ملف الذاكرة.. فرنسا اختارت ستورا فعلى من سيقع اختيار الجزائر؟

مع اني افضل الاستاد محمد أمين بالغيب إلا أنه الآحرى بالدولة الجزائرية ام تعين ثلاثة أساتذة في التاريخ لهم باع عالمين بالفترة ما بين 1830 الى 1962.

الحل الوحيد هو قطع العلاقات الديبلوماسية وحتي التجارية مع فرنسا الماكرة الخبيثة التي لا تزال هي وعملائها واتباعها وخدامها ابناء الحركي بالجزائر يحملون للشعب والجزائر الضغينة والغل والحقد والكراهية والعنصرية .
نعم قطع العلاقات حتي تعترف رسميا وتعتذر رسميا بجرائمها ضد الانسانية ابان الاحتلال الذي دام 132 سنة من القتل والاجرام والتطهير العرقي الممنهج -استشهاد اكثر من 15 مليون جزائري حتي ان احد المؤرخين الاجانب قدر بانه قتلل 25 مليون جزائري خلال فترة الاستعمار -
الجزائر ليست بحاجة لفرنسا المنهارة اقتصاديا ومنويا وسياسيا -حتي شعبية رئيس فرنسا في الحضيض والحراك الشعبي الفرنسي لم ينتهي بعد -

بابات الوزيرة

أظن أن المهمة ستسند إلى الدكتور محمد الامين بلغيث
الرجل فاضل محترم....ابن شهيد ...مؤرخ مرموق ...أستاذ جامعي ...درس في جامعة السريون يفرتسا .... بعرف فرنسا جيدا ويعرف المؤرخ الفرنسي ستورا ....

لا لمؤرخي الافلان محاربين ام غير ذلك...

أنا أرشح بلغيث

لما لا يكون الاستاذ محمد الامين بلغيث

على ما أظن يجب إختيار الدكتور محمد الامين بلغيث انه شخص ملم بالموضوع جيدا وهو مؤرخ واهل اختصاص

نعم انا كذلك اري الاستاذ محمد القورصو هو الرجل المناسب في هذا المكان.

نريد ملف المجاهدين المزيفين و كذا بعض المنتمين إلى قافلة الشهداء الحقيقيين و فضحهم أمام الملأ ثم تنظيف مؤسساتنا و شوارعنا من أسماء هؤلاء المندسين .

.....بن يمين ستورا من مواليد قسنطينة في الأربعينيات من القرن الماضي وهو أستاذ و كاتب تاريخ ومحسوب على الحزب الإشتراكي, و كانت سيئة الصيط بن غبريط تستقبله حين يزور الجزائر......على الجهة الجزائرية أن تُعين فريقا متكامل ووطني لمواجهة هذه المهمة الصعبة.....لضمان عدم التلاعب....

هذا يسمى دس السم في العسل...
لا امان فيهم و يخطئ من يظن ان هذا الشخص فيه فائدة للجزائر...
السياسة الفرنسية اتجاه الجزائر مبنية على تحطيم الجزائر و لا يمكن ان تكون هناك صداقة...
هم فقط يبدلون الطرق لكن الهدف واحد الا و هو بقاء الجزائر تحت نفوذهم...
اظن ان العلاقة مع فرنسا يجب استشارة الشعب الجزائري فيها اما ان تكون او لا تكون

يعود ستورا و سيعود معه حَرْبي أو رحابي و غيرهم من الوجوه التي سَِئمنا من أسطوانتها المتكرّرة
و كلّ هذا الحشد يذكّرنا بزمن العصابة، خاصة الأيّام الأولى من حكم بوتفليقة.، فما أشبه البارحة باليوم.

- هذا ما آلَ إليه ملف جرائم فافا إذًا ....رجل جزائري ليقابل ستورا !!
إن لم يكن هذا التفكير نابع من القابلية للإستعمار، فلا أدري مصدره.
أمّة ضحكت من جهلها الأمم.

ما يمكن قوله عن الرجولة هو 1 --- أنه يتقن خبايا التاريخ الجزائري من الفه الى يائه وخاصة تاريخ الفترة الفرنسية من 1930 الى 1962 كما تابع بكل عناية تاريخ الجزائر من الاستقلال الى اليوم بكل تفاصيله 2 --- يتفق الجميع بمن فيهم مؤرخين جزائريين كثر على أنه محايد ونزيه حيث يعتبر من القلائل الذين تحدثوا عن جرائم فرنسا الاستعمارية وبصوت مرتفع

يا خالق العباد و عارف خبايا القلوب نتضرع اليك حتى يقع الاخيار على مؤرخ يخاف الله و لا يساهم في تحريف حقائق التاريخ الذي طالما تلاعب به شرذمة من أبناء فرنسا

في نظري المتواضع لا يوجد افضل من الدكتور محمد القورصو عندنا لانه وبكل بساطة شخص مجتهد في مجاله وملم بتفاصيل الاحداث بسبب ابحاثه المعمقة وله وجهات نظر سياسية في الصميم من منطلق التاريخ عن احداث ومواقف آنية لدول تعادي الجزائر مثل الكيان الصهيوني كما انه خبير في تاريخ المغرب العربي كله وليس فقط في تاريخ الجزائر