نواب فرنسيون يغادرون البرلمان لوجود محجبة

فروا كما تفر الصراصير les cafards حينما يشعل أحدهم الضوء فجأة في المطبخ ؟

إنها ديمقراطية فافا التي (يعبدها) بعض الجزائريين للأسف

التاريخ يثبت ارتداء نساء الكنيسة المسيحية للحجاب في القرون الوسطى لذا على هؤلاء البرلمانيون احترام ماضي الكنيسة والنساء اللوتي كن يرتدين الحجاب في الكنيسة ان كانو مسحيين فعلا
خرجتم من الاجتماع لانكم متعصبون للمسيحية ونسيتم ان نساء الكنيسة
الراهبات كن يرتدين الحجاب اذن عليكم ان تحترمو تاريخ المسيحية الذين يسمح باءرتداء الحجاب
لم افهم الان من انتم لستم مسلمين ولستم مسيحين اذن انتم اما ان تكونو يهود او ماسونيين او عصابت مجرمين لا يقدرون الاسلام ولا حتى المسيحية ديانة الفرنسيين
مادمتم لا تحترمون الحجاب فاءنتم لا تحترمون الكنيسة التى توجد بها نساء محجبات

هو الحقد على الاسلام لان حقيقت النظام الفرنسي هو يهودي وليس مسيحي كما يغالطون الشعب الفرنسي
ثالثا حتى ابناء فرنسا الذين تركتهم بالجزائر لا يحبون الحجاب متشابهون في التصرفات لانهم ابناء فرنسا فكريا وربما حتى عرقيا
اما هؤلاء البرلما نيون الذين يدعون انهم فرنسيون اوجه لهم رسالة واقول كان نساء الكنيسة يرتدين الحجاب لذا عليكم تقرؤ تاريخكم جيدا لذا فاءنه ليس عيبا ان ترتدي المرءة في فرنسا الحجاب لان التاريخ يؤكد ارتداء يتبع ..

Menace tout type de hijabe pour rester les mains en soi et le coutau deriere le dos

Lorsque au sein des pays arabs ceux qui veulent les democrates soient autoritaires pour faire briser les mosques et donnent aux juifs la jolie tarte a manger et decouper en morceaux gros et gras

لايعلم البعض ان الدول الاوروبيه دول علمانيه وهي دول تحمي حقوق الانسان مهما كان واينما كان كيف وصلت هده المسلمه المتحجبه الي ان تتراس نظام طلابي في ارقي جامعه فرنسيه وهي السربون..هل يمكن لمسيحيه مثلا ان تقوم بدالك في بلد يدعي الاسلام هدا من جهه بالنسبه للنواب الرافضين لها يعتبر شئ عادي تماما وقال لهم رئيس البرلمان ان القانون يعطيها كل الحق ان تتحجب او لا وادا اردتم ان لاتحظروا الجلسه فاخرجوا وهدا ما وقع بالضبط ادن الجوله الفرنسيه ليست ضد هده المتحجبه ولكن الفرنسيين كافراج لهم حريه التعبير..انها القمه في الديموقراطيه لا تزيفوا الحقيقه يامن تقصون من يخالفكم الراي

المشكل ليس في الحجاب الكارثة بالنسبة لهم ان هذا الجيل المسلم وصل إلى المناصب العليا والجامعات ولم يقبلوا عرب في مناصب عليا اعرف جيدا أن الطالب العربي يعاني في الجامعات لأن الدكتور في الجامعة يختنق عندما يجد طالب عربي متفوق ولما تكون محجبة يموتون قهرا لكن بعض الجامعات النزيه تقبل الطلبة المتفوقين وفي هذه السنة في بروكسل ثلاثة طالبات متفوقات محجبات وكل الطلب الأساتذة صفقوا لهن بحرارة والعنصريون اصفرت وجهوهم ليس الحجاب وإنما الحقد والكراهية والعنصرية وعدم قبول الاخر هذا هو مشكلهم

ما الذي أجبرهم على العيش في بلاد تقول بملء فمها إنها علمانية وحقيقتها التي لا تخفيها أيضا وهي أنها صليبية حاقدة على الإسلام. من الطبيعي أن تأتي منهم تصرفات مثل هذه ونتوقع ما هو أعظم. أعجب ممن يستنكر الجرم من مجرم وهو في عقر داره ؟

