هل صاحبات الدرجات العلمية العليا أقل حظا في الزواج؟

كل واحد حر في ما يختاره و لكن أيضاً عليه وحده فقط تحمل مسؤولية اختياره !

يكفي ان تجد سيرة المراة في موضوع لتعرف ان كم التعليقات سيكون وفيرا .مؤشر واضح على عقدة ما تفتأ تضيق اكثر فاكثر في صراع بين امراة ورجل يقاسيان معا ويتشاركان معاناة في مجتمع بائس لا يتحسن ابدا رغم التطور الحاصل حولهم الا انهم لا يستطيعون التجرد من تخلفهم و يفهمون ان هناك امورا تعد من رزق الله ومكتوبه و قدره و يجعلهم يؤمنون بالقضاء والقدر .كما ان الزواج ليس دائما خير و ان العزوبية ليست ذنبا يدخل صاحبه جهنم لا بالنسبة للرجل ولا المراة وانما هي ارزاق توزع من رب الارزاق حتى لو ظهر لنا اننا نختار و نريد

نعم لا تتزوج لانها تحسب ان تعلم ليس لرفع مستوى بل هو سلاح لقتال الرجل الذي سيكون ضالما وتجدها تعد لحرب وهمية فلنسال انفسنا من قال ان الرجال ضالمين واصحاب قلوب متحجرة فلينضر الى والده اليس رجلا الا تجدون في بعض احيان ان الاب احن على الاطفال من امهم ؟؟؟ . لكن هذا من توجيه الغربي للمراة ومحاولة ترجيلها لتدمير كل من الاسرة والمجتمع فاذا اصبح مجتمع بلا اخلاق يسعل عليهم تسيره كقطيع غنم. اما تربية الابناء فارى انها اصعب وضيفة ممكن لانسان ان يتحملها وهي التي تعكس كل القيم انسانية من تضحية اخصال ايثار تفاني رعاية ..........الخ .ليست وظيفة من هب ودب حتى وان كان صاحب دكتوراه

"ألقاهالي ولك مني هدية قيمة تختارها بنفسك "( حتى الذكاء يحتاج إلى تربية واعتناء ، في مجتمع ذكوري مغلق كهذا الذي تتآكل فيه الأفكار والقيم حيث يقضي بمناخه البدائي القاتل على كل بذرة ذكاء وحس إنساني سليم للرجل فما البال المرأة ) كيف تعبر المرأة الجزائرية على ذكئها إن لم يكن بعملها وهي المسكينة محرومة حتى من إظهار شعرها ووجهها .

الزواج من الذكية ذات الدرجات العلمية العالية أحسن إستثمار لأن الولد أكثر ما يرث من ألأم الذكاء حيث يرث من أمه ثلاثة أرباع (75%) من ذكاء أمه و (25 % )من ذكاء أبيه نصيحة للشباب لمن يريد نحسين نسله عليه بالمرأة الذكية

هي خيارات أحيانا صائبة وأحيانا أخرى لا

اغلب النساء العاملات غايتهن الاستقلالية المالية عن الرجل سواء كان زوجا او ابا او اخا او ابنا . اما رايي الشخصي فهو : للمرأة مجالات وظيفية حيوية و تقليدية لا بد منها حيث تساهم في بناء مجتمعها باعتبارها تؤثر و تتأثر , و بعض تلك المجالات نجد الطب و التمريض و التوليد , التعليم بجميع أطواره و مستوياته , الحضانة و الروضة , الحلاقة و التجميل , الخياطة و المودة, السكرتاريا , القضاء و المحاماة , الصحافة بشتى اشكالها ., . اما عندما يتعلق الامر بالمراة المتزوجة فلابد لها ان توفق بين دورها الطبيعي كربة أسرة و وظيفتها . و ان لم تضمن هذا التوفيق فلا بد ان تختار بين الأمرين الا اذا وجد حل وسط لا أدري ما هو

