-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
النشرة الرياضية | الأربعاء 28 أكتوبر 2020

مباراة العمر لبن سبعيني، سيلفا يصف محرز بـ “العالمي”، اللاعب الجزائري الأكثر حضورا في قطر وأخبار أخرى

الشروق الرياضي
  • 2778
  • 0
مباراة العمر لبن سبعيني، سيلفا يصف محرز بـ “العالمي”، اللاعب الجزائري الأكثر حضورا في قطر وأخبار أخرى
ح.م

سوداني منعته كورونا ومحرز شارك في ربع ساعة
بن سبعيني لعب مباراة العمر وتعادل في سيناريو “هيتشكوكي”

ب. ع
بعد فوز ريال مدريد الكبير على الغريم برشلونة، كان لزاما عليه سهرة الثلاثاء، أن يفوز في ألمانيا على رفقاء رامي بن سبيعيني أو على الأقل تفادي الخسارة، لأن الهزيمة كانت ستكون كارثة على الريال وربما ترميهم خارج المنافسة الأوربية الكبرى التي يعتبرون الاختصاصي الأول فيها.
إلى غاية الوقت بدل الضائع كانت الغرائب تلف فريق ريال مدريد ومنها أنه سيسجل هزيمتين متتاليتين في أول مباراتين في رابطة أبطال أوربا لأول مرة في تاريخ النادي الملكي، وكان بوريسيا مونشنغلادباخ سيضع قدما في الدور الثاني بعد عودته للمنافسة التي غاب عنها لعدة سنوات، وظل بوريسيا مونشنغلادباخ يدافع عن تقدمه وهو يعلم بأن ريال مدريد قادر على قلب الطاولة في أي وقت حتى عندما بلغت عقارب ساعة المباراة الدقيقة 86 ورفقاء رامي بن سبعيني متقدمون بهدفين نظيفين، لكن كريم بن زيمة وكازيميرو كان لهما رأي آخر ومنعا بوريسيا مونشنغلادباخ من خطف النقاط الثلاث في مباراة “هيتشكوكية” انتهت بتعادل وعرفت فصولا متقلبة من أول دقيقة إلى آخر ثانية من الوقت بدل الضائع.
ما يهمنا في هذه المواجهة هو أن رامي بن سبيعيني حقق حلم حياته بمواجهة ريال مدريد، ولو صمد مع ناديه وتفادى التعادل لكان قد حقق هدفه، ولعب رامي مباراة مقبولة بقليل من الأخطاء، بالرغم من أن ثقل الريال في الشوط الثاني أخلط أوراق رامي، عندما تمكن فينيسيو وكروز وحتى المدافع الأيسر ماندي، من السيطرة على الجهة اليسرى بالكامل، وحصل رامي في جو المنافسة الحماسي على بطاقة صفراء في الدقيقة 79 بينما كان يقود هجوما معاكسا فضيّع رفاقه الكرة، فاندفع لاسترجاعها فحصل على بطاقة صفراء، في مباراة شارك فيها خمسة لاعبين فرنسيين من بينهم ثلاثة في ريال مدريد وهم فاران وماندي وبن زيمة قادهم زين الدين زيدان، ولاعبين إثنين في بوريسيا مونشن غلاد باخ، هما المتألقين بليا الذي لعب لليون ونيس في السابق، وتورام ابن النجم الفرنسي تورام المتخرج من مدرسة سوشو وهو مازال في ربيعه الثالث والعشرين.
وما لوحظ على رامي هو أن حسه الاحترافي تطوّر وما عاد يختلف عن الألمان في طريقة لعبه وصرامته وعدم فقدانه لتركيزه طوال المواجهة، والذي يشاهد رامي لا يعتقد بأن اللاعب كان ينشط في الجزائر منذ خمس سنوات، بل يظنه تدرّج من الفئات الصغرى في الأندية الألمانية، أما الذين اعتبروا تواجد رامي في مواجهة ريال مدريد هو امتحان للاعب يريد الانتقال إلى النادي الملكي، فإن الأمر سابق لأوانه، لأن النادي الملكي يمتلك ماندي كخليفة لكرفاخال الذي لعب مباراة كبيرة وهو قادر على شغل العديد من المناصب، ومعروف بأن زين الدين زيدان لا يضحي باللاعبين الفرنسيين حتى لو مرّوا جانبا كما هو حال فاران الذي صار نقطة سوداء في النادي الملكي.
بعد التعادل أمام ريال مدريد الذي وضع الفريق بنقطتين، لم يعد لفريق بوريسيا مونشنغلادباخ إلا الانتفاضة في شهر نوفمبر أمام شاختار الأوكراني، أولا بالفوز عليه على أرضه في الثالث من نوفمبر، ثم حصد النقاط الثلاث في المباراة الثانية في ألمانيا أمام نفس الفريق شاختار في الخامس والعشرين من نوفمبر، وهو ما يعني بلوغ النقطة الثامنة قبل جولتين من النهاية، حيث يصبح بوريسيا متغلب على ممثل أوكرانيا بأربع نقاط أيضا في المواجهة بينهما، وستفيده ثورة الريال المنتظرة، أمام الإنتر في التشبث بورقة التأهل الثانية للدور الثمن النهائي الذي وضعه المدرب الألماني روز هدفا له خاصة في حالة الفوز على الإنتر في شهر ديسمبر القادم.
في نفس السهرة حرمت كورونا التي أصيب بها هلال سوداني، المهاجم الجزائري من لعب مباراة بورتو، التي كان مرشحا للعبها، في بلاد كانت أول محطة احترافية لابن الشلف، وخسر أولمبياكوس بهدفين وقد يكون هدفه هو احتلال المركز الثالث على حساب مارسيليا لأجل إكمال مشواره في أوربا ليغ، وهي المنافسة التي تليق بالفرق اليونانية المتواضعة في أوربا، بينما فاز مانشستر سيتي بثلاثية وصار بلوغه الدر الثمن النهائي، قضية وقت، حيث لعب رياض محرز منذ الدقيقة 77 وساهم في تسجيل الهدف الثالث الذي أمضاه ستيرلينغ، على أمل أن لا يعود لدكة الاحتياط في لقاء السبت القادم أمام شيفيلد يونايتد.

