مركبات سياحية لـ “الملتزمين” فقط

حتى الغناء ما كانش ؟؟
يقول الإمام الغزالي رحمه الله : "من لم يحركه الربيع و أزهاره و العود و أوطاره فهو فازد المزاج لا علاج له !".

فيما يخص الاسم الذي يؤرق المرضى، أنت تسمي نفسك الكاهينة، أنا لا أعترف بمن يعبد النار، ولا أعير لها اهتماما ولذهب انت وهي .................
أنا أسمي باسم بطل دك حصون عبدة الحجارة والتخلف الرجعي، وعلمهم استعمال الماء........

أما بقية المعلقين ،قلت لكم التيار العلماني وكال رمضان يعس هذه المواضيع ويجي يتهجم عليهم
ارواح يا مول الشورت حدى اهلي وارواح تعوم وتشوف واش يصرالك

الجزائر معمرة فحول , قول لهم وين راك تعوم وخاطيك الشي.

الشواطئ مللك للمجتمع ولا احد يمكن ان يفرض قانونه و الا اصبح منطق الاقوى. لنتدكر كيف بدات هيمنة ال FIS على المجتمع. على الدولة ان تكون حازمة بمنع هده المبادرات الملعونة التي تندر بلا شك عودة الارهاب و القتل و الحمض على اوجه و ارجل البنات و النساء . حداري حداري ثم حداري

عندهم كل الحق وهده هي الديموقراطيه ولكن نطلب من ا للدين يبعثون نساءهم وبناتهم الق الشواطيء المخصصه للنساء ان لايدهبوا الي الشواطيء المختلطه لرؤيه عورات نساء الاخرين الاسلاميون معقدون امام الجنس اللطيف فالمراءه عندهم تدكرهم بالجنس فقط فهي عوره

لصاحب المقال عقبة بن نافع..اسم على مسمى لهدا الغازي المعتدي المشؤوم. عليك باحترامن ان لا تدكر هدا السفاح المجرم . 2. ان نقبل بمثل هده الشواطئ اين يتدفق كل 404 باشي ليضهرنا عوراتهن لما يخرجن من الماء

نروح للشاطيء ونعوم بالسلب و الفحل يهدر معايا ,, حرية الشواطيء ماهي رزق حتى حد لي يهدر نشكي بيه ويتم محاكمته

société hypocrite

شكرا

مبادرة تحتاج التشجيع والتوسيع عبرة الشواطئ الجزائرية كما كان من قبل وشكرا.

لمادا الناس العاديين يتركون الجميع يسبحون بما فيهم المتحجبات و السلفيين فى شواطئهم بينما هده الشردمة تحاول أن تحتكر الشواطىء لنفسها فقط . تخيل لو يحكمون مقاليد الحكم أكيد سيجعلون العالم ينقرض و يبيدون كل البشر ليبقو هم فقط

قرأت معظم التعليقات فمعظمها ليست في المستوى ، فالموضوع يحتاج الى تجيع و لا ننسى أن أغلبية الشعب الجزائري محافظ و ما نراه في الشواطء أقلية و لا يمثلون إلا أنفسهم فالجزائر أض الاسلام و الحرمة و ستبقى ان شاء الله

بدلا من حملة مجانية الشواطيء والتي لم تقدم للمصطاف البديل فيما يخص استعمال الشاطيء او حراسة اغراضه خاصة السيارات المفروض هو تقنين ظاهرة استغلال الشواطيء من خلال فتح المجال للمستثمرين الشباب لاستغلال جزء من الشاطيء بطريقة قانونية وبأسعار مدروسة من خلال تاجير العتاد والخيم وحراسة مواقف السيارات وتقديم خدمات الاطعام وهكذا يأتي المصطاف ويشعر بالراحة والامان وبأسعار معقولة بدلا من الفوضى والكر والفر مع مصالح الامن والشجار المتواصل بين المواطنين ومن يبحث على المجانية عليه اختيار مكان آخر مع التزام السلطات بمحاربة الاستغلال غير القانوني للشاطيء

شكرا على هذا المقال خاصة التعبير السليم والوصف مثل "المصطافين الباحثين عن الهدوء والحرمة" الذي يعبر على حاجة فئة عريضة من الجزائريين. بعكس التعابير القديمة المسيسة والمعادية للاسلام او الالتزام. يحيا الصحفي الحر الملتزم بآداب المهنة والجودة .

