مجلس الأمة يشرع في رفع الحصانة عن سيناتور

كان على الرئيس أن يحل المجلسين و محاسبة من فيهما إذا أراد أن يكسب تعاطف الشعب معه و إطلاق السجناء و محاسبة الفاسدين الذين كانوا يتغنون بالباديسية والنوفمبرية و استعمال تلك الشعارات - طبقا لبرنامج فخامته .... التي كان يرددها اويحي و حاشيته ....

حزب افرغ من محتواه اصبح عبارة عم خلية فارغة شخصياته ضعيفة تطبل فقط لمصالحها وليس لمصتلح لا الحزب ولا للوطن ونهايته انتهت مع المرحوم علد الحميد مهىي رحمه الله حيث قال :نحن في زمن الرظاءة وللرداءة اهلها .لقد صدقت يا بطل .

لا لزوم لوجودمجلسكم اصلا نتحداكم ان تنشرو المأثر التي قدمتموها للوطن من اليوم المشؤم الذي أنشأ فيه مجلسكم غير تزكية المزكى والتطبيل والتزمير للعصابة وتقديس الكرسي المتحرك في مقابل الاجور الفاحشة التي اثقلتم بها كاهل الدولة والسيارات الفخمة والبزنسة الموصوفة مثل صاحبتكم ونهيب بالسيد رئيس الجمهورية الغاء هذا المجلس الطفيلي

لماذا مجلس أمة ومجلس شعبي في آن واحد
وما هي حقيقة موهمة مجلس الأمة،
وهل هناك أمة وشعب مختلفان،
هذا التلاعب بالأسماء والمصميات،
وهل تعديل الدستور تطرق لحل مجلس الأمة الذي يعرقل مجلس الشعبي،
أم هم محلس الأحباب وكل شئ قراتيس،
لا تبن الجزائر بهد التناقضات الواضيحة....

مدام دليلة جديدة في الجزائر هههههههه سيدة اعمال.... لا توجد سيدات اعمال في الجزائر و لا يوجد رجال اعمال بمجرد دخول هؤلاء
اللصوص لحزب جبهة التحرير الوطني يصبحون فاحشي الثراء لان قادة هذا الحزب يغرفون الكثير من مال الشعب ، لقد تاكد فساد هذا الحزب و عدم جدوى بقائه في الساحة السياسية الجزائرية ،باسمي و اسم الشعب الجزائري اطالب تبون باحالة الحزب على المتحف لانهاء اسطورة الفساد في الجزائر.

حيثما حل الافلان وابنته الارندي حل الخراب والشبهات والله من المفروض محاكمتهم جميعا في مقر البرلمان ومصادرة كل املاكهم التي هي في الحقيقة املاك الشعب والزج بهم في احدى القاعات جماعيا في الحراش لياكل بعضهم بعضا .انهم عار الجزائر بمعنى الكلمة .40مليون ومسدس وجيروفار ونهب الجزائر والحصانة للافلات .اختلاس الجزائر بالقانون لم يحث هذا من قبل حتى في الافلام الخيالية وحدث في الجزائر بواسطة نواب الشكارة الذين لا يمثلون الا العصابة .ويدعون انتماؤهم للشعب يا للعار والخزي .