رغم مشاركته كاحتياطي في لقاء مرسيليا
سيلفا يصف محرز بـ “العالمي” ويعترف بصعوبة المنافسة في “السيتي”

ع. ع
ربما يشكو البعض من قلة مشاركات الجزائري رياض محرز، نجم مانشستر سيتي الإنجليزي، مع الفريق، غير أن البعض الآخر يشكو من كثرة مشاركاته.
البرتغالي برناردو سيلفا، الذي اعتبره البعض السلاح الأهم للإسباني بيب غوارديولا، مدرب فريق مانشستر سيتي، في جزء كبير الموسم الماضي، أعلن صراحة أن محرز هو السبب الرئيسي في ابتعاده عن المشاركة خلال الفترة الحالية، يأتي هذا رغم أن “الفيلسوف” لم يقحم الدولي الجزائري رياض محرز في التشكيلة الأساسية أمس الأول في لقاء مارسيليا ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات لرابطة أبطال أوروبا.
ووصف اللاعب البرتغالي نظيره الجزائري باللاعب العالمي، معتبرا أن وجوده يصعب كثيرا من المنافسة في الفريق السماوي.
وقال سيلفا في تصريحات لصحيفة “ليكيب” الفرنسية: “لماذا أصبحت لا ألعب أساسيا؟ هناك لاعب عالمي ينشط في جهتي من الجناح الأيسر وهو رياض محرز”.
وأوضح: “هذا الأمر لا يجعلني ألعب بشكل منتظم، لأن المُنافسة شرسة جدا في مانشستر سيتي، ولم أكن أتواجد في أفضل أحوالي خلال الفترة الماضية”.
وتشير الإحصاءات إلى صحة التصريحات التي أطلقها برناردو سيلفا، حيث فشل في الحصول على مقعد أساسي داخل الفريق منذ بداية الموسم الحالي.
وشارك سيلفا في 5 مباريات منذ بداية الموسم الحالي، لعب خلالها نحو 300 دقيقة، وفشل خلالها في تسجيل أو صناعة أي أهداف.
في المقابل، خاض محرز 7 مباريات، شارك خلالها في 617 دقيقة، لينجح في تسجيل هدف وصناعة آخر.

