-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
الفنانة ريم غزالي تتحدث عن مسلسلها الرمضاني "أسطورة المماليك" :

هذه حكاية “بوقرون”.. وانتظروا المفاجأة على “الشروق TV”!

هذه حكاية “بوقرون”.. وانتظروا المفاجأة على “الشروق TV”!
ح.م

كشفت الفنانة والمنتجة ريم غزالي، تفاصيل إنتاج وتصوير السلسلة الكوميدية “أسطورة المماليك – بوقرون” التي ستعرض عبر شاشة “الشروق العامة” خلال شهر رمضان الفضيل، مؤكدة ان الفرجة ستكون مضمونة للمشاهد “الشروقي” من خلال هذا العمل “الفانتازي”.
وقالت ريم غزالي في حوار لـ”الشروق”: “قصة بوقرون تتراوح بين 2018 وما قبل 30 ألف سنة، اي في حقبة خيالية، وهو مسلسل تاريخي كوميدي، تبدأ قصته مع الممثل القدير حميد عاشوري في دور “مسعود” الذي يخترع آلة الزمن فتأخذه إلى الماضي بدلا من المستقبل كما كان يريد، ثم يقع في مملكة بوقرون عند السلطانة هيدورة التي أجسد شخصيتها، كل مملكة لها رمز لحيوان، فمثلا الكبش يرمز لمملكتنا، وهناك مملكة “النسور” و”الأسود” و”الجمل” و”الحية”، إذ تندلع صراعات بين هذه المماليك لتتوالى أحداث المسلسل الذي يشارك فيه نخبة من نجوم الفكاهة على غرار نوال زعتر، كمال بوعكاز، عادل ايبيزا، موني بوعلام، فريدة كريم في دور “موح لامجيلات”.
وأضافت غزالي أن العمل الذي تم تصويره بين الجزائر وتونس خلال أزيد من 3 أشهر، متكون من 28 حلقة، كل واحدة منها تبلغ مدتها 15 دقيقة، كما شارك في المسلسل ضيوف من تونس ليبيا مصر، فيما أشرف على المؤثرات البصرية فريق جزائري شاب، إلى جانب الاستعانة بتقني مصري من لوس انجلس في أمريكا وهو العربي الوحيد الذي يشتغل في اكبر شركات المؤثرات البصرية وكان ضمن طاقم فيلمي “ريزيدنت ايفيل” و”ايس ايج”.
في السياق، أكدت “السلطانة هيدورة” أنها ستصدر النسخة السينمائية لـ”بوقرون” بعد العيد لتشارك به في مهرجان وهران للفيلم العربي الطبعة المقبلة، فيما سيكون هناك جزء ثان من سلسلة أسطورة المماليك العام القادم.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
4
  • يتبع

    وهم حين يصفونه بالفضل والبر لم يقولوا كذبا وبهتانا لانه قد تفضل عليهم حقا اما السواد الاعظم من الرعية فالويل والثبور على رؤسهم ويجب قتل الفقير الزنديق اذا ارتكب فاحشة ولن تقبل توبته اذا تاب

  • Salim

    social

  • يتبع

    يقول احمد امين : الرشيد ضحية ظروفه الاجتماعية وهو محق تماما فنحن لا ننتظر من الخليفة المتلذذ بامر الله ان يكون زاهدا او عادلا كعمر بن الخطاب ذلك انه عاش في عصر كان الترف فيه يعد مفخرة وكمالا من قصور فخمة وجوار حسان وكلما ازداد الحاكم في بذله وبذخه وتشييد قصوره ارتفعت منزلته في نظر الناس من شعراء ووعاظ السلطان طبعا والرشيد لا يلام على هذا انه يلام بالاحرى على ازدواج شخصيته وشخصيات من حوله من والواعظين ( normal مافيها والوا ) )( كان مرهف الحس مسكين لقد ظلمه التاريخ )و هم يملاون رحاب قصره باناشيد المدح وقصائد التمجيد ( عشان عقله كبير وافكار واختراعات وانجازات لم يكررها التاريخ )

  • محمد

    بإختصار، تقليد ركيك للسلسلة الأمريكية Game of Thrones، مع إدخال عنصر الكوميديا بشكل مبتذل