خلاصة تحليلاتي، أن المشكل في الجزائر ليس مشكل دراسة ...بل مشكل إختلاط. يمكن للفتاة أنت تكمل دراستها وهي متزوجة ، فلماذا تعلق زواجها بشرط إنهاءها لدراستها؟.ولماذا يرفض الزوج أن تكمل دراستها؟ لو كانت هناك جامعات غير مختلطة أحسن، يرفع كل الحرج.
في معظم فترات تاريخ الإسلام لم تمنع المرأة من العلم، بل عرف عالمات وفقيهات على أعلى مستوى. وكذلك حث الإسلام على العلم شمل كل مسلم ومسلمة.
حصول المسلمة على شهادة عليا هو ايضا تحصين لها من نوائب الدنيا . فقد تطلق والنفقة قد لاتكفي.
أما العمل بعد الدراسة، ايضا مقترن بإصلاحات، فالأفضل عدم الإختلاط ونصف الدوام، أو تركه لصالح العناية بالأسرة.

تعليق رقم ٢٢ :
الرزق في كلام العرب = العطاء بصفة عامة ، الهبة ..وقد يقال رزق فلان بالأولاد.
من فضلك ، إذا لم تلم بالعربية فلا تتحدث فتسيء لنفسك وتظهر جهلك.
ثانيا : لو كنت ذا تمحيص، لرأيت أني علقت في الأمور الإقتصادية والنفسية والإجتماعية ثلاث تعليقات من قبل أن أضيف العامل الروحي الأعلى وهو الأهم بالطبع..ماتفعله من سوء أو خير في هذه الحياة يرتد عليك، لكن لايظهر لمن عميت بصيرته.
ثالثا: أنا لست إخواني ولاسلفي ولاليبرالي ولاأي شيء من "التسميات الجاهزة" التي تلصقونها بالأشخاص وسبق لي أن إنتقدتهم.
رابعا : أنت لاتعرفني ومع ذلك تصنفني، وذلك ينم عن جهل عميق. إذ كيف تصنف إنسانا لاتعرف كل مواقفه؟

فسروها كما شئتم. لن أتزوج الا الماكثة في البيت. لا أريد انشاء بيت به رجلان. رجل واحد يكفي

لهذا استغرب كيف لرجل ان يمنع خطيبته من اتمام دراستها و مع هذا المفروض الكل حر من لا يريد ربة بيت لا يلجا للمتعلمة و بعدها يظلمها و يصبحان في مشاكل ربة البيت ليست فاشلة لانها لم تتعلم و المتعلمة ليست فاشلة لانها لم تتزوج كل باقدار مكتوبة اتقوا الله و لا تتكلموا ببهتان فكلنا نعيش باقدار شئنا ام ابينا

ترددت كثيرا قبل ان اعلق و اقرا كلام الذكور و المعايرة اعلموا ان العلم و لا عمره كان ضد الاستقرار و اي بنت في الدنيا مستحيل تترك الزواج لاجل العلم فهي فقط تريد شريك يتقبل طموحها و هو حقها كما لا يوجد امراة بعقلها تترك سنة الحياة و الامومة لاجل الدراسة لكن احيانا تاتي الظروف هكذا ... انا لم ادخل الجامعة الا في الثلاثينيات انتظرت الزوج و لم ياتي كان حلمي العائلة و لم تكتب لي اتجهت للعلم احسن منان اكون عالة على احد و الحمد لله ومع هذا نطلب من الله الشريك و الستر و الدراسة امر مؤقت ومن الغباء ان يخير الرجل المراة بينه و بين العلم . هي فقط مجرد اسباب واهية مريضة

24 لي قريبة معلمة تزوجت بذكر مسلم ولم تنجب لمدة 5 سنوات ، لما كثر عرضها على الأطباء من طرف زوجها المصمم على الإنجاب حد تضررها من كثرة تناول الأدوية ، طلبت خلعه قائلة له " صحتي أولى وأفضل من إنجاب ليفوايو اليعمروا بهم اهلك الحي اكثر من 10 محبوسين بسبب السرقات والمخذرات ، زوج ماتو في البحر 5 محبوسين في إيطاليا بسبب الحرقة 6 في أسبانيا محبوسبن كذلك " حالة أنعدام الترية حسب ماهو ظاهر ، لمرا والراجل الليماتضنيش احسن .