أصبح يضاهي اللاعبين البرازيليين
اللاعب الجزائري الأكثر حضورا في قطر

ل. ط
تتساوى الجزائر مع إيران والبرازيل، من حيث عدد اللاعبين الأجانب الذين ينشطون في البطولة القطرية بـ7 لاعبين لكل منها، وقد ينفرد اللاعب الجزائري بالصدارة في حالة تأهيل يوسف بلايلي مع نادي قطر.
وتتواجد الجزائر على رأس الدول العربية بأعلى نسبة في القائمة التي تضم 18 لاعبا عربيا بسبعة لاعبين، ثم تليها المغرب بخمسة لاعبين وتونس ثلاثة لاعبين، ولاعب واحد لكل من العراق وسوريا ولبنان. وهؤلاء المحترفون يمثلون إضافة قوية للدوري القطري، والكثير منهم يلعبون من الموسم الماضي أو من عدة مواسم ويقدمون مستويات فنية عالية في البطولة.
ويعتبر مهاجم السد القطري، بغداد بونجاح، أقدم لاعب عربي في البطولة القطرية في الفترة الحالية وهو يلعب منذ سنوات في قطر، من جهة ثانية إن اللاعب الجزائري ساهم كثيرا في رفع مستوى البطولة القطرية نظرا لنوعية الأسماء المتواجدة هناك، على غرار ياسين براهيمي، عدلان قديورة، سفيان هني، الذين انضموا إلى الدوري القطري في أوج عطائهم في أنديتهم الأوروبية، على غرار براهيمي الذي التحق بنادي الريان من نادي بورتو البرتغالي، وهني من سبارتاك موسكو الروسي، وقديورة من كريستال بالاس الانجليزي.
إضافة إلى ذلك، فإن المهاجمين الجزائريين تنافسوا الموسم الماضي على لقب هداف البطولة القطرية، الذي عاد إلى ياسين براهيمي بخمسة عشر هدفا، يليه بغداد بونجاح في المركز الثاني، ومحمد بن يطو وسفيان هني ثالث الهدافين.
وتشهد البطولة القطرية تواجد عدد كبير من اللاعبين الأجانب منذ فترة وحتى غلق سوق التحويلات مؤخرا، حيث تضم البطولة القطرية لاعبين من 24 دولة.

رحيل ملال والنادي الهاوي وفتح رأسمال الشركة أهم المطالب
أنصار شبيبة القبائل ينظمون مسيرة احتجاجية يوم 7 نوفمبر

دريس. س
دعا أنصار شبيبة القبائل كافة محبي الفريق عبر الوطن حضور المسيرة الاحتجاجية التي سينظمونها بتاريخ الـ 7 من نوفمبر المقبل، والتي ستنطلق على الساعة العاشرة صباحا من ملعب 1 نوفمبر 1954 وإلى غاية مقر النادي الهاوي في تيزي وزو، احتجاجا على الحالة المزرية التي بات يسير بها الكناري” في الآونة الأخيرة.
ومنذ تولي شريف ملال رئاسة النادي في 2018، يصر محبو “الكناري” على ضرورة رحيل الرئيس شريف ملال والإدارة الحالية، إضافة إلى القائمين على شؤون النادي الهاوي، محملين بذلك كل المسؤولين الحاليين ما يحدث من مهازل ونكسات، حسبما جاء في البيان المتداول على نطاق واسع عبر مختلف صفحات شبيبة القبائل على “الفايسبوك”.
وتداول أمس وبقوة أنصار شبيبة القبائل على “الفايسبوك” المنشور الذي دعا فيه محبي الفريق كافة أنصار الشبيبة القدوم إلى تيزي وزو يوم 7 نوفمبر للمشاركة في المسيرة التي ستحمل شعار “الانتفاضة” في محاولة جديدة للضغط على الرئيس شريف ملال وكل الإدارة والنادي الهاوي من أجل الرحيل دون رجعة، بحسب ما تضمنه البيان الذي نشر أمسية الثلاثاء، والذي وصف الإداريين الحاليين بـ “الديكتاتوريين”.
يحدث هذا في الوقت الذي لم يهضم فيه الأنصار أيضا الاستقدامات التي قامت بها الإدارة الحالية تحسبا للموسم الكروي المقبل، حيث كان كل محبي النادي ينتظرون ضم لاعبين أو ثلاث على الأقل من الطراز العالي، يمكن للفريق أن يعول عليهم خلال المشاركة القارية المقبلة في كأس الإتحاد الإفريقي، غير أن ضم لاعبين من أقسام سفلى لا يخدم إطلاقا مصلحة ناد كبير بحجم شبيبة القبائل، علق غالبية الأنصار في صفحات النادي.
جدير بذكره، أن شبيبة القبائل كانت قد فازت أمسية الثلاثاء وديا على فريق الناحية العسكرية الأولى في البليدة، بنتيجة هدفين لواحد، في مباراة تحضيرية سادسة، مكنت وبشكل كبير المدرب التونسي للفريق يامن الزلفاني من الحصول على تصور جديد بخصوص التشكيلة الأساسية التي سيعتمد عليها بداية من الموسم الكروي الجديد.

