-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
عقب التأويلات التي رافقت توجيهات رئيس الجمهورية.. الوزارة توضح:

هذه تفاصيل وشروط الالتحاق بطور الدكتوراه

إلهام بوثلجي
  • 22543
  • 19
هذه تفاصيل وشروط الالتحاق بطور الدكتوراه
أرشيف

أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في بيان لها عن توسيع الترشح للمشاركة في مسابقات الدكتوراه للطلبة الحائزين على شهادة ماستر أو أي شهادة معادلة لها وفقا لتعليمات رئيس الجمهورية في مجلس الوزراء المنعقد بتاريخ 9 أوت 2020.

بعد الجدل الذي أثاره قرار تمكين الطلبة من دخول الماستر والدكتوراه من دون انتقاء مسبق وما تضمنه من تأويلات، أصدرت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي مساء الثلاثاء بيانا توضيحيا، شرحت فيه بأن الالتحاق بالطور الثالث “دكتوراه” محدد بقوانين ويخضع لأحكام النصوص القانونية والتنظيمية ومنها القانون التوجيهي للتعليم العالي سنة 1999 والمرسوم التنفيذي سنة 2008 والذي يتضمن نظام الدراسات للحصول على شهادة “ليسانس؛ ماستر؛ دكتوراه”، وكذا المرسوم التنفيذي الخاص بالقانون الأساسي لطالب الدكتوراه، وأكدت الوصاية أنه تحسبا لفتح عروض التكوين في طور الدكتوراه للموسم الجامعي 2020/2021 فسيتم توسيع شريحة المعنيين بالمشاركة في المسابقة.

وأوضحت الوزارة بأن تنظيم الالتحاق بالتكوين في طور الدكتوراه يكون على أساس المسابقة بالنسبة للمترشحين الحائزين على شهادة ماستر أو شهادة أجنبية معادلة، وبهذا فقد فصلت في الجدل القائم حول التخلي عن المسابقة من عدمه من دون الخوض في مسألة التصنيفات، حيث شرح البيان بالتفصيل الشروط الواجب توفرها لفتح عروض التكوين في الدكتوراه.

ويبرز من خلال بيان الوزارة -تحوز الشروق نسخة منه- أنه سيتم وضع معايير لفتح عروض التكوين وفقا للاحتياجات البيداغوجية والعلمية والاجتماعية والاقتصادية للبلاد، حيث حددت الوزارة شروطا يجب توفرها لتأهيل عروض التكوين في الدكتوراه ومنها توفر أساتذة من المصف العالي في التخصص المطلوب فتحه ووجود لجنة خاصة بالتكوين في الدكتوراه وتوفر الشروط المادية اللازمة من مخابر بحث والتجهيزات العلمية للعلوم التجريبية وتوفر التوثيق العلمي المتخصص وفضاء عمل كاف لكل طالب دكتوراه.

واشترطت الوزارة أن يكون عرض التكوين في الدكتوراه مودعا من قبل أستاذ من المصف العالي وذا طابع وطني ومحدد للتخصص وكذا عدد المناصب المفتوحة مع خضوع المشروع المقترح للدراسة من قبل الهيآت العلمية للمؤسسة الجامعية وضبط قائمة مؤسسات التعليم العالي المؤهلة لتنظيم التكوين في الدكتوراه من طرف لجنة وطنية للتأهيل والذي يمنح لمدة ثلاث سنوات، مع تمكين الحاصلين على الماستر في نفس الفرع من المشاركة في المسابقة من دون مراعاة التخصص.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
19
  • Med sellami

    كايت شي ناس نومرو صباطها ما تعرفوش كيفاش تخرجو وكيفاش عقبو الله اعلم ورايحين يعقبو في الدوكتورا مع المستوى المتدني يخي. حاله

