مجهولون يحرقون العلم الوطني في البليدة!

حسب تعقيبك المضحك والشرس على من سبقك فأنت من أولئك الذين ذكرهم أي من إحدى الفئات المفسدة التالية:
-الذين احرقوا العلم الوطني بنهب خيرات الوطن ،
-احرقوا العلم الوطني ببيع الوطن وما حوى للاجانب ،
-احرقوا العلم الوطني بعدما خانوا امانة الشهداء ،
-ماذا نقول لمن احرقوا الشعب ويا ليتهم احرقوا العلم…

لن اعلق على الموضوع او بالاحرى لن اوجه اي اتهام لاحد حتى انظر مادا سيحدث ؟؟ ان تكررت حينها لنا كلام لان الامور بدات تاخد منحى جدي و انا متاكد ان السلطات عرفت الفاعل لكنها لا تريد ان تهول الامر لاسباب امنية !!!
لنا عودة

الا العلم، من مسه تقع يداه. روى البخاري في صحيحه عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «أخذ الراية زيد فأصيب -يعني: في غزوة مؤتة-، ثم أخذها جعفر فأصيب، ثم أخذها عبد الله بن رواحة فأصيب - وإنَّ عيني رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لتذرفان - ثم أخذها خالد بن الوليد من غير إمرة ففُتِح له».

فعل إجرامي شنيع لا يقدم عليه سوى عدو ممن لا يحمل ذرة من حس البشر ولا قطرة من دم جزائري أو يكون جزائري من كثرة حبه لوطنه وصل حد درجة الحنون جعلته يقدم على محاولة الأنتحار ( الخيانة العظمى للجزائر وفساد ذمم بعض المسؤولين المرتشين هم من أوصلوا الجزائر إلى هذا المرفإ الغير آمن ) الشاب الجزائري يقدم على الأنتحار بمختلف الطرق في البحار والبراري . ،

الم يرى المسؤول ماذا يجري في ولاية البليدة من فساء وتدهور لا ماء ولا طرق مدارس مكتضة اختناق مروري وضياع المستشفيات و بناءات عشوائية في البساتين وتخريب لأجود الاراضي الفلاحية الم يرى المسؤول النفايات و مزابل في حواف الطرقات الم يري المسؤول انه يوجد مستشفي من العهد الفرنسي الم يرى المسؤول طرقات بلدياتها ودواويرها الم يسأل اهلها عن كيف يجلبونا مائهم الم يرى المسؤول شبابها العاطل و أملهم الوحيد هو الحرقة ماذا وفرت الدولة لولاية البليدة منذ الاستقلال ابحثوا عن اصحاب البساتين الكبري من اصحابها وكيف حصلو عليها على المجاهدين التنديد على هذه الافعال حرق العلم فعل معزول وطائش نتيجة الغضب

عمل شنيعح خاصة والشعب الجزائر يحتفل بالذكرى 64 لادلاع الثورة التحريرية المجيدة ؛ لايمك أن يكون فعل أجرامي كهذا غير مبية؛ وغير مقصود بل ينم على حقد دفين؛ مبية . كيف يحدث هذا في وسط مدينة كالبلدية وهي تعج بالمارة ليلا؛ ونهارا؛ أين هم ما يسمى ظلما؛ وزورا بالمجاهدين ان كانوا كمجاهدي قريتي فلاهم مجاهدون؛ ولا يدافون عن مثل هذه الاعمال الشنيعة المنكرة ؛ ولا يتكلمون أمام الناس لانهم يعرفونهم بأنهم حركة؛ وقومية؛ ومجاهدي آخر محطة في القطار.. وكيف تحصلوا على بطاقة العضوية في ثمانينات القرن الماضي بعد 20 سنة من غلق ملف الجهاد؛ وملف الانتساب.والكل يعرف كيف كانت تباع استمارة العضوية في السوق الاسبوعية

أتفق مع العباسي 100/100

في كل شارع و حي في البليدة يوجد شهيد و مجاهد. الأمر فيه إن. لأن البليدة منطقة الجهاد و الشهداء و في كل دائرة شهداء و ما الشهيد تشاكر عنكم ببعيد و القائمة طويلة جدا جدا. على المسؤولين التحقيق و معاقبة هؤلاء المجرمين المشكوك فيهم و في وطنيتهم.

