وزارة التربية تعيد تكوين مستخدميها بصفة جذرية

والصورة ان دلت على شيء فإنما تدل على تانيث قطاع التربية. والقادم اعظم ، والله المستعان.

التكوين المتواصل يرفع المستوى

النساء في صورة تقول الكمرة راحت للحبس
نساء في سجون الجزائرية ليس لهم مظهر تاع مرأة مثقفة
فهمها كما يقول رأسك نحن تأكدنا من إختلافنا
كثرو العروبية الجزائر تنتج البك بك العروبية لجابو اكوليرا تاع السخ
قارنو المدن الجزائرية بين عشريات
ناس غير قابلة لتطور

المفهوم الحالى هو أناس إشتغل من عقود على تحطيم الجزائر من ذخل
فشتغل على الجزائري والجزائرية حطم المدرسة البرنامج الكتاب المدرسي وطريقة التكوين رجعت بدائية ونظرية
الشعب رجع جاهل ولا يرى جهله يعتقد ويعتمد على دبلوم لكن دبلوم مدرستنا لايساوي شيئ
رجعون إلى نقطة الصفر خطة جهنمية رجعنا إلى الوراء لم نزدهر علميا ثقافيا .

لما تقول التكوين المشكل من يكونهم بمعنى الذي يفترض أنه مكون هو أعمى كما هما
لرفع المستوى لازم نرجع إلى Les coopérants enseignants
ماتصور شيئ مع المعلم يخون أو يسرق أقلم التلاميد
في كل الأطوار أحسن الجزائري تحاز إلى خارج عوضوهم بأساتدة من خارج متخصصين
ممكن حتى الأطباء تهتم بالمدرب كرة القدم إهتم بالتربية
المستوى هبط نرفعه بطرق عصرية

المصيبة في التعليم ناشئة في مديريات التربية فهي مقبرة اي مشروع اصلاحي وهذا راجع لنوعية التاطير بدء ممن هم على راس هذه المديريات الى رؤساء المصالح الى رؤساء المكاتب الا من رحم ربك

إنها تنفد في برنامج اليونيسكو بإشراف فرنسي الدي هدفه تجهيل اطفال الجزائر حتى يسهل تدميرهم مستقبلا. بن غبريط عدوة للجزائر أبدا أن تكون جزائرية.

التكوين....كم في حاجة نحن الاساتذة اليه عندي 10 سنوات عمل لكن لم نتكون الا في المرسة العليا على المفتشين التحرك في هذا المجال وتكثيف الزيارات يكفي اني لمدة8 سنوات لم اراقب من طرف المفتش...للاسف....

المصيبة يا أخت نشيدة، 90% من هؤلاء الأساتذة و في كل المستويات ليس لديهم الرغبة و لا الإرادة في أداء هذه المهنة على اكمل وجه، أتفهم حماس و جديّة السيّدة الوزيرة و لكن و بحكم تجربتي في الميدان أؤكد لكم أنّه من سابع المستحيلات أن نصل إلى أيّة نتائج مرضية بهذه الكيفية التي تتمّ بها مسابقة توظيف الأساتذة و ما يصاحبها من كوارث و الفاهم يفهم، فمن غير المعقول أن يكون معلم الغد بهذه الصورة حتّى لا أقول شيئا آخر، و من جهة أخرى كيفيات التكوين التي تطبعها الارتجالية و انعدام التخطيط فقط "لمهم و احكيلهم و املي عليهم أيّ شيئ" و الله هذا ما يحدث و لذلك أنا واحد أتحصر بشدّة على هذا الوضع ؟؟؟؟

المصيبة يا أخت نشيدة، 90% من هؤلاء الأساتذة و في كل المستويات ليس لديهم الرغبة و لا الإرادة في أداء هذه المهنة على اكمل وجه، أتفهم حماس و جديّة السيّدة الوزيرة و لكن و بحكم تجربتي في الميدان أؤكد لكم أنّه من سابع المستحيلات أن نصل إلى أيّة نتائج مرضية بهذه الكيفية التي تتمّ بها مسابقة توظيف الأساتذة و ما يصاحبها من كوارث و الفاهم يفهم، فمن غير المعقول أن يكون معلم الغد بهذه الصورة حتّى لا أقول شيئا آخر، و من جهة أخرى كيفيات التكوين التي تطبعها الارتجالية و انعدام التخطيط فقط "لمهم و احكيلهم و املي عليهم أيّ شيئ" و الله هذا ما يحدث و لذلك أن واحد أتحصر بشدّة على هذا الوضع ؟؟؟؟

من المفترض هدفى وزارة التربية 1- الجودة فى التكوين وتحسينها (ameliorer la qualité de la formation ) 2-تحسين نسبة نجاح التلاميذ .... الان الامور تغيرت : لم يصبح مثلا دور الاستاذ فى القسم فقط وانما اصبح له احتكاك بالمجتمع برمته ... لهذا يجب على السلطات العليا اعادة النظر فى طريقة التعامل مع قطاع التربية واعتباره استراتيجيا وعلى السيدة الوزيرة تفكيك القنابل الموقوتة مع الشريك الاجتماعلى للتفرغ الى المعضلات الكبرى