مارادونا وشمايكل وكاسياس: حكم نهائي المونديال “ساعد” فرنسا

صحيح ان ضربة الجزاء كانت غير صحيحة وان الحكم تسرع واخطا في اعلان ضربة جزاء وان لمسة اليد كانت غير متعمدة لو رفع يده نقول عارض الكرة وتعمد في لمسها اما يده مسدولة والكرة التي لمسته ويبدوا ان الحكم لم يطلع على الكتاب الجديد للتحكيم فتسبب في انهيار كرواتيا

انا صراحة لم اقتنع بفوز فرنسا لانها لم تقدم شي ضيف اللاى ذلك تحايظ الحكم اللا فرنسا من منح ضربة جزاء وخطا لصالح زقومار ما اربح دفاء كرواتيا حتى تسسب المدافع الكرواتي في الهدف رايت كل المباراة وكرواتيا كانت في القمة ام فرنسا عدل مبابي وقرزمار البقية تمشي في المستطيف اما فريق كرواتيا الكل يتحرك ويرواغ امتعونا كنت اتمنى لو كرواتيا اتسقت التتويج مع رئيستهم المحبوبة

من عيوب كأس العالم هذه المرة،القرارا ت ا لتحكمية المثيرة للجدل ،بعض المنتخبات يستعملون معها الفيديو، و البعض الأخر لا ،مع أن من حقها إستعمال الفيديو، وإذا لاحظتم ضد من لم يستعملوا الفيديو ،ومع من إستعملوه !!!!!!!

الحكم ساعد فرنسا ايضا في الهدف الاول فقط احتسب الحكم ركلة حرة من ارتماءة و تمثيل واضح من قريزمان كان يستحق عليها بطاقة صفراء لانه تحايل بسقوط واضح ولم يمسه احد هنا الحكم اعطاهم ركلة حرة جاء منها الهدف الاول لذلك كان الاجدر من الحكم التكفير عن خطئه الفادح في الهدف الاول بتجاهل لمسة يد ضربة جزاء الهدف الثاني و كان لزاما اعتبارها لمسة يد غير عمدية و عدم احتسابها اولى للحكم كنوع من تكفيره عن خطئه الفادح في بئحتساب مخالفة الهدف الاول الوهمية

ليست فرنسا الوحيدة التي "استفادت" من تقنية التحكيم بالفيديو أو VAR وإنما إسبانيا أيضا أمام المغرب استفادت من ضربة جزاء أنقذتها من التعادل بل ومن الهزيمة فالمغرب نفسه لم يستفد من ضربة جزاء فاضحة صارخة في نفس المقابلة وكذلك نيجيريا أمام انجلترا لأن الحكم بشر ومن طبيعته التحيز للأقوى (سياسيا) فلا كرواتيا ولا المغرب ولا نيجيريا قوية سياسيا مقارنة مع منافيسهم فتقنية الفيديو كرست التحيز ولم تحل شيئا من الشك كما كنا يراد منها.

الخطأ الذي جاء منه هدف قريزمان وهمي و غير صحيح و ضد مجريات اللعب