اليسوا هم القائلون عند احتلال افريقيا بان المراة الفرنسية اكثر اخلاقا من الافريقية العارية حرب صليبية اقل عنفا و اكثر خبثا و دهاء احتكار للعقل ووكاننا لا ندرك الحجاب و التبرج خطاب موجة للاخر الحجاب اخلاقي و التعري اباحي جنسي الحجاب صاحبته تقول للجسد كرامة وثانية تقول حرية للاباحية تحرم المحجبة من الجامعة و العمل ويبحون التعري ويدعون الحرية ولكن ضعفنا ووهننا لماذا لا يخلع اليهودي الكيبا في المؤسسات الرسمية ولكن جذوة العقيدة ستتقد وان وصفونا اليوم ارهابا لاستغلالنا ونهب خيراتنا بامر من ولاتنا الذين اداروا التخلف بالفوضى في سوريا ليبيا العراق اليمن مالي لعامل عسكري و تطرف وتدخلهم لصرفنا عن حق

لايزال إعجاز القرءان مستمر منذ 14 قرنا إلى نهاية النهاية
وصدق الله العظيم حين قال في الكتابه العزيز :
.................................
("وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ
حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ
وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي
جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (120)")
...................................سورة البقرة
سبحانك ربّي ما أعظم شأنك !
وما أعطم قرءانك بإعجازه ألا متناهي !
هل من معتبر...

لو كانت عندنا فرنسية بلباس غير محتشم لكانت ردة الفعل نفسها هذه مسألة عقيدة. لا يمكن ان نفرض على الآخر قبول هيئتنا. لم يعجبها الحجاب ذهبت هي حرة المهم لم تؤدي الطالبة. حتى عندنا في الجزائر هناك من يكره الحجاب .. حتى من المجاهدات تجد عندها 80 سنة و تكره الحجاب و تتشبه بأعداءها و تكره المتحجبات.. المسألة مسألة عقيدة.

لو كان آخر لابس كيبا والله واحد فيهم ما تحرك.

حتى الحركات النسوية التي توجد بالدول المسلمة تتبنى مواقف القوى الغربية
بالجزائر وتونس والمغرب ومصر ولبنان وسوريا وغيرهم كلهم يتحركوا حين يتعلق الموضوع بالكاسيات العاريات

ولكن لن تسمع لهم صوت ان تعلق الموضوع بالدفاع عن حقوق نساء محجبات
مثلا بالجزائر لدينا عدة مناصب لا تجد فيها نساء محجبات وبعضهن اجبرن على خلعه لولوج الوظيفة
لن تسمع صوتا لهذه الحركات النسوية الداعرة لان هدفها بالاساس مستمد من الغرب
محاربة كل قيم وشريعة الاسلام
وهي حرب بالاخير ضد شرع الله بارضه وسنها اعداء الله والملائكة و رسله
من كان يحارب شرائع الله وقتل انبيائه ورسله !!
اعتقد انكم تعرفوا من هم

السلام عليكم،
إخواني لا تحزنوا ولا تغضبوا، فكلما زاد حقد النصارى و اليهود و الكفار حقدهم على الإسلام و المسلمسن كلما زادت قوة الإسلام، فهم يدخلون في دين اللّه أفواجا.

فرنسا دولة لائكية دولة ملحدة حاقدة
واكثر بلد فيه عنصرية وحقد تجاه الاسلام هي فرنسا
مهما تظاهروا امامكم بانهم بشر يدعوا المساواة والعدالة واحترام الاخر
هم مجبرين على ذلك نفاقا لاجل التظاهر بالقيم الانسانية وهم اخبث الناس باطنا

فهم يرون ما تعانيه البشرية خصوصا بالدول المتخلفة من قتل وتهجير ونهب ثروات
والتي لازالت تتدخل فيها قوى كبرى منها فرنسا
ولكن لن تسمعوا لهم صوت للدفاع عن هذه الشعوب

الصهيونية والتي تسمى بمعاداة السامية لو دخل افرادها للبرلمان بملابسهم اليهودية لن تسمع صوت من هؤلاء حثالة البرلمانيين الفرنسيين

السلام عليكم
إخواني لا تحزنوا ولا تغضبوا، فكلما زاد حقد النصارى و اليهود و الكفار حقدهم على الإسلام و المسلمسن كلما زادت قوة الإسلام، فهم يدخلون في دين اللّه أفواجا.