منذ 1962تاريخ أحتلال الإسلاميون لكل المؤسسات الوطنية الحية في الجزائر (التربية،الإعلام،الثقفة المسجد../ ساهم الإعلام بشكل واضح وخطير في التقليل من اهمية الفتاة الجزائرية المثقفة والشاب الجزائري الذي يحمل فكرا سليما،لا حظت أن صحفيينا يتجنبون في تحضير حصصهم الأستعانة والأعتماد على المثقفات والمثقفين الذين يحملون تقافة وافكارا منطقية متطورة والذين يبدون وجهات نظر صريحة وواضحة تنتقد الأفكار المتخلفة والسلوكات البدائية الغير عقلانية للذكر المنحرف،إنما يفظلان عادة المنقبات والمخمرات والملتحين من الجبناء وعديمي الجرأة على إثارة المشاكل الحقيقة التي يعاني منها المجتمع والشباب خاصة في جميع الميادين.

واذا لم تنشق الارض وتبلعها ماذا تفعل !! تنتحر مثلاً
لااله الا الله محمد رسول الله

عندما تصل المراة إلى سن الاربعين ثم ترى زميلاتها باولادهم امامهم هنالك تود لو ان الارض انشقت وابتلعتها.

والان فهمت لماذا المجتمع الجزائري اعرج لان دور المراة يقتصر على التنظيف والاكل والفراش والاولاد والشارع يربي وانا اسئل لماذا الجزائر زينة البلدان كل شيئ فيها ناقص حوادث السير كثيرة الازبال منتشرة في كل مكان العمارات متسخة ولا احد يحترم جاره كل شيئ اعرج لان المربي جاهل يخاف من مثقفة احسن منه ويبحث عن جاهلة مثله ويلدون الكوارث ولهذا بلدنا اعرج والانسان النقي التقي يحترم المراة سواء في العمل او الحافلة او الشارع او البيت والجاهل اللئيم يهينها ويضربها في بيته ويتحرش بها في الشارع والعمل ويجد لئيمة ايضا في الشارع والعمل ليتقاسم معها خبثهما

يقول عبد النور الإخواني المتكل على الله في الرزق :
( الزواج رزق من عند رب العالمين ، “ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب” ) رغم أن زواج كثير من الإسلاميين هدفه الجنس والجنس واحده وللمحافظة على محل الهدف شيء مقدس - بقاء حامل الرزق مسجون في البيت الزوجي - إلا أن غباءهم أي غباء لخوانجية يبقى مرض مزمن واضح ، هم يخلطون بين ممارسة الجنس والمواد الغذائية الأساسية مثل جاجة مشوية الخبز البطاطا والطماطم والسنارية والخردل والشوفلور إلخ....ويسمونه الرزق ( وما من دابة على الأرض إلا على الله رزقها..ص ) بحيث لا يفرقون بين المواد الغذائية والجنس وكذا الإنسان والداب ، عندهم كلش كيف كيف )،

أرى أن الفرق بين المرأة الجزائرية المثقفة والأمية مثله مثل الفرق بين شجرة الورود أو التفاحة المسقية والمعتنى بها وتلك البرية المتروكة للطبيعة ( حتى البرية لو يتم الأعتناء بها من قبل عامل الفلاحة "الزوج" تعطي ثمارا لكنه مهما كان ذكاء وفطنة الزوجة الأمية لا يرقى عملها في تنظيم البيت والأسرة ورعاية الأبناء و الزوج وحسن التدبير مثل المثقفة )

اخي فيصل ١٨# فکرتک الاولی اوافقک عليها وهي نقطة تدفع بالمراة التي تراکمت عندها المشاکل المتنوعة والفکر الجاٸر الی عمل شيطاني هو ما يبتغيه
اما الجملة الاخيرة اتمنی ان لا يقولها انسان لفتاة عازبة لانها لاشعوريا تحس بالنقص ويمکن تتسرع بالموافقة علی اي شخص لا يتوافق معها فقط لتثبت انها امراة ايضا و نجحت بجلب اطفال ,, ولکن الحقيقة ان السعادة بالتوافق و الثقة والسلام الداخلي والاخلاق الطيبة هي التي ترفع الانسان ولو لم يقرا حرفا في حياته
صفعت ابني صباحا لانه کذب علي في امور( وظن انه سلک )وقلت له بعد ان حظي بنقطة جيدة ماتهمنيش قرايتک ولا نقطتک کما تهمني اخلاقک وهذا هو الاساس والا ساکذب عليه

