصحى من المحيط إلى الخليج بتحركهن دون حارس خاص للمراقبة ( عازبة ، مطلقة، أرملة = مجرمة خطيرة) تحركها يهدد كيان الأمة العربية.
لا يحوز شرعا أن تخرج الانثى من بطن امها بدون محرم و لا يجوز لها إطلاقا أن تختلي بنفسها كي لا تسول لها نفسها الأمارة بالسوء بفعل المحرمات ، أو أن تختلي بالجني العاشق ، يبقى التسائل مطروحا حول شرعية ترك سيدنا ابراهيم الخليل عليه السلام امنا هاجر رضي الله عنها في واد قاحل تسعي بين الصفا و المروى بدون محرم و البحث عمن يسقيها شربة ماء ؟

المرأة في شريعتنا الغراء ليست أهلا للثقة ، لذلك هي مأمورة بالقرار في البيت ، لا تخرج منه الا باذن زوجها و لا تفعل شيئا الا باذنه و لا تصرف مالها الا باذنه و لا تصوم طواعية الا باذنه و لا تخرج الا برفقة محرم .
الرقابة الرجالية اللصيقة هي الدرع الواقي الذي يمنع المرأة من السقوط في بؤرة الانحلال ، و أي غفلة أو غياب للرقابة الرجالية يجعل المرأة عرضة للانحراف و الفجور، حتى على الأنترنيت ينبغي أن تكون مرفوقة بمحرم يراقب كل الموقع التي تزورها . .

رحم الله أياما كانت المرأة لاتخرج الا ثلاث مرات : فالمرة الأولى حين نزولها من بطن أمها الى الدنيا ، والمرة الثانية خروجها من بيت أبيها الى بيت زوجها ، والمرة الثالثة خروجها من بيتها الى قبرها "

على المرأة المسلمة أن تقر في بيتها و لا تخرج منه الا الى القبر و ان كان و لا بد ينبغي في هذه الحالة أن يكون معها محرم لكي يرافقها خطوة خطوة رجلا برجل ، و مرافقة المحرم لها هي واجبة حتى و لو كانت هي عجوز في السبعين و كان محرمها طفل أو غلام صغير…لأن النساء لا يتأمن على حفظ شرفهن و لا ثقة فيهن لأنهن لا تلتزمن بالعفة دون رقابة رجالية لصيقة بهن و الا فلماذا حرم عليهن الشرع السفر بدون محرم ؟

رهف القنون هي أشجع فتاة في العالم بل انها أشجع حتى من كل الرجال مجتمعين ، فأن تتجرأ طفلة في ال15 سنة على مواجه مجتمعا ذكوريا بأكمله ، و أن تتمرد على القيم الظلامية البدوية الشائعة في مجتمعها المتشدد لحد التطرف ، و أن تتغلب على أجهزته الكهنوتية البوليسية القمعية الجبارة التي وظيفتها الوحيدة هي مطاردة النساء و استضعافهن و قهرهن و قمعهن و حرمانهن من أبسط الحقوق الطبيعية و تبخيسهن و اضطهادهن معنويا و جسديا ، فما قامت به هذه الطفلة الجريئة الشجاعة لا يجرؤ على فعله أشجع الشجعان مجتمعين !
أرجل الرجال لا يستطيع التحلي بشجاعة مواجهة الفكر الظلامي المسيطر على مجتمع بأكمله بنفوذ مستمد من السماء

la pornographie infentile en europe et aux etats unis et au canada se fait a video decouvert, ils n'ont jamais convoqués leurs parents devant la justice pour abondant d'enfants..l’enfant est sous responsabilité des parents..c'est eux les responsable. mais dans ce cas de cette saoudienne elle est majeure elle fait ce qu'elle voudra a condition de le faire dans les règles juridique, elle est entrain de diffamer d'autre personne donc elle est justiciable que ces parents deposent pleinte pour diffamation via l'ambassade saoudienne au canada et on