ILS SONT LIBRES DE FAIRE CE QU'ILS VEULENT C'EST LEUR PAYS.

الان فهمت لماذا عندما يرتدي احد لباس مستور يقول بعض الاشخاص عندنا من ابناء فرنسا لباس ديني( له علاقة بالاسلام) و يمنع من الدخول الى بعض المؤسسات وعندما يرتدي لباس فاضح ( فيزو , سروال ممزق, ....) , لباس غير ديني , فهو مرحب به في جميع المؤسسات.
خلاصة القول عرونا و كشفونا

انصح بمتابعة دكتور اياد قنيبي في سلسلة المراة على اليوتيب
هناك يكشف "حقيقة تحرير المراة الغربية"

الان فهمت كل لباس مستور يعتبرة بعض الاشخاص عنجنا ةغي فرنسا لباس جيني (عندة علاقة مع الاسلام) و يمنعون الدخول به الى المؤسسات واللباس الفاضح(فيزو , سروال ممزق, ,,) هو غير ديني يسمح به في المؤسسات:
عرونا و كشفونا الاعداء

صدق الله العظيم حين قال في القرءان الكريم :
.........................................................................................
("وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ
حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ
وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي
جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (120)")
............................................................................................سورة ابقرة
سبحانك ربّي ما أعضم شأنك !
وما أعضم قرءانك بإعجازه ألأ متناهي !

الاغلبية الصليبية التي احتلت المشرق و اوصلت الدم للركب في القدس يوم دخلوها كانو من فرنسا هم اشد اعداء الاسلام ولن يتنفسو حتى يحاولو غزونا من جديد

جميع التعليقات تندد وتصف فرنسا بالعدو اللدود للاسلام وانا اوافقكم الراي لكن كم من جزلئري يعيش في فرنسا وكم من واحد يتمنا ان يدخلها ويستقر فيها تكرهون فرنسا لكن تحبون العيش والاستقرار فيها تحبون الجزائر لكن تريدون ذهاب لفرنسا والعيش فيها شعب مضروب بطاوة لراس

هذا قرار يكشف الوجه الحقيقي القبيح لفرنسا المتطرفة العنصرية. اللباس شيئ شخصي يدخل في صميم الحرية الفردية للاشخاص. لكم أمثال هؤلاء المتطرفون لا يتحرجون أن يتعرى الناس كلية وفرنسا تضم اكبر نادي للعراةفي العالم، ويعتبرون هذا حرية شخصية، لكنهم لا ينظرون بنفس العين عندما يتعلق الأمر بامرأة ارادت أن تضع فولارا على راسها، ويعتبرون ذلك مرفوضا.
على من يتغنون بديمقراطية فرنسا وباحترامها لحقوق الانسان أن يخجلوا من أنفسهم وأن يفيقوا من وهمهم.

الی معلق 1 اذا فرنسا لها حق في رفض محجبة باءسم العلمانية المتطرفة فلماذا نفس النواب استقبلوا رجال الدين قس يهودي ونصراني وبوذي في نفس الاجتماع البرلمان ولا احد انسحب
كل هذا هراء لا يفيد ففرنسا اتبتث انها دولة عنصرية بالامتياز وتتصرف كدولة الاستعمارية فقانون الفصل separatisme هو نفس القانون الاهالي الاستعماري indigenat التي فرضت لشعب الجزاٸري طبعا لا تتوقف عند حد بلدها فهي تنوي تصدير تلك القوانين العنصرية خارج فرنسا خاصة في جزاٸر تخيل دقيقة لو برلمان جزاٸري اهان رجل دين يهودي او فرنسي لانه يهودي ستری ردود فعل قوي من فرنسا واستدعاء سفير جزاٸر ونتهم بالمعادات السامية من اوروبا والغرب

.. وها هو بلد فيكتور هيقو وفولتير ........... يتحول الى مسرح للمشعوذين والأشباح

اتحدى أنصار مادانية ماتشي آسكارية أن يقولوا حرفا واحدا عن هذه الحادثة ، أقسم بالله العظيم لو فرضا يتجرأ واحدا منهم وقال حرفا واحدا ضد هذا الفعل اللامدني واللاحضاري فستحاسب فرنسا أنصار مادانية ماتشي آسكاغية في الداخل والخارج واحدا واحدا وتدفعهم الثمن غاليا وتبيعهم بقشور البصل ،لأنهم مجرد خدام وعبيد لها يفعلون ما تأمرهم به ،فأين الحضارة والمدنية في ما يفعله هؤلاء هذه ديكتاتورية وعنصرية ووحشية وحيوانية ،اتحداكم يا مبردعين عبيد أسيادكم أن تقولوا فقط كلمة واحدة ولو من باب العتاب وأن تشجبوا هذه الطريقة العنصرية والدكتاتورية والبربرية ،اتحداكم يا ffs ,rcd,يا رشاد اتحداكم قولوا حرفا واحدا .