  • مسعي مريم

    لوجه الله
    اعملوا بقول رسول الله "ص": "اطلبوا العلم من المهد الى اللحد".
    ثم ان نظام ال LMD يقر بمواصلة الدراسات العليا الجامعية ليسانس ماستر دكتوراه
    أما البروفيسوراه فتدخل حيز الانتقاء بالقيود والشروط الواجب توفرها.
    ومن وعليه فإنه يتوجب علي أن أناشد وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أن تفتح أبواب الدراسة لكافة الطلبة الراغبين في مواصلة دراساتهم وأبحاثهم وإن كان ولا بد فالأولى الاهتمام ب مشروع البحث ودراسته ومن ثم الموافقة أو الرفض كخطوة مهمة لتكميل تعليمهم ونيل شهادة الدكتوراه. أما عن التصنيف فهو أيضا يلعب دورا مهما كون الطالب المجد المثابر لم يتعب على نيل المراتب الأولى اعتباطا

  • رامي عبد الجبار

    اقترح على السيد عبد المجيد تبون رئيس الجمهورية ومعالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي
    ادراج امتحان في اللغة الفرنسية و اللغة الانجليزية في مسابقة الدكتوراه مع العلم امتحان في التخصص
    علما من الجميع ان الدكتوراه شهادة عالمية وتمثل الجزائر في المحافل الدولية ودكتور لا يفقه لغة عالمية مثل الانجليزية فهو مسخرة للعلم والعلماء الجزائريين وبهذه الطريقة نغلق الطريق على الغشاشين واصحاب المعارف والمحسوبية ويجب على الدكتور ان يجيد على الاقل ثلاث 3 لغات العربية بامتياز الانليزية جيد جدا والفرنسية متوسط هذا شرط التفوق المعرفة

  • krelifaouih80@yahoo.fr

    جامعة المدية نزعت حق المشاركة في مسابقة الدكتوراه الخاصة بهذه الجامعة على الموظفين العاملين بها الحاصلين على شهادة الماستر، و هذا منذ سنوات قليلة فقط، حيث كان مسموحا بها من قبل و حصل العديد من الموظفين على هذه الشهادة في هذه الجامعة، هناك من قال أن السبب هو تضخيم النقاط لبعض الموظفين للنجاح في المسابقة ، لا أدري إن كان صحيح أم لا، و لكن إن كان صحيحا فمن يقول ان المترشحين من خارج اطار الموظفين بالجامعة ليس لديهم من يقوم بنفخ نقاطهم للنجاح في المسابقة لذلك نرجو طرح الانشغال من أجل إلغاء هذا القرار مع وضع قرارت و قوانين و احتياطات أو عقوبات لتفادي المشاكل في المسابقة و مصداقية نتائجها،

  • عادل بي

    كل شخص يعبر عن مستواه وكل شخص يدافع على ما يملك ... في راي الغاء التصنيف هو ضربة قاضية لمستوى الماستر فهؤلاء اللذين يدافعون على على احقية الجميع للدخول الى مسابقة الدكتوراه اغلبهم طلبه غير متفوقين ودخولهم مسابقات الدكتوراه يزيد الطينه بله وهذا على لسانهم عند قولهم ان المتفوقين استعملو طرقا ملتوية لاستحقاق المراتب الاولى ... وما بالك هؤلاء كيف استطاعوا الانتقال الى مستوى الماستر ... على المسؤولين اعادة النظر في مستوى الماستر قبل فوات الاوان لان الغاء التصنيف سيلغي روح المنافسة لدى الطلبة وتصبح الدكتراه في ايدي ضعفاء المستوى

  • populis

    لا يعقل فتح الدتورا لان اصلا اصحاب الدكتورا سوف يلتحقون في وضيفة استاذ جامعي. و قانون الخروج الى التقاعد لم يتغير في الجامعة. من اين سوف تاتي الجامعة بمناصب عمل لحاملي شهادات الدكتورا؟
    المخابر اللتي تحت وصاية وزارة الفلاحة اغلقت inra هاذه المعاهد كانت تمتص عدد هاءل من حاملي شهادات اليسانس و الدكتورا كانت تحضر في هاذه المعاهد. يعمل ينتج يدخل ارباح و يؤطر..اما مشكلة العلوم الانسانية فهي مشكلة اخرى لم تفتح معاهد مثل inra. لاكن في الجانب العلوم الاجتماعية..السياسي لما يدخل في التعليم يفلس كل شيء..حتى اصبح في وقت ما الطلبة داخلين وراء رءيس القسمة flnهو الاستاذ افعل ذالك و لا تفعل ذالك..

