نقابة مفتشية العمل تعتبر قرار المفتشية تعدياً على قوانين الجمهورية

كمال الشاوي ، كيما تقارن السوايع ، قارن الخلصة و العملة الصعبة ، كاين هنا اللي يخدم كل يوم يحرث و يتقاضى ملبغ قليل جداً ، لكن في اليابان أو دول متقدمة ، يخدم عام يدير دراهم و يبني مستقبل ، حنا هنا حياتك كومبلي تخدم لا دار لا طوموبيل لا كرامة ، سيبالابان تلعبوها زعما نتوما خدامين و صنعتو صواريخ ، كاين مام اللي يحضر في الخدمة مصباح و هو غير يدير في مشاكل و يعرقل في العمل و يكونسومي تريسيتي

النقابة على حق لان بعض الولايات جمدة فيها وسائل النقل مابين المدن و العمال وجدو صعوبة للالتحاق بعملهم وان تغيبوا عوقبوا من طرف مؤسساتهم واداراتهم و وصل الحد إلى تقليص أجورهم و عده دفع اجرتهم الشهرية . اليس هذا ظلم فالعامل ليس لديه حل فهل تساندونه ام تهتموا لأنفسكم فقط فإن مسكم كما مسهم فلا تقولو هذا فاتقوا الله في في انفسكم

إلى السيد كمال الشاوي لازم تفهمنا كيف للعامل في فرنساأو الصين أو اليابان يعمل 38ساعة في اليوم؟ يا الفاهم -

وين راه النقل ما بين الولايات وين !

من بعد نكملوا الهدرة !

راهم حقرهم وهدوهم والوا يضبوا خدام باخر يقلوا فلانة دخلت تدخلوا ...
حتي عذر المرض تعرض للستفزاز من بعض الادراة
اين هي بلد الكرامة ولي عندها ولاد صغار ترضعهم ؟؟....

نقولها بصراحة وبكل شجاعة نحن شعب يعشق الكسل والراحة والنوم العميق.
نحن شعب يعشق العطل والتجول والتحواس بالمغرب وفرنسا وكل اوروبا وامريكا
نحن شعب نريد المال بدون مقابل
ماذا لو كان هذا الشعب بفرنسا او الصين او اليابان ويعمل 38 ساعة في اليوم سيكون رد فعله
نحن شعب غريب عجيب امره والله
ان لله وان اليه راجعون

قوانين الجمهورية تفرض علين بان نتجند في مثل هذه الظروف الصعبة والازمات الحادة لحماية وخدمة الوطن والبلاد وان لا نتقاعس ونتكاسل ونخلد للكسل والراحة.
قوانين الجمهورية تفرضض علينا بان نكون صارمين حازمين عازممين للتصدي لهذا الوباء وانقاذ اقتصادنا ومصيرنا ومستقبل ابانئنا
تحيا الجزائر جيشا وشعبا ودولة والمجد والخلود لشهدائنا الابرار الذين اخلصوا لوطنهم

شعب لا يعمل يريد أن يتقاضى اجر دون بدل مجهود 4اشهر مكوث في البيت ولم يستقنعو أن هدا لايحدث الا في الجزائر

عندهم كل شيء ساهل الا الحراك السلمي ارعبهم و افسد لهم التموقع من جديد

4 أشهر غياب عن العمل، أمر غير مقبول بالتحجج بذريعة جاءحة كوفيد19، سينهار كل شيء بعد هذا التوقف، أكثر من هذا العطلة السنوية أجلت بنفس السبب كهدية، هذا التغيب هو تدمير لمبدأ العمل، من يخاف من العدوى فليلتزم بيته باستقالته..

لقد ضاعت مصالح المواطنين والدولة بحجة كورونا. والتغيب عن العمل ولكن حاضرون في الاسواق والبريد و.....

ماذا تريد هاته النقابة ؟ أن يبقى العمال في عطلة مدفوعة الأجر حتى شهر سبتمبر، بدون إعتبار لمسألة قرب إيجاد اللقاح أو تأخره ، يجب العودة للعمل بإتخاد تدابير وقائية كما هو الحال لعدة قطاعات وتحمل شيء ما من إحتمال الإصابة.
مسألة المرسوم التنفيدي إدا كان الحق مع النقابة يجب تعديله من الجهة التي أصدرته، فيما يخص وسائل النقل عادت للنشاط بتثاقل يمكن تحمل تأخرات عن الدوام ليس مع من يملك سيارته الخاصة.

لم يعد الأمر مجرّد تعبير كاريكاتوري ، فطلب الموظّفين الإلتحاق بمناصب عملهم قبل اعادة تشغيل قطاع النقل هو فعلا بمثابة وضع العربة امام الحصان.