في الأخير ، الزواج رزق من عند رب العالمين ، "ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب" ، ومن ترك معاصي لاجل الله ، سهل الله له الطريق إلى الحلال ... سواء كلام الفحش ، أو عدم غض البصر ، أو الكلام الزائد في الهاتف ، او العلاقات غير الشرعية ، والخلوة ..الخ .. كل هذا له عقوبته في الدنيا قبل الآخرة ، وذلك أحسن إذ أن الله لحبه لنا ورحمته لنا يعاقبنا حتى نعود ونرجع إليه ، ونتوب... "فأخذناهم بالبأساء والضراء لعلهم يتضرعون" ...ومن لم يعاقب في الدنيا...فالله قد أجل له عقوبته في الآخرة.
والتقوى ليس فقط في إجتناب الحرام والإقبال على الطاعات ، بل بالأساس بالأخلاق ..تزكية النفس وتنقية القلب.

عندما يهرب الرجل من المراة المتعلمة فمن يتزوج بها هل نرسلها الى الخارج المراة بدون امومة كارض جدباء

1 - الأمي للأمية والأمية للأمي ( الطيور على اشكالها تقع ، أي لايفضل الأمية سوى الأمي الجاهل )

الأمي للأمية والأمية للأمي ( الطيور على اشكالها تقع ، أي لايفضل الأمية سوى الأمي الجاهل )

Ou sont passé les véritables Hommes Algériens, On est parmi les rares nations ou la femme a combattu auprès de son frère l'homme pour l'indépendance de ce pays, là je vois des JAHALA se cacher derrière la religion, parceque ils ne valent rien devant une intellectuelle qui n'est pas dupe, et si l'homme algérien était vraiment Capable, la femme n'aurait pas été obligé de sortir pour étudier et de bosser et gagner sa vie dignement sans subir la mal traitance et le harcèlement d'un male hors norme. l'avenir c'est nous et nous allons vous rééduquez. Vive L'algérienne

يا اخ ١٢# اياک و قذف المحصنات العفيفات الشريفات ,, وان شهدت ذلک !!!
اتعلم ان الموت للشريفة اهون من ان يشکک احدهم في شرفها وعفتها
يا اخي تحسب کلامک بسيطا لکنه عظيم
درست بالجامعة واقمت بولاية بعيدة نوعا ما بعد ما حاولت ان اقرب الولاية الاقرب لکن اسمي لم يکتب لا بقاٸمة المقبولين ولا المرفوضين ,, يشهد الله اني لم اضيع وقتي و سمعت بهذا الحديث ودهشت لان النسبة مبالغ فيها .. ومالاحظته هو انخراط بنات في منظمات مشبوهة تمول الخمر و حتی المخدرات وشبکات دعارة اذا انا طالبة ذلک الوقت واکتشفت ذلك فمابال السلطات !!?? نحن شعب محافظ لاعلاقة لنا بهذه الامور لولا تدخل من فوق هرم المساٸيل وذوي المال

يقول المثل الشعبي : ضربة بالفأس خير من عشر بالقادوم
مهما كانت فعاليتك في المجتمع ياوهيبةفلن تبلغي ماتبلغه المتزوجات فهذه مثلا تنجب خمسة أولادفهذه طبيبة وهذا مهندس والآخر استاذ وذاك عالم اجتماع والآخ نفساني أوإمام فانظري الفائدة التي يجنيها المجتع مقارنة بما تقدمينه ولا أخالك تنجحي في أن يقال لك لك ياأمي التي جعل الله الجنة تحت أقدامها إلا مجازا ولا شك أن ذلك لايزيك إلا عذابا وألما وحسرة ,
أم أنك تفضلين أن تكوني من الامهات العازبات فاعلمي أن فعاليتك تتلاشى أمام النظرات المحتقرة لك من المجتمع فلا تغترين بمقامك وتستبدلين الذي هو أدنى بالذي هو خير

حسب ما جاء في الموضوع وما ورد في التعاليق ومن الواقع المعيش فإن عزوق الرجال عن الاقتران بذوات الشهادات العليا نابع من عدم الثقة في التزام العفة والاقتصار على الزوج في إشباع الرغبة الجنسية بعد أن تعرفن على الكثير وأقمن صداقات مشبوهة أفقدتهن عذريتهن وليس للمعتادة قدرة على رد المعتاد عليها وقد جرفها الحنين إلى ذلك.

