منظمة المجاهدين لنزار: هل أصبح بورقعة صديقك بعد أن حاربته عام 1962؟

لو كان نزار و توفيق في أيامهم والله العظيم هدا الحراك يقتل في رحمه . تحية حارة لنئيب وزير الدفاع الشريف .
نحن لا نخيفكم بالعشرية السوذاء لاكن الله سثرنا من إعادتها بفض الرجال الصالحين
تحية حارة للأمن الوطني اللدي أمّن لنا الحراك و حرّر العدالة

كلام نزار صحيح بدليل أنك لم تقل ذلك وقت كان وزيرا للدفاع

واش راه إيقول ؟

يقال بأنّ ليس هدا هو بورقعة الحقيقي . و الله أعلم أنا لا أثق في هدا الوزير لأني أعرفه عندما كان مير في وهران و لم يكن نزيهاً
هو راه يتكلم على فرنسا بمحاسبتها ، إنه لا يستطيع و الأيام بيننا

أحترمك جدا سيدي المجاهد محند وأعمر، لكن كان من الواجب فضح الخونة والعملاء مهما كانت الظروف...

أنت تدين نفسك

انتم كلكم جبناء لانكم سكتم عن الحق سنين. الساكت عن الحق شيطان أخرس .

اللي يكتم السر غير اللي خاف يفضحوه هو ثاني.

تابع) - فضل أن يسلك نفس طريق والده، الذي كان رقيبا في الجيش الفرنسي ، ويلتحق في 1955 بالمدرسة الحربية الفرنسية سان مكسان (Saint-Maixent) ولم يفر من الجيش الفرنسي ، برتبة ضابط صف ، ويلتحق بالثورة ، في تونس للتدريب ، إلا في أواخر 1958 ، لما اشتم هو وآخرون مثله ، الذين التحقوا بالثورة متأخرين ، في الخارج وليس في الداخل ، أن الجزائر ماضية لا محالة نحو الاستقلال.

بل يجب عليك أن تدلي بالقضية الأخرى الخطيرة ، التي تكتمها الآن ، لأن الساكت عن الحق شيطان أخرس .
وزير الدفاع الأسبق، خالد نزار ، واحد من مهندسي الحرب الأهلية التي شهدتها الجزائر في التسعينيات ، مع عباسي وبلحاج ، لم يحارب المجاهد ، لخظر بورقعة ، في 1962 فقط ، بل حاربه أيضا ، وزملاءه المجاهدين ، قبل ذلك التاريخ ، لأن الجنرال السابق ، الفار من عدالة بلاده رغم أنه كان يستجيب باستمرار ، لأوامر العدالة الأجنبية للحضور ، لم يلتحق بالثورة إلا في 1958 .
رغم أن الثورة التحريرية كانت قد انطلقت في أول نوفمبر 1954 ، ورغم أنه من المنطقة التي كانت مهدا لهذه الثورة المباركة ، إلا أن الجنرال المتقاعد ،

لماذا خليت 58 سة مرة , لكي أستطعت تتجرء وتقول هذا , حثى ذهب لإسبانية , وحسيت بالأمان ..
هل هذا يعني مناورة نزار سا يخرج أرشيفكم , وتقولنا عايرنه فهو فقط ينتقم ..
نزار قاتل الجزائريين لكن عنده أسراركم الخبيث .
ça va كما هك .... لازم نكون Direct

قتلتونا بالكتمان....ازرع ينبت....

نعم فالكتمان من أوصل الحركى الى القيادة و السيادة أليس هذا من الجبن ؟

هل يحتمل جسد الإنسان 35 طلقة ، و ما قولك في مسؤول يتكتم عن قضية خطيرة ، كفى ، كفى ، كفى

لقد سألنا فرنسا واجابت انها لم تكن 35 طلقة بل3500 طلقة. الان حتى ولو كانت 35 الف طلقة فانها لا تعطيك الحق في الاعتراض على القضاء بدون بينة. لان هناك اكثر من مليونين جزائري استشهدوا باه اصبح عندنا دولة وقضاء جزائري , على ما فيه.

التاريخ يشهد ان مجازر اكتوبر1988سببها خالد نزار الذي قام بعدها بازاحة الشادلي و بعدها بوضياف و ادخلنا في دوامة الدم عشرية كاملة بمباركة امه فرنسا و ماضيه اثناء الثورة اسود ...انت اخر من يتكلم عن بورقعة ولا نسامحك لا في الدنيا ولا في الاخرة

Wayane kountou moudhou 57 sana wa al3issaba aklate ou hatmate labla ?.

مشكلة الجزائر أن المجاهدين والمسؤولين السابقين كلهم يكتمون الأسرار ولما يموتوا تدفن معهم!
في الغرب تجد كل من شارك في حروب قديمة أو حديثة يكتب عن حياته وتجربته وينتقدها الأحياء طبعا! أما في الجزائر لما يموت كل الرفقاء أو يتغير الرئيس تجد البعض يكتب ومع ذلك لا ينتقدون النظام ولا حتى الثورة!
الثورة حدثت فيها أخطاء كبيرة جدا ولكن نسمع فقط بأنها ثورة عظيمة وفقط! طبعا هم يبررون ذلك بحماية الأجيال! من الحقيقة؟ الحقيقة ستظهر بإذن الله والتاريخ لن يرحم غالبيتهم لأن سياسة الهروب إلى الأمام وتزوير تاريخ الثورة الجزائرية شيء لا يغفر!

ماذا تريد من مجرم قتال مطلوب في العدالة رضع من حليب فرنسا وتكون في جيشها ...