هذه قصة منى قبلة منفذة العملية التفجيرية بتونس.. وجزائرية تستغيث؟!

اي عاقل يجب ان يطرح هذا السؤال على من يطلب منه تفجير نفسه : لماذا لا تذهب انت وتفجر نفسك ؟ اذا قال ان هذا يعتبر جهاد وشهادة فلماذا يحرم هو نفسه منها ؟

ما اكبرك ياجزائر----10سنوات موت وقنابل وحصار - ما اتهنا تونسيا ولا مغربيا واحدا --والان يريدون الصاق التهم
بالجزائر --اعتقد ان الجزائر هي المسؤولة عن اتساع ثقب الازون وعن الفيضانات وعن الاعاصير
الله يهديكم

فراق امي واخي واختي. تسب. في قطعي من شجرة. يافعة. وانا. اقدم نفسي. فداءا. لشعب. اراد. الحلول كلها. الا الاسلام

اجل. الموت

لم اجد. ما يقال. امام. هؤلاء الجهلة دعة المصائب. فقلت. التخسيس. لاهل السمنة. والكسكسي. للجزائري. في. الشتاء. هل الحل

بشكل عفوي. دخلت اكتب على كل. شيء. فوجدت الناس في لغط. كبييير. جدا. انا واعوذ بالله من انا سئمت الاعذار النهضوية هذا يغير بانقلاب وهذا. برصاص في راسه
وهذا. ينزع. مئزره. ويتخلى عن. جهازه. الذي. انتكس. من انقطاع كهربائي. مفاجئ. فقال. يجب ان لا اعمل. فقلت
عجبا لهؤلاء. يريدون ماذا ........!؟
وتبقى التساؤلات مطروحة فقمت. باعداد دراسة. لا تحتاج. الدراسة الى عينات. لكنني بمجهودي ابتغي وجه الله. بدات. بقراءت ما كتبوه الطلبة. فاستحييت. ان اقل اننا. مجتمع. يحب المشاكل

ح. هناك. كلام كثير حول الذي يعمل. والذي يعمل. والذي يعلمل ويتعامل. هناك من وضع الشعب في قارورة. وكل ذلك ما عدا الشعب الولاية لله وما قدر الله وماشاء فعل والتسليم في غير. محله للسلامة. الشعبية يكترث. هذا بالشعب الذي انحصر في زجاجته ويتلو عليه. ايات محكمات من القرآن الكريم وينتهي برفقا. بالقوارير. ونظامه الخاص. نظافة. الحي

يموت الأبرياء بسلاح الأغبياء والسذج ليحيا الطغاة ويزيدوا على5فسادهم فسادا. ......على كل ربي يرحمها ويحفظ الجزائر من دعاة الفتن وبلاد المسلمين اجمعين

4 لكن الحياة أقدس وأغلى عند العقلاء من البشر " لا أعتقد أن حياة الأفارقة من الأشقاء الماليين والنيجيريين وغيرهم أفضل حالا من الأشقاء التونسيين والجزائريين " الجهل الذي يصل حد الجنون بفعل كهنوتية وغريزة إجرام أمراء الإرهاب العربي واحده من يجعل أن حياة البشر لاقيمة لها .

الضلم هو السبب

الأمنيين و المدني أصيبوا بجروح متوسطة و لم يلقوا مصرعهم كما ذكرتم

خطا أن نقول أن الشخص فجر نفسه ، إنما العملية قد تكون أن الجماعات الإرهابية وكما كانت تفعل سابقا في الجزائر تقوم بتلغيم سيارة وبطرق ملتوية تختار شخصا ساذجا أو مريضا نفسيا وتغريه ببيعها له بثمن منخفض وعلى أقساط وتسلمه سيارة وتطلب منه التوقف في مكان ما ثم تفجرها عن بعد ونفس الشيء بالنسبة للأشخاص بحيث يجهلون أن مايحملونه على أجسامهم لغما إلى أن يفجر عن بعد ( يستحال أن يبقى الشخص متمتعا بكامل قواه العقلية وهو يعلم أنه سينفجر بعد وقت حتى وإن كان منوما ميغناطيسيا )

الله يغفرلها على الفعلة، اما هادي اللي تطلق صرخة استغاثة هي تحب الاشهار لا اقل و لا اكثر. و كان المشاكل كلها حلت و لم يبق سوى حساب في فيسبوك يتلقى طلبات صداقة هو من يجب انقاد صاحبته من الغرق. المضحكات المبكيات