-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
فشله مع "الخضر" رفقة فرقاني وجداوي وآخرين زعزع مكانتهم

هل ساهم ماجر في إطلاق رصاصة الرحمة على جيل الثمانينيات؟!

صالح سعودي
  • 6094
  • 15
هل ساهم ماجر في إطلاق رصاصة الرحمة على جيل الثمانينيات؟!
ح.م

أعاد قرار تنحية المدرب رابح ماجر من المنتخب الوطني الحديث مجددا حول مدى مساهمة جيل الثمانينيات في مجال التدريب، وكذا الفرص المتاحة له في قيادة سفينة “الخضر”، وكذا نسبة النجاح والفشل في مختلف الفرصة المتاحة، خاصة وأن العديد من الأصوات المحسوبة على هذا الجيل تؤكد في كل مرة تعرضها للتهميش والحقرة، وعدم الاستثمار في إمكاناتها لخدمة الكرة الجزائرية.
إذا كانت إقالة المدرب رابح ماجر من المنتخب الوطني قد قوبلت بترحيب الجماهير الجزائرية التي وصفت القرار على أنه تحصيل حاصل، إلا أن بعض المتتبعين لم يتوانو في وضع جيل الثمانينيات في الميزان، ومدى حصوله على حقه في تدريب “الخضر”، فيما لم يستبعد البعض الآخر أن يكون ماجر بعد هذا الفشل قد أطلق رصاصة الرحمة على جيل الثمانينيات، ورغم أن بعض هذه الشكاوى قد خلفت الكثير من ردود الأفعال بين مؤيد ومعارض، إلا أن فشل صاحب الكعب الذهبي في المهمة الجديدة، وعجزه عن ترك بصمته على مدار 8 أشهر، جعلت الكثير ينتقد جيل الثمانينيات، ويقلل من مساهمته النوعية في مجال التدريب، وهذا على خلاف البصمة التي تركها في ميادين الكرة كلاعبين، من خلال التأهل مرتين إلى المونديال (1982 – 1986)، وحضوره المنتظم في نهائيات كأس إفريقيا للأمم، ليختموه بالتتويج باللقب القاري في دورة 1990 تحت قيادة كرمالي، فيما أشرف على المنتخب الوطني عدة مدربين من جيل الثمانينيات، على غرار ماجر وفرقاني وجداوي وإيغيل وبن شيخة وغيرهم.

أطراف من جيل الثمانينيات تتضامن مع ماجر ودريد يصنع الاستثناء

لم يتوان عديد اللاعبين الدوليين القدامى في الدفاع عن زميلهم السابق رابح ماجر، عقب تنحيته من العارضة الفنية لـ”الخضر”، حيث وصف البعض ما حدث له بالحقرة، مفضلين المقارنة بين طريقة إبعاد ماجر وكيف كان يتم التعامل مع مدربين أجانب فشلوا في قيادة سفينة “الخضر”، مثلما ذهب إليه فضيل مغارية وبن شيخ وقاسي السعيد وآخرون، وهي المواقف التي فسّرها البعض على أنها تصب في خانة مساندة زميلهم من باب التضامن معه، رغم أن الكثير منهم يعترف ضمنيا بعجزه عن إيجاد معالم التشكيلة الوطنية، خاصة في ظل توالي الهزائم الودية، وظهور عديد الخلافات في المجموعة، وتوتر العلاقة بين ماجر وبعض لاعبيه، على غرار فغولي ومبولحي وتايدر وسليماني وغيرهم، في الوقت الذي فضّل بعض زملائه السابقين التخلي عن المجاملات، على غرار الحارس الدولي السابق نصر الدين دريد الذي انتقد زميله السابق في عدة مناسبات، وأكد بأن الاتحادية تأخرت كثيرا في إقالة رابح ماجر، بعدما عجز عن ضبط معالم عمله في فترة الوديات.

