مقتل 21 “تكفيرياً” في سيناء

عدو العرب ليس إسرائيل إنما العرب انفسهم ( الجهل ، الحسد ، النميمة ، التآمر ، النفاق ، الغش ، الكسل والخبث ضد بعضهم البعض والأقربون إليهم ).

( 5 ) لا إسرائيل ولا السيسي ولا غيرهم هو من يخدم عدو الشعوب العربية أيا كان والمسلمين وشعوب العالم المضطهدة أجمعين إنما جهلهم أساس العنف والإرهاب ( الأحلام والأساطير البدائية المغروسة في أذهانهم هي.............................)

السيد الرئيس المصري يقوم بعمل جبار لصالح الصليبين واليهود تنظيف عال العال,, اسرائيل من الداخل و السيسي من الخارج وهكذا يتحقق مشروع الشرق الاوسط الكبير .والتحية للسيد مبارك الذي ذهب ضحية حسابات جديدة اكثر جدية .

يكون الجيش المصري قد بدأ في ضرب العدو الحقيقي - ( عناصر الكفر والإلحاد ) - للشعب المصري وكل شعوب العالم ، الله ينصر الجيش الجزائري العظيم الذي دمر دبر الإرهابيين

نظام السيسي خطف كثير من أفراد النخبة النزهاء و كثير من المعارضين
زج بهم في سجون سرية و أدعى أنهم إلتحقوا بجماعات إرهابية
تركهم في السجون يتسخون حتى تنبعث منهم الروائح الكريهة
فبرك عمليات لهروبهم من السجن ثم قضى عليهم كإرهابيين
حتى المجندين في الجيش المصري لا يعلمون هذه الحقائق
و يحسبون أنهم فعلا قضوا على إرهابيين و لا يعلم هذا إلا قليل من الضباط

الى صاحب التعليق 1
والله كان تفكيري هكذا بدون ما أقرأ تعليقك . أرجو أن يستفيق الشعب المصري . فالسيسي يصفي في المسلمين واحد واحد بذريعة الإرهاب بدون أن يشعر الشعب و الأن تعكست الأية صار جل الشعب يقدس السيسي و يبجله متناسين ما فعله و الرئيس الشرعي في السجن مرسي

جيش السيسي يقتل في سيناء 21 شخص بريء من المخطوفين . كانوا في السجون السرية و تركوهم يتسخون حيث منعوا عنهم الماء و الصابون و موسى الحلاقة حتى أصبحت لحاهم كثيفة و تنبعث منهم روائح كريهة . بعدها كلف بعض عملاء مخابرات السيسي بلعب دور تهريبهم من السجن مع منحهم بعض قطع السلاح المهترئة و المعطلة و طلقات بيضاء cartouch blan ثم تركوهم في صحراء سيناء ، ليكلف بعد ذلك أفراد الجيش الجبناء بالتدرب على القتل بالقضاء على هؤولاء الأبرياء العزل و التبجح بتنفيذ عملية تدخل ضد الإرهابيين مع القضاء عليهم و النجاح الباهر للعملية