مليون سكن جديد.. 53 ألف وحدة للبيع بالإيجار بـ8 ولايات

مليون سكن كما الذي أنجزته باتيجاك سكنات فوضوية لا مقاييس دوليه وكأنها في منطقة حلب عندما قصفت الله لا تربحكم لا أشك أنكم جزايريون يا خونة

استفدنا من مشروع 1000 سكن تساهمي برج البحري التي تكفلت به الشركة النصابة باتيجاك كارثة وكأن زلزال ضربها وبعد ما سرقت هذه الشركة ولم تكمل المشروع عندما كان نورالدين موسى وزير للسكن منحت للص بن حمادي الذي سرق حتى المصاعد الهوائيه بلاد اللصوص لا محاسبه

هرمنا واقترب الاجل بل هناك من مات والكل ينتظر ... والسؤال هل ندفع مليار من اجل الحصول على مسكن من أجل أن نعيش ام اصبحنا نشتري قبورنا بمليار سنتيم؟

بدأ موسم الوعود ...... وين راه مخطط السكن 2013-2018 ؟ وين راه المخطط الخماسي 2015-2020 ؟؟؟ وين راه برنامج عدل المخصص للجالية الجزائرية بالخارج ؟ وين راه يرنامج 70.000مسكن الإيجاري المخصص للعاصمة ؟ وين راكم واصلين في مساكن عدل 2 ؟؟؟؟ مازلنا في المخططات و البرامج على الورق و الوعود الجوفاء ؟؟؟ لي عندهم معارف داو مساكن و باعوهم و الزوالي يجري مور الكواغط و الطعون و و و و و حتى يفرج عليه ربي شبر تحت التراب .

مشكل السكن سيبقى ساري المفعول كما كان من قبل ( دار لقمان ستبقى على حالها ) مشكل السكن سيبقى على ماهو عليه . المشكل ليس في البنا ء المشكل في التوزيع لأن التوزيع غير عادل وأصحاب المعارف هم السبب . تجد مواطن يتحصل على عدة سكنات - في كل كوطة توزع يحصل على سكن وبعد أسبوع تجد في شرفات هذا السكن لافته مكتوب عليها هذا السكن للبيع أو للكراء هل هذا المواطن يستحق أن يسلم له سكن ؟

لينتهي الوزير مما لديه من مشاريع و بعدها يطلق التصريحات ببناء مليون او عشر ملايين !!
اما البرارك فهذا وباء انتشر بسبب التساهل و ترك الحبل على الغارب فلسنا بحاجه للدرون يكفي تحديد مهله للبلديات للقضاء على هذه الظاهره ومن يتخلف او يتهاون يتابع قضائيا بتهمه التقصير عندها لن تبقى براكه واحده خلال شهر في كل الجزائر لكن حاليا الكل ساكت لان هناك مستفيدين من الرشوه التي يقبضونها من اصحاب البرارك

على بركة الله

تابع: فرضها النظام السابق عمدا على المواطنين لكي يتغول ابناءهم وزيجاتهم واقاربهم من الحصول على كل المستحقات اراض شاسعة كل عام يستفدون من سكنات الاجتماعي الايجاري ويعيدون بيعها وهكذا دواليك ارجو تطبيق وصية رئيس الجمهورية بفتح البطاقة الوطنية للسكن لكي لايتوغل هؤلاء واولات للحصول على سكنات اخرى وبيعها من جديد -اسألوا اغلبية الساكنين في العمارات ستجد انهم اشتروها بثمن غال غال جدا لأكثر من 500مليون -شراء المفتاح- ياعجب العجاب الدولة انذاك تمنحه سكنا باطلا ومجانا بدون حق -حيث يدفع الاجر الشهري للأوبيجي لايتعدى 600دج للشهر وبعد ايام وشهور يقوم ببيعها من جديد وهكذا يجب قطع المتلونون بتلون الاجتجاج

لاتوجد لدينا ازمة سكن فأرض الله واسعة ولله الحمد والشكر بل توجد قوانين جائرة ظالمة في حق المواطن حيث انه يضع ملف السكن الاجتماعي الايجاري في الدائرة فصاحب الملف لادخل له وان كان عاملا فان دخله لايتعدى 2ملايين سنتيم وبعدمدة وهو في الانتظار والاحتجاج وعندما يرتقي صاحب الملف في وظيفته فيحصل على راتب اكثر من 35ألف دج فيطلب منه تجديد بعض الوثائق وهي الراتب الشهري الحالي وشهادة البطالة ووثيقة من الضمان الاجتماعي تثبت غير مستفيد من الضمان لكن كل هذا وذاك وثائقه كلها مرفوضة بعد 8سنوات فااكثر وهو في الانتظارات ملفه مرفوض مرفوض لأنه تجاوز 24000 دج يجب اعادة النظر في القوانين التي فرضها النظام الس

مابنيتوهاش حتى لما كان سعر النفط 150 دولار حاب تبنيوها اايوم

ستنجز هذه المليون وحدة سكنية كما انجزت مثلها من قبل ولكن لن تذهب الى اصحابها بل سيبتلعها المسؤولين بنظام الكوطة وابناءهم باسم آباءهم ثم المتاجرة بها والاغتناء الفاحش بمداخيلها كما جرت العادة والموقع الذي على الصورة خير انموذج على ما اقول ويقول هذا الجميع فهو كان مخصص لاصحابه لكن تم تقاسمه بين المسؤولين وابناءهم طمعا وبلا ضمير ورمي اصحابه خارج الولاية والقليل من مستحقي هذه المليون القادمة سيستفيدون منها سوى الفتات بعد انتظار طويل ومرير وفي مواقع ومعزولة وتستمر ازمة السكن بسبب مرض موت الضمير ويستمر المواطن البسيط في الانتظار وهو يشاهد حقه يهضم وتستمر الدولة في معالجة المشكل بالتصريحات الخشبية