دوران يوافق على بنود العقد وسيلتحق الأسبوع المقبل
الحمراوة سيواجهون الوداد يوم السبت وكازوني غير مقتنع بالرزنامة

توفيق. ب
يواصل فريق مولودية وهران تحضيراته بمدينة تلمسان في إطار المعسكر التحضيري الذي دخله رفقاء نقاش لمدة 10 أيام تحضيرا للموسم الجديد المزمع انطلاقته يوم 24 نوفمبر القادم، وقد رفع المدرب الفرنسي كازوني من وتيرة العمل من أجل تحسين الجانب البدني، بما أن هناك نقصا فادحا بسبب التوقف الطويل للاعبين عن التدريبات نتيجة لجائحة كورونا، حيث تدرب “الحمراوة”، الثلاثاء، بمعدل 3 حصص تدريبية، ففي الصباح كانت الوجهة نحو غابة “لالة ستي” المرتفعة، ثم التوجه إلى ملعب العقيد لطفي أين تركز العمل على الجانب اللياقي، ونفس الشيء كان مساءا بملعب الإخوة زرقة، وأشار كازوني إلى أن عملا كبيرا لا يزال في انتظار الجميع من أجل الوصول للمستوى المطلوب، وبخصوص المباريات الودية، فلم يتم التوصل لاتفاق مع إدارة وداد تلمسان للتباري اليوم الخميس مثلما كان متوقعا، وهذا نظرا لارتباط الأخير بمواجهة تحضيرية أخرى، لكن و بشكل مبدئي فان هذا اللقاء الودي سيجري السبت دون تحديد موعد نهائي أو توقيت معين له.
وظهر المدرب كازوني غير مقتنع بالرزنامة التي كشف الستار عنها مؤخرا، وقال بأنه لا يفكر فيها كثيرا بما أنها ليست نهائية و قابلة للتغيير، خاصة في ظل العودة القوية لانتشار فيروس كوفيد 19، مضيفا بأن حتى موعد انطلاق المنافسة غير أكيد، لكنه لم يخف رغبته في أن تتغير الرزنامة، وهذا ما يؤكد بأن مدرب المولودية غير مقتنع بها وربما يشعر بالقلق والخوف منها، باعتبارها صعبة للغاية خاصة خلال الجولات الـ12 الأولى، حيث سيكون فريقه مضطرا لخوض العديد من الداربيات المتتالية، وكذا الصدامات القوية مع فرق كبيرة ومعروفة.
على صعيد آخر، وافق المحضر البدني الفرنسي دوران على بند وشروط عقده مع مولودية وهران، ويتكفل حاليا المناجير سليم بومشرة بقضية إنهاء الإجراءات، وإذا ما سارت الأمور على ما يرام، فان دوران سيحصل على تأشيرة الدخول إلى أرض الوطن خلال أيام قليلة، وينتظر أن يحل بوهران بدية الأسبوع المقبل للالتحاق مباشرة بتربص تلمسان، أما الإيفواري لوندري فقد يحتاج حتى أسبوعين من أجل الحلول بوهران، والانضمام لبقية الزملاء بما أن بطاقة خروجه الدولية لم تسلم بعد لإدارة “الحمراوة”.

شبيبة سكيكدة
أبناء روسيكادا يفوزون وديا على سطيف وأداؤهم يقنع إفتيسان

إسلام. ب
فاز، مساء الثلاثاء، فريق شبيبة سكيكدة، في ثالث ودية له، بواقع 2-1 على فريق وفاق سطيف، من توقيع المهاجم يوسف زحزوح وخير الدين مرزوقي، وقد أبان تعداد الشبيبة على جاهزية كبيرة من خلال الأداء الذي ظهروا به.
وأشرك المدرب يونس إفتيسان 20 لاعبا على فترات وهم الحارسين خوجة وقاسم، وباي، وبلامين، بولتواق، خناب، زيواش، ناصري، ضيف، لعدراوي، مرزوقي، تافني، طالبي، أوكال، زحزوح، حميدي، بن حسين، بن سعيد، قيبوع، بودة، تشكيلة في كل شوط، فيما لعب مرزوقي وباي اللقاء كاملا، للوقوف على إمكانياتهم البدنية والفنية، وهذا للتحضير الجيد لمقابلة الجولة الأولى ضد اتحاد بسكرة.
وشهد هذا اللقاء الودي إشراك مرزوقي كالعادة، حيث لعب مقابلة كاملة واثبت وجوده بامتياز، ونال إعجاب المدرب افتيسان الذي بدت علامات الرضا عليه وعلى مساعديه، وكذلك الشأن بالنسبة للمدافع المحوري زحزوح.
يذكر أن فريق وفاق سطيف لعب الشوط الثاني بالأساسيين، والذين أبلوا بلاء حسنا لكن النتيجة كانت في النهاية لصالح زملاء الحارس خوجة، حيث ركز الطاقم الفني لفريق شبيبة سكيكدة، على أداء كل لاعب وليس على التكتيك لأنه يبحث عن العناصر الجاهزة القادرة على تحقيق الفوز في جولة الافتتاح ضد اتحاد بسكرة هذا وصرح أن مباراة بسكرة سنؤكد فيها فوزنا على الوفاق السطايفي وسنقدم مباراة رجولية لتحقيق الفوز وإهداؤه للأنصار، وأن تركيزنا منصب على كيفية تحقيق الفوز على بسكرة وبالتالي إسعاد الأنصار، للإشارة فإن فريق شبيبة سكيكدة سيختتم هذا الجمعة تربص الباز بسطيف، على أن يباشر تربص ثالث وأخير بعد الانتخابات مباشرة بالشلف تتخلله إجراء 8 وديات كاملة.

