وزارة الصناعة: تصريحات آيت علي أخرجت عن سياقها العام

وزارة الصناعة ليست أولوية أو حاجة اجتماعية لكي تقوم الدولة بانشاء منصب كهذا

توفر السيارات لمواطنيها باسعار في متناول الجميع الا في الجزائر تباع السيارة بثلاثة اضعاف حتى اربعة اضعاف سعرها و بادنى شروط و مقاييس الامن و السلامة و الرفاهية و هذا بشهادة الخبراء في الجزائر و خارجها , باختصار انتظرنا ان ترخس الاسعار بعد زج مدراء تركيب السيارات و وزراء و رؤساء حكومة العصابة في السجن و اذا بنا نجد الحال كما كان اثناء فترة العصابة فلا السيارات هبط سعرها و لا السيارات الاقل من 3 سنوات سُمِح باستيرادها بل زادت معها الرسوم و الضرائب و استحدثت ضرائب البيئة على ظهورنا و حتى سعر الوقود زاد ب 100 % في مدة ال 5 سنوات الاخيرة , فما يسعني إلا أن أقول لك أنت كذاب و تكذب على الشعب

هذا وزير الصناعة آيت علي الذي يقول "ان السيارة السياحية ليس اولوية حتى تساهم الدولة في تضحيات مالية فقط من اجل بعض الناس الذين يريدون هذه السيارات " فأقول لك بعدما اتفق اهل الرأي و الخبراء و علماء الاجتماع و الاقتصاد و الناس اجمعين على ان السيارة البسيطة الرخيسة و ليست الفارهة قد اصبحت من الاولويات المهمة خاصة في العقد المنقضي من القرن الواحد و العشرين و هذا نظرا لقلة و سائل المواصلات و الحافلات مكدسة و تأتيك الا بعد ساعة او اكثر و فقدان الوسائل الاخرى مثل الميترو و الترامواي في اكثر الولايات و سيارات الاجرة أجرتها غالية على كثير من المواطنين , فكثير من الدول توفر السيارات لمواطنيها بـ

le problème c'est dans l’appellation et la définition d'un véhicule. lorsqu'on dit véhicule touristique on pense que l’Algérie va faire du tourisme. alors qu'une petite citadine de petit moteur est un véhicule utilitaire pour aller au travail. cette voiture coute mois de 5000 dollars et l'etat autorise a chacun de sortir 7000 dollars
le peuple ne veut pas faire du tourisme comme le dit le montréalais du canada.
les gens veulent un véhicule pour aller travailler.

الشعب الجزائري ليس ضروريا ان يأكل اليايوت . الشعب الجزائري ليس ضروريا ان يركب سيارة . مالذي تغير !!!؟

لصاحب التعليق 36 بشير : : أولا : تقول الحكمة : Quand le sage désigne la lune, l'idiot regarde le doigt. أي عندما يشير الحكيم إلى القمر، ينظر الغبيُّ إلى إصبعه . ثانيا : الفرنسية التي تحدث بها ( اذا تحدث بها طبعا ) هي لغة تعلمها في المدرسة العمومية الجزائرية بل هي لغة اجبارية في كل مدارسنا رغم أنها رفضت اختراق ذوي العقول المتحجرة وبالتالي فهو لم يستوردها من الخارج . وثالثا : من الأفضل أن يفكر الجزائر في المشاكل الحقيقية التي نتخبط فيها وكم هي كثيرة أو يصمت وذلك أضعف الايمان بدلا من الخوض في الأمور التافهة

نفس سياسة علبة الياوروت

تصريح وزارة الصناعة التوضيحة هل كانت بالعربية أم بالفرنسية التي يُفضل السيّد الوزير أن يُخاطب بها الشعب الجزائري ؟

شكرا شكراهذه الجزأءري الجديدة الدولفين أعطاه ليجيبو الخردة بسعر رمزي و الشعب أحسبولو أسطوانة اويحي الضريبة على السيارة الجديدة +ضريبة الاسطوانة اويحي +ضريبة البيئة +ضريبة الجمركة +ضريبة السير في الطريق!ضريبة البركينق +ضريبة المازوت هكذا تصبح السيارة محمولة الضرائب 500 مليونتولي إماراتي ب150 مليون التي كانت بجميع الضرائب 39 مليون. مصطفى

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سيادة الوزير يتحدث و كأنه سيتصدّق بالسيارات على المواطنين!! أتركونا نشتريها بأنفسنا، و دسّوا مزيتكم عندكم.

