مُصابون بأمراض مزمنة يتابعون قضائيا بتهمة انتهاك حرمة رمضان

تتناول طوبة سكر عند الشعور بالتعب الشديد و الخوف على الحياة جراء غيبوبة السكري

تحس روحك راك عند داعش تحضرو يا ناس, واش دخلكم في لوخرين

للمعلق 37 : وماذا إن كان رمضان على الأبواب . وما الفرق بين الموت غدا أو بعد غد أو في العام القادم أو بعد قرن من الآن . رمضان هو شهر ككل الشهور والموت موت والسلام

هناك من يصوت بالسلب على التذكير بكلام الله وأحكامه وهذا لا يبشر بخير في بلد مسلم ... فهم نسوا أن بطش ربك شديد وان رمضان على الأبواب فماذا لو ماتوا هذه الأيام؟ توبوا ولا تعاندوا الله ورسوله.

...ولا على المريض حرج .

للمعلق 31 : الإحترام يجب أن يكون متبادلا أي من الطرفين فكما تطالب بوجوب إحترام المفطر للصائم يجب أيضا إحترام الصائم لحق المفطر وحريته ثم كيف تطالب من يفطر أمام خالقة وأمام أبوية وهما صائمان أن لا يفطر أمامك . عجيب
تتحدث عن الإحترام فهل يستحق الإحترام ذلك التاجر الصائم الذي تطلب منه قارورة ماء لشيخ مريض غادر المستشفى قبل دقائق ويرفض تسليمها وبيعها لك وهل يستحق الإحترام ذلك المنافق الذي يتردد على الملاهي والحانات ويمارس كل الفواحش لمدة 11 شهرا ليتوقف عن ذلك في شهر رمضان ويطالبك أن تفطر في بيتك ولا تفطر أمامه والخلاصة أتركوا الناس أحرارا فمن أراد أن يصوم فالله يقبل ومن اراد الإفطار فشهية طيبة

ل 5 : ** تقول يجب أن يختبأ وكأنه إرتكب جريمة بل فضيحة من العيار الثقيل في بلد من الأسهل أن ترتكب فيه جريمة سرقة أو تجارة مخدرات أو قتل ...( فالناس هنا لا يبالون بك ) عنه أن تشرب كأس ماء في شهر رمضان ( وهنا قد تتعرض لإعتداء جماعي وقد تعرض نفسك للهلاك )
** من الافضل ان يأكل في بيته .. من يصوم على قناعة فلا يهمه من أفطر بل لن يلتفت اليه بالمطلق ثم حجة الإفطار خلسة لا يتحجج بها الا المنافقين الذين يطالبون من أفطر أمام الله وهو يشاهده أن يختبأ عن عبده المنافق أو كيف يفطر الإنسان علنا أمام أبويه وأسرته وهم صائمون وتطالبه أنت أن لا يفطر أمامك بل تطالبه بالهروب حين تمر بجواره لأنه فقط يشرب كأس ماء

للمعلق 23 : 1 لا أريد نصيحة منك فأنا لست لا أمعة ولا حرباء تتغير طبائعي حسب الحاجة ولست منافقا فإن أردت الإفطار في رمضان فتلك حريتي وأينما شأت ثم من أنت لترغمني على الإفطار في بيتي يا أحمق أما إحترام الصائم فهو ممكن تجاه الصائم الذي إحترم نفسه وغيره
2 المجاهرين بالمعاصي... هذه الأساطير إبعث بها الى المغفلين والغارقين في الأحلام فرسالتك أخطأت العنوان فاسحبها إذن وحاول أن تبعث بها لمن يفقه علم الدروشة والخرافات ثم تعلم أن التدخل في أحوال الناس وحرياتهم من قلة الأدب فالحكمة تقول : العقول الكبية تناقش الأفكار.. والعقول المتوسطة تناقش الأحداث ..أما العقول الصغيرة فإنها تنشغل بأحوال الناس.

عند قراء معضم التعليقة تتوجه نحو دمقرطيت رمضان في الجزائر يعني كل المطاعم و المقاهي حتى بائعي الخمر مفتوحة و الناس الي حب يفطر يفطر جهرا و الي حب يصوم عند الجمع الصيام عبدة و اخلاق و الحدت قياص.

لا والله حتى و ان كانا مريض فاحترام الصائمين ضروري و واجب فعلى المريض ان يسطور روحو كي يكول و هاد من الاخلاق .

