مرحبا برجال الأعمال العرب للاستثمار بالجزائر.. فقد زالت كلّ العراقيل

مشروع طموح للقضاء على إستيراد الحليب ولكن الرجاء دراسة الإنعكاسات ربما تكون سلبية على الآلاف من المربين الحا ليين ومن ورائهم عائلاتهم الذين إستثمروا أموالهم منذ عشرات السنين في إستيراد الأبقار و بناء الحظائر فكيف يكون مصير إستثماراتهم لأن إنتاجهم حاليا من الحليب يوزع على الملبنات التي تسوقه إلى الجمهور فكل مشروع جديد هو إضافة للإقتصاد الوطني من حيث السيادة الوطنية وتقليص فاتورة الإستيراد لكن إذا أصبح إحتكارا فذلك هو الخطر و الخلاصة لا يجب كل البيض في سلة واحدة .

للأسف أصبح مسؤولونا يتوسلون للسعوديين والقطريين بالاستثمار، ومن المفروض فتح الباب لرجال الاعمال الجزائريين في الخارج الذين يتم منعهم من الاستثمار ودخول الوطن!
اعرف الكثير من تم السماح لهم بالاستثمار ثم حطمت الجمارك أحلامهم بحجز الحاويات ومنعها من الرسو بالميناء، حيث جلبوا آلات ومعدات للإنتاج! ومن ليس لديه معريفة خشنة من الفوق فلن يمرر أي شيء للبلاد!
الجزائر تحتاج أبناءها وليس خليجيين يبحثون عن الثروة والثراء الفاحش، وبعدها سيعاملون الجزائريين معاملة الهنود والبنغال!
العقلية لن تتغير وحتى بوتفليقة توسل للخليجيين وباع جزء من الصحراء لهم لينتجوا لحوم وخضار وفواكه للعائلات الملكية!

المستثمرين العرب صنع أنظمة عربية فما الفائدة فكل العرب يأكلون من خيرات الغرب يا هذا ، ماذا فعلوا المقاولين العرب في الجزائر ألم ينهبوا خيراتنا و كل مشارعهم غش في غش أم تريد تلميع صورتك أمام الانظمة الظالمة .

هذه الأخبار تخيف أصحاب مشروع الطائفية الذين تحكموا في الجزائر طيلة عقود، ويخيفهم كل ما هو عربي ويأانسون لكل ما هو غربي خاصة إذا كانت الوجهة إلى فرنسا وما أدراك ما فرنسا

قالوا : العربُ لم يحدث أن افتخروا قطُّ بذهب يُجمع، ولا ذُخر يُرْفع، ولا قصر يبنى، ولا غرس يجنى.... إنّما فخرهم عدو يُغلب، وثناءٌ يُجلب، وجُزُر تنحر، ورقاب تقطع . وخراب ينشر . وحديث يُذكر .... فلقد ذهب الذهب، وفني النشب، وتمزقت الأثواب، وهلكت الخيل العِراب، وكل الذي فوق التراب تراب، وبقيت المساوئ تروى وتنُقل، والأعراض تُجلى وتصقل.
وقالوا : إياك أن تقرأ حرفا من كتابات العرب .. فحربهم إشاعة وسيفهم خشب وعشقهم خيانة ووعدهم كذب .. إياك أن تسمع حرفا من خطابات العرب فكلها نحو وصرف وأدب .. ليس في معاجم الأقوال قوم اسمهم عرب.

يا سيدي الوزير قطاع البترول و الغاز و المناجم هو من يجلب المستثمرين و اذا اردتم صناعة و تحويل المادة الاولية مثل تركيا و إيران ووووو عليكم إلغاء 49 51 اما القطاعات الأخرى لا نحتاج للاستثمار و مكانش لي يجي على حال الفلاحة.

رأس المال جبان وعندما يأتي مستثمر ويسمع بالقاعدتين المشهورين( رابح رابح القاعدة 49 51) والنظام البنكي البدائي فإنه يفر هاربا .وعدم وجود محاكم اقتصادية.

هناك عدة عوامل لجدب الأستثمارندكر منها أولها البنية التحتية وتانيها استقلال القضاء هيكلة القطاع البنكى كل دالك يستقرق وقتا مع ترسانة من القوانين الشفافة فهل هدا متوفر فى الجزائر .

هذا وزير التجارة وراه داير جهده ربي يحفظه
رسالتك صحيحة، ولكن اخطأت في توجيهها لهذا الوزير الوحيد الذي يتحرك بقوة
ارسل رسالتك لتبون ولوزير التهئية العمرانية أو وزير النقل، فهؤلاء لا نسمع عنهم شيئا ويتركون رزيق يتكلم نيابة عنهم.

