مدمنو المخدرات أكثر من يكسر الحجر الصحي وهم قنابل موقوتة

للمعلق 18 :
1 – في محيطي وبيئتي والحمد لله لا وجود لهذه الافات بل لا نعرف عنها سوى ما نطالعه في وسائل الاعلام وذلك بفضل ما تبذله الأسر والجمعيات والمتطوعين من أساتذة وأطباء نفسانيون … وكل ذلك بامكانيات أهل الارادة الفلاذية
2- تحدثنا عن السب والشتم .. فأين هو السب والشتم .. في تعليقي . أتحداك أن تذكر كلمة واحدة تدل على كلامك واتهامك
3 – بقية تعليق أي نهايته .. والذي لا يتفوه به الا عديم الأخلاق ومن تربى في أحضان العنف والبلطجة ولأنني أرفض رفضا قاطعا أن أراقب أفكاري لكي تتناسب مع جهلك وبالتالي فما القول الا الحكمة القائلة : لو أن الرجولة بالصوت العالي لكان الكلب سيد الرجال

للمعلق 18 :
1 - في محيطي لا وجود لهذه الافات بل لا نعرف عنها سوى ما نطالعه في وسائل الاعلام وذلك بفضل ما تبذله الأسر والجمعيات والمتطوعين من أساتذة وأطباء نفسانيون ... وكل ذلك بامكانيات أهل الارادة الفلاذية
2- تحدثنا عن السب والشتم .. فأين هو السب والشتم .. في تعليقي . أتحداك أن تذكر كلمة واحدة تدل على كلامك واتهامك
3 - بقية تعليق أي نهايته .. والذي لا يتفوه به الا عديم الأخلاق ومن تربى في أحضان العنف والبلطجة ولأنني أرفض رفضا قاطعا أن أراقب أفكاري لكي تتناسب مع جهلك وبالتالي فما القول الا الحكمة القائلة : لو أن الرجولة بالصوت العالي لكان الكلب سيد الرجال

هؤلاء القوم أي المدمنون على هذا السموم هم من أصلو البلاد إلا ماهي عليه من فساد وعلى الدولة أن تتخذ كل الإجراءت الصارمة والردعية ضد هؤلاء المفسدين ويكون الضرب بيد من حديد لهؤلاء . لأن الدولة إن لم تتخذ إجرءات صارمة ضد هؤلاء المفسدين بدون شك ستذهب البلاد إلا مالايحمدو عقباه . لأن هؤلاء القوم إنتشرو بقوة داخل البلاد وأصبحو يتفنانون بأعمالهم الهدامة التي تجر البلاد إلا نفق مظلم أي ( الفساد ) ؟

رقم...16...وأين دورك من باب تقديم العون والمساعدة لهؤلاء والمجتمع والدولة...فالجمعية ان قصرت..فأين دورك أنت ..أم أنك لاتجيد غير السب والشتم مثل العجائز.....اللعنة عليك وعلى أمثالك

مدمنو المخدرات ما هم الا وباء يفوق وباء كورونا وعلى الدولة اتخاذ قرار صارم يفيد البلاد والعباد وهو اعدامهم او وضعهم في سجن في اقصى نقطة في الصحراء مع الاشغال الشاقة حتى يتوبو او يموتو انهم اخطر من كورونا

أين هي جمعية العلماء المسلمين الجزائريين في مثل هذه المواضيع وأين هي فتاويها . تلك الجمعية التي تتدخل في كل كبيرة وصغيرة بما فيها الحريات الشخصية للأفراد بل حتى المواضيع التي لا تعنيها لا من قريب ولا من بعيد كوباء كورونا مثلا والذي هو من اختصاص العلم والعلماء والأطباء والاختصاصيين في علوم الفيروسات ........... في وقت تصوم عن الكلام في مثل هذه المواضيع التي تعتبر أكبر كارثة تهدد المجتمع الجزائري والكثير من المجتمعات

مدمنو المخدرات أخطر على الدولة والمجتمع من الكورونا ومن أي مرض آخر ولذلك على السلطات محاربة المروجين والمتعاطين على حد سواء وملاحقتهم في كل مكان وتضييق الخناق عليهم فهم آفة تنخر المجتمع وتؤدي به إلى ألافلاس كما تفعل حكومة الفلبين فهي تلاحقهم وحتى تطلق عليهم النار .

