منع استيراد مواد التجميل والشامبوان والعطور

لو يتم نشر الأرقام الحقيقية للاستيراد فان المهبول سوف يشفي و المخبول سيصبح عاقلا . فالارقام الفلكية للاستيراد لكل مادة تجعل العقل يصاب بالذهول .
استيراد مواد التجميل الفاسدة والمنتهية الصلاحية يعادل اقتناء ثلاثة بواخر من أخر طراز . استيراد مواد غذائية كمالية يعادل بناء خطوط السكك الحديدية و علي الجسور من البليدة لغاية تمنراست . استيراد الادوية الفاسدة والمواد الاولية التي علي وشك نهاية الصلاحية يعادل بناء 15 سدا من الحجم الكبير و اربعة ملاعب رياضية واقتناء عشرة طائرات بوينغ .
لقد أصبح الاستيراد في الجزائر مكافأة والتربح لبعض النافذين .و ليس لسد احتياجات السكان

انهم حريم المسؤولين من احتج على ،منع استراد مواد التجميل ،التي لولاها ، ما استطاعت احداهن تخرج من قصرها الى ،ملتقيات والى حفلات ومهرجنات ، لدمامة وجوههن اللائ أفسدهن التزيين المبالغ فيه ؟! من حيث أردنا عكسه فصارت البشرة ، لا تستغني عنه ،فالولف صعيب ههه

Maintenant le marché mondial des matière première est stable on sait grossomodo le pris de revient d'un produit composé. Donc on peut savoir si un produit est dopé ou s'il ne répond pas au normes de qualité. Maintenant les labo sont automatisé tu prend un échantillon tu peu estimer sa qualité et lui offrir une étoile suplementaire

Mais il y'a des privé algérien capable de relever des défit en achetant de leur poche les devise ils arrivent a faire concurrence a l'État qui achète les devise a sonatrach a 110 le dollars. Le gouvernement ne doit rien interdire il somme les producteur a faire face a la concurrence loyale ou changer d'activité.

Le gouvernement en interdisant il est entrain de pousser nos producteur a ne pas progresser. Et puis si le gaz et électricité et mains d'oeuvre pas chère pas d'impôt et nos producteur ont des difficulté de faire face a l'importation donc il ne sait pas fabriqué il doit changé de filière point c'est tout. A part si le produit est dopé la le gouvernement doit agité par d'autre mécanisme et non interdit l'importation

منتوج بلادكغير صالح للاستعمال وان كان كذلك فليصدروه والله خلات البلاد بالكذب والنفاق

Il y a surement quelqu’un derrière qui a installé son unité de production ou il a des contrats avec des vrais fabricants pour écouler ces produits sur le marché national et prendre le monopole.

اسمحلي! لو كانت خضرا وفواكه لكان القرار معقولا، أما مواد التجميل والعطور فلا، هذه مواد حساسة وتتطلب احترام أعلى مقاييس الجودة، ولا أعتقد أن المنتجين الجزائريين قادرين على ذلك (حتى الصينيون لا يستطيعون تقديم منتج سليم إن لم يكن تحت إشراف شركات عريقة في المجال). ولتعلم الحكومة أن ماستربحه بهذا القرار سوف تخسره على شكل مصاريف رعاية صحية للمتضررين.

منتوج جزائري غالبيته لا يحترم المقاييس العالمي ولا جودة ولا ابسط المعايير، لقد عندنا لاسوء من السنوات الثمانينات واسوء من ذلك الحكومة مول كيران ترخص لمقربيها الذين بكوا بكائهم التماسيح لانهم يريدون مثل السوق السيارات احتكار سوق منتوجاتهم ولو رديئة خاصة تلك المنتوجات لتجميل وشامبوا لتبقى بلدنا بلد شيوعي بالامتياز تحت سيطرة اللوبي المافياوي الخبيث الذي وجد دعما كبيرا من الحكومة اويحي، وبهذا سنعرف المزيد من المنتوجات الحلية الرديئة او بمستوى القرف تغرق بسوق المغلق وغياب التنافس وبطبع الاسعار المحتكرة، مع الغباوة الحكومة التي تتفنن في وقف الاستيراد في بلد لا يوجد تلك الحاجيات الله لا تربحكم