مشكلة ماجر أنه لم يجتهد كمدرب مثلما ضحى كلاعب

أعاب الكثير من المتتبعين على المدرب رابح ماجر عدم بذله لجهود وتضحيات كبيرة حتى ينجح في مجال التدريب، مشيرين إلى استهانة صاحب الكعب الذهبي بالشهادات والتكوين، وكأن خبرته كلاعب تكفيه للبرهنة على كفاءته كمدرب، في الوقت الذي لا يحرص مدربون كبار على التكوين والرسكلة بشكل منتظم على يد خبراء ومدربين أكاديميين، وهي النقطة التي تحسب على ماجر حسب البعض، خاصة في ظل تصريحاته الغريبة التي قال فيها بأنه استفاد كثيرا من عمله كمحلل في البلاتوهات التلفزيونية، ناهيك عن غيابه عن الميادين لمدة طويلة، يحدث هذا في الوقت الذي لا يختلف الجميع على نجاحه كلاعب، وهو ما يؤكد حسبهم حجم تضحياته نظير وصوله إلى أعلى المستويات، بدليل تألقه مع المنتخب الوطني، وكذا مشواره الاحترافي في أوروبا، وتتويجه بعدة ألقاب نوعية مع نادي بورتو البرتغالي، ولعل أبرزها كأس رابطة أبطال أوربا عام 1987.

مهزلة كينيا لا تزال لصيقة بفرقاني

ومن خلال الطواقم الفنية التي أشرفت على المنتخب الوطني على مر السنين، نجد بأن الهيئات الكروية قد وضعت الثقة في خدمات لاعبين من جيل الثمانينيات، على غرار علي فرقاني الذي اختير ضمن الطاقم الفني الذي قاده كرمالي منذ أكتوبر 1989، خلفا لكمال لموي المستقيل بعد مباراة مصر، في إطار لقاء الذهاب من الدور الفاصل المؤهل إلى مونديال روما 90، وهو ذات الطاقم الذي أهدى للجزائر كأس إفريقيا للأمم شهر مارس 90 ضد المنتخب النيجيري، لأول مرة في تاريخ “الخضر”، وقد سمح تواجد فرقاني كمساعد لكرمالي من البروز فيما بعد كمدرب رئيسي، بدليل توليه العارضة الفنية لشبيبة القبائل مطلع التسعينيات، حيث توّج معها بكأس إفريقيا للأندية البطلة، كما حقق مسارا متميزا في البطولة والكأس، ما مكنه فيما بعد من تدريب المنتخب الوطني عام 1995 خلفا لزميله رابح ماجر، حيث أنهى التصفيات بنجاح، وتأهل إلى “كان 96” الذي حقق فيه مشوارا مقبولا، بعد أن تأهل إلى الدور الثاني وخسر بصعوبة أمام البلد المنظم جنوب إفريقيا. في المقابل، كانت أكبر كبوة لعلي فرقاني مع المنتخب الوطني تلك التي حدثت صائفة 96 ضد كينيا، حين خسر مباراة الذهاب بنتيجة 3 أهداف مقابل هدف واحد، وفاز زملاء دزيري في مباراة العودة بهدف وحيد، ما عجل بتوديع معترك تصفيات مونديال فرنسا 98 من البداية، وكانت النتيجة هو خروج فرقاني من الباب الضيق، وكان فرقاني قد تولى مهمة جديدة مع “الخضر” مطلع الألفية إلا أنها كانت أشبه بعابر سبيل، ليبتعد تدريجيا من عالم التدريب، رغم إشرافه على أندية معروفة منذ التسعينيات، في صورة شبيبة القبائل واتحاد الجزائر وشباب بلوزداد وشباب باتنة وغيرها.

ماجر خاض 4 تجارب مع “الخضر” ودائما يخرج بنفس السيناريو

وإذا كان فرقاني يعد أول تقني يتولى مهمة شبه واضحة مع المنتخب الوطني، فإن رابح ماجر أشرف على “الخضر” بعد حوالي عام من اعتزاله الميادين كلاعب، على إيقاع مهزلة زيغنشور 92 التي تبقى لصيقة بعديد الأسماء التي ساهمت بالتتويج الإفريقي الوحيد، والشيء الملاحظ هو أن رابح ماجر الذي خاض 4 تجارب مع “الخضر” في فترات مستقلة خلال العشريات الأخيرة، إلا أنه في كل مرة كان يخرج بنفس السيناريو، بحجة عجزه عن ترك بصمته في التشكيلة الوطنية، مثلما حدث صائفة 1995 بعد التعثر في ملعب 5 جويلية أمام أوغندا في إطار تصفيات “كان 96″، ليتكرر المشهد عام 1999 ولم يعمر سوى 4 أشهر، ليعود مجددا نهاية العام 2001، حيث أشرف على المنتخب الوطني في “كان 2002″، في مشاركة سلبية لم يظفر فيها سوى على نقطة وحيدة أخرجت زملاء موسوني من الدور الأول، وصولا إلى إقالته عام 2002 بعد ودية بلجيكيا. ماجر الذي عاد إلى العارضة الفنية لـ”الخضر” نهاية العام المنقضي، غادرها مؤخرا بعد تجربة لم تتعد 8 أشهر، حين أقيل بحجة المردود الباهت في المباريات الودية وتصريحاته النارية والمتناقضة، ما تطلب اللجوء إلى الإقالة بعدما رفض خيار الاستقالة.

