محاربة التطرف بإنهاء تدريس الثقافة واللغة العربيتين لأبناء المهاجرين الجزائريين!

هاذ الخسيس يحارب لغة القرآن و دين الإسلام وانتم تدرسون ابناءنا لغتهم الال إلى الزوال

لماذا الغرابة و أن وزير فرنساله الحق في محاربة اللغة العربية و الدين الإسلامي لأن فرنسا بلد مسيحي الغرابة عندما تحارب اللغة العربية في عقر دارها و من بني جلدتها و حبر غلى ورق في ما يسمى دستور الجمهورية و اللغة الفرنسية هي السيدة و هي فعليا اللغة الرسمية للمؤوسسات الجزائرية ، إن فرنسا لها من يبكي عليها و يدافع على مبادئها أم الجزائر فليس لها من يمت بصلة لها غير التصريحات الكاذبة ، و التباكي بالشهداء و ثورة التحرير

هذا هو الوزير الذي يحظى في كل مرة بتقدير كبير و استقبال حار من طرف السلطات العليا للبلاد. لو لا خضوع و خنوع هؤلاء المسؤولون، ما كان يجرّأ على هذه التصريحات المهينة للجزائريين و ديننا الحنيف.

ما بال التيارات الفرنكوعلمانية تتكالب في التعليقات؟
هم يدافعون عن ماكرون أكثر من المسيحيين؟
آه، تذكرت، أولئك الذين كانو يفتحون كنائس سرا ويتخابرون لصالح فرنسا وكيف يخربون الغابات والأعمدة الكهربائة ويغلقون البالوعات، قبل أن يغتالوا السيد الشهم قايد صالح.
هؤلاء يتكالبون في صورة يريدون بها الفوضى في الجازئر بتحريض فرنسا الكافرة على المسلمين.
في الاسلام لا يوجد اخوة مسيحي ومسلم، بل يوجد كافر ومسلم.
انتهى، ومن لم يعجبه الامر فليعش في فرنسا
أما هذا البلد فسيبقى عربيا مسلما ولو بالنار

لم اسمع في حياتي كلام غير منطقي مثل هذا الكلام . يعني فرنسا نكلت بالجزاءريين طيلة 132 سنة لان ثقافتها ثقافة ولغة فرنسية ! ما هذا الغباء الا تستحي من نفسك يا لودريان .

لو كان ترجع شرعية الشعبية في الجزائر فرنسا نسربسوها وتركع لسيدها الجزائري

مشكل التطرف في فرنسا لا يمتلك حله الى الجبهة الوطنية فاذا أراد الفرنسيون العيش في سلام فعليهم بالانتخاب على هذه التشكيلة السياسية

الكل يعرف ان لودريان هذا صهيوني متطرف و الصهاينة كما يقال عنهم هم اكثر ولاء لاسرائيل منه لبلدانهم و قد يكون هذا الثعلب العجوز الماكر هو من يحرض ماكرون الرئيس الشاب العديم الخبرة بالسياسة الخارجية على الاسلام و المسلمين

الأمور واضحة: الشعب الفرنسي المسيحي الصليبي يريد منكم تعليم دين جديد، إسلام يسمح بالاختلاط واللمس والعري والكلام البذيء، إسلام لا لباس ولا حشمة فيه، إسلام يجعل الطفل يسخر من دينه ومن عاداته، وإلا فأنت راديكالي.
هذا الاسلام الجديد يتناقض مع القرآن والحديث، وبالتالي يا إما تسلم وتبقى على نهج المصطفى أو تكفر كما يريد ماكرون،
لهذا أبواق الشر الحدادية والبوراوية لتصمت وتعيش في حانات فرنسا وتأكل حلوفها ولا علاقة لها بنا.

ممممممممم، في وقت نحن تتسابق قنواتنا في عرض أفلام أمريكية باللغة الفرنسية ودون ترجمة مجانية موجودة في الانترنت، في صورة واضحة للولاء للمستعمر وانبطاح على خطى أجدادهم الذين سلموا الجزائر لفرنسا دون مقاومة
لتعلموا يقينا من يسيطر على الإعلام والإدارة في الجزائر عندنا: إنهم أبناء فرنسا الذين كانوا أيام بوتفليقة يسيطرون على المناصب والجامعات و التفوق دون تعب في الامتحانات.

مرتبة اللغة العربية 4 عالميا بعد الانجليزية وصينية والهندية،
فاين لغة الفرنسية??
جن جنونكم، كلام هذا كنتم تقولونه للمجاهدين والشهداء، وحتی الان تعتبرونهم مجرمون حرب،
الحماقة والغباء العنصريون الذين بلغة العربية سيتحولون لداعش وبن لادن
الاسلام دين الحق ورحمة يا من لا تملكون دين وملة بداية من رٸيسكم المخنث شاذ التي تزوج من معلمته اكبر منه،وهي امه بعد ممارسة الزنا
فرنسا تفضل الرذيلة والسفور وعهر حتی تلهوا شعبكم الذين عجزتم عن حل مشاكله التي تتخبط فيه فرنسا، وتطبقون مسبقا برنامج اليمين المتطرف واسهلها حرب علی الاسلام
فرنسية لغة التخلف والفساد والانحطاط التي خلقت لكي تنهبون مستعمراتكم السابقة

عين العقل ، فإسلام الحضارة و الأنوار و كذالك اللغة العربية المقرونة بالنّهظة الفكرية قد تمّ القضاء عليهما بالإسلام الراديكالي و جاهلية العرب ، هذا واضح و جليٌّ لكلّ صادق لا تعكّر صفو بصره عواطف و سلوكيات إكتسبها من الزّمن الرّديء الذي أقحم فيه طوعا و كرها.