لحد الآن نداءاتنا المتكررة لإنقاض الأطفال من عصابات المخدرات لم يتفاعل معها المسؤولين.
بلدية الكاليتوس في قلب العاصمة .فيها الحبوب المهلوسة تباع علنا للقصر. بدون أن نتكلم على العصابات التي أصبح الأمن يتفادى مواجهتهم لأن الشرطي أصبح غير محمي منهم.
غياب دوريات الأمن شجع ظاهرة الإدمان. والتبليغ عن مروجي المخدرات أصبح من المستحيلات لأنه في مركز الأمن يطلب من المواطنين ادلة مادية .
لم نفهم لحد الآن طبيعة هذه الأدلة .
أظن أنه حان الوقت من السلطات تكوين فرق خاصة تحارب مروجي المخدرات ومحاسبة هذه الفرق ومراقبتها اسبوعيا

ces vermines ne servent a rien, il faut alourdir les peines, c est la seule solution

يقول الله : وما اصابكم من مصيبة فبما كسبت ايديكم ويعفو عن كثير . مصيبة المخدرات متواطؤ فيها مستهلك المخدرات وكذلك اولياؤه او اسرته وكذلك ناي الدولة والمجتمع بنفسه عن هذا الامر . الكل متسامح مع هذا الامر وهناك من يجد له تبرير الضعيف اللذي لا يستطيع شيءا وسط هذا التواطؤ الكبير . عالم الملاءكة ليس فيه هكذا مصاءب لان الملاءكة ليست مخيرة في ما تفعل اما الانسان فهو مخير بعض الشيىء لكنه لا يختار الا الاسوا في ما هو مخير فيه . لذلك ما اصابكم من مصيبة فبما كسبت ايديكم .

هؤلاء المدمنين أخطر من كورونا . هي ستزول و هم باقون مثل " مسمار جحا ". و السبب بالدرجة الأولى هم أولياءهم ، لأنهم راضون عليهم بل فيهم من يشجع أبناءه على هذا الإنحراف حيث يجدون فيهم مصدر رزق وعونا على المصروف اليومي .
والسبب الثاني هو المجتمع صاحب نظرية جحا " هات تخطي راسي " و بالتالي سنواجه عقوبات و ستترتب علينا آثار سلبية جدا ذلك لتركنا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .

لااقول ضعو هؤلاء المدمنين في السجن ولكن اجمعوهم في مراكز خاصة في الشمال وفي الجنوب وحاولوا معالجتهم بدنيا ونفسيا وتعويدهم على بعض الاعمال المفيدة لصحتهم وعقولهم كالقراءة والرياضة وتعليمهم بعض الحرف بالاستعانة بالاطباء وعلماء النفس وعلماء الدين ..اما تركهم يسرحون في الشوارع فانه سيؤدي الى مخاطر لانهم في اي لحظة قد يتحول الواحد منهم الى وحش مفترس وقاتل ليحصل على ضالته من المخدرات ....فلابد من ايجاد حل لهم يشارك فيه الجميع

المجرم في الجزائر سيد وله من الحقوق ما ليس للضحية واتحدى اي كان ان يقول العكس يهدد و يسرق ويبيع ويستهلك كل انواع المخدرات ثم يغتصب ويقتل وينكل بالجثة وفي النهاية يدخل السجن لبعض الوقت ويحضى بالرعاية من علاج وغذاء في وقت يموت فيه الشرفاء جوعا وعراءا وبردا وامراضا وبعدها ياتي الرئيس ويعفوا عنهم باسم القانون وحقوق الانسان طمعا في ارضاء الغرب متجاهلا حدود الله و حقوق الضحايا وبات في غضب من الله .اقسم بالله ان النار ماوى كل من خالف شرع الله .من لم يحكم بما انزل الله هم الضالمون الكافرون الفاسقون ولهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق.