مولودية بجاية
سبع مدربا جديدا للموب والاستقدامات في ليلة واحدة

ع. تڤمونت
صب اختيار إدارة فريق مولودية بجاية، بقيادة فريد حسيسن، على المدرب مصطفى سبع الذي تم تعيينه على رأس العارضة الفنية للفريق خلفا للمدرب شريف حجار الذي غادر “الموب” بعد انقضاء عقده.
ومباشرة بعد ذلك، انتقلت الإدارة بالسرعة القصوى، رفقة المدرب الجديد إلى ملف الاستقدامات، الذي تم تقريبا في ليلة واحدة، جراء انقضاء الآجال القانونية، وقد شملت قائمة اللاعبين الذين التحقوا بصفوف مولودية بجاية كل من اسماعيل منصوري الذي عاد إلى فريقه نفس الشيء بالنسبة للمدافع يانيس موحلي وزهير نمديل كما تم التعاقد مع كريم رابطي وكذا رياض بوشميط وفاتح نور عليوات بالإضافة إلى اللاعب خليل محتوم وآدم مزغوتي.
وينتظر أن يعود الفريق إلى أجواء التدريبات بعد توقف دام طويلا حيث سيتم التركيز خلال هذه التدريبات على الجانب البدني من أجل استرجاع لياقة اللاعبين المتدهورة بسبب الفراغ الذي حتمته كورونا ويكون بذلك فريق مولودية بجاية قد خرج من النفق الذي ظل فيه لفترة طويلة بأقل الأضرار، في انتظار قرار تأهيل اللاعبين الجدد.

شباب باتنة
زبيري لن يلتحق والديون تحتم الانخراط بصفة “النادي الهاوي”

صالح. س
أكدت إدارة شباب باتنة بأن لاعب مولودية العلمة زبيري لن يكون ضمن تعداد “الكاب” خلال الموسم المقبل، وهذا بسبب عدم التوصل إلى اتفاق رسمي معه، مؤكدة في صفتها الرسمية بأن هناك مفاوضات نجم عنها اتفاقا مبدئي لكن لم يتم ترسيمه بشكل نهائي، ما جعل الهيئة المسيرة تكتفي بالتعداد الحالي في انتظار إمكانية تدعيمه ببعض الأسماء قبل انتهاء مهلة الميركاتو.
هذا ورسّمت أسرة شباب باتنة انخراط الفريق في بطولة الموسم الجديد بصفة النادي الهاوي، حيث تم إيداع ملف الانخراط على مستوى الرابطة الوطنية لكرة القدم وفق هذه الصيغة بسبب ديون لجنة المنازعات التي تفوق 4 ملايير، علما عن أدارة زغينة سعت من أجل الانخراط بصفة النادي المحترف. وفي السياق ذاته، فقد أنهت الإدارة ملفات جميع اللاعبين، حيث ستقوم بعملية تسجيلهم على موقع الرابطة قبل يوم 5 نوفمبر. يحدث هذا في الوقت الذي ينتظر أن يقوم الطاقم الفني بمعاينة ملعبي أول نوفمبر وسفوحي قبل الفصل النهائي في قرار الملعب الذي سيستقبل فيه “الكاب” منافسيه، فيما تقرر في آخر لحظة تجميد عملية الانتقاء بالنسبة للفئات الشبانية إلى وقت لاحق بسبب تزايد حالات فيروس كورونا، أما بخوص لاعبي الأكابر فقد شرعوا في التدريبات على انفراد تحت معاينة ومتابعة عن بعد من طرف المحضر البدني.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
معذرة! لا يوجد أي محتوى لعرضه!