من خلال بعض التعليقات و الله لم افهم لمذا يريد العلمانيون الافتاء في الدين مع انهم لا يؤمنون؟ موتو بغيضكم

من حسن خلق المرئ تركه مالا يعنيه . قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم
ادعو الى سبيل ربك بالحكمة و الموعظة الحسنة
أين نحن من القرآن و من كان خلقه القرآن ومن كان قرآن يمشي

ومن يملك التفويض لمقاضاة (منتهكي رمضان)...هل أرسل لكم الرب تفويضا عن ذلك..؟

الافطار بعذر يضمنه الدين والقانون لكن لمن استطاع ان يستتر فمن الافضل ان يفعل ذلك احتراما للصائمين ولحرمة الشهر وحتى لا يدع ذريعة لوكالين رمضان . اما المعلقين الذين يتكلمون عن القرون الوسطى والسياح الاجانب و الحرية الشخصية فالجزائر بلد اسلامي شاء من شاء وابى من ابى وفرنسا 132 سنة لم تزحزح هذا الشعب عن الاسلام . ومن لم يعجبه الامر فارض الله واسعة ونحن لسنا بحاجة الى امثالكم من عملاء الغرب قلبا وقالبا بحجة التحضر والتمدن وما هو سوى تفسخ وانحلال يريدون اطفاء شهواتهم الحيوانية بالكلام عن الحرية والتحرر وقبول من يتعدى عن معتقدات الشعب

الإنسان الراشد و مكتمل الإنسانية هو الذي يفعل الخير لذاته و يمتنع عن الشر إمتناعا ذاتيا لأنه يحترم إنسانتيه و يلتزم بحسه الأخلاقي ، و هذا الحس الأخلاقي هو الذي يجعله رقيبا على نفسه و هذا أمر تلمسه في كثير من الناس ممن لا دين لهم...
و هذا قائمة لمعدلات الجريمة وفق الأقاليم و الدول يمكن أن تعطينا معلومات تفيد في تصور أفضل للموضوع.
http://en.m.wikipedia.org/wiki/List_of_countries_by_intentional_homicide_rate

لا فائدة من الخوف من الله إذا كنت لا تدرك ماذا يريد منك اللهه ، ثم الحقيقة هي أننا في تديننا الطفولي و البدائي ندعي فقط أننا نخاف الله، لكن الحقيقة أننا نخاف من النار، و الإمتناع عن الشر خوفا من النار لا يختلف عن الإمتناع عنه خوفا من القانون. و نحن ندعي أننا نطيع الله لكن الواقع أننا نطيع بشرا يتحدثون باسم الله. ، و النتيجة هي مجتمعات تائهة و حائرة و متناقضة .
الإنسان الراشد و مكتمل الإنسانية هو الذي يفعل الخير لذاته و يمتنع عن الشر إمتناعا ذاتيا لأنه يحترم إنسانتيه و يلتزم بحسه الأخلاقي، و هذا الحس الأخلاقي هو الذي يجعله رقيبا على نفسه و هذا أمر تلمسه في كثير من الناس ممن لا دين لهم...

حينما نرى عدم التطابق بين العبادة المثلى و سلوك الناس الذي انتم اول من يقر به فهذا لا يعني سوى سببين للمسألة :
اما ان يكون الخلل في الدين و بالتالي يتوجب عليكم الكف عن لوم البشر ، و اما ان تكون العلة في البشر المفطورين على حب المتعة principe de plaisir و بالتالي يطرح سؤال نفسه :
كيف غفل الله عن طبيعة مخلوقاته و فرض عليهم دينا هم عاجزون عن اتيانه كما يجب؟
ما الجدوى من فرض دين اذا كان الناس لن يستطيعوا مسايرته و لا يطيقونه الا ممزوجا بالمتع التي جاء للقضاء عليها ؟
اين و متى وجد هذا المسلم االمثالي لذي لا يخدش خضوعه شيئ ؟ الا تذكر الاحاديث ان النبي كان يقبل زوجاته اثناء نهار رمضان؟
يتبع

الى المعلق رقم 3(الحقيقة): اذا أردت أن تنتهك حرمة رمضان فافعل هذا في بيتك و استتر على الناس لأن المجاهرين بالمعاصي هم الذين يبغضهم الله، لا تكن مجاهرا بالمعاصي مهما كانت و اعلم أن من يفعل هذا توعده الله بالعقاب الشديد، أما وجود الخمر الا في شهر رمضان فهذا موجود كذلك في مهلكة المخدرات انتاعك و كان الآحرى بك توفير عنائك و تعبك لكتابة تعليقك هذا.

