والي ميلة يزور مواطنا تعرض للسرقة

شكرا لي أمير

بارك الله في الشعب الجزائري و على رأسهم والي ولاية ميلة وكل السلطات المحلية و كل من ساهم في مسح دموع هذا اليتيم المقهور شكرا لكم جميعا

اكبر هدية لهذا المكلوم هو توفير الأمن على مدار الساعة.

قال لي أحد الأصدقاء من هده الولاية ان ميلة لم تكن أبدا ولاية مند أن رقيت إلى ولاية وأما الولاة(أو أي مسؤول) الدين عينوا على رأسها كلهم أستغنوا بسبب أن في ميلة اشباه عباد اللي يجي يشبعوه بالهدايا حتى التخمة ولا يهمهم أن تصبح ميلة ولاية على شاكلة ولايات النمل وباقي الحشرات.

یجب السهر علی امن المواطن بدل هذه الممارسات الشعبویة التي لا تفید في شيء.

الله ايعوضك ....بصح ما فهمتش هذيك تاع تعطيلهم 50 او 60 مليون

بلا مزيتو ماهوش يصدق عليه، هذه اموال الشعب.

خطوة حميدة شكرا لي والى ميلة على هذا التظامن مع هذا المواطن الذي يتستهل المساعدة لتجاوز محنته شكرا

مع أن السيدالوالي مشكورا على حركته،إلا أني أرى وتلك وجهةنظري أنه الأفضل وحتى تكون الفائدةأهم وأعم لو يطلع الولاةورؤساء النيابة العامة دوريا أو بواسطة مساعديهم على مراقبة مايعرض على مصالح الأمن التابعة لأختصاصهم من الشكاوى المقدمة من المواطنين المتضررين من الأعتداءات الواقعةعليهم وعلى أموالهم وهل تم "إنجازها إيجابا"أم يقتصر البحث في أغلبيتها على تحرير محاضر سماع التي تبقى حبرا على ورق وتحفظ على ذمةالبحث بدون"جدوى لعدم معرفة الفاعل"كذلك إلزام جميع رؤساء المجالس الشعبية البلديةعلى إعداد قوائم دقيقة لمواطني بلديتهم وتحرير تقارير دقيقة بحالتهم الأجتماعية"سكن،عمل،صحة،دراسة ومساعدتهم بالأولوية