منظمة المجاهدين: الإفراج عن بورقعة خطوة في الاتجاه السليم

مع إحترامي الشديد للمجاهدين تاوعنا و والله العظيم منهم اعمامي و اعمام أبي و سنه الآن 90 سنة و كلهم خدموا الثورة التحريرية المباركة.......لكن......
متى نتخلص من وزارة و منظمة و حزب ووووو المجاهدين
يكفي إستغلال من فضلكم..كرهتونا في البلاد..خلااااااااص راه حتى أجر المجاهد فقدتموه و السبب أنتم تعرفونه و نحن كذلك...الآن يوجد الجهاد الأكبر و هو النهوض بالبلد بعدما خربت بإسم الحزب المجاهد (حزب جبهة الشواكر الوطني)?

بصحتكم تبون ترك لكم وزارة المجاهدين مع وزيرها المزيف كان عند 5 سنوات في 1962 وجزائر بقرة حلوب للمجاهدين المزيفين .
على أقل تأكل 7 ملاير $ مكفأة دائمة مند 1962 لأنكم دافعثم على وطنكم كما les mercenaires
يشارك في حرب ثم يخلص .

عليه الذهاب إلى بيت الله لإحضار عمرة او حجة و ليس الذهاب إلى البريد المركزي ، كما عليه الكف عن مضايقة السلطات العمومية التى اختارها الشعب عن طريق الاقتراع ، كان عليه أن يعارض و يحتج أثناء تواجد بوتفليقة في الحكم و ليس بعدما ذهب هذا الأخير ، أن محاولاتك الدخول في التاريخ مرة ثانية بهذه الطريقة ليست موفقة ، فقد نالها الذي كان يسير بحسن النية و كان صادقا مع شعبه

الشعب الجزائري يعتبر منظمة المشاهدين مثل حزب جبهة التحرير بعد الاستقلال لا دور له بعد نهاية مهمته التحريرية للوطن شكر الله لهم والتاريخ يخلدهم والشعب يعدهم بالحفاظ على الامانة بنفس الروح الوطنية عملا وليس فقط اقوالا واستمرار مثل هذه المنظمات هو استمرار لنزيف الخزينة العمومية من اموال الشعب دون فائدة سوى الاغتناء بغطاء ولى عليه الزمن لفئة على حساب بقية الشعب خاصة في ظل الكلام عن ملايين المجاهدين المزيفين وللتذكير فإن ميزانية وزارة المشاهدين تعتبر ثان اكبر ميزانية بعد ميزانية الجيش فما المقابل لذلك ميدانيا وما دور هذه الوزارة بميزانية خيالية مثل هذه ؟ملفات السيد ملول تنتظر من ينفض عنها الغبار !