يما الذي يجعل من الصوم العبادة التي لا ينبغي ان تترك من دون العبادات ؟
هناك تلاث اسباب :
اولا ) ان الصوم حرمان من المتع عكس الصلاة و بالتالي يفش غل الجماعة في الفرد بحرمانه من الاكل و الجنس،و لذا نجدهم يلومون حتى الصائم ان هو اغدق من الاكل ليلا فيقولون له ان رمضان للعبادة و ليس للموائد
ثانيا ) ان الصوم يعتبر عبادة جماعية ، بينما الصلاة تخص الفرد و بالتالي فان تارك الصوم يعتبر مارقا عن الجماعة و ليس فقط مقصرا في العبادة، و ثالثا) ان الصلاة عبادة دائمة بينما الصوم عبادة موسمية و بالتالي فان تاركها لا مبرر له لان مدتها منقضية عابرة

اركان الاسلام 5خمس لكن الصوم هو الوحيد بينها الذي يلام تاركه، فاذا كان الحج مثلا مشروط بالاستطاعة و لا احد يمكنه ان يلوم احدا على عدم ذهابه للحج فان الزكاة غير مشروطة بشيئ و الصلاة ايضا، لكننا لا نجد الناس يلومون تارك الزكاة او الصلاة
لماذا يتقبل الابوان الابن الذي لا يصلي و لا يتقبلان الابن الذي لا يصوم ؟هل حركات الصلاة اشد تحملا من الجوع و العطش؟
لماذا يتعاشر تارك الصلاة مع من يصلي دون حساسية بينما يرتاب من يصوم فيمن لا يصوم؟
ما الدي يجعل من الصوم العبادة التي لا ينبغي ان تترك من دون العبادات؟
الجواب هو

ان مشقة الصوم تتغير حسب الازمنة و زمن الرسول كانت المشقة منحصرة في السفر ، اما الان فقد اصبحت المشقة هي العمل في الحقول او ورشات البناء و المرض تنوع ليظهر مرض الادمان مثلا و مشقة المدخن و السكير في الامتناع اكبر بكثير من مشقة مسافر ذاك الزمان و دون ان ننسى مشقة المسلمين في بلاد غير المسلمين حيث توقيت العمل وظروف الصوم غير متوفرة

الم يقل الله سبحانه تعالى ۚ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۚ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ ۖ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ ۚ و من هذا الذي يظع نفسه في مكان الله و يحاسب الناس على أفعالهم انت لا شيء امام الله تعالى و ستحاسب على هذه الحقرة لأنك لو رءيته ذو بدن صحي لسكت مثل من لم يرى. فرعون اكبر طاغية عرفه التاريخ مع ذلك امر الله موسى و ما ادراك ما موسى أن يقول له قولا لينا ولا تنسى أن الدين معاملة

c'est du n'importe quoi ????????????????????????

ان الدين نفسه يؤكد على احترام الحريات الشخصية أي أن للعبد الحرية التامة في إتباع ما يريد و هو يتحمل مسؤولية اختياراته يوم القيامة . أي أن الشريعة تنظم العلاقات بين الأفراد لكنها لا تتدخل في الحريات الشخصية , في المقابل تسعى التربية الإسلامية الى زرع الأخلاق الحميدة دون حملهم على ذلك بالقوة ، لأن الطاعة و الالتزام اللذان يقومان على القهر و القوة هما مجرد طاعة و التزام شكليان لا يمكن أن يحققا أهدافهما . لهذا فالطاعة و الالتزام لابد أن يقوما على الحب و الإقتناع لا على القهر و الإكراه و العنف سواء تعلق الامر بطاعة الابن لوالديه أو الزوجة لزوجها أو بالالتزام الاخلاقي او الديني ...الخ

التشريع القانوني ينظيم علاقة الأفراد ببعضهم و بمجتمعهم .لكن لا يحق لنا تشريع قوانين تحد من الحريات الشخصية التي لا تتعلق بغير صاحبها ، كحرية المعتقد و حرية التعبير و باقي الحريات الأساسية كحرية التملك و السفر و غيرها من الحريات ، و هذا لا يعني تغيير نصوص الدين لكنه يعني عدم إجبار الناس على التدين بالقوة ، بمعنى أخر ضمان حق عدم التدين فلكل شخص و حسابه على الله .
الإنسان يملك الحرية في عدم الصلاة أو الصيام أو الحج و لا نملك الحق في معاقبته على هذه الاختيارات حتى و لو كنا نعتقد أنها خاطئة ، و المفطر مخطئ (من وجهة النظر الدينية) لكنه غير مجبر (قانونيا ) على الصوم
لماذا لا يعاقب تارك الصلاة ؟