عندكم اتقولو القوي الخارجية باين مايكون غ. للمراركة.

لا نصدق ذلك FLN2 يريد إحياء شعاراته بأي طريقة فقط باقي 5 أشهر .
ولا غير مهبول كما عين الفوارة
عقولنا ناظجة اليوم وطواش تاعكم لن تمر بسهولة.

Les AURES sont en deuil après cette information il appartient à l'Etat de prendre ses responsabilités devant cet acte
et de pendre les acteurs en plein public

علي رقم 6 وجمعته هنا شوفوموضوع اخر من غير هاد الاسطوانهالمشروخه

وماذا نقول عن الذين احرقوا العلم الوطني بنهب خيرات الوطن ، احرقوا العلم الوطني ببيع الوطن وما حوى للاجانب ، احرقوا العلم الوطني بعدما خانوا امانة الشهداء ، ماذا نقول لمن احرقوا الشعب ويا ليتهم احرقوا العلم...

فعل شنيع ومرفوض وجبان ونطالب بمعاقبة الجناة بقساوة ولكن أين هذه التنديدات السريعة والصارمة مما يقع للبلاد من مهازل وأين التحركات هذه مما يحدث من مسرحيات وبهلوانيات وأين التنديد والشجب مما حدث للشرعية بالبرلمان ودوسها على مرأى العالم كله وبمباركة النظام الذي استدعى الرئيس الانقلابي اللاشرعي للبرلمان وترك الرئيس الشرعي المنتخب بموجب قوانينهم ودستورهم؟ المهازل والجرائم ملة واحدة فلا تنددوا بانتقائية ببعضها وتغضون الطرف عن بعض ومنها العلة الخامسة التي ستدفن الجزائر بمزبلة الديكتاتوريات الحديثة بالقرن 21.

هاته الفعله يقوم بها اما احفاذ الحركى او مخاربه

عمل ارهابي وهمجي جبان، يحدث في ذكرى غرة نوفمبر الخالدة خلود التاريخ، لمن وجهت الرسالة؟ لكل الجزائريين الاحرار المتشبثين بالقيم الوطنية، ما هذا الانبطاح والهمجية، علمنا بالوانه الثلاثة مريح للنفس والعقل والشهامة، اينما تذهب تجده رفرافا للعلا، علمنا رمز الشهداء الابرار، الا لعنة الله على النازية الجديدة التي تريد افقارنا من كل قيم المواطنة وحب الوطن، ارسلت لصديق فلسطيني-ولد بالجزائر ومنطقة الحراش تحديدا- مجموعة من الاعلام وطلبت منه منح علم لكل فرد من افراد عائلته، فخاطبني: بكيت لما تلمست علم الجزائر وفي جلسة شاي بقريتنا كل من شاركنا الجلسة سلم واحتضن علم بلاد الشهداء الابرار، -عشت يا علم..

محاولة فاشلة من حكومة المشكر لتلهية الشعب......والله لو حرقو كل الرايات لن يؤثر شيئ

هذا الفعل مرفوض من كل الجزائريين ونثمن رفض المجاهدين لعذا الفعل فقط نقول لهم اين انتم من سرقة وتخريب البلاد من طرف من يسمون انفسهم مسؤولين ومحاهدين .. اين انتم من المجاهدين الذين يشترون العقار في فرنسا باموال تالشعب باسم الجهاد ...وووووووووو... على المجاهدين التحرك في كل المناكر خاصة منذ 1992 الى اتليوم تخريب مقنن لكن لم تتكلمو اين انتم .. البلاد راحت فيها يا مجاهدين ...