كل من يعارض هذه الفكرة ويقول يبقاو في ديارهم نقوله انت ابقى في دارك واصنع مسبح ولا روح تعوم في واد ولا باراج وزيد كاينة تونس تقدرو تروحو ليها .. اختلاط ونساء وخمور

نتمنى ان تتجسد هذه الفكر وتعمم على بقية الشواطئ تدريجيا لمحاربة الانحلال الاخلاقي الذي ضرب المجتمع واخرجه عن طوره وجعله منافق فاسق يصلي ويصوم ويشرب خمر ويختلط مع النساء الكاسيات العاريات
كما افسدتم علينا ديننا سنفسد عليكم دنياكم ان شاء الله يا شياطين الانس قضية وقت فقط

ملتزمين إلا بالمضاهر و الشكليات!
فهل نجد هذا الإلتزام في العمل أو في تربية الأولاد أو في السلكات الحضارية!
مع الأسف لا تربية ولا سلوك حضاري؛ تجد الغيابات في العمل و التحايل في العمل و بعض النساء يقضون معظم أوقاتهم في العمل في التلفون والحديث على التفاهات.
وأصبح مشكل المسلمين هو الجنس واللباس وبهذا نرى كل الأمة الإسلامية في تقهقر وإنحطاط؛ ملتزمات؛متبرجات؛ منكمشات؛ متهورات؛منعقدات؛.....وهذا كل ما يريده العالم المتقدم منا.....
المزيد من التخلف؛ ........؟

هذا إستيلاء الى شاطئ الجزائريين بصفة عامة . إنه إحتكار اللذي لا يريد الاختلاط و الاستحمام بملابس مناسبة فاليتفادا هذه الأماكن و يبني مسبح في دارو ويستر العايلة ديالو و يحمد ربي .

بهذه العقلية نستطيع منافسة تونس وغيرها في المجال السياحي وسيبقى جل الجزائريين في الجزائر بل سنستقدم سواحا من تونس وغيرها إن أحسنا تسويق هذه الصورة

حرموا علينا السباحة و الشواطء و اصبحنا نخاطر فى الصخور للسباحة و التمتع بالبحر حتى لا نلتقى العرى .حسبنا الله و نعم و الوكيل

ظهرت الطبقية بين المجتمع وبدأت تتوسع الهوّة حتى بدأت تختفي الطبقة المتوسطة! وأصبح لا يهم إن كان الأثرياء وميسوري الحال متفتحين أو ملتزمين فيستطيعون دفع تكاليف العطل بالخارج أو الداخل، وحتى الشواطئ العمومية صارت تستغل من طرف الخواص لتسلية والترفيه عن المتفتحين والملتزمين، والحقيقة أن الطبقة الكادحة لا تستطيع قضاء حتى يوم واحد بالبحر إلا إذا اقترضوا، وعيد الأضحى على الأبواب وبعده الدخول المدرسي ولا ننسى فواتير الكهرباء بالصيف! مشكل التعري هو قابلية المجتمع لرؤية التفتح وربط الالتزام بالانغلاق! وذهاب النساء عاريات أو ملتزمات للشواطئ بدعة لم تكن موجودة من قبل ولكن التفتح والفضائيات عملت عملها!

الزحف الريفي جاب غاشي؛
عالم الإنحطاط

اذا راك ملتزم واي التزام في المضاهر فقط، فماذا تفعل في البحر؟ في البحر الاختلاط يوجد بصفة او باخرى، فلماذا الكذب والنفاق ؟ ويزيد يقول يوجد مصلى في البحر؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف يمكن أن تصلي وتخشع في البحر امام......... ؟؟؟ شعب مريض حقا. يريد كل المحرمات ويجد اسباب تحليلها.

c'est un.e secte ; qu'ils restent dans les complexes et ils nous laissent les plages

أستحسن هده المبادرة، خليهم حتى هما يتبردوا مساكين ، بدون ماننسى أهلنا في الجنوب، وندعيلهم اللهم إجعل صيفهم بردا و سلاما عليهم، شخصيا قضيت بعض السناوات في الجنوب و أعلم مدا يعني صيف الجنوب.

إذا كانت شواطئ المتبرجات وغير المحتشمين (حتى لا نقول وصفا آخر) موجودة وبكثرة، فلا داعي لأن يطلع مأجور هنا ويعيب على الملتزمين حصولهم على عشر معاشر شواطئ الآخرين
لا تعيبوا على الناس واتركوا كل واحد يرتاد الشاطئ الذي يناسبه
لا داعي لكلامكم الاستئصالى وفكركم العدائي، وإلا ترون تعليقات أخرى فيها كلام يناسبكم

راهم بداو شوية يفهمو جماعة السياحة بللي نجاح المنتوج السياحي مرتبط بتلبية حاجيات السائح. بمعنى فهم حاجيات المستهلك هي المفتاح.

ma chaallh ça c est une bonne initiative Allah akbar