المحزن في الأمر انقلاب خطابه 360درجة..لما كان يجوب البلاطوهات كانت تحليلاته تصب في صالح المواطن البسيط.. و لما استوزر أصبح خطابه طامة على نفس المواطن.. السيارات في العالم نزلت أسعارها إلى النصف ويجد المصنعون صعوبة في تصدير سياراتهم.. فالسؤال المحير لماذا لا تستغل الفرصة حتى يستفيد المواطن البسيط... صدق من قال إذا أردت أن تعرف طينة شخص ما اجعل منه مسؤولا.. ما نتمناه هو أن يكون لهذا الوطن مسؤولون يفكرون فعلا في عيش كريم للمواطن...

لماذا المعلقون يقارنون أنفسهم بالأوروبيين في الرغبة في سرعة إقتناء السيارة في ظل شح الموارد المالية حاليامن العملة الصعبة عندما كانت هذه الأخيرة متوفرة بلغ حجم إستيراد المركبات بكل أنواعها أكثر من نصف مليون و بمبلغ يزيد عن ستة ملايير دولار مع العلم أنه حاليا عدد السيارات في حالة سير يتجاوز 06 مليون مركبة وعدد السكان 44 مليون نسمة و بالمقارنة بمصر يبلغ عدد السيارات في حالة سير سنة 2019 -12 مليون مع عدد سكان يفوق 100 مليون نسمة أما المغرب نجد عدد السيارات في حالة سير يبلغ 4 مليون سيارة سنة 2019 وبعدد سكان 40 مليون نسمة مع أنها تصنع أكثر من نصف مليون سيارة سنويا .

un ministre contre le peuple

Je pense qu'il a raison un peuple qui produit rien et qui veux la belle vie !!!!!

السيارة ليست من الاساسيات هدا صحيح ولاكن يا اخي الوزير تكون كدلك عندما يكون هناك شبكة نقل متطورة تضمن رفاهية المواطن زيادة على دلك التحدت عن متل هده الاوليات ليست من صلاحياتك انت الهدف الاساسي لك كتقني في هدا الملف هو توفير سيارة بسعر معقول لالطبقة المتوسطة و بالنسبة لتركيب السيارات اعتقد انه مشروع وهمي لعدة اعتبارات يعني انه لا يعتبر اولوية بالنسبة للبلاد في الوقت الحالي ادن يجب ترتيب الاولويات وشكرا

يا سى الوزير اذا انت عاجز عن تسير قطاع الصناعة الاستقالة ليست عيب. واخطيك من الكذب و التماطل من شهر ماي كنت تقول دفتر شروط راه واجد و اليوم اجي تكذب و تقول شهر جويلية يصدر الاستقالة ليست عيب

Salam, il a totalement raison pour la masse populaire il ya d'autre priorité comme la santé l'education et le droit de travaille, le transport peut etre reglé par le transport commun , ou sont les bus de l'etat les trains il est preferable pour l'algerien et l'envirenement d'avoir des j transports communs disponible que d'acheté une voiture

