ماكرون: أنا مقتنع بضرورة مراجعة ملف الذاكرة وأرشيف التاريخ

عبدالرحمن
حنا الجزائرين في وقت مضى Khayr ad-Din Barberousse كنا قطاع الطرق البحرية
des pirates وكان عندنا d'esclaves chrétiens ربما رجع جزائريين. إلخ فأرفع مستواك شويا.

نريد ارجاع كل مانهبته فرنسا من 1830حتى يومنا هذا وتعويض جميع ضحايا القتل البشع والتعذيب والفقر واغتصاب الارض والعرض والفكر والدين فمافعلته فرنسا بالجزائر لا تكفيه كتابة مجلدات وما فعلته عصابتها خير دليل للاجيال الحالية نريد من رئيس الجمهورية شراكة مع العالم الا فرنسا فاعترافها مراوغة وشراكتها تدمير

لو لدينا نخوة و كبرياء لما اصبحنا نتسول عند فرنسا الاعتذار عن ماضيها ...
افضل شيء كان يجب فعله و يفعله أي شريف هو الابتعاد عنها منذ الاستقلال
و هذا اضعف الايمان ...و لو فعلنا دلك لكنا الآن بخير و اقوى و يمكننا بعد ذلك
مجابهتها و لما تجزأت ان تصول و تجول في افريقيا و بين العرب

لقد شبه المجازر التي حدثت في الجزائر بمحرقة اليهود. السؤال المطروح علاه واحد ما قال لنا علاه هتلر فعل فيهم كل هده الأفاعيل.

كل ما نبلع هذا الباب بسرعة , كل ما نغلقها على FLN لأنه المستفيد الوحيد ...
طبعا لتغفيل الكثر من أبناء Oui Oui نعم أبناء فرنسا خلقة FLN وأبناء Oui Oui من مخلفات الإجابية لفكرة أبناء فرنسا .. خلقة كدلك FLN.
RND فكرة عبقري حثي نعتقد أننا ليس لنا حزب واحد.
والخطر قائم كلاهما ينشط , ماذام هناك مغفلين أصحاب 20 سنة ,الذي يعتقد ***

مقارنة جرائم فرانسا في الجزائر بالمحرقة المزعومة جريمة في ذاتها لان اليهود لم يكن لهم وطنا احتله النازيون وابادهم وسرقوا منهم الارض والعرض والثروات ٠هتلر لم يقم بتجارب نووية على اليهود ٠رقان لازات تعاني ٠فلا تفرحوا بقول هذا الغلام مكرون ٠ الشعب الجزائري لم يقرر بعد ماذا يفعل برانسا

لن تعترف فرنسا ابدا بما فعلت في الجزاءر لان دلك يجرها الى التعويض وادا حصل دلك فكل اموالها لن تكفيها ويعني افلاسها اعترافها اقل ضررا اليوم هو ان ترجع لنا ما هو مدكوك عندها حولته العصابة مند الاستقلال الى يومنا وان تقف بمد اليد الى اللدين يستنزفون اموال الشعب وان تغير منهج العمل معنا لان الشركة لا تقوم على اسس الاستبزاز

لا تصدقوه ... هو يقصد تماما أنه من الضروري مراجعة برنامج الإبتزاز بناءا على التطورات الجديدة في الجزائر
اللهم باعد بيننا و بينهم بعد السماوات عن الأرض .. اللهم باعد بيننا و بينهم بعدا عظيما عظيما عظيما
لا خير فيهم .. و ليس منهم إلينا إلاّ الشر ..
يوجد في غيرهم من الأمم خيرا كثيرا فلماذا هذه العلاقة المرضية البائسة مع فرنسا ؟؟ ..

فرنسا ربما خاءفة من ضياع الجزاءر لها . تريد رد الاءعتبار لنفسها مع الجزاءر و خاصة خروج بريطانيا من الاءتحاد الاءروبي و قدوم تركيا بقوة اءلى الجزاءر رغم اءنا شخصيا بحكم معرفتي لدهنيات الاءتراك لا اءتوقع من تركيا اءي طاقة اءيجابية . لاءن حكم الاءتراك للجزاءر لم يعطي اءي فاءدة حتى الاؤسطول الجزاءر في عهدهم و الءموال التي كان يجنيها كانت لاتستتمر في الجزاءر و الدليل هو بيعها لنا لفرنسا و هروب الدايات بالاءموال و الذهب .اءما المعلق المروكي رقم ٤ .لمدا لا تتكلم بلدك من قبل و لو مرة عن الحدود لفرنسا . اءنتم مهلوسون بالجزاءر اءكثر من فرنسا .و لمدا لا تقل للمخزن اءن يجري اءستفتاء في ص.غ .

استعرف بالمحرقة اليهود لارضاء اللوبي الصهيوني في عقر دارهم ورفض الاعتراف بجرائم الاستعمار مع العلم من قاموا بالمحرقة يهود عذبوا المجاهدين وبطبع بدعم من الصهاينة، وبطبع اللوبي الصهيوني هو من يتحكم في الدولة الفرنسية وهو يرفض الاعتراف بجرائم الاستعمار.

خلي البير بغطاه

اظنها رسالة تهديدية تبعثها وتريد فضح العملاء والحركى والمجاهدين المزيفين الذين معظمه ابناءهم يتقلدون مناصب عليا وحساسة في الدولة

من المفترض أن تطوي الجزائر صفحة الاستعمار و أن تمحو من تاريخها كل ما له صلة بذلك لأنه بهذه الطريقة قامت عدة دولمن العدم , بينما الجزائر تريد أن تبقى في ذاكرتها و تاريخها أنها دولة مستعمرة و تعطي قيمة أكثر مما ينبغي لفرنسا كما يقال :لو نزلت حرية لرأيت بعض العبيد يحملون المظلات.

