هل هي بداية نهاية “التوتر” بين الجزائر وفرنسا؟

كي تغضب الزوجة تاعك في دار بوها انت لي تروح الجيبها والفاهم راه فهم

إلى المسمى بلاد النفاق.لما تقطع الجزائر العلاقات مع فرنسا في رأيك تموتوا. أمريكا قطعت علاقاتها مع إيران و تحاصرها و مازالت إيران حية.اترككم من هذا الهراء.لما نقطع العلاقات مع فرنسا نكلف دولة بالقيام بشؤون الجزائريين هناك و السلام.

و متى توترت العلاقات؟و هل تسمح فرنسا لعملائها بأن يستقل القرار السياسي

التوتر بين الشعب الجزائري وفرنسا وليس بين الحكومة الجزائرية والفرنسية وهو لم ينتهي ولن ينتهي إلا باعتراف فرنسا بجرائمها في الجزائر

حين فشل حفتر في ليبيا جاء ماكرون يهتف للجزائر وتونس وهو الذ ي رفض تعيين لمعامرة لكيلا يكون للجزائر اي دور في انهاء الصراع هناك.فليذهب يحل المشكل هو وحلفاؤه هناك. ماذا يريد منا ؟ ايها الفرنسيون اتركونا وشاننا لانريدكم اضعتم منا 130 عاما احتلال و60 عاما استقلال ابتعدوا عنا ..

العلاقة بن الجزائر وفرنسا مثل العلاقة التي كانت تجمع بين قيس وليلى،،،،،حتى الجنون لا يمكن أن يفرقها .

مسرحية جديدة

يعني التوتر هذا كامل على جال الفيزا،كي تعجبكم فرنسا علاه ما تخدموش بلادكم باش تولي خير من فرنسا،غيرو منظر المدن اغرسو الاشجار و الازهار،اصبغو المحلات و البنايات،نظفو الشوارع و الطرق،ثقفو وربو انفسكم فهذا يساعد على راحة البال و النفس و يزيد من السعادة،هذا ما يفرق بين البلدين

الحل ساهل على الدولة ان تجعل شرطا لفرنسا لمواصلة التبادل في شتى المجالات بشرط هو الاعتذار من الدولة الفرنسية للشعب الجزائري على جرائمها والتعويض ان كنا فعلا نحترم شهدائنا الذين ضحوا من اجل ات يكتب اسم الجزائر في خريطة العالم .

كل يوم يمر الا و اتاكد باننا لازلنا " مستعمرة" فرنسية حالنا ك مالي وباقي "المستعمرات"...............

لا للتنازل لفرنسا ==علاقة الند للند أو قطع العلاقات==لا للمساومة والابتزاز ==يجب توقيف الحملة الاعلامية
الكاذبة ضد الجزائر ==والا فان فرنسا تلعب بالنار وهي تعلم ذالك,

هل الجزائر خاصها مكالمة من ماكرون حتى تفرح وتبتهج

من الواضح انا فرنسا أعطت الأوامر من أجل بدأ إنعاش اقتصادها المتضرر من خلال الأموال اللتى تصب في مراكز التقدم على التأشيرة
و ايضا فتح المطارات و الكثير من الاشياء
هدا لا يخفى على الشعب الجزائري عندما يتصل رئيس فرنسا فقط ليأمر ....و لا لشيء آخر...هدا ما قالوه لكم انتم الاعلامين من أجل أن توصلوه للشعب..اما ..الصح ..فشيء اخر...
الله يهدم فرنسا و اولادها اللدى يخدمونها هنا

للمعلق 22 : لا أظن أنك تعرف معنى وتبعات قطع العلاقات بين دولتين ! والا لما طالبت بذلك في تعليقك ثم حين تقطع العلاقات مع فرنسا
فما مصير الملايين من المهاجرين الجزائريين في هذا البلد : أسر وطلبة ومقيمين غير شرعيين أي حراقة ... ما مصير مصالح الجزائريين في فرنسا هؤلاء الجزائريين الذين ينتقلون عشرات المرات في كل سنة بين بلدهم الجزائر وفرنسا : جزائريين يمتلكون في فرنسا محلات تجارية وفنادق وعقارات ...
وما مصير المتقاعدين الذين بعضهم تجبره القوانين الفرنسية على الحضور لفرنسا مرة في كل 6 أشهر على الأقل
وما مصير المنتخب الوطني الذي يعتمد بنسبة 90% على المحترفين في فرنسا ... مطلبك خيالي

فرنسالاتحب الخير للجزائر ولاتحب الخير لشعب الجزائر . والتوتر سيبقى مستمر إلا يوم قيام الساعة ؟ .

لا نريد اعتذارا بل نريد قطع العلاقات نهائيا مع فرنسا ( وهل الاعتذار يعيد لنا شهدائنا الى الحياة وهل يعيد ثرواتنا المنهوبة )

فرنسا من بكري تقضي في الجزائر واش تحب وشغلونا حتى زادوا في المحروقات وسيزيدو في غيرها ولن يتغير شيء . تحية للاصبع الازرق .

?????????????????????
لا حدث.............فالامور دائما على احسن حال

هل هي بداية نهاية “التوتر” بين الجزائر وفرنسا؟ لا توتر ولا هم يحزنون بل هي زوبعة في فنجان ثم من يظن ومن يفكر ومن ينتظر أن تتوتر العلاقات بين الجزائر وفرنسا فهو قصير البصيرة بل لا يبصر أكثر من المسافة الفاصلة بين عينيه وقمة أنفه هؤلاء الذين يعتقدون أن قطع العلاقات بين الدول هو أمر هين حيث يجهلون أو يتجاهلون أن حتى بين أمريكا وايران العدوتين اللذوذتين منذ 41 سنة لا تزال تربط بينهما شعرة معاوية حيث تتكفل سويسرا بالمصالح الأمريكية في ايران والعكس ونفس الشيء يقال عن العلاقات الأمريكية الكورية الشمالية ناهيك عن الجزائر التي يعيش 6 ملايين من ابنائها في فرنسا .

