هكذا يمكن للكفيل أن يمنح لقبه للطفل المكفول

من يحكم في هذه البلاد، هل؟ السيادة للشعب أم لغير، فهمونا

بشرط ام يبين في الوثائق بانه مكفول فإذا كان الامر كذلك فانها نظرة مقاصدية رائعة ورحمة بالمكفول

تابع: بتشجيع التبني المحرم شرعا وتسجيل الكفيل بلقب المكفول به هو فتح باب لجريمة الزنا وخاصة الحوامل اما قتله أو رمي الرضيع الحديث العهد بالولادة خوفا من الفضيحة والعار -او تقوم بعض العيادات السرية بعملية الاجهاض على ان تتخلى الأم العازبة عن رضيعها -الاتجار بالبشر- حذاري ثم حذاري الاحتمالات في هذا الشأن واردة -تحسبونه هين وهو عندالله عظيم -اية- يجب المحافظة على قانون الأسرة وحماية ثوابتها المقدسة من طرف اعداء الاسلام الذين يفسدون النسل بقوانين سيداي والمنظمات النسوية الجائرة الخبيثة لربما هن يطالبن التبني ثم يطالبن زواج المرأةباربعة رجال -ذلك قولهن بأفواههن في عدة اجتماعات وندوات شيطانية مشبوهة

حرم الله التبني ولحقه بلقب المكفول به هو الاعتداء الصارخ على اسرة المكفول لأنه اجنبي على زوجته وبناته واولاده -- اتركوهم لأبائهم وامهاتهم وان كنتم لاتعلمون اباءهم فهم اخوانكم في الدين لافي النسب لأن هذا الأمر خطير على الأسرة التي تتبنى وتتكفل بطفل او بنت مجهول النسب -فيعد اكبر واعظم تزوير وغش وانتهاك لحرمة الأسر الأصلية المحافظة على السلالة المتكونة من الوالدين والابناء وأصولهم وفروعهم -- بهذا التبني تكثر الامهات العازبات وتشجيع الزنا ويكثر معها الابناء الغير الشرعيين فينتقمون من المجتمع بسبب وجودهم بدون نسب حقيقي --التبني حرام بالكتاب والسنة النبوية لأنها فيها مضار ومخاطر على الاسرة المتبنية

قال تعلى..ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ ۚ فَإِن لَّمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ ۚ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ وَلَٰكِن مَّا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ ۚ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (5

التبني حرام.........وزر هدا الفعل يبقى عالقا في رقبة وزير الشؤون الدينية

قال تعالى: "ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ فَإِن لَّمْ تَعْلَمُوا آبَاءهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ وَلَكِن مَّا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمً"
عَنْ سَعْدِ بن أَبي وقَّاصٍ أنَّ النبيَّ ﷺ قالَ:" مَن ادَّعَى إِلَى غَيْرِ أبِيهِ وَهُوَ يَعْلَمُ أنَّهُ غَيْرُ أبِيهِ فَالجَنَّةُ عَلَيهِ حَرامٌ." متفقٌ عليهِ.
وَعَنْ أَبي ذَرٍّ أنَّهُ سَمِعَ رسولَ اللَّه ﷺ يَقُولُ: "لَيْسَ منْ رَجُلٍ ادَّعَى لِغَيْر أبيهِ وَهُوَ يَعْلَمُهُ إلاَّ كَفَرَ" متفقٌ عليهِ

قال الله تعالى: "مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَكُمُ اللَّائِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِكُمْ وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ ذَلِكُمْ قَوْلُكُمْ بِأَفْوَاهِكُمْ وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ (4) ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (5)" الأحزاب.

ما لم يفعله اويحي فعله جراد........

((ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آَبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا )) سورة الأحزاب٥
هناك الأمر واضح إلاّ من أراد ((التزحلق)) في المعصية.
.حديث النعمان بن بشير رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن الحلال بيِّنٌ وإن الحرام بيِّنٌ , وبينهما أمور مشتبهاتٌ لا يعلمهن كثير من الناس , فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعِرضه , ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام , ........).

قوله تعالى : ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (5) يقول الله تعالى ذكره: انسبوا أدعياءكم الذين ألحقتم أنسابهم بكم لآبائهم، يقول لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: ألحق نسب زيد بأبيه حارثة، ولا تدعه زيد بن محمد. وقوله: (هُوَ أقْسَطُ عِنْدِ اللَّه) يقول: دعاؤكم إياهم لآبائهم هو أعدل عند الله، وأصدق وأصوب من دعائكم إياهم لغير آبائهم ونسبنكموهم إلى من تبنَّاهم وادّعاهم وليسوا له بنين.

قانون سنّ تحت الضغوط التي تمارسها على بعض أصحاب القرار بعض المشرفات على ما يسمى مركز حقوق الطفل والمرأة (إحدى هذه المشرفات تعد من ألذ أعداء الإسلام). المعروف عن هذه الجمعيات أنها أيضا تعد طابور خامس تابعة لبعض القوى الاستعمارية التي تحارب قيم الشعب الجزائري.

اليس التبني حرام في شريعتنا ويؤدي الى اختلاط الانساب ؟ هذا حسب ما فهمت يعني منح "اللقب للمكفول" اما اذا كان فهمي سقيم فمعذرة لاني لا اتصور ابدا ان يحدث مثل هذا خاصة ان هناك نصوص قطعية تحرم التبني

بدأ الانحراف يمس قانون الاسرة أمر لايبشر بخير

إياكم أن تعارضون ما أمر به الله عز و جل في الأمر بالذات حذاري حذاري ثم حذاري...سوف تكون كارثة على الأجيال القادمة ...اللهم إني بلغت!!!

أليس هذا من التبني الذي حرمه ديننا ؟

ما لم يتجرأ فعله المستعمر فعله أهل جلدتنا ممن لا دين له، والقاعدة في الإسلام أن كل قانون يخالف الشرع يعتبر باطلا لا يعمل به ولا يلتفت إليه

وهل هناك ما يمنع الطفل المكفول من الميراث الذي لا يحق له شرعا ، أم يعامل معاملة الحفيد الذي مات أبوه قبل جده ويحق له أن يأخذ في حدود الثلث وكأنها وصية !؟

شرعا لا يجوز ..لكن يجب الاشهار بالتسمية او تغييرها

وفي هذه الحالة اذن ، يرث الطفل المكفول كافله ، مادام يعطيه لقبه .. وهو مايتعارض مع الدين الاسلامي .