الجزائري يريد امتلاك كل شيء : بيت فاخر وسيارة فارهة .. الخ لكن لا يريد النهوض باكرا ولا يريد العمل والجد الى ساعة متأخرة من الليل ولا يريد الحياة البسيطة أي الاكتفاء بالضروريات و الاستغناء عن قلب اللوز والزلابية .. الخ من أجل أن يتمكن من توفير واحتياط بعض النقود لتحقيق رغباته وأحلامه
الجزائري لا يعلم بأن تحقيق رغباته : امتلاك السيارة ... الخ لا يكون بالنوم الى ما بعد صلاة العصر ولا بالتسكع في الشواع والساحات العمومية ولا بقضاء ساعات طوال في المقاهي ولا بمتابعة المودا : تغيير هاتف نقال كل أسبوع أو التردد على صالونات التجميل والحلاقة مقابل مبالغ خيالية تصل الى مليون سنتم .. وما خفي أعظم

و هل من الأولاوية صرف مال قارون على الوزراء و نواب البرلمان بغرفتيه و الولاة و رؤساء الدوار و كبار الضباط في مختلف الأسلاك و...و...و...
نعم السيارة الفردية ليست أولاوية المواطن عندما يكون النقل العمومي في متناوله كما و كيفية في اي وقت يريده.
و شتان بين الثرى و الرثريا.

مصيبة المسؤولين عندنا ان كل تصريحاتهم يتم إخراجها عن نطاقها. لو كانت عندكم ذرة حياء لما قبلتم حكم الشعب الذي لا يستطيع فهم تصريحاتكم.

اغلبية المعلقين طحوا على هذا الوزير كالصاعة و هم لا يستطعون شراء حتى دراجة
تجيدون الا النقد فقط
الله يهدي ماخلق

لن أخوض في ما قاله، فقط أضم صوتي للمعلقين المطالبين بشبكة نقل في أعلى مستوى تجعل من إستخدامها يغني ٌعن إستعمال السيارة سواأ لملاكها أو لا، ترك السيارة مركونة في المنزل لكثير من الٱحيان
و قضاء الحوائج بوسائل النقل شيء عادي في أوروبا أو الجمع بين وسائل النقل و السيارة الخاصة أمر مألوف للأروبيين.

خذه التصريحات الغير مسؤولة من طرف وزير تدل على عجز المسؤولين في إيجاد الحلول للنهوض بالاقتصاد و توفير ما يحتاجه المواطن. الحكومة التي تلجأ إلى جيوب المواطنين و الضرائب فهي عاجزة و لا تستحق تسيير شؤون البلاد.

وزير عندو حق يجب تفكير ليس في استيراد سيارات بل في تقليل حوداث مرور لماذا لا نتكلم بوضع طريق خاص بشاحنات دات وزن ثقيل . ونقص سير سيارات عندنا مساحات كبير لكن اسف طرق مضيق فوضة في بناء فيلات اصبح انسان يمشي على طريق من كثير بناء وكثرة سيارات كل بيت فيها عشرين سيارة مع اخير يشتكي من معيشة العالم مزيف

السيارة من الأولويات والله أخدت جاري بسيارتي الخاصة لأنه حدث له إنفجار APPENDICE لو لم أكن متواجد لمات، الإسعاف غير موجود في مصلحة الاستعجالات،وحتى أخده لعمل فحص بالأشعة ثلاتة مرات الإسعاف غير موجودة،،،،إذا على الوزير أن يحلل ويناقش نفسه

الدي يقول ثم يتراجع معناه ليس هو من يفكر بل يوجد من يفكر بدلا عنه وقد يكون من وراء البحار والمحيطات ويتكلمون لنا عن الكفاءات. الكفاءات تم تهجيرها تهجير حتى تبقى الجزائر تسير من طرف هؤلاء الروبهات.

