واجعوط يعلن الحرب على آفات التربية

للمعلق 6 : قبل الإنتحابات كل نهار تحكيو عالتعريب وتغيير اللغة الفرنسية
بالإنجليزية علاه ضرك ضربتوا النح عليها ..
المدرسة الجزائرية معربة منذ أكثر من 35 سنة على الأقل فلا داعي أذن للتلاعب بعقول المغفلين والنتيجة كما يعلم الجميع مدرسة تكون أميين لا يتقنون كتابة جمل مفيدة لا بالعربية ولا بغيرها من اللغات
الجزائري يستعمل اللغة الفرنسية اضطراريا أي ليس خيارا بل لأنه لا يتقن اللغة العربية بمن فيهم الذين درسوها ودرسوا بها لعشرات السنين والدليل جامعيين لا يتقنون العربية لا كتابة ولا نطقا رغم أنهم درسواها وتكونوا بها

قبل الإنتحابات كل نهار تحكيو عالتعريب وتغيير اللغة الفرنسية
بالإنجليزية علاه ضرك ضربتوا النح عليها

أنقل بكل افلاس أخلاقي و اداري دون مراعات التضحيات و النتائج الجيدة أطلب منكم سيدي الوزير التحقيق و العقاب و الحساب لهذا التحرش الاداري في حقي حسبي الله و نعم الوكيل و نعم النصير

معناه مديري التربية الفاسدين باقون من المفروض تغيير كل مديري التربية اجتماعكم بهم معناه استمرار النظام السابق للأسف هذه صدمة جديدة تؤكد عدم التغيير.
سيدي الوزير أنا أستاذ مكون حاربت الغش و التسريب جاءت لجنة للتحقيق يوم 4 جويلية يوم الخروج لاجد نفسي في الدخول الموالي منقولة تعسفيا أطلب التحقيق و عودتي اللامشروطة ذهبت بجرة قلم للسيد مدير التربية للجزائر شرق و أطلب العودة الى متوسطتي بجرة قلم لقد عانيت الامرين بالنقل التعسفي العمل في ثلاث متوسطات خلال شهرين المطلوب منا أن نرى و نسمع و لا نتكلم و ليس من أجل هذا ضحى الشهداء نريد دولة القانون و الحق و العدالة هذا هو جزاء الاستاذ 34 سنة خدمة

أنا أطلب زير التربية بفتح أقسام لأولياء التلاميذ لإجتياز الإمتحانات معهم ..لأنني راني حافظ جميع البرامج لاخاطرش راني نعاودلهم كل يوم

اذا كان السيد الوزير يقصد غش الطلبة فالغش صار حقا مشروعا عند الاساتذة في امتحانات الترقية ,واني لن انسى ذلك العنوان الذي جاء على صفحة الشروق منذ امد ليس بالبعيد _ الرسل يغشون - نعم الرسل يغشون وبالمناسبة احيي الصحفي كاتب المقال على اختياره لهذا العنوان الذي يعيه الجميع من خلال قصيدة امير الشعراء واليوم هم أولئك الذين يقودون زمام الامور دون وعي ولا إمكانيات ، مفتشون ومديرون أسسوا للغش بعد ذلك ،فمعذرة ايها الطالب تلك هي بضاعتنا فلا لوم على المصنوع انما اللوم كل اللوم على الصانع

إنها الحرب التي ستعيد كل شيء إلى نصابه ، حرب ضد الغش و الزيف و التزوير) ، حرب تعيد للجزائري ضميره الذي غيبته العصابة بمخططاتها الشيطانية، حرب تعيد الأخلاق الفاضلة لمدرستنا و نشأنا و تبعدهم عن التحريف الذي لازمنا أكثر من 3 عقود.