الدين هو إختيار حر ، وشأن شخصي، يعتنقه الفرد الراشد بطواعية و دون إكراه أو ترهيب ، فلماذا الدعوة إلى فرضه على الناس بالقوة ، وترهيبهم بكل الوسائل لكي يتراجعو عن معتقداتهم ، بل و دعوتهم إلى إضمار ما يؤمنون به؟
ألا يحق لهم الإجهار بالإفطار علنا في رمضان، كما للمسلمين الحق في إجهار صومهم ؟
ستقولون بأنها بلاد المسلمين و هم الأغلبية، و لكن لماذا لا يتعرض المسلمين لنفس المضايقات في أوروبا ، و لا تفرض عليهم هذه الدول أن يخفوا صومهم ، لكون الأغلبية مسيحية حسب منطقكم ؟
ببساطة لأن هذه الدول علمانية .

طريقة داعشية لقمع الحريات ، و هؤلاء ليسوا مواطنون و انما دواعش يقومون بقمع الناس و هم يمارسون كل الموبيقات
كان عليهم مواجة من يقومون برف الاسعار الى مستويات جنونية و ليس التهجم على المرضى و قمع حرياتهم
لا و جود لحرية المعتقد في الجزائر ، و الكثير من المواطنين يحاكمون باحكام جائرة لمجرد ممارسة قناعتهم في الدول التسلطية يتم تحت القهر .
لا دين لمن لا حرية له، كما انه لا دين لمن لا عقل له

من اراد ان يفطر فليفطر من اراد ان يصوم فليصم..فيوم الحساب كل واحد مسؤول على اعماله و لا يمكن لجماعة ان تتحمل وزر فرد او مجموعة اخرى امام رب العالمين
المتابعة القانونية للمفطرين تمارسه الأنظمة اللاهوتية الاستبدادية الشمولية حيث لا يكون لفرد فيها حقوق..
الحقوق الفردية في المجتمع العالمى هي الأسمى ، و كل مجتمع يسعى لطمس الحقوق الفردية محكوم عليه بالاننعزال و تبؤ ذيل سلم التحضر حسب القواعد العالمية الحديثة..

لجان التفتيش عن معتقدات الناس. يا أمة ضحكت من جهلها الأمم. المعتقد هو مسئلة شخصية ولا دخل للدولة أو الناس في ممارسة الطقوس أي كان نوعه. يجب على الإنسان الجزائري أن يعي أن الصيام مسئلة شخصية محضة وأن حرمة رمضان هو شعار كهنوتي والمجتمع فيه المسلم والمسيحي واليهودي والملحد واللاديني أصلا ومن يبرر مصادرة المعتقد هو إنسان فكره شاذ متسلط لا يقبل الآخر. من كان يريد أن يكون مسلما حنيفا ما عليه إلا اتباع مجتمع النبي في المدينة الذي ضمن حرية المعتقد والممارسة.

كلّ ما في الأمر :
أنّ المريض الذي أمره الطبيب بالفطر أن يفطر والله نهى عن صيام المريض الذي يخشى الهلاك لكن عليه التستّر لأنّ نيته لا يعلمها إلاّ الله.
لكن هناك بعض الأشخاص يحاولون إغاضة الصّائمين سواء أكانوا مرضى أو منتهكي حرمة رمضان (أهل النفاق والملاحدة الذين لا يؤمنون بخالقهم) فيشهرون فطرهم وهذا ما نهى المشرّع عنه.هولاء تقول لهم قال خالقك يقول لك قالت منظمة حقوق الإنسان . فهم يخلدون دائما إلى الأرض.
**((يخادعون الله وهو يخادعهم)).

ناس تحرم ما احل الله "ومن كان مريضا او على سفر فَعِدَّة من ايّام أخر". مكتوبة في القرآن ولَم نخترعها. حتى أن بعض علماء الدين أفتوا بحرمة الصيام للمرضى اذا كان في صيامهم خطر على حياتهم. والمعروف ان مرضى السكري، اذا صاموا، يهبط مستوى السكر في الدم وقد تصل بهم لغرفة الانعاش او الموت.