الصينيون يركبون الدراجات من أجل الوصول ونحن نريد السياره ومدامه

متى يتوقف مسؤولونا عن الكلام ويبدؤون العمل في الميدان فكل يوم يطل علينا الرئيس او وزير او رئيس الحكومة ليقدم لنا فتاوى محددة في سياق معين لها مؤشر واحد وتنبئ بالفشل الحكومي وتمهد له ،فعلى هاته الحكومة ان تبرهن للشعب على وجود قطيعة مع السياسات الحكومية القديمة وان الجزائر الجديدة تضمن تكافؤ الفرص والعدالة وتمنع الاحتكار والتمييز وتشجع العمل والاستثمار وتمنع التبعية وتضع كل سياساتها على الطاولة للنقاش والاثراء بكل شفافية والا فلترحل وتعلن عدم جدية الدولة العقيمة فيل التغيير وعدم ايمانها بان الجزائر لكل الجزائريين وان الكفاءة اقول الكفاءة وحدها من تسير وتحكم البلاد لا شرعية غيرها تاريخية كانت اوا

هاذوا الناس عاشو الستينات بقات فيهم سلوكات السنوات او العقود الماضية.
الان يا اخي ااسيارة من نوع QQ او Atos بثمن 3000 اورو . ماكنة خياطة صغيرة او ماكنة تعبءة ثمنها عشرة الاف اوروا. لماذا الناس يطلبوا BMW?.تقول بعض الناس ليسوا على كوكب الارض.غالقين على نفوسهم في مكاتب و عايشين في الاربعينات والخمسينات
هاذوا لا يدخلون الانترنت و شوفوا واش صاير في العالم؟QQ و atos ماهي الا دراجة نارية باربع عجلات..و الحكومة تراها ..BMW..و الحكومة صرحت بنفسها زوج ملايير دولار خرجوا من اجل مكاتب الدراسات. و الدراسة عبارة عن كتاب او اطرحة دكتورا. الحكومة شرات كتب بمليارين. بما يعادل نصف مليون سيارة

من 1963 و الي يجي يحكي على التقدم و التنمية، و يروح بلا ما تنموا حتا حاجة، مع احتراماتي لكافة الشعب، لن تقوم قائمة لهذا البلد، و هذه المهزلة التي نعيشها، ما هي الا ذر رماد في اعين الناس. حراك ، و نهضة، و و و ،الرشوة خلاصت، المعريفة خلاصت، السرقة حبست، و المحكمة تنقات. ياو نسكت خير ، الي كانو مازالو و يجي واحد من صحاب الباتا ياورت يقلي على الي حرقو الزيت.

فعلا شعب متنمر يشتكي الفقر والفاقة ويقول (اح) من فاتورة الكهرباء ..اهتز لما توهم ان السارة زادت قيمتها .. تساءلت هل نحن شعب غني الى هذا الحد وهذا امر جيد ان كان صحيح، اتكلم هنا عن الشعب وليس عن الدولة لان هذه لا تكفيها حتى اموال قارون ولا يمكن ان تعنرف بما لديها.. ام اننا تاففنا لمجرد المشاكسة .. مواطن ليس لديه سكن يريد شراء سيارة ب 300 مليون واكثر وهذا امر فيه مفارقة عجيبة .. تحتاج لعملية تشريح على طاولة خبير اجتماعي ليفسر حال هذا المجتمع يعجز عن دقع فاتورة الكهرباء ولا يتردد في انفاق مبالغ ضخمة على الرفاهية ؟؟؟؟ هذا شعب غني ام فقير . ؟؟

نفس عقلية النظام السابق من الياوورت غير ضروري إلى السيارة غير ضرورية من البطالة إلى الفقر ومن الصحة إلى الموت ومن الحرڨة إلى الإنتحار .

أكبر شعب نڨراش في العالم عن حق و باطل. في المقابل ما دام هناك طبقة فاسدة مفسدة شفطت و تشفط موارد الدولة فلن يستطيع أحد وقق التنڨريش. لا بد من سيف الحجاج على المفسدين. العدل أساس الملك.

المشكل ليس في المتلقي كما تريدون أن تبينوا بل كل هذه المشاكل تأتي من عدم تمكن هؤلاء الوزراء من مخاطبة الشعب بأسلوب جيد ومتواضع ومفهوما لأنهم ببساطة يتحدثون إلينا بعقدة الفوقية كمن يضع نفسه في مكان الرازق.....