لقد أسمعت إذ ناديت حيـا***ولكن لا حياة لمـن تنـادي.
ولو نارٌ نفخت بها أضاءت***ولكن أنت تنفخ في الرمـادِ. أريد حياته ويريـد قتلـي***عذيرك من خليلك من مُراد

لما تتستر الشرطة (الحمد لله أن أكثرهم أوفياء) عن هؤلاء بدافع ما يعرف كلنا.
لما يصبح الحليب في خزرونا يباع علنا ب35 دينار على مرأى الجميع و يأتي الشرطي ليأخذ خلف المحل الحليب بالمجان فهذا لا يوحي بخير يأتي من أناس دفعت الدولة الكثير الكثير ليحمو ظهور المواطن.
لقد أسمعت إذ ناديت حيـا***ولكن لا حياة لمـن تنـادي
ولو نارٌ نفخت بها أضاءت***ولكن أنت تنفخ في الرمـادِ. أريد حياته ويريـد قتلـي***عذيرك من خليلك من مُراد

قال بعض السلف: (إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن).
بعض الناس قد تردعه و ترده آية قرآنية، حديث شريف أو موعظة لكن البعض لا تؤثر فيه زواجر القرآن ومناهي الأحاديث و مواعض الصالحين، بل يقدم على المحارم ولا يبالي، لكن متى علم أن هناك عقوبة من السلطان ارتدع و خاف من العقوبة السلطانية.
واجب على الدولة أن تصحح الأمور و تردعهم بالقوة لأنهم ينغصون على الناس معيشتهم (يحقرون، يسرقون، ينشرون الرذيلة، و يتجبرون في الأرض).

اوضح ذات الخبير، أن مصالح الأمن تملك خارطة الأحياء، التي يقطنها مروجو ومتعاطو المخدرات؟؟؟ هل هذا حقا خبير؟ في اي تخصص؟ و دولي؟؟؟؟

أن المخدرات في بلادنا أصبحت اخطر من الكورونا واخطر من السلطان نضرا لما تشكله من خطر على أمن وسلامة المجتمع وسلوكياتهم نستطيع أن نقول انها أصبحت تهدد أمننا القومي واحسن دليل على ذلك هو تنامي الجريمة والقتل تنامي حرب العصابات التسرب المدرسي حيت أصبحت تباع داخل المدارس حتى الفتيات ادمنت عليها والأغرب والادعاء هو تهاون المصالح الأمنية في التعامل مع هده الآفة حيت أن الشباب يتعاطاها في الشوارع وعلى مرأى الجميع ولا يأبهون لشيء

“إذا لم يتم التكفل بهذه الفئة سوف تتكفل هي بِنَا، وتدفع المجتمع إلى حالة اضطراب لا مثيل لها”.
وجب علينا اليوم ان نعترف ان الكثير من اولياء هذه الفئة اصبحوا متواطئين بسكوتهم و اعتزازهم بابنائهم و هم يرون فيهم رجالا يحمونهم و لا يسالون ابدا عن مصادر اموالم بل ياخذوا منهم المصروف.
ينبغي ان يعلم هؤلاء باستثناء فئة قليلة هي ضحية انهم حثالة من المجرمين لا علاقة لها بقيم هذا المجتمع هؤلاء الذين يبنون شجاعتهم بمدام كوراج و الكيف هم انذل خلق الله و من كبار المفسدين في الارض الذين احتلوا المجتمع و ينبغي ردعهم و اعادة تربيتم اذا لم يقدر اولياءهم على ذلك.

و هم من عفى عنهم تبون مؤخرا و هم يردون بنقل المرض للامنين

ومتى كان مدن الخمور والمخدرات مفيدا للمجتمع ؟ او بالاحرى هل كان قبل هذا الوباء مفيدا للمجتمع؟