الله يرحم القايد صالح

قالها الرجل في النهار يسبون فرنسا وفي الليل ينامون عندها. ياو الشعب الجزائري فاقلكم.

يعطيكم الصحة على المكالمة راهي فرات بيناتنا بصح ماتزيدوش تعيطونا، أنساو تيليفون تاعنا، ديرو كلي ماكاشنا، قيلونا و أخطونا. ميرسي بوكو

اسبوع وانتم عاملين ضجة وكنا نضن ان الجزائر خلاص ستدير ضهرها لفرنسا وتنطلق في البناء والتنمية والتطور مثل مافعلت رواندا وتجعلعا الشريك رقم 200 بدلا من 1 .. يعني ماكان والو

الشعب الجزائري يطالب فرنسا الاعتراف الرسمي بجرائمها بالجزائر ابان الاحتلال الذي دام 132سنة -15 مليون شهيد جزائري سقطوا خلال فترة الاستعمار البغيض الارهابي الاجرامي -.
كما يطالب الشعب الجزائري فرنسا كذلك بالاعتذار الرسمي للشعب .
يطالب الشعب الجزائري فرنسا رسميا باعادة المسروقات -النهب الممنهج لعساكر فرنسا السفاحين لثروات الجزائر وممتلكات الشعب -
الشعب الجزائري يطالب رئيس الجمهورية بمطالبة فرنسا بالاعتراف والاعتذار واعادة ما سرق من بلادنا
الشعب ينتظر

توتر مصطنع لإلهاء "الغاشي "

اتساءل حقا هل يمكن للتوتر بين فرنسا سواء التاريخية الاستعمارية التي لم تزل بعد او فرنسا الحالية ان يزول
اتساءل هل لو كانت الجزائر اليوم بنفس مستوى جزائر 1830 الدفاعي و الاقتصادي و السياسي ان كانت فرنسا ماكرون ستتحكم في غرورها و غطرستها و لا توجه اسطولها الى سيدي فرج مرة اخرى
فرنسا تلميذ غبي لا يحفظ دروس التاريخ و الدنيا و الحياة
و الجزائر تلميذ اغبى ما زال يصدق ان له مصلحة عند فرنسا و انه يوجد فرنسي واحد يؤمن بالجزائر كدولة ناهيك عن دولة مستقلة ..... عذرا بديت نخرف وقيل

سلام عليكم : راهم فقرو يريدون اموال طلبات الفيزا. خزينتهم فرغت . تكلمو عن حراك الذي وكان شعبنا. جاءهم حراك عن العنصرية واضطهاد بعض افراد الشرطة لذوي البشرة السوداء و العرب المغتربين.

إعادة الارشيف
الإعتذار للشعب الجزائري
التعويض عن كل الجرائم و النفي
الكف عن الطعن في الظهر و الكوالس
لا دخل لك في ما يفعله الجزائري في بلده
وووووووووو القائمة طويلة 1830 كيلومترا
طبعا هذا لا يحصل أبدا و لهذا اطمئني يا فرنسا الجزائري لن ينسى أبدا أبدا أبدا...مهما فعلتم لن أثق بكم إلى يوم القيامة

التوتر مع فرنسا لا ينهيه لا رئيس جمهورية و لا دستور بيننا و بين فرنسا مسافة كالبحر المتوسط من الدماء و من الانتهاكات أقلها اعترافها بما فعلت اما التعويضات فلا تكفي كل ما تملكه فرنسا فوق اراضيها و تحت اراضيها ............لن ننسى ما حيينا

القوي هو من يتصل بالضعيف
الضعيف لايحق له الاتصال بدون اذن

لاتوتر تابع ومتبوع

استغباء الشعب النظام الجزائري يسير من فرنسا الله يرحم الشهداء

و الله الذي لا إله إلا هو لو اسلمت فرنسا ما آمنتها على دينار واحد. فرنسا عدوة الماضي و الحاضر و المستقبل و المستقبل و المستقبل........و المستقبل.

قالها العربي التبسي رحمه الله، من عاش فليعش على حقده لفرنسا ومن مات فليأخذ حقده لفرسا إلى قبره. ان شاءالله سنظل أوفياء لعهد الشهداء

اذن فرنسا لم تعد عدوة،الان ستصبح صديقة وشريك يوثق به،ولكن ما الذي تغير بين الامس واليوم،هل فرنسا اعتدرت عن جراءمها في حق اباءنا واجدادنا؟!هل اعطتنا تعويضات عن جراءمهاوتجاربها النووية؟!،اذن انتم تضحكون على انفسكم وعلينا.

هل المسؤولون الجزائريون و أو لادهم يحتاجون الفيزا أم للزوالية؟
وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يكون في آخر الزمان أمراء ظلمة، ووزراء فسقة، وقضاة خونة، وفقهاء كذبة، فمن أدرك ذلك الزمان منكم فلا يكونن لهم جابياً ولا عريفاً ولا شرطياً»
وعن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يكون عليكم أمراء هم شر من المجوس».

سياسية رمي les bonbons الحلويات على المغبونين و المغبونات. و مسلسل فافا السامط اللقية يتواصل.

ماكاين لا توثر ولا هم يحزنون متفاهمين منذ سنين طوال على ظهر الغاشي يصرحون في العلن انهم ضد فرنسا للاستهلاك المحلي وفي الخفاء هم احباب واصحاب لا يمكن لاحدهم الاستغناء عن الاخر ...