هذا هو الترشيد الحقيقي الإيرادات الجزاير، من يريد كسب سيارة فليلعب لعبه ويجلب سيارة التي يعتبرها ضرورية من ماله الخاص لا من المال العام...نحن نمر بأزمة مالية خانقة ..

تبرير غير مقبول لأن الاحتجاج بالمحافظة على العملة يبدأ من السكوار الذي لم تتخذ الدولة بشأنه أي إجراء من حق كل مواطن قادر أن يمتلك سيارة و ليس من حق وزير الصناعة أن يحدد للمواطنين أولوياتهم فهم أعرف بشؤونهم .

متى رايتم مسؤل وا حد يتحدث بالمنطق ويقف في صف المواطن وما حادثة الياؤرت ببعيدة.الكل يقول انا انا انا .

هذا الوزير يريد ان يعيش هو في رفاهية والشعب يكون عبيد له ولكبار المسؤولين
اني ارى الامر خطير ويتجه الى اخطر ما كنا عليه والدليل اصبح الولاة والوزراء وكبار المسؤولين يتخذوا قرارات عشوائية واستفزازية تجاه الشعب الجزائري

أوافق تصريح السيد الوزير إذا كان بهذه الصيغة من حيث ترتيب الأولويات، والأولويات من أهم الاستراتيجيات في عملية التوازن الاجتماعي، فلا يعقل بذل مال في الكماليات وحتى ولو علمنا أن السيارة من الضروريات نستطيع وسمها بالضروريات الكماليات، لكن ضروريات الضرويات يجب بذل الوسع من أجل التوسعة على المواطن من حيث التعليم والسكن والصحة و الغذاء والمرافق العمومية الاستراتيجية، ولنبتعد عن التدقيق في لسان المتحدثين وتتبع عثراتهم.

الوزير عند الحق وهو يعلم ما يقول, نحن واثقون من منهجك السليم الذي يخدم البلاد

هذه في الدول التي اختلط عليها الحابل بالنابل وتبرر بان السيارة ليست ضرورية اما الدول التي تخطط لاخراج البلاد من اي تاخر في اي قطاع كان او اي نقص لضروريات المواطن يتم عبر سياسات واضحة ومؤسسات ثابتة قوية عبر عقود من الزمن وليس تخطيط ظرفي يذهب حيث يذهب الوزير وبغض النظر عن طروحات ايت علي ولا نشك في نواباه لكننالا بد ان نعترف للشعب الجزاءري اننا مازلنا بعيدين كل البعد عن مطالب وطموحات شعبنا الذي يستحق كل عيش كريم وهو الذي ضحى بالنفس والنفيس عبر احتلال فرنسا وقبلها ودفع الثمن باهضا ليس فقط لكسب سيارة متواضعة يذهب بها لستر عورته مع زوجته واولاده في وقت لا توجد فيه وساءل للنقل نقول على الاقل مريحة ول

كان شئ لم يتغير فهذا يذكرنا بتصريحات الياغورت و الكاشير للحكومه السابقه عندما توفر الدوله وسائل مواصلات تحترم ادميه المواطن فسوف لن يشتري سياره لانه لن يحتاج اليها و في النهايه لا يحق للوزير ان يكون وصيا على المواطن يقرر له حاجاته

حسب كلام الوزير المواطن الجزائري ليس بحاجة لسياراة لأنها من الكماليات وشعوب مالي وموريتانيا وسينغال التي تقتني بسيارات مستعملة ارخص منا واش غادي تقول ؟ والتشاد التي تملك ربط الوساٸل النقل احسن من الجزاٸر...ولا نتكلم عن روندا واثيوبيا الذين شيدوا عدة مصانع منها السيارات وبنيات تحتية كنقل...سياسة عهد بوتفليقة جلبتنا سوی مسخرة الامم

السيارات ليست ضرورية للمواطن!!!...حتى الجزائر لا تحتاج وزير الصناعة ، لأننا لا نملك صناعة أصلا