هناك الكثير من التنظيم الإجتماعي كذلك نفتقده ...ولذلك مشكل الزواج دائما مطروح...مثل عدم وجود نوادي للزواج في كل بلدية ، نوادي محروسة يحضرها الأهل مع أبناءهم وتحت نظرهم ...خاطبات في كل حي ... شيخ الحي ، أو مسؤول الحي...له مكان لإجتماع سكان الحي لمناقشة قضاياهم، براتب من الدولة ومهمات إجتماعية وإدارية...الخ . العمل الإعلامي ...بتقليل (رفع سقف التوقعات) الذي يخلفه مشاهدة الأفلام والمسلسلات الأجنبية في عقول الشباب والفتيات. وأخيرا التشجيع على العفة..ففي الأخير، غض النظر من الشباب إلا الرؤية الشرعية...هو مايشجع على عفة النساء. (إذ لايحصل ذلك التنافس على إثارة النظر لأنه يصبح بدون فائدة) .

أما بالنسبة للدراسة ، فلماذا لاتكون هناك جامعات نسوية في كل دائرة ، وقانون يمنع أن تدرس الطالبة خارج دائرتها..ثم أن ثمرة دراستها ستظهر في أولادها ، وذلك يتناغم مع إحساس المرأة الفطري بتفضيل أولادها على نفسها. وليس عبادة النفس والأنا والأهواء..وعلى الدولة إما أن تجعل راتبا شهريا لكل إمرأة ماكثة في البيت مع تكوين بسيط في علم النفس والتربية ، ومحاسبتها على نتائج تربيتها لأولادها عبر إمتحانات بسيطة ، وهكذا تصبح كل ماكثة بالبيت موظفة ..تساهم أكبر مساهمة في تربية الأولاد ...ونترك لوزارة التربية مهمة التعليم فقط.
أو يصب ذلك الراتب كزيادة في راتب زوجها مع إلزامه القسري بالقوامة (النفقة والعناية).

منظمات عالمية صهيونية تدفع وراء إخراج المرأة من البيت بشكل كبير جدا ..أنا لست ضد أن تعمل المرأة، فلها مكانتها في وظائف معينة، ولكن بنسبة 10 بالمئة، حيث أن هناك حرب إجتماعية ضد الزواج والأسرة، تشنها جهات أمريكية ومنظمات مثل منظمة روكلفلر، التي دعمت الحركة النسوية منذ البداية ، وغايتها ليس مصلحة المرأة، بل تفتيت المجتمعات حتى تبقى السيطرة بأيديهم على شعوب غير مستقرة. بالضغط على مسؤولينا، كل مرة يلتقون بهم سواء في الأمم المتحدة أو السفراء والمبعوثين، كم هي نسبة تمثيل المرأة في العمل؟ كم هي في الجامعة؟
ثم بالإعلام الفاسد، بالتشجيع على الإنحلال
من الجنون أن تظنوا أن بني صهيون يريدون مصلحة المرأة

أولا الزواج سنة و ليس فرض و من لم تتزوج بعد ليست نهاية الدنيا و أننا خلقنا لنعبد الله.و من لم ترزق بالزواج بعد,لا تقنط من رحمة الله ،ما عليها إلا قيام الليل كل يوم خميس قبل الفجر و صلاة ركعتين نافلة ثم الدعاء بنية صادقة.