تدافع عن حقوق المرأة وتنسحب بسبب امراءة حلل وناقش!!!
ال متى نبقا نحن في المغرب الكبير متفرقين الى متى يتلاعب بنا الغرب الى متى ال متى؟؟؟

كان عليها هي مغادرة هذا البرلمان القدر الذي أجاز زواج الرجل باارجل.

باي باي فرنسا التي فتحت أبوابها للمشعوذين والخرافيين والدراويش ........... واذا استمرت الأوضاع على حالها فستصبح فرنسا بعد أقل من 10 سنوات دولة بحجم الجزائر أو أقل

وأصبحت جامعة السوربون الشهيرة التي يعود تاريخها الى أكثر من 800 سنة خلت يتخرج منها المشعوذون والدراويش ... وأصبحت فرنسا مرتعا للرداءة

قرار صائب فتحية حارة لهؤلاء البرلمانيين خاصة وأن جامعة السوربون تستقبل سنويا المئات من شبابنا الذين لا نريد أن يتحولوا الى متطرفين

للمعلق 19 :باختصار شديد : لا يتذخل في شؤون غيره الا من رضع من حليب الجهل حتى الثمالة . أما عبد الله .. وعبد الصمد ... وعبد المسعود ... وعبد المكتوب ... فهي أمور لا تهمني بل لا تهم الا من توقفت عقولهم في القرن 6 و 7 م

ليست هده ديموقراطيه..العلمانيه لاتقصي احد هدا الناس عنصريون فقط

لا عجب من كلام رقم 1 الذي يسمى شماس فهو مسيحي على حساب اسمه لأن اسم "شماس" معناه مساعد القس المسيحي ... فقد بحثت بغوغل فوجدت التعريف التالي ((الشماس هو خادم الكنيسة ويقوم بمعاونة الكاهن في أداء الخدمات الدينية والصلوات الكنسية، وورد ذكر وظيفته لأول مرة في سفر أعمال الرسل (أعمال الرسل 6)، حيث تم اختيار عدد من المؤمنين، واشترطت فيهم اشتراطات معينة للقيام بعدد من الخدمات.))

هناك تشنج من الحجاب سواء في الدول الغربية و حتى في الدول العربية من بعض الحركات النسوية،و التي تقلد افكار نسوية غربية و فقط ،حيث يعتبرن الحجاب زمز للخضوع و العبودية ،كلمة حق اريدها بها باطل ،نعم الحجاب رمز للخضوع لله وحده و عبادته وحده ،اما التبرج و كشف العورة فهو خضوع لاهواء و رغبات البشر،و محاربة الحجاب في الغرب ينم عن عنصرية و كراهية تجاه كل الرموز الاسلامية ،اما في الدول العربية فهو مجرد تقليد اعمى للغرب و اتباع الهوى.

السلام عليكم للاخ حفيد ابن البديس أن أقل للك هل المرأة تعمل بين الرجال.

وأضافت أن الجدل الوهمي حول الحجاب لن يسمح بتحويل مسار الاجتماع الذي يناقش مستقبل الشباب.

خلاصت الهدرة فيقو شويا يا ناس. عمرو مكان الدين مظاهر !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

هل الاستهزاء برسول الله صلى الله عليه وسلم (فديته بنفسي وأبي وأمي) حرية تعبير ورسمه بشكل كاريكاتوري حرية ولكن أن تلبس مرأة لباسا لا يليق بأصدقائك العلمانيين هي ليست حرية وإنما مساس بما تسميه ظلما وعدوانا علمانية... ثم ليس هناك علمانية فالدولة تمول الكنائس الكاثوليكية وحتى بعض الجمعيات اليهودية كما قال العديد من الفرنسيين أنفسهم فهل العلمانية لا تطبق إلا مقابل الإسلام ؟؟ عجيب والله أمر علمانيتكم المنكرة قانونا وشرعا ---