ولكن على فرنسا ما دامت سوف تنبش في الداكرة عليها كذالك آن تنبش في الجغرافيا وبالتحديد الحدود الجغرافية التي وجدتها عندما دخلت على العثمانيين في المغرب الآوسط قبل آن تسميه الجزائر حاليا هذا هو لب الذاكرة الفرنسية وسيبقى لنا نحن المغاربة الحق الآكبر في الذاكرة ولن نتخلى عنه آبد الدهر٠

ولكن على فرنسا ما دامت سوف تنبش في الداكرة عليها كذالك آن تنبش في الجغرافيا وبالتحديد الحدود الجغرافية التي وجدتها عندما دخلت على العثمانيين في المغرب الآوسط قبل آن تسميه الجزائر حاليا هذا هو لب الذاكرة الفرنسية وسيبقى لنا نحن المغاربة الحق الآكبر في الذاكرة ولن نتخلى عنه آبد الدهر٠

فرنسا الاستعمارية الارهابية قامت بقتل ملايين الجزائريين ابان احتلالها لوطننا من 1830م الي غاية 1962م -132 سنة من الجرائم البشعة ومجازر ضد الانسانية والتطهير العرقي الفظيع والابادة الجماعية واستشهاد حوالي 15 مليون جزائري - ولا زالت الي يومنا تقتل بالجنوب الجزائري -الاف ضحايا الاشعاعات النووية برقان وغيرها يعانون من الامراض الخطيرة بسبب التفجيرات الذرية التي قامت بها فرنسا - لوثت الارض والبشر والهواء بصحرائنا الجزائرية -.
علي فرنسا ان تعترف رسميا بجرائمها ضد الانسانية واعتذارها للشعب الجزائري وفورا واعادة ما سرقته طيلة 132 سنة من الاحتلال .

غاضتكم وزارة المجاهدين لان فيها جهاد و رمزيته لجهاد الكفرة الظلمة الطغيان, طغيان المستعمر الغاصب الجبان ... باش يخرج جيل لا يعرف تاريخ اجداده المجيد ... اه يا منافقين وكالين الحرام. خلوها زكارة فالحرك

انت ر جل سياسي مخادع و ماكر اسم على مسمى لقد سبق وقد طر حت هدا الاشكال في السابق عن الداكر ة والملفات العالقة في الجزائر وفي الاخير كانت عبا رة عن اقوال كادبة واوهام خيالية وصر اب مفتعل وعن حملات انتخابية فلا يلدغ المر ء مر تين في الجحر فاصبحت السياسات الدمغوجية لا تسوق عندنا

كذابون ...ولايوفون بالوعود ....

هاذه الملفات التاريخية تكون خلف الواجهة و بين ايدي مختصيين في التاريخ و الحقوق.
لان اللذين كانوا في هاذه الحقبة كلهم توفوا و رحمة الله عليهم. منهم من عمل عمل صالح و منهم من اخلط عمل صالح بعمل ما دون ذاللك..
اما الواجهة فهي للتعليم و الاقتصاد . فرنسا عندها تجارب ميدانية معروفة عالميا مثل السكك الحديدية و الارصفة و الجسور و الكهرباء و الميكانيك الخ.
لهم معنا البناء و التعاون في مجال التدريب المهني
على فرنسا ان تترك ماضيها مع المستعمرات و تضع لهم علم مجرد خيالي و نضري.
التدريس و التدريب شيءين مختلفين تماما..
على فرنسا ما بعد قرنين ان تخلع عن جسمها الفترات القديمة البالية الراشية ..

نطالب كذلك FLN تعطينا أسرار من قتل من ولماذا أتناء الثورة و بعدها إلى يومنا هذا ...
ثم Fiches communales يصرح أنها كانت تباع تشترى , يعطون عدد الحقيقي تاع المجاهدين 4000 فقط في جبال , يعطونا كم أكل وزارتهم مال $$مند إستقلال و إمتيازاتهم إلخ

لن تعترف فرنسا بجرائمها لانها تدرك ان مايترتب عن ذلك فوق طاقتها فاعترافهات بجرائمها في الجزائر يجرها الى اعترافها بجرائمها في حق افريقيا كلها ولذا فالحل هم العمل على الضغط عليها واسستعمال الهيئات الدولية حتى تجرم كما فعلت الصين مع اليابان وغيرها وما حديثه الا ذر للرماد في العيون محاولة تزيين صورة فرنسا في عيون الجزائريين لانها ادركت مايحدث بها منخطر وجودي في مستعمرتها الساسابقة فهي تحاول دغدغة مشاعرهم والتلاعب بعواطفهم لغض الطرف عنها وافشال مسعى الجزائر في تالخروج من عباءتها

الوضع الذي كان لجاك شيراك في 1995 هو ان الاخير اعترف بمسؤولية الدولة الفرنسية عن جرائم الحرب تجاه اليهود ابان فترة النازية وقامت فرنسا بالإعتذار ليهودها في نفس السنة عن تلك الفترة التاريخية وربما تصريح ماكرون هو تلميح على ان فرنسا ستمضي قدما في نفس الإتجاه وهو الإعتراف بجرائم ماضيها الاستعماري في الجزائر ثم الاعتذار للشعيب الجزائري كتتويج للعمل الذي ينتظر الطرفان في مسئلة الذاكرة المشتركة وهذه حسب رأيي المتواضع خطوة ايجابية كل ما نتمناه هو ان يكون المدافعون عن مصالح الجزائر في هذه القضية مقتدرون تاريخا وسياسة حتى لا يضيع أي حق من حقوق الجزائر التاريخية مع فرنسا من 1830 الى 1962 ليس فقط من 1954