ماكرون يعلن تخصيص 10 مليون يورو لـ”مؤسسة إسلام فرنسا”

هذه رسالة لرٸيس الفرنسي ملحد كافر: لو كان الإسلام يعيش أزمة لما كان أسرع إنتشار في فرنسا والغرب، ولما كنتم تخوضون حربا ضده، وتسعون بكل وسيلة لمنع وصوله إلى قلوب الشعوب أنتم الذين تعيشون أزمة وإفلاسا دينيا وإنسانيا واخلاقيا
استاذ عابد الشيطان خافت منه تلاميذه ورفع اولياء تنديد وسخط ورفعوا شكوی ضده بسبب شكله المخيف لكن سلطتكم قللت من ذلك ويعتبر عندكم حرية شخصية عكس المحجبة التي اهينت في البرلمان وبسبب سنت بهذا القانون۔

يقول ماك*رون أن #الإسلام يعيش أزمة في كل العالم
وذلك لحقده على الإسلام
✋و لكن يا إخواني تذكروا وذَكِّروا الناس بها أن رسول الله ﷺ قال: ⬅️[ ليبلُغنَّ هذا الأمرُ مبلغَ اللَّيلِ والنَّهارِ، ولا يترُكُ اللَّهُ بيتَ مدرٍ ولا وبرٍ إلّا أدخلَهُ هذا الدِّينَ بعزِّ عزيزٍ أو بذُلِّ ذليلٍ، يعزُّ بعزِّ اللَّهِ في الإسلامِ، ويذلَّ بِهِ في الكفر]
وَكانَ تميمٌ الدّاريُّ رضيَ اللَّهُ عنهُ، يقولُ: قد عَرفتُ ذلِكَ في أَهْلِ بيتي لقد أصابَ مَن أسلمَ منهمُ الخيرَ والشَّرفَ والعِزَّ، ولقد أصابَ مَن كانَ كافرًا الذُّلَّ والصَّغارَ والجِزيةَ

الحاكم (ت ٤٠٥)، المستدرك على الصحيحين ٥‏/٦١٥ • صحيح على شرط الشيخين

خرجة جديدة هاذي...منو بصح زعما؟
و لماذا التضييق على الحجاب و البرقع و رفض المحجة في العمل و إهانتها..أم تريدون إسلام مخيط على مقاسكم ?

هذا الرئيس المعتوه قال أن الإسلام يمر بمرحلة صعبة في العالم وكأنه نبي جديد بعثه الله لتجديد دينه** لا يا عدو الله فمن يؤيد الاستهتار بالنبي وتصويره بالكاريكاتور ويقول أن ذلك "حرية تعبير ورأي" ولكن يسجن من ينتقد الصهاينة الإرهابيين لأنه ضد السامية ولو كان عربيا "ساميا" هو أيضا لا يحق له أن ينتقد دين الله الذي أكمله الله فإن كان هناك ضعف ففي المسلمين والناس وليس في دين الله يا حقير يا من أصبح همك "النقاب والحجاب" ونسيت أمور الفرنسيين حتى ألبسكم الله النقاب رغما عن أنوفكم بهجوم أحقر خلقه "فيروس" عليكم وكأنه يذكركم بفرعون الذي قال أن أنهار مصر تجري من تحته فأجرى الله البحر الأحمر فوقه.

حتى تعلموا.. هذه ليست خدمة للإسلام وإنما هي لتحريف مفهوم الإسلام الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم

نسيتم الذكر ان رٸيس الفرنسي امتثل لاحدی مطالب المتطرفون عنصريون واحزاب اليمين المتطرف وهي وضع قوانين خاص للمسلمين فرنسا كاستمرارية لسياسة الاستعمار التي تحن اليه لتضييق الخناق علی اسلام وهدفه اضعافه وتلاشيه واذا وضع اموال رمزية كهذه وضعت فيها عدة شروط من بينها فرض العلمانية في الخطب بالمساجد وارساخ النهج العلماني الفرنسي عبر اسلام فرنسا كما كنا نشاهده في عهد الاستعمار الفرنسي ولم تفرض هذه الشروط في الديانة اليهودية ولا ارتدوكسية الذين يمارسون نشاطهم بكل حرية ولو علی حساب الامن فرنسا التي تزعمه۔۔هذه قوانين العنصرية في فرنسا لكن فرنسا ستفرضه خارج ترابها وستضاف مع جروها الذين يطالبون بالعلمانية

من يقرأ المقال وما جاء على لسان ماكرون لا يستغرب أن تتحول فرنسا الى الدولة العربية وتنخرط في الجامعة العربية كعضو رقم 23 ولا يستغرب أن تنظم هذه الدولة الى منظمة المؤتمر الاسلامي كعضو رقم 58 ولا يستغرب أن يعدل دستور هذا البلد لاضافة مادة تقول : الاسلام دين الدولة .فمبروك

- الشيخ البشير الإبراهيمي : ” فرنسا تراكم عدوا لها وترى نفسها عدوا لكم ؛ ولو سألتموها بعد الف عام لوجدتم ان هدفها واحد ؛ محو هويتكم ودينكم .. “
- الشيخ عبد الحميد ابن باديس : ” لو قالت لي فرنسا قل لا إله إلا الله لما قلتها ! “
مشروع قانون اسلام فرنسا هدفه واحد اضعافه وتلاشيه تدريجيا وقانون انفصال separatisme هو لتقييض الممارسة الدينية بفرنسا بما فيهم يذهبون للمساجد۔۔ومنع زواج من مراْة عذراء۔۔۔"خاص للمسلمين فقط" والاهم من هذا القانون الاهالي للمسلمين منها منع تذخل خارجي وهو ما تفعله في الجزاٸر بتذخلها لنشر العلمانية المتطرفة

الغرب يخطط للبعيد يستثمر في خلق هده المعاهد لمحاربه الاسلاميين المتطرفين الدي هو خطر لا علي الغرب فحسب بل علي الانسانيه كلها لابد من الاسلام المتنور الوسطي اسلام التسامح وقبول الاخر..وعلينا نحن ان نحدوا بنفس الشيء

كل هذا رماد في العيون لتغطية السياسة العنصرية التي تنتهجها الساسة والحكومة الفرنسية تجاه الاسلام بتضييق علی حق الممارسة الدينية مزعومة۔۔ناهيك زيادة التكالب و التهجم ضد مسلمي فرنسا من طرف الاعلام الفرنسي۔۔وهذا قانون الانفصال separatisme هي من احدی مطالب التيار المتطرف الفرنسي قصد اغواٸهم لتصويت لاجل حزب ماكرون۔۔تشبه قوانين انديجانا او قانون الاهالي التي طبقتها فرنسا الاستعمارية في جزاٸر هدفه ابعاد الاسلام عن المسلمين ومحي هويتهم۔۔۔هذه هي فرنسا التي من جهة اخری تدفع جروها بجزاٸر لتطبيق علمانياتها العنصرية ۔۔۔فرنسا تحارب الاسلام في فرنسا وخارج فرنسا وتكفيريين والارهاب ماهو الا مبرر لذلك۔۔۔

كارثة الكوارث !