هذه أهم 10 قرارات لأول مجلس وزراء في عهد الرئيس عبد المجيد تبون

الشيء الذي يأتي بنجاح وتخرج البلاد مما هي فيه - هو محاربة الهجرة غير الشرعية للأجانب الذين تسللو داخل البلاد وأصبحو يتفنانون في تهريب ثروات البلاد إلى بلدانهم بطرق غير شرعية . تشديد الحراسة على كل الحدود الجزائرية بدون إستثناء وخاصة الحدود الشرقية والغربي وكذالك الحدود في أقصى الجنوب .إن تتخذ الدولة هذه الإجرءات وتكون صارمة ضد هؤلاء الأجانب الذين يتسلالون داخل الوطن بطرق غير شرعية ويقمون بنهب ثروات البلاد وتحويلها إلا بلدانهم . إن أتخذت الدولة هذه الطريقة ستنجح البلاد إن شاء الله .

التشكلة المقدمة مع الأسف لاتوحي بحدوث الجديد .

لا جديد نفس القرارات اتخدت من جميع الرؤساء السابقين بدون نتيجة .
لا بد من قرار جذري : الدخول في "اقتصاد الحرب (Economie de guerre"(voir WIKIPÉDIA"

Salama aleikoum,
La grâce ne peut-être appliqué qu’après un jugement et la plupart des prisonniers d'u hirak n'ont pas encore été jugé.
Comment jugez-vous cela???

قرارات موضوعية ، لكن لكل زمان رجاله، لايمكن اصلاح السفينة بخشب مهترىء،ولايمكن تطبيق هده القرارات بمن كان مسؤولا عن تخريب الوطن( الوزراء-الولاة-رؤساء الدوائر-المدراء العامون و الولائيين) في كل الميادين ، الحل يكمن في الاعتماد علي الخبراء و الدكاترة و الفلاسفة كل في اختصاصه و ترك المصفقين و المطبلين و اصحاب كلمة شخصية وطنية الجهلة و الطماع

قرارت متواضعة جدا وإدارية , والذي يهمنا وغفلت عليه الصحافة , إرجاع المال المنهوب هو رقم واحد ...
ممكن نتكلم على كذلك أهم من 10 قرارت هذي بعد إرجاع المال المنهوب ,
هناك d'autres chantiers ذات أهية كبرى لأن مخرج الوحيد لأزمة الجزائر إقتصاد قوي يمشي مع تغيرات الإقتصادية الجدرية الثي بدأت بحلول عام 2020م

اذا تجسدت هذه القرارات على أرض الواقع سيكون لالجزائر مستقبل

C est un bon depart mais reste beaucoup a faire on attend la grace presidentielle

Mr le President n oublie pas la grace presidentielle pour les prisoniers ils ont rate une annee et c est leur droit dans la constitution Algerienne

شكلت هذه النقاذ فحوى الحملة الانتخابية الرئاسية وها نحن ننتقلمن الوعود الى القرارات. شيئ جميل أن يكون الرئيس عند كلمته على الأقل على المستوى النظري. لكن هل من السهل تجسيد ذلك بفريق حكومي جمع بين العناصر القديمة والجديدة والشابة، أي جمع بين الموالات والمكافآت والكفآءات أقل.
ان أصعب قرار يتمثل في "استعادة هيبة الدولة واسترجاع ثقة المواطن". نعم هذين العنصرين اختفيا منذ 1979 أي منذ40 سنة وكان الرئيس في سنبداية تقلد المسؤولية. انه الزمن الذهبي للنظام الجزائري فهل حقا سيعود اليوم؟ أتمنى ذلك ولكن في نفس الوقت أشك في ذلك لأن التراكمات أقوى من الارادات في هذه الأيام.

برنامج طموح إذا تحقق نخرج من العالم الثالث إلى ىالمتقدم . لكن كيف ؟ أكيد بالعمل و بلاشي سرقة

قرارات صائبة بل يمكن وصفها بالثورية بمعنى ان الحق انتفظ او انتصر على الباطل اخيرا كيف لا واعادة بعث المشاريع الكبرى مثل مشروع ديزارتيك ومشروع الفوسفاط ومشروع طريق الحرير الميناء والمشاريع ذات صلة ورجوع الشعب الى استراد السيارات من الخارج وبعث مشروع التعاملات البنكية الاسلامية والغاء الضريبة على شهرية الزوالية وتحديد عهدات الرئاسة الى اثنان مع تنزيه تشفيف اكثر لعملية الانتخابات والرجوع الى النظام التربوي الناجح والديبلوماسية الاقتصادية والعمل بنظام المؤسسات المصغرة والمتوسطة العالمي ووو كل هذه القرارات ما هي سوى عنوان عريض للنهج الوطني الخالص الذي استأنفته الجزائر دولة وشعبا فهو عهد طال انتظاره