فرنسا تبان لك دولة علمانية ولكنها في الواقع هي علمانية فقط لما يكن المعني مسلما أما اليهود فيعيثون فسادا في فرنسا بدون أن يتحرك العلمانيين أصحابك الذي تدافع عنهم وتصف الإسلام أنه (ما ألحقه بهم رجال الدين والمشعوذين والخرافيين) فحشرك الله معهم فقد جاء عن عَبْد اللَّهِ بْن مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال:"جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، كَيْفَ تَقُولُ فِي رَجُلٍ أَحَبَّ قَوْمًا وَلَمْ يَلْحَقْ بِهِمْ ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "المَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ" فنعوذ بالله من قولك الثقيل.

وماذا لو دخلت عليهم مرأة بالميني أو البكيني ؟؟ أليس هو كذلك منافي للذوق العام ؟؟ اللهم رد كيدهم في نحورهم واجعل تدميرهم في تدبيرهم.

لم أر حاقدا على الإسلام مثل الفرنسيين الرسميين، رأيت معاملة الأمريكان والإنجليز للمحجبات بكل احترام وعدم اكتراث لأنه شأن شخصي إلا الفرنسيين العنصريين ففي الظاهر يدعون حماية الحريات الفردية ولكنهم في الواقع المعاش يريدون التدخل في كل شيء حتى لباسك (الحجاب) وأكلك (الحلال) ... والغريب أنهم لا يفعلون هذا مع اليهود مهما فعلوا وقالوا والمتعصب الكافر إيريك زمور خير دليل لأن الصهيونية متغلغلة بفرنسا وسنوا قوانين تحمي اليهود وقوانين أخرى تعاقب المسلمين ومنها منع الحجاب ولو استطاعوا لمنعوا الصوم والصلاة والحج والصلاة.

والله لايوجد عنصريون كالفرنسيين مهما ادعوا غير ذلك

فرنسا ليست دولة علمانية. فرنسا دولة كاثوليكية صليبية معادية للمسلمين.
وتاريخها حافل بالمواقف المعادية للإسلام والمسلمين نقطة إنتهى.

انها الصليبية المتطرفة مادخلهم في شكلهت ولباسها يزعمون انهم يدافهون عن الاقليات ولكنهم عندما يتعلق الامر بالاسلام فانهم يتخلون عن مبادئهم المزيفة ماذا لوتعلق الامر بيهودي اوبوذي اوشاذ
مثلهم ما فعلو هذا ولاكن لانهم منافقون وأعداءللاسلام هم ورئيسهم لا يفوتون فرصة لتعبير عن حقدهم الم تعد جردة شالي ابدو الحقيرة نشر سمها ولم يحرك احدا ساكنا بما في ذالك كبيرهم الذ علمهم السحرالماكر ماكرن ستصبح القارة العجوزمسلمة باذن الله بعد 50سنةكماتنبأ لها خبرائهم رغم انوفكم ومصداقا لقو النبي الكريم (سيبلغ هذا الامر مبلغ المغرب والمشرق )اوكما قال عليه الصلاة والسلام

هذي ماشي علمانية هذا حقد صليبي فرنسي على الإسلام والمسلمين! العلمانية ماتتدخلش في واش يلبسوا النسا! لو كان دخلت مُبشرة مسيحية بلباسها "SEUR" للبرلمان اللي لباسهم هو مثل الحجاب! أعضاء البرلمان كامل يتحوولها ! ساعات نتألم كي نتفكر هذوا الأعداء الخبثاء كانوا حاكمين الدزاير ل132 سنة أو مازال أتباعهم يتحكموا في الدزاير!

الديمقراطية المزيفة. يطالبون الأخرين بتطبيق الديمقراطية و هم أول ناس أعداء لها. هذا هو الخبث و النفاق و الخداع.

فرنسا العدو اللدود للإسلام ... والمسلم مطالب أن يعيش مرفوع الراس وبكرامته... إذا لم تستدع الضرورة الشديدة الإقامة المؤقتة لغرض صحيح ... فالواجب المتحتم أن لايعيش المسلم في بلاد تعادي دينه وشعائره وتؤذي نبيه صلى الله عليه وسلم بطريقة ممنهجة .

