وثائقي فرانس 5.. هل هو حلقة من حملة فرنسية مركزة على الجزائر؟

اليرلمان الجزائر مطالب من طرفف الشعب الجزائري باصدار قانون يجرم فيه فرنساوفورا .
كما نرجو من حزب جبهة التحرير الوطني حزب الشعب الجزائري الصيل وحزب الارندي كذلك بان يساهم بقوة في اجبار البرلمان علي اصدار هذا القانون الذي سيفرض علي فرنسا الاعترافف الرسمي بجرائمها بالجزائر ابان احتلالها لوطننا الجزائر

يا فرنسا بدون لف ولا دوران ولا مكر ولا خبث ولا دهاء ولااذكاء اذا اردت ان تعود العلاقات بين البلدين علي ما يرام فهناك 3 شروط اساسية وجوهرية يجب ان تتحقق وهي:
1- الاعتراف الرسمي بجرائمك ومجازرك بالجزائر ابان الاحتلال الذي دام 132 سنة من القتل والتعذيب والتشريد والارهاب والنازية والفاشية ....--15 مليون جزائري سقطوا شهداء -
2- الاعتذار الرسمي للشعب الجزائري.
3-اعادة كل الممتلكات المنهوبة والمسروقة الي اصلها -حسب بنود قوانين الامم المتحدة - الي الجزائر وكذا الثروات .
هذه هي شروطنا وعلي فرنسا تطبيقها من اجل شراكة قوية ودائمة بين البلدين في جميع المياديين وشكرا علي التفهم

الجزائر بلد جميلة وفرنسا خرجت منها رغم انفها وبثورة الابطال. كلنا شاهدنا في المتحف الوطني بالعاصمة مدى بشاعة التعذيب الذي تعرض له الشعب الجزائري. هم يريدون رئيس موال لهم؛ وليس رئيسا حرا مستقلا. سوف تنهض الجزائر إن شاء الله وتكون في مصاف الدول الكبرى، ويجب على القادة بالجزائر وفقهم الله مراجعة اتفاقيات توريد الغاز لهم لتكون وفق الأسعار العالمية. كما أتمنى فتح الاستثمارات الأجنبية وتشجيع السياحة العالمية مع انحسار الوباء ان شاء الله. يكفي ولاية خنشلة التي كنت في زيارة لها في مؤتمر علمي بمشاركة مع زملاء من الجزائر وعلى رأسهم د. بوترعة يسرى فهي ولاية من الممكن أن تكون أروع مكان سياحي في العالم.

من 1962 وأنتم تديرولنا في هدا الفيلم والجزائر تسير من سيئ إلى أسواء بفضل لقراية اللي قراتهم فيها فرنسا . هه تقولك قراو الطلامس. بدل الفيلم هدا راه أكل عليه الدهر وشرب

الرد على هذا الوثائقي رفع من قيمة من أخرجه. لا ينبغي الرد على الحقير لأنك تعطيه قيمة لا يستحقها. عن النظر في هوية ممولي هذه القناة و من يدفع لها بمثابة الرد على من يسأل عن سبب تحامل و تكالب هذه القنواة ضد كل ما هو جزائري . إتركوهم ينبحون و يلهثون و الحراك المبارك مستمر و هذه المرة سيكون ضد كل ما هو فرنسي . الحق يقال كبار مسؤولي بلدنا كلهم عايشين في فرنسا ينهبون أموال الشعب و يحولونها إلى فرنسا لشراء المنازل الفخمة و العقارات و الإستثمار . كيف تريدون من فرنسا إحترامنا؟ فرنسا باينة تاوعنا ما يسواوش.

لعلها من باب ساندني سرا واشتمني في العلن

une
tempête dans un vers d'eau ,J'ai vu ce documentaire, en effet il est plus que nul, il a montré ce que les occidentaux voulaient voir, alcool, sexe, libertinage...rien à voir avec notre Hirak. Des doc comme celui la y en des tonnes à travers le monde sans que cela devienne une crise diplomatique, sans qu'on crie au complot...il n'y a que chez nous ou cela provoque un tel tollé, ON RAPELLE notre ambassadeur, BEN GRINA mélange tout et y voie un remake de la , me Mirwaha de 1830. Nous sommes encore un peuple Puéril, facilement manipulable, il suffit d'un rien pour

اين ابناء فرنسا

قديما قالت العرب:الكلاب تنبح والقافلة تسير.
نبح الكلاب لا يضر السحاب.

الجزائر أمنا و نلبسها كما أردنا
وأبناء فرنسا تحبوا تخلوها عريانة انتم احرار

لماذا ترفعون من قيمة الحركى و تردون عليهم ، لا يستوي الشهيد و الخائن كما لا تستوي الظلمات و النور ، دعكم منهم سينبحون ثم ينبحون كما نبحو قبل الاستقلال فذلك طبع فيهم ، فلا يوجد في العالم كله مركز لإعادة الوطنية فأصلا هم لا يستحقون السجن

وثائيقي بانية خبيثة و كومبليس لعبة مكشوفة يشبه لعبة صفرة تربح مع حزب الرندو المفبرك ايام تسعينات ضد شرعية و لضرب الاحرار الشرفاء اغلبية الشعب المقهور

طبعا. الرد على هذه الوثائقيات لا يكون بالحجة. بل يكون رد شعبوي خالي المضمون. تحريض الشعب على فرنسا والفرنسيين في الوقت الذي يهرب فيه زعماؤنا المجاهدون بالكعكة. أنا لم أر هذا الوثائقي. قد يكون فيه كذب وتدليس ولكنه ليس كله كذلك. لا تقولو لي أن الجزائر صارت امريكا والفرنسيون غاروا منا.

حرب فرنسا على الجزائر مفتوحة على كل شيء تقريبا دبلوماسيا واعلاميا وثقافيا وكذلك زمانيا اي لا حدود زمنية لها ومن يظن ان فرنسا ستتراجع عن عدوانها فهو ساذج لذا فعلينا كجزائريين بمختلف مستوياتنا واينما كنا في العالم ان نضع في اذهاننا بشكل ثابت ومستمر عدوين لدودين خطيرين وهما فرنسا والكيان الصهيوني ثم بعد ذلك كل من ينفذ اجندتهما العدائية لبلادنا فهو مثلهما اذا كان داخليا فهناك قوانين الجمهورية تطبق عليه بصرامة واذا كان خارجيا فيعامل على ذلك الاساس لأن المستهدف هو الجزائر وخلاصة القول هو وبعد ان حقق الحراك هدفه الاسمى فقد دخلنا في ما هو اهم وعلى الاعلام ان يقوم بدوره في توعية الغافلين عن هذه الحقائق