“من أجل الجزائر سنواصل”

للمعلق 9 وليد : رغم أن خطر فيروس covid 19 حقيقة لا يجب الاستهانة بها ورغم أنه وجب على الجميع أخذ الاحتياطات اللازمة ورغم أنه لا يجب الاستخفاف بهذا الخطر العابر للحدود .... الخ لكن أن تصف الحراكيين بالأغبياء فتلك حماقة لا حماقة بعدها ثم قد تجهل أو تتجاهل بأنه ليس من السهل لمن رضع من حليب الذل والهوان دهر أن يفهم ويستوعب من انتفض ليعيش حرا طليقا .يقول نابليون بونابارت : لا يعني الموت شيئاً، لكن أن تعيش مهزوماً وذليلاً يعني أن تموت يومياً

نعم ، من اجل الجزائر التي فقدوا حصتهم من نهبها سيواصلون التحرش بها وتأليب اسيادهم عليها الى غاية تدميرها....يريدون تدميرها بالهب اوي باي طريقة

اخي ابن الجبل انا قلت ولو بالقوة اي بعد النصح والنهي. وفي حالة عدم الاستماع يجب استعمال القوة وكلنا يعرف ان بعض الجزائريين لاينفع معهم الا القوة .في الدول المتقدمه والتي لها امكانيات اغلقت كل شيء حتى المطاعم والمقاهي وامرت الناس بالمكوث في منازلهم وعدم الخروج الا للضرورة القصوى .اخي من لايخاف على نفسه فليتق الله في صحة الاخرين

في هذا الوقت لا يمكن لشخص عاقل ان يجتاز حدود ما هو معلوم ...
الجهل من طرف واحد اهون من الجهل من الطرفين
الله يهدينا و يحفظ عباده الصالحين

هم يخرجون من تلقاء انفسهم معرضين انفسهم لخطر المرض عفانا اله وعفاهم منه يخرجون من اجلا الصياح ولن يحققوا او ينالوا او يغيروا شيئا حكونة حك تربح ووزراء تشغيل الشباب ماضين في هرطقاتهم وهم اخطر مما يسمى بالعصابة كل شيء نهاوى ويسير عكس ما كان عليه سابقا العصابة ولا الوزراء الحاليين وما اكثرهم دون فائدة ما هو دور محند السعيد الناطق الرسمي باسم الدولة لم نراه الا مرة واحدة يوم تقديمه لاعضاء واسماء حكومة حك تربح وبتلعثم اين هو ثاعد يخلص و مليون شهريا دون عمل وغيره كثيرون انه العبث والاستهزاء بالغاشي الراشي

يا أهل الحراك / لو كانت نيتكم من أجل الجزائر ما خرجتم لتهتفوا و تلقوا بالعدوى عمدا في الشارع ليلتقطها جزائري أخر و ينشرها بين اخوانه عن جهالة ، لا تنصتوا للأبواق الخارجية التي تضعكم في موقع أقوى من كورونا ، لا تنصتوا لمن يستغبى عقولكم و يلقى بكم للتهلكة ، و علي أصحاب القرار في هذا البلد أن يتخدوا قرار بتوقيف هذه المسيرات التي لم نعد نرى لها ضرورة في هذا الظرف الخطير ، و نطلب من الله أن يعافينا مما ابتلى به كثيرا من خلقه . أمين يا رب العالمين .

حسبي الله ونعم الوكيل

كل يوم اتاكد ان هؤلاء ما يريدون خيرا الجزائر أو عالاقل هذا الغباء في هذا وقت هو تدمير الجزائر
أين عقولهم كيف يفكرون لا تفهم
# لا للتظاهر و الكورونا بيننا

منتهى اللامسؤولية وتهور من طرف مجموعات تسير عن بعد العالم في حيرة من صعوبة مواجهة الفيروس
وعقول الأحمرة لاتزال لم تدرك الخطر الحقيقي يجب على الدولة حماية المواطنين بكل الوسائل وحظر كل مظاهر التجمعات والمسيرات في كل الولايات والضرب بيد من حديد على المخالفين ومن الناحية الشرعية التجمعات والمسيرات أصبحت في حكم المحرمات واثم من يشارك فيها ولعنة الله وعقابه تنتظره فعودوا إلى رشدكم قبل وات الأوان.