سؤال واحد و بسيط ينبغي أن يتم طرحه و التركيز عليه .. هل كل نواب الجمعية الوطنية أي البرلمان الفرنسي لائيكيون ؟؟ اليس هنالك أي حزب ذو مرجعية مسيحية أو يهودية ؟؟ أليس هنالك أي مدافعون عن المثلية الجنسية ؟؟ أين مبادئ اللائيكية و مدنية الدولة في مواجهة هؤلاء؟؟

أرعبتهم ... لا حرية ولا ديموقراطية مجرد شعارات فقط.. بل هي حرب على الإسلام وفقط
...والله متم نوره ولو كره الكافرون

فرنسا ترتدي عباءة وهمية ( عباءة العلمانية الائكية ) لكنها في حقيقية الامر هي دولة مسيحية بامتياز
لكن العلمانية الصورية او علمانية الواجهة هي التي أسرت فكر و عقول بعض الجزائريين الذين يعتبرون أنفسهم مفكرين او مبدعين ظلما و عدوانا علي الفكر و الابداع
و عندما قال امام الجزائر الاكبر الشيخ العلامة عبد الحميد بن باديس قولته المشهورة ( والله لو قالت لي فرنسا قل لا اله الا الله ما قلتها ) وهو تعبير مجازي عن حقدها و كرهها للاسلام و الجزائريين
و الخوف اليوم ليس من فرنسا بل الخوف من أحفاد فرنسا المسيحية ( علمانيين و شيوعيين )

لو دخل يهودي. مرتدي لقلسنوته ممثل احد الجمعيات فهل كانوا سيخرجون؟؟؟لا اظن ذلك انها العنصرية المقيتة بإسم اللائكية.

تصرف متناقض كالعادة من اناس يعتبرون انفسهم مؤهلين لفرض وجهات نظرهم على الحياة الخاصة لاناس يعتبرون مواطنين او بشر من الدرجة الثانية. كل الاحترام لهذه المراة ولكل مسلم يحترم مبادئ دينه ولا يتخلى عنها في اي ظرف.

على الاقل فرنسا بلد كافر و غربي، في الجزائر اللتي ترتدي الحجاب لا يمكنها حتى العمل في الجمارك، روحوا شوفوا تعليمة بودربالة.
لقد قال انا ضد الحجاب في الجمارك، كفاكم كوميديا ليبدأ يصلح يبدأ بدارو اولا.

فرنسا .... أشدّ عداوة من غيرها الغربيين للإسلام والمسلمين وبتيه ترى نفسها حارسة للعلمانية المتزمّتة بعد أن فشلت في إدّعائها حاملة لواء الصّليبية .
ما جرائمها في الجزائر قديما وحديثا إلاّ كرها في الإسلام.
وما شطحاتها وإدخال أنفها في شرق المتوسط إلاّ كرها في الإسلام.
هي تلعب على فكرة حرية المرأة بكلّ ما تملك فقط نكاية في المسلمين.
لكن .. لكن فلتعلم فرنسا أن الإسلام توسّع في العالم وفي وسط بيتها و الحجاب أضحى منتشرا بين النساء الفرنسيّات أنفسهن بعد أن خلعن (الإنحلال) الّذي أرادته لهن علمانيتهم.

فرنسا تشهر بحقوق الانسان في الدول تتذخل لاحترام الاقلية نصرانية في الدول المسلمة و في عقر دارها نواب فرنسيون يرفضون محجبة لانها من رموز الاسلام
فرنسا تجر بجروها ولوبها لفرض العلمانية بجزاٸر لمحاربة الاسلام
هذه هي فرنسا الكافرة منحطة اخلاقيا واصوليا تدافع عن رذاٸل والقرف باءسم العلمانية
وعندنا جاليتها يجتمعون الشوارع في جزاٸر وباريس لمطالبة بتطبيق علمانيتها العنصرية في جزاٸر

.......التطرف العلماني نشأ في فرنسا بعد "إلغاء" الملكية سنة 1789. فرنسا بعد ذالك راحت تستعمر بلدان وتركت هذا الطرف في بلدان مثل شمال إفريقيا......وبعض الأبواق مازالت تُغني حتى اليوم.....

فرنسا دولة علمانية منذ 115 سنة والفرنسيين يعلمون ما الحقه بهم رجال الدين والمشعوذين والخرافيين .......... خلال القرون الوسطى