خماسية القاهرة زعزعت جداوي ورباعية مراكش أقالت بن شيخة

كان المدرب عبد الغني جداوي من بين نجوم الثمانينيات الذين تقمصوا ألوان المنتخب الوطني، كما أوكلت له مهمة قيادة المنتخب الوطني، كان ذلك مطلع الألفية (من ماي إلى جويلية 2000)، ليواصل المهمة إلى غاية مارس 2001 بمساعدة الروماني رادوليسكو، لتتم إقالته بعدما أشرف على 14 مباراة في المجموع، منها 5 مباريات قادها بمفرده، وكانت من بين النكسات التي زعزعت عرشه هو الإقصاء من تصفيات مونديال 2002، إثر الخسارة في المغرب، والهزيمة بخماسية في ملعب القاهرة بمصر، وهو الأمر الذي قلل من حظوظ تواجد “الخضر” في المونديال، ما جعل الرهان ينصب في كيفية التواجد في “الكان”، لينسحب من العارضة الفنية بعد أن ودع الجميع بفوز عاد به زملاء بورحلي من بورندي لحساب تصفيات كأس إفريقيا للأمم، فاسحا المجال للطاقم المؤقت بقيادة كرمالي وزوبا. ويبدو أن عبد الحق بن شيخة (يمكن تصنيفه من جيل الثمانينيات) قد عرف تجربة شبيهة بتلك التي عرفها جداوي، وهذا خلال توليه تدريب المنتخب الوطني خلفا للمدرب رابح سعدان بعد مباراة تنزانيا خريف 2010، في إطار افتتاح تصفيات “كان 2012″، حيث كانت حصيلته سلبية على جميع الأصعدة، خاصة بعد تأزم الوضعية إثر الخسارة في إفريقيا الوسطى، قبل أن يهتز عرشه هو الآخر إثر الخسارة برباعية كاملة في مراكش أمام المنتخب المغربي، فكانت مغادرته بمثابة تحصيل حاصل، تاركا مكانه للبوسني خاليلوزيتش لمواصلة المسيرة، والتحضير لتصفيات “كان 2013” ومونديال 2014.

إيغيل من صانع ملحمة غانا وسياسة التشبيب إلى مجرد رجل مطافئ

إذا كان بالمقدور إدراج إيغيل مزيان ضمن جيل الثمانينيات، وهو الذي واصل مسيرته مع المنتخب الوطني إلى غاية مطلع تلك العشرية، فإنه يعد من التقنيين الذين تركوا بصمتهم في “الخضر”، خاصة بعد سياسة التشبيب التي انتهجها في أعقاب مهزلة زيغنشور 92، وحرص على برمجة التربصات الدورية، مادام أن أغلب اللاعبين من البطولة الوطنية، وهو الأمر الذي مكنه من تحقيق مشوار إيجابي مزدوج في تصفيات كأس العالم وكأس إفريقيا للأمم، حيث يتذكر الكثير النتائج المحققة أمام منتخبات بارزة، من ذلك ملحمة تلمسان ضد غانا بقيادة أبيدي بيلي التي برز فيها البديل براهيمي، ما سمح لزملاء تاسفاوت بالمرور إلى دور المجموعات التكميلية لتصفيات المونديال، حيث كان عامل الخبرة واضحا، ما رجح الكفة لنيجيريا ثم كوت ديفوار، وفي الوقت الذي حقق الثنائي إيغيل ومهداوي تأهلا ميدانيا إلى “كان 94” بتونس، لكن هذا المكسب خسره على البساط بسبب قضية كعروف، في أجواء مأساوية عرفتها الكرة الجزائرية، لكن الذي اندهش له الكثير، هو أن إيغيل مزيان الذي أعطى الوجه الايجابي للتقني الشاب المثقف والقادر على رفع التحدي، سرعان ما تحوّل إلى مجرد رجل مطافئ، من خلال توليه مهمة مدرب مؤقت في المنتخب الوطني في عدة مناسبات، والأكثر من هذا فقد تحوّل إلى مدرب مساعد، حين تم اختياره ضمن طاقم المدرب ماجر، اختيار وصفه البعض على أنه تقزيم لإيغيل الذي كان قد برهن على كفاءته في مجال التدريب والتسيير، ناهيك عن مساره كلاعب دولي سابق.