هذا فكر نازي،
وتوجه هتليري،
هذا هو وجه الحقيقي لفرنسا فهي رادكالية بإمتياز،
ومن باب الرد بالمثل نقول لكم هذه 'لئياتكم رادكلية'،
فألصقتم بالإسلام أوصاف وأسماء كما تروق لكم،
منذ مدة ألصقتم به الإرهاب ،
ثم أخترعتم 'الإشلاموفوبيا'،
والآن نسمع منكم 'الإسلام االراديكالي ' وغدا ستخترعون مصطلحات أخرى،
فالإسلام ليس براديكالي ولا إرهابي ولهم يجزنون،
فالإسلام دين التوحيد، والإسلام هو الوسطية من بداته إلى نهايته
"جاء ليحررج الناس من عبادة النّاس إلى عبادة رب الناس"،
ولكن الشياطين والأبالسة لا يرضون بدلك
لأنه لا يخدم مصاحهم المغلفة بالحقوق،
لكم دينكم ولنا دينونا وينتهي مشكلتكم...

وهل ستعامل الجزائر فرنسا بالمثل فيما يخص تدريس الفرنسية ؟؟؟؟؟ طبعا لااااا
حتى يتم تجريم الاستعمار لأنه لحد الآن يُعتبر مُشرعن قانونيا

........ نحن نعرف دائكم كما نعرف دواءه......فأترك العربية والأسلام لحالهما.....

.يوم أعلن وحوش التسعينيات الحرب علينا ويوم أحرقوا الأخضر واليابس كنتم تتسائلون : qui tu qui ?و أكثر من ذلك فتحتم للعديد منهم أبواب حدودكم واستقبلتموهم استقبال الأبطال تحت مسمى : لاجئين سياسيين ... بعد أن ارتكبوا جرائم شنيعة في حق جزائريين أبرياء .. واليوم ها أنتم تشربون من كأس السم الذي شربنا منه .

إنهاء تدريس الثقافة واللغة العربيتين لأبناء المهاجرين الجزائريين قد يكون حلا لانقاذ فرنسا من الفناء لكن نتائجه لن تظهر الا على المدى البعيد

الا يعد هذا تطرفا و معاديا لحرية الراي و الدين و اللغة.

كان هذا خطاب رئيس الجمهورية الفرنسية حول موضوع مكافحة الانفصام إسلاميين .
المهم هو يفعل والمسلميين يقاطعُ منتوجات بضعت أسابيع ثم يرجع لها .
لماذا لا يوجد موحد الدول العربية وإسلامية في كلمة رجل واحد كما يهود .
بعض من حاقدين على إسلام باغين مسلم بدون قواعد إسلام لا صلاة ولا صيام ولا زكاة , مسلم Moderne
كما يوجد في لدول العربية وإسلامية , بمعنى المهاجر يطبق الإسلام أكثر وأحسن من الدول المهجرة للمسلمون هذه حقيقة. déjà عندنا مشكل في جزائر بعض ينتقد إسلام في قنوات.

➜ L’ambition de former et promouvoir en France une génération d’imams et d’intellectuels qui défendent un islam pleinement compatible avec les valeurs de la République.
Il faut aussi faire aimer la République en démontrant qu’elle peut permettre à chacun de construire sa vie.

l’accompagner, et c’est pourquoi j’ai beaucoup dialogué avec les représentants de l’Islam dans notre pays. Nous partageons des constats et des propositions communes :
➜ La nécessité de libérer l’islam en France des influences étrangères. Il sera mis fin au système des imams détachés.
➜ La volonté de protéger les responsables des mosquées des prises de contrôle hostiles par des extrémistes. Des dispositifs anti-putsch seront créés.

Parce que l’école doit d’abord inculquer les valeurs de la République, non celle d’une religion, nous allons mettre fin aux ELCO, les Enseignements Langues et Cultures d’Origine.
La République résistera par l’école à ceux qui veulent l’abattre !
J’ai confiance dans les Français de confession musulmane et dans leur capacité à se mobiliser pour contribuer à cette bataille républicaine contre le séparatisme islamiste, dans leur volonté de s’organiser aussi, pour bâtir un islam des Lumières. Ce n’est bien sûr pas le travail de l’État que de structurer l’Islam, mais nous devons le permettre,

يوم أعلن وحوش التسعينيات الحرب علينا ويوم أحرقوا الأخضر واليابس كنتم تتسائلون : من يقتل
qui tu qui ????? أكثر من ذلك فتحتم للعديد منهم أبواب حدودكم واستقبلتموهم استقبال الأبطال تحت مسمى : لاجئين سياسيين ... بعد أن ارتكبوا جرائم شنيعة في حق جزائريين أبرياء .. واليوم ها أنتم تشربون من كأس السم الذي شربنا منه .