نحن لا نطالب الناس أن يكونوا مسلمين بل نطالبهم بمراعاة حرمة رمضان ومشاعر المسلمين فلا أحد أمر السواح الغربيين على الصيام كما يعتقد عقلك المريض بل من الآداب (L'Etique) ألا تخالف عادات المجتمع الذي تتواجد به فإذا كنت بالهند فهل ستذبح أمام البوذيين بقرة؟ طبعا لا والإسلام يقول لك لا تفعل لأن ذلك من عاداتهم وأنت ضيف زد على ذلك قد تتعرض للضرر أو القتل لأنهم سيرون أنك تعديت على معتقدهم. فالسواح يلتزمون بالآداب واحترام رمضان بالمغرب وتونس فلماذا تتهم الجزائر؟ بل أنت من يعيش في القرون الوسطى نتيجة المنهج التعليمي التغريبي الخاطيء لفهم الإسلام ...راجع دينك الله يهديك

لمادا توقيفهم ؟؟؟ اين هي الجملة التتي يتداولها المسعولون في التلفاز والصحف اننا بلد حر و توجد الحرية الدينية ؟؟
هاو هادو فطرو بما احله الله لهم و تم اعتقالهم و تبهديلهم فما بالك بالمسيحي هل تشنقوه ؟؟

هذا الشعب و سلطاته العمومية ما زالو يعيشون في العصور الوسطى نتيجة المنهج التعليمي المتطرف. هذا و تريدون السواح الغير المسلمون زيارة البلاد.

ترك التداوي مباح عند جمهور أهل العلم؛ لكن التداوي مباح و مستحب، بل هو واجب إذا ترتب على تركه موت لأن الله تعالى نهى عن قتل النفس، وترك التداوي في هذه الحالة سبب لذلك، وقد قال تعالى: وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا {النساء:29} وبالتالي فإذا كانت حالة أخيك يضر معها الصوم فإن عليه الفطر، وإن قدر على القضاء قبل حلول رمضان التالي ولم يقض فعليه كفارة تأخير القضاء وقدرها مد واحد من غالب طعام أهل البلد تخرج عن كل يوم من أيام القضاء والمد يساوي 700 غراماً تقريباً من الدقيق، وإن عجز عن القضاء قبل استهلال رمضان عجزاً متصلاً فلا كفارة عليه والله أعلم.

من الافضل ان يأكل في بيته او يختبء عن الانظار حتى لا يستغل بعض المنحرفون او الغير مسلمين بمجاهرة بالاكل في شهر رمضان الكريم

أتركوا الناس أحرارا فمن أراد الصوم فله ذلك ومن أراد الإفطار فليفطر ولا أحد نصبه الخالق شرطيا يطارد غير الصائمين أما بالنسبة لخرافة إثارة الصائم فمن صام حقا وآمن بهذه الفريضة ومارسها عن قناعة فلا يهمه بل لن يلتفت بالمطلق لغيره من الذين أفطروا ثم كيف لمن يفطر أمام ربه أن يفطر خلسة من العبد الضعيف عجيب

الصوم بالسيف في بلد يقال عنه أنه يحترم حرية المعتقد التي هي حرية وحق مقدس في كل القوانين والأعراف بما في ذلك الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في بلد النفاق شعبا وحكاما أين الخمور والملاهي والمراقص والمقاهي والمطاعم .... مرخص لها 11 شهرا وتمنع في شهر رمضان أين يتهافت الناس على المخامر ل 11 شهرا أي 335 يوما ويتوقفون عن تناولها لشهر واحد أي ل 30 يوما ويعودون الى تناولها بعد آذان آخر يوم رمضان عجيب

لماذا لا يتابعون من ينتهك حرمة الشهرفي الليل بالشرب والتعري ، لماذا لا يتابعون من ينتهك حرمة جيب المواطن بالاسعار الملتهبة لماذا لا يتابعون من يسوق السموم في مطاعم المحطات لماذا هذه الجياحة ؟؟؟ خلي ياكل رمضان الله يعلم بأسبابه وهو الذي سيحاسبه .

لكل قانون و حكم "آثار جانبية"، و لكن لا يجب أن ننكر أن بعض المفطرين علنا (سواء كانوا مرضى أو أصحاء) إنما يبغون إثارة الصائمين. فهناك الكثير من المرضى الذين لا يصومون مطلقا، منذ سنوات و مع ذلك لا يعرف حتى اقرباؤهم، فما بالك بالمارة في الشارع.