بلومي وبن ساولة وشعيب وقريشي وآخرون فشلوا كمدربين واشتغلوا مساعدين في “الخضر”

وفي سياق الحديث عن لاعبي الثمانينيات الذين تولوا مهاما في المنتخب الوطني، نجد أن عديد الأسماء كلفت بمنصب مدرب مساعد، على غرار الهداف البارز تاج بن ساولة الذي عمل في عهد ماجر خلال التسعينيات ومطلع الألفية، في الوقت الذي لم يصمد في مجال التدريب مع الأندية، واشتغل محمد شعيب مساعدا لعبد الحق بن شيخة، موازاة مع تدريبه لبعض الأندية، في مقدمتهم رائد القبة، وتوليه مهاما في المنتخبات الشبانية لـ”الخضر”، كما سبق للخضر بلومي أن عمل مساعدا في المنتخب الوطني، في الوقت الذي لم يقم بتضحيات كبيرة في مجال التدريب، ما جعله يتحوّل من حين إلى آخر إلى مناجير عام لفريقه الأصلي غالي معسكر، أما المدافع السابق قريشي فقد عمل مساعدا في عهد المدرب السابق خاليلوزيتش، وبمغادرة هذا الأخير للمنتخب الوطني بقي قريشي بعيدا عن ميادين التدريب، وجمال مناد الذي اشتغل مؤخرا مساعدا لماجر، كما يمكن ذكر مصطفى دحلب الذي تم تعيينه مناجيرا في نهائيات مونديال 86، في مهمة شبيهة لتلك التي أوكلت لحكيم مدان وتاسفاوت وغيرهم، في الوقت الذي تكفل بعض نجوم الثمانينيات بمهام تدريبية في الفئات الشبانية للمنتخب الوطني، على غرار شعبان مرزقان ومحمود قندوز وكريم ماروك والقائمة طويلة، حيث ساروا على خطى بعض لاعبي الستينيات والسبعينيات، في صورة مختار كالام وسيريدي والبقية.

خالف وسعدان وجيل الأفلان الأكثر بروزا وإفادة لـ”الخضر” والكرة الجزائرية

والواضح على ضوء هذه المعطيات بأن جيل الثمانينيات الذي أنجب لاعبين بارزين رفعوا رأس الكرة الجزائرية و”الخضر” عاليا لم يتسن له تقديم جيل من المدربين القادرين على الصمود والبرهنة، بدليل أن الكثير منهم لم يعمروا طويلا في مجال التدريب مع الأندية، مع وجود استثناءات قليلة، ورغم أن أصواتهم كثيرا ما تتعالى طلبا للإشراف على المنتخب الوطني، إلا أن المعطيات والأرقام تؤكد حسب بعض المتتبعين حصولهم على نصيب هام في هذا الجانب، في المقابل يعكس مسار المنتخب الوطني منذ الاستقلال الجهود الكبيرة لعديد التقنيين الجزائريين، وفي مقدمة ذلك إطارات فريق جبهة التحرير الوطني، على غرار رشيد مخلوفي الذي كان وراء التتويج بميدالية ألعاب البحر المتوسط عام 1975 ضد فرنسا، وميدالية الألعاب الإفريقية بعد 3 سنوات من ذلك، وشكل القاعدة الخلفية للمنتخب الوطني الذي وصل إلى نهائي “كان 80″ وتأهل إلى مونديال 82، والكلام ينطبق على الراحل عبد الحميد كرمالي الذي كان وراء التتويج الوحيد لـ”الخضر” بكأس إفريقيا للأمم، وحميد زوبا الذي أشرف على المنتخب الوطني في عدة مناسبات، ناهيك عن تتويجه بكأس إفريقيا للأندية رفقة مولودية الجزائر لأول مرة في تاريخ الكرة الجزائرية، كما يمكن إدراج سعيد عمارة الذي سبق له أن أشرف على المنتخب الوطني وتولى مهاما فنية وإدارية في الاتحادية، كما يبقى خباطو محل إشادة الكثير نظير جهوده الفنية وتضحياته الميدانية، كما كان لمختار لعريبي محطات إيجابية مع منتخب أواسط المنتخب الوطني منتصف الثمانينات، ناهيك عن بصمته مع وفاق سطيف، وعلى هذا الأساس، يجمع الكثير من المتتبعين على دور جيل “الأفلان” في تأطير عدد كبير من المدربين الذين أفادوا الكرة الجزائرية، وفي مقدمتهم خالف محي الدين ورابح سعدان اللذان ساهما بشكل فعال في انجازات مهمة ونوعية مع “الخضر” وأندية جزائرية وأخرى عربية.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
15
  • hadjou mokhtar