  • فريد

    ابراهيم الجزاىري اغلب التخصصات الماجيستير فيه 6 سنوات باستتناء طلبة الهندسة 7 مين جبت 8 سنوات

  • فريد

    مزية لي نحتو الاعتماد على معدل الماستار و الاكتفاء بمعدل المسابقة سابقا كانت 4نقاط /20 للمسابقة و 16 الباقية من معدل الماستر. و ذلك رغم اختلاف المستوى بين الجامعان

  • جلال

    يجب فتح تحقيق في تسيير الجامعةككل الغارقة في الرداءة لقد رسب طلاب نجباء في المسابقة وأخذ مكانهم فاشلين (جماعة انسخ والصق) والمنكر العجيب يجب أن تقم حفلا وتقدم هدايا يوم مناقشة رسالتك ولمنع المحاباة وغيرها يجب أن تصحح أوراق المسابقة مثل الباكلوريا أو عن طريق لجان في جامعات أخرى غير المعنية بالمسابقة.لقد أصبحت الجامعة عندنا مجرد نافذة غارقة في طقوس غير علمية مع أنها هي التي تقود التحولات في البلدان التي تعطي للعلم والعلماء المكانة اللائقة بهم

  • نعم الرئيس و نعم القائد

    في السنة الجامعية 2019-2020 اعتمدت الوزارة عروض تكوين في الدكتوراه رغم عدم تحقق أول شرط و هو ضرورة توفر أساتذة من المصف العالي في التخصص المطلوب فتحه.
    ما هو دواء داء الإدارة التي لا تطبق النصوص القانونية.

  • هشام

    المندية كبيرة و الميت فار

  • tareksaa

    الشيء الجديد هو الغاء التصنيف لان التصنيف لا يعكس مستوى الطالب

  • زهير

    إلغاء التصنيف مطلب جل الطلبة لما فيه من إجحاف في حقهم في المنافسة الشريفة للحصول على الدكتوراه وخوف الكثير من إلغاء التصنيف هو إما خوف أم حسد في النفس فلنرتقي وبتظهر أنفسنا واللبيب بالإشارة يفهم

  • ابراهيم الجزاىري

    الى صاحب التعليق 1..هل انت في كامل وعيك؟؟ هل تقارن بين من درس 8 سنوات وناجح في مسابقة وطنية مع من من درس 5 سنوات..اظن انك مريض الله يشفيك...هل يعقل لحامل ماستر أن يدرس طالب ماستر...الله يهديك...

  • عبد الحكيم الزعاطشة

    أخيرا انتصر طلبة الماستر و استرجع حقه في المشاركة في مسابقة الدكتوراه بدون تعيينات مسبقة و غير عادلة

  • عباس إبن فرناس

    يعني الوزير لا يطبق ما يأمره به الرئيس، إنها المهزلة باختصار شديد حتى لا أقول أكثر!و سيستمر الغش و الفبركة و الرشوة و المحسوبية

  • djamel

    قبل التكلم عن مسابقات الدكتوراه نطلب من الجريدة تسليط الضوء على العدد 76 من الجريدة الرسمية الصادرة بتاريخ 15 ديسمبر 2010 والتي تتضمن تصنيف شهادات نظام ل م د و التي تم تجميدها من طرف العصابة و مانتج عنه من ضياع حقوق الحائزين على هذه الشهادات فكيف يصف القانون شهادة الماستر و الماجستير أنها متكافئتان لكن إحداهما توظف في الجامعة والأخرى لا بل كيف لطالب دكتورا لمد لا يسمح بالتوظيف والطالب من النظام أخر لا ألا ليس هذا تميز عنصري ولا مساواة وما يمنع إذا من مواصلة حامل ماستر للحصول على ماجستير إن سبب تردي قيمة شهادات ل م د وترديمستوى التعليم يوم تم إلغاء هذا التصنيف ودليل الفرق قبل 2012 وبعدها.

  • Omar

    ET LES TITULAIRES DU MAGISTER ?

  • احمد

    الكل كان يعلم أن المسابقات لم يتم إلغاؤها!
    من المفروض الذين حصلوا على معدلات أعلى أو من كانوا الأوائل في أقسامهم أن يكملوا دراساتهم من دون مسابقات، وعلى الدولة وقف المنح الدراسية للخارج حيث من يذهب لا يعود!