نريد محاكمة “حاشية بوتفليقة” في قاعة حرشة

“نعم للتغير من أجل تأسيس الجمهورية الثانية”، ...ما لم يقله رافعي هذا الشعار ما هي أسس هذه الجمهورية الثانية؟؟؟؟

لماذا لا يأتون بكبيرهم فخامته ويسألونه إذا كان هو بنفسه من عين هؤلاء وفي حالة النفي يتحمل أخوه الذي كان يملك زمام الأمور مع حافظ الأختام وإذا كان الجواب بنعم يحاسب مثل غيره مع من كان على رأس مجلس المحاسبة كيف يترك من انتخبه الشعب ويحاسب من عينهم الرئيس الذي إأتمنه الشعب على دينهم ووطنهم وأموالهم وأعراضهم ..الرجاء النشر .

بدوي بن صالح فرعون صالح ... كلهم من حاشية بوتفليقه

الاستغباء
هل هذا ستغباء ام جهل ام امر اخر مخفى
نحن خارجين من عشرين عام فساد و الفاسدين كثر نحت وسط الشعب البسبط و لما ربى جاب الخير و هيؤة مستقلة نصبت فبها اناس معروفين لنزهاتهم قااك لا انتخبات فى الضروف ااخالية
الضروف الحالية نحن نقول انها منايبة تماما لانتخبات نزبهة و لا سبة للامتناع
الا اذا كان الامر امر اخر غير معلن و هنا المعضلة الكبيرة
الجهات المعنية بالانتخبات تحت سيطر الهيؤة
هل لنا الشك حتى اصحاب الهيؤة من دكاترا و ليس معروفين بتقربهم من السلطة الفاسدة
اذا نريد تنقية كل الاجواء فالازم علبنا ستين عام و مثل ااحركى موجود منذ الاستقلال

الطلبة قالوا لا انمتخابات مع العصابات. فهل تنشرون؟

المتهم الرئيسي بوتفليقة رئيس العصابة أولى أن يكون على رأس قائمة المتهمين وكل وزرائه المقربين ومقربيه ومحيطه ضروري محاكمتهم .

ياودي روحو تلعبو على رواحكم هده إسمها الجزائر و الله أنا مع المعتقلات في الجنوب
أنشريي يا شروق

.../...قوله لنترك قضاؤنا هو الفيصل في مثل هكذا قضايا إحتراما له و لسيادته إن بقينا على هذا المنوال بالتدخل في عمل القضاة لا محال سنبتعد عن التحضر و نصبح أقرب الى الفوضى إن تمسكنا بهذا المطلب هذا يعني لا نحترم القضاء و لا نثق فيه أو كلما رفعنا شعارا أو طلب نستعجل تحقيقه أو نغضب لنتذكر أن للبلد نخبة المجتمع ترى ما لا يراه عامة الناس و عفوا أيها السادة إن تجاوزت حدي و شكرا على التفهم

يحاكمون في قاعة حرشة طيب يا سادة لنفرض أن طلبكم و أو شعاركم قبله النظام هنا الطامة الكبرى لا نتحدث عن الجوانب الأمنية لأن الكارثة ستحل لا محالة مع تعداد الفضوليون و غيرهم لكن نتحدث عن عمل القضاة فقضايا مثل هذه لها تركيز خاص عند القضاء ثقل الملفات من أين للقاضي أن يركز في الإدعاءات و الشهود و تدخلات المحامين فلا يظن المرء أن هذه القضايا تنتهي في سويعات بل تنتهي بعد عدة جلسات حفاظا على إقرار الحق ألم تطالبوا في شعاراتكم بدولة الحق و القانون لذا فالمتهمون هم أيضا لهم الحق في الدفاع عن أنفسهم ككل مواطن فمنذ أن إندلعت هذه القضايا صرنا كلنا قضاة أصدرنا ضدهم أحكام و ثبتنا التهم عنهم ما أريد .../...

نعم الرأي والفكرة المحاكمة بقاعة حرشة أو حتى بمصطفى شاكر ... ولكن بقايا العصابة الحاكمة لن ترضى لأهلها التمرميد فهي مسرحية هزلية شبعنا منها كشعب كره النفاق والتلاعب بمصيره دون استشارته منذ 1962 إلى حد الآن ... لا تغيير لا والو ما زال ميهوبي وتبون وهم من أركان النظام ابائد المنبوذ السارق الفاسد يصولون ويجولون ويترشحون وربما بالتزوير الجديد سينجح أحدهما ليستمر الوضع المزري الذي أسس له آل بوتفليقة.