    ماذا قدم جيل المانينات الا المهازل والزوخ والفوخ والخساره مع ل - يسوى ول ما يسواش .اما الكاس اخذنا هنا بالجزائر وفي 1990 اي جيل 80 كان في اخر عمره وهذا يدل على الكثير .
    والان هم يغارون ويحسدون ويعيشون على الاحلام الكاذبة

  • مواطن غير مبسوط

    لماذا نجد في ذهنية اغلب الحزائريين وربما العرب عامة لا أدري .. الميول الى الإطاحة الكاملة للأشخاص وخاصة المحلية؟ ماجر حاول كمدرب ولم تصلح له لأسباب ما فهذا لا يعني انه قلل من قيمته وخاصة من قيمة الآخرين الذين لا علاقة لهم بالاحداث كدحلب خالف فرقاني بلومي الخ فسيضلون رموزا للكرة الجزائرية وماجر الكثير من البلدان يحلمون ان يكتسبوا رمزا مثله فهو بغض النظر عن شخصيته مفخرة للكرة الجزائرية بل للعرب كلهم. للنكتة وانا في احد مطاعم ايطاليا سؤلت من اي بلد انا فلما قلت الجزائر ابتسم الايطالي وقال لي .زيدان.رغم انه لعب لفرنسا فعلينا ان ندرك ماهي صورتنا في الخارج فبالله انتقدوا لكن لا تدفنوا اولادكم احياء

  • هشام

    على الاقل جيل الثمانينات جاب الكأس الافريقية الوحيدة بتشكيلة محلية في زمن لم يكن فيه اليورو و الشكارة و اموال الاشهارات و الاقناع بالرشوة لاختيار الجزائر هذا هو الفرق فلادري لماذا مازالت عقلية التحدث باسم الشعب او الجمهور لدس الاراء الشخصية و الطعن في جيل من الرياضيين بأكمله؟!

  • المسعود الجلفه

    ماجر و جيل الثمانينيات أسعدوا الشعب الجزائري بأقل التكاليف و أضعف الاعتمادات المالية المخصصة لهم ونستطيع القول أن ما استهلكوك من أموال خلال عشرية كامله قد يمنح لمدرب كحاليلوزتش 40 مليار سنويا. ومنتخب الضفادع الغبية تداول علية خمسة مدربين خلال ثلاثة سنوات وهذا ما يؤكد ضعف اللاعب الجزائري وانعدام التنافسية في المناصب مما يجعل خيارات المدربين قليلة .إن وزير الرياضة الحالي قام بإعلان إقالة ماجر قبل انعقاد المكتب الفيدرالي في اجتماعهم وتدخل الوزارة تمنعه الفيغا و الوزير قد يجلب عقوبات ضد الكرة الجزايرية . فاقصاء الجزائر من المنافسات وارد

  • abdel

    Mekhloufi, Kermali (ALLAH yarhamou), Khalef, Saadane... makanouche ya3achqou fi arwaham by alposates wa sechoire.