الزواج مشروع اكبر من اي شهادة
هن كثيرات ذهبن يلهثن وراء الشهادات ورفضن الزواج وعندما إستيقضن وجدن أنفسهن فاتهن القطار

هن كثيرات ذهبن يلهثن وراء الشهادات ورفضن الزواج وعندما إستيقضن وجدن أنفسهن فاتهن القطار فالتي لها سن تفوق 35 سنة لاتطمع سوى في رجل شيخ هرم حتى أن الدراسات العلمية الحديثة أثبتت أن حظ الإنجاب يقل كلما تقدمت المرأة في السن فلها عدد محدد من البويضات في حياتها تفرغ منها شهريا ولما يصل سن معين تنفذ هذه البويضات كما أن المولود الذي يولد من سن 30 فصاعدا تزدا نسبة أن يكون منغولا ولذا نقول لبناتنا نحن لسنا ضد الدراسة والتعلم كم من مرأة متزوجة نالت الشهادات الهليا وهي في بيتها الزوجية

الزواج فى الجزائر مدخل إلى نفق لا نهاية له،و الرجل فى آخر المطاف هو الخاسر ،يبقىليتخبط بين غلاء المعيشة و أزمة السكن ان لم يكن مستقلا و ما إلى ذلك من عراقيل فى هذا البلد ،والمرأة الجزائرية عموما لا و لن ترضى عليه بعد ان تصل الى الأمومة، هذه تجربتى انا وانا نادم عليها كثيرا ،بصراحة أفضل الموت عازبا ( خسرت كل شئ)

اضحكني كلام من تقول عن نفسها دكتورة قالت تريد ان تكون فعالة بمجتمعها
لو تدركون قيمة الزواج لم صرحتم بهذا الكلام ونزلتم لهذا المستوى بجعل الزواج كأنه لهو و عبث

من اثروا في مجتمعاتهم يا بنت الناس كانوا متفرغين لبيوتهم صحيح متعلمات ومثقفات
لكن لم يتعلموا لاجل العمل و للركض خلف الدنيا
بل تعلموا للسهر على تربية اجيال قادت جيوش و اسست دول وامبراطوريات لم تكن موجودة

الزواج مشروع اكبر من اي شهادة علمية تمنح باي جامعة كانت بالعالم
الزواج يؤسس للمجتمع الذي بدوره يؤسس لبناء دولة تكون قوية بوعي ابنائها
تفقهوا في أمور دينكم لان جهلكم به جعلكم تائهين فاقدين للبوصلة مثل السفن المحطمة بعرض البحر

Le diplôme que la femme a obtenu est douteux car la majorité des femmes qui obtiennent le diplôme made in Algeria est un vrai faux diplôme. Tous les étudiants et les enseignants universitaires savent que la majorité de ces femmes ont donné quelque chose (par respect à la femme je le prononce pas) en contre partie, Le langage de la rue universitaire dit que telle étudiante a eu le module par la taille.je crois que le problème du mariage de ces femmes pseudo_universitaires est d'une autre nature.la vieillesse et la laideur sont les causes principales.dessous le marché,liberticides.

العازبات كيما وهيبة و مليكة و نور الهدى راهم يصبرو في رواحهم لا أكثر و لا أقل.وهيبة قاتلكم لي ماهيش قارية فتها الكثير و انا نقلها لالا يا لالة ما فاتها والو أنا الوالدة تاعي ما قراتش حرف بصح حنا ولادها 3 ذكور كل خرجنا قاريين انا صيدلي و أخي طبيب و أخي الصغير ضابط في المخابرات.

سبحان الله أصبح الزواج الذي قدسه الله صراع بين الذكر والأنثى كأنك داخل معركة...وأصبح البيت الذي هو مملكة المرأة كأنه سجن..وأصبحت المهنة الشريفة والنبيلة التي ليس دونها مهنا...والتي هي تربية الأبناء والاهتمام بالزوج الذي قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم...هو جنتك ونارك و قوله من ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة...كل هذه المهام في نظر المرأة اليوم ليست لا ئقة...المهم عندها الخروج من البيت والاختلاط بالرجال وتثبت أنها قادرة على أداء وظيفة الرجل...وظيفة في البيت أعظم من وظيفة الرجل بآلاف المرات...نحن نقدر ذلك المرأة التي تصنع رجل هي المرأة الصالحة لزوجها والمجتمع