Pas de confidence de travailler avec lanngerie, tout les cadres les ministres les haydraouist en prisent ou en fuite. Un malade mental ou un mafia de COCAINE qui peut engager avec lannegerie

يتحدث الوزير عن فتح باب الاستثمار في الجزائر والتصدير الى افريقيا ، لكن يا سيادة الوزير هل سافرت على الطريق الصحراوي الذي يربط الجزائر بإفريقيا هل ذلك الطريق ستمر منه شاحنات الشركات المستثمرة الطريف في بض المقاطع تحول الى مسالك غير معبدة يجب الشروع في تهيئة البنية التحية للجنوب الجزائري ان كنتم جاديين في جلب الاستثمارات

للتعليق ١ هيا درك قاعدة ٥١.٤٩ تاع بوتفايقة استفاد منها طحكوت و جحوط وحداد حاب تعقبها حاجة كبيرة. حاب ندير شركة تاع حليب بدراهمي تحتملي الدولة شخص مثلك لا يفقه في الاقتصاد شئ ايشاركني باه نسرقوا الكل

ارفع القبعة عاليا لهذا الرجل الذي بذل مجهودات كبيرة والحمد لله لم تذهب سدى لأن الظرف عصيب جدا كان ضده ورغم ذلك اعطت جهوده ثمار محمودة للغاية ولو كنا في ظروف عادية لكانت النتائج افضل بكثير فهذا اول رمضان عشناه منذ عقود لم يشتكي فيه المواطن من جنون الاسعار على العكس الاسعار كانت في المتناول لا تشعر انها مناسباتية كما ألفنا كل سنة منذ عقود مع وفرة المنتوج بفضل الله تعالى نشكر سيد الوزير مرة اخرى ونتمنى له استمرارية اكثر توفيق خصوصا بعد العودة الى الحالة الطبيعية بحول الله وندعو زملاءه في الطاقم الحكومي الاقتداء بزميلهم بل كل من هو في منصب مسؤولية ندعوه للإقتداء بالوزير الميداني الصارم كمال رزيق

للاسف يا سي رزيق ان من كانو قبلك في وزارة التجارة وكل الحكومة من العصابة كانو عملاء معينين من فرنسا لان الرئيس وقتها كان ميت ولان فرنسا هي من تعينهم ولا يساطيعون التكلم مثك فقط بختي الذي تكلم فقتلته العصابة بالقلب ... اما انت امض في مشروعك واستقدم كل من يستثمر بشركات عالمية معروفة مثل المراعي الحذر ان تاي بشركات فالسة خبيثة مثل الشركات الفرنسية الفالسة التي اتت بها العصابة الخبيثة من الاستاصاليين المجرمين الهدف انعاش هذه الشركات المطرودة من الارجنتين والمكسيك وحتى المغرب طرد شركة سيال الفاسدة رغم قربه من فرنسا كذلك انعاش الاقتصاد الفرنسي وتدمير الجزائر .. شكرا باتجاهك للعرب الاثرياء حلالا.

مبادرة طيبة ونامل ان توجه لكل جاد من العرب وغير العرب فشراكة رابح رابح هي الغاية اولا تنويع مجالات الاستثمار وثانيا كسب خبرة وثالثا تنويع مصادر الدخل فقط ملاحظة نامل ان يكون الاستثمار في مجالات حيوية وليس في بناء فنادق او شقق فقط نريد ان يكون استثماترا في التكنلوجيا الجديدة والمشاريع المواكبة للعصر وذات المردود الجيد ومرحبا بكل جاد مع وجوب محاربة البيروقراطية وتسهيل الاجراءات فكم من مشاريع واعدة اجهضها اصحاب المصالح والعصابة لنبقى في تبعية لفرنسا وغيرها من الانتهازيين

من الصعب على الاجانب الاستثمار في الجزائر. لأن الجزائري إنتاجيته ضعيفة بالنسبة للتونسي و المغربي و المصري ووو.... هذه هي الحقيقة المرة.. السياسات الشعبوية و الدعم جعلا الشعب الجزائري في أغلبه كسول...و يقوم بالإضرابات عن العمل لأتفه الاسباب لكي يتهرب من العمل. و لا يحترم تعهداته و عقود العمل التي يمضي عليها....و يطالب الحكومة للتدخل بينه و بين صاحب العمل.
أيها الوزير لا أشك في وطنيتك و لا حماستك. لكن الواقع شيء آخر...
الكل يعرف بأن رأس المال جبان و يبحث عن أعلى ربح ممكن...و حتما سيستشير مكاتب الخبرة الدولية و هي التي ستوجهه نحو أفضل البدان ليستثمر فيها....و حاليا هي الصين.

من الذي همس لكم بـ"إلغاء قاعدة 51 / 49 وكيف تم ذلك ؟ وما الذي يخفي هذا الإلغاء ومن هو المستفيد الأكبر قريبا. لا أحد يصدق أن المعني بالإلغاء هو المستثمر العربي,