آين هو رئيس الجمهورية؟ كل دول العالم أعلنت حالة الطوارئ ،لمحاربة وباء كورونا. كيف يسمح لمظهارات كبيرة بالأف في وسط العاصمة، هذه كارثة. الدول الأروبية منعت حتى الأعراس . لابد فورا بدون تردد منع كل التظاهرات سواء كانت سياسية، ثقافية ، رياضية. و كذلك غلق كل الحدود. لابد من التعامل بجدية و حزم مع هذا الوباء، و على كل الناس إحترام القانون، والتعليمات الصحية.

الى : عــــــــــــــــادل . زمن القوة قد ولى ياولدي !. نحن في زمن الديموقراطية ، والجزائر الجديدة لا تبنى بالقوة ولكن تبنى بالارادة الشعبية ... الحراك مبارك ، باركه الله من فوق سبع سماوات ،وباركه الرئيس .

و في ابشع صورة لهم يطل علنا زعيمهم زيطوط من لندن و هو يقول " كورونا و لا تبونا" و يحرض الناس للخروج و عدم الخوف من كورونا ملقيا بهم الى حتفهم لا سمح الله في خطبة يلقيها شيطان لبس لباس ملاك على هؤلاء و هذيان صبياني و هستريا تدل على ان صاحبها عليه ان يزور الطبيب النفسي كحالة مستعجلة.

الادهى و الامر و الشيء المؤلم جدا اننا لم نسمع لا بوشاشي و لا بورقعة و لا عسول و لا طابو ولا بلعربي و لا علي بلحاج و لا بلعباس و لا حنون ولا دراجي ....يفكرون فيهم لحظة واحدة و يطالبهم حتى بتأجيل الحراك حتى تتبين معطيات افظل في البلاد حول تطور المرض، في صورة تبين بوضوح ما بلغه الشر في نفوس هؤلاء الاشباه سياسيين الذين ابتلينا بهم، انهم مستعدون ان يضحوا بشعب كما فعلوا في التسعينات من اجل الوصول للحكم.

هذا التصرف يبين بما لا يدع مجال للشك ان ليس امثال هؤلاء من يمكن لهم ان يصون الجزائر و شعبها و يدافع عنه و انهم مبرمجين عصبيا و هم لا يشعرون و حق فيهم قوله تعالى : وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون.

بالرغم من ان فيروس كورونا انتشر عالميا و بالرغم من ما اتخذته عدة دول من احتياطات لكبح انتشار المرض ما زال عندنا من ينزل للحراك و يصيح كورونا و لا نتوما، حتى و ان كانت مطالب هؤلاء شرعية كما يظنون فان تصرفاتهم تدل عليهم و توضح بما لا يدع مجال للشك ان هؤلاء الناس لا يهمهم حتى لو نشروا المرض لبعضهم البعض و نقلوه لأسرهم، و هذا في حد ذاته يدل على انهم مستعدون لالقاء بعضهم البعض في جهنم مستعملين التاغنانت و خشانة الراس في غياب تام للعقل و الحكمة، هم يعتقدون ان ارواحهم ملكهم لكنها ملك خالقها الذي قال و لا تلقوا بأنفسكم الى التهلكة.

هذا تهور وعدم مسؤوليه وتعريض المواطنين والوطن لانتشار الوبأ ومواصلة التجمعات في هذه الظروف هو اخطر مما قامت به العصابه من نهب وفساد .وعلى الدوله ان تحمي الشعب من وبأ المسيرات ولو بالقوه