  • sidi bouzinae

    arretez ce foot pendant une ou deux decenies, investir ces trilliards de DA dans l agriculture pour sauver la croute des futures generations.
    sinon, ils vont mourir de faim. le petrole s epuisent chaque jour a la cadence de 1 millions de barril par jour.
    decideurs de la politique de mon pays, prenez la decision.
    un conseiller active aux USA

  • talib

    madjer et benchiekh hablouna yasahbi

  • manou

    zidane marahouche h'mar bach dar stage ta3 entraineur kbel ma idereb pourtant parmi les meilleurs joueur au monde ma khrejch men les plateaux tele .......... alors madjer nehtarmouh autant que joueur mais comme entraineur ma3alakach kamel

  • أبو أحمد

    بكل بساطة بدون فلسفة لعب كرة القدم شئ و التدريب شئ أخر و من أراد عكس القاعدة فعالمه مختلف عن عالم الواقعيين و الدليل الواقع من نجح ومن لم ينجح

  • المسعود الجلفه

    لكن السؤال المهم من يصنع الآخر المدرب أم الاعب ? الجزائر تشهد تصحرا وفقرا رهيبا في نوعبة الرياضيين في مختلف الرياضات عم كان في السبعينات والثماننيات. وعقم الرياضة عن إنجاب الخلف لارمادة النجوم أحدث أزمة رياضية معقدة. وعصفت بنجوم الثماننيات كمدربين. و ماجر أحدث الاستثناء فهو المزرب المظلوم الذي لم يخض أبدا لقاء رسمي مهم. بل أن ماجر يدفع ثمن شهرته العالمية وكل ذو نعمة محسود .والأكيد أن منتخب الضفادع الغبية لن ينال أي لقب لا داخل الجزائر و لا خارجها .بل ان الدولة سوف تهدر حوالي 40 مليار سنتيم كاجور للمدرب سنويا .والشعب يعيش (عيشة ضنكة

  • وسيم

    المختصر المفيد أن جيل الثمانينيات استفادوا من الدولة واستفادوا ممن قبلهم من جيل مخلوفي وكرمالي لكنهم لم يفيدوا من جاء بعدهم بل بالعكس ساهموا في تهديم الكرة الجزائرية والمنتخب الوطني، بانتقاداتهم الهدامة والغير موضوعية وتصفية حساباتهم مع روراوة ومكتبه الفدرالي وحسدهم للاعبي الجيل الحالي الذي حقق انجازا أكبر من انجازهم بتأهله للدور الثاني في مونديال 2014 التاريخي، هؤلاء ليسوا مدربين أصلا اضافة الا انهم لا يزالون يعانون من أزمة منتصف العمر أو المراهقة المتأخرة وهذا ظهر في محاولتهم اظهار انهم مازالوا نجوم وحسدهم لنجوم الجيل الحالي رغم انهم في سن ابنائهم، استثني منهم الأسطورة مصطفى دحلب وجمال زيدان

  • ملاحظ

    ماجر لا نحتاج التفکير ولو مرة واحدة في قرار جلبه کمدرب لسريع غليزان فهو لم ينجح کمساره کمدرب ولو جلب مدربا لمولودية الجزاٸر او اتحاد بلعباس فوالله کلاهما تهبطان لدرجة الثانية مدرب فاشل ومختص فقط في الخسارة ضيعنا فقط الوقت بتهريجه ومهازل في المباريات التي اجراها وسبب هو البريکولاج التي انتهجته FAF منذ 20 سنة وبيان کان منذ المونديال 2014 وکيف في اقل من 4 سنوات تم تحطيم المنتخب الوطني بالکامل ومن لينکس بلجيکي الی روخوا الاسباني وکملها ماجر بأعميها

  • Samir

    Kolnalkom khellihom yesdaw , puisque ki ya3em alfassed fi kol elmajalate w elkita3ate , ye3ni inshallah Anna Wakte al7all kad 7ane

  • omar

    kol hadihi eltafassil wara ouha tetwidj wahid maa el marhoume karmali ama fima yakhosse jil tamaninat leme yanjahou

  • omd

    "أطراف من جيل الثمانينيات تتضامن مع ماجر ودريد يصنع الاستثناء" بالطبع فضيل مغارية وبن شيخ وقاسي السعيد وليدات الحومة خو و نصر الدين دريد من تبسة مفهوم ؟