الجزائري لا تهمه المشاكل الحقيقية للبلاد ولا التحديات وحتى المتابع لتعليقات الجزائريين حول مشروع الدستور فكلها تعليقات على الأمور الثانوية في وقت لا أحد يتحدث عن الفصل بين السلطات أو حقوق المواطن او صلاحيات الرئيس... الخ والجزائري تهمه منحة 5000 دج أكثر من المستقبل الدراسي لابنه
والجزائري يعشق السيارات حتى النخاع والدليل أن غالبية شباب الاونساج قدموا ملفاتهم للحصول على القروض ليس من أجل انشاء مؤسسات مصغرة كما كان يقال لنا بل من أجل شراء السيارت و الأ كثر من ذلك الجزائري يعيش عشرات السنين في بيت قصديري يركن أمامه سيارة سعرها أحيان 400 مليون وأكثر وما خفي أعظم

لنضع النفاق جانبا ولنكن واقعيين ولو مرة في ... ورغم أننا وهذا النظام خطان متوازيان ومنذ الاستقلال الى تاريخ اليوم 11 جوان 2020 ورغم كل ما يقال عن النظام ورجالاته ومنذ الاستقلال ..... الخ لكن نعم السيارات وفي كل دول العالم بما فيها المتطورة تعتبر كمالية وليست أولوية فما بالك بدولة شعبها مستهلك لا ينتج بل ينتظر كل شيء بالمجان : الدراسة والعلاج والسكن ... الخ بل وفي كل دول العالم هناك شريحة من المجتمع لا يمتلكون سيارات في جنوب افريقيا 85% من المواطنين لا يمتلكون سيارات النمسا 50 % الصين 70% الهند 80 % ... فالسيارة لا تختلف عن السياحة فهي كمالية وليست أولوية

السيارة غير ضرورية فقط لك معالى وزير الصناعة يمكنك قيادة الدراجة هواٸية مثل رئيس وزراء هولندا

كلامه اليوم لما اصبح وزيرا غير كلامه الذي يقوله من خلال شاشات التلفزيونات الخاصة هو ضد الزوالية يركب غير هو في السيارة

العين لمدورة و الغايرة .. °-°

كم مرة سمعنا ردا رسميا على هذا الشكل : "...التصريحات أخرجت عن سياقها..." هل هذا يدل أن المسؤولين في بلادنا لا يجيدون حتى التصريحات؟

صحيح يا وزير لأن نحن كما قال ولد عباس خير من السويد...ووفرتم قطارات السريعة وعابرات الصحراء وتراموي ومتروا وحافلات عصرية بكل البلاد وشعبکم لا يحتاجون يمشون علی الاقدام لساعات في الصحراء وجل المناطق البلاد والمناطق الناٸية لانهم عندهم بريفريک ..وسيارات هي كماليات وفروها لحي الصنوبر وحيدرة وبقية الاحياء الراقية بالوطن

نعم سيدي الوزير معك حق المواطن الجزائري ليس بضرورة أن يشتري سيارة ..لأن الدولة الجزائرية وفرت في كل ولاية طرامواي ومطرو والكثير من الحافلات العصرية وكذلك يا سيدي الوزير الدولة وفرت في المناطق الجبلية بما يمسمى téléphérique شكرا سيدي الوزير قراركم وكلامك صائب ?

لا حول ولا قوة إلا بالله

سياسة موحدة للأمة العربية هدفها بقاء المواطن العربي يفكر بالضروريات فقط ويحلم بالكماليات والرفهيات خلقت للأجانب

من سيصدقكم ؟ المشكل اساسا هنا .

لقد انكشفتم! فلا تغطوا الشمس بالغربال. كلما ظهرت نواياكم قلتم: لا نقصد ذلك، و حديثنا أخرج عن سياقه.
أخبرونا هل يمكننا اقتناء سيارة جديدة هذا الصيف؟

رجعنا لتصرفات المسٶولين المهينة لشعب التي عرفناها في عهد بوتفليقة هل نسي هذا الوزير انه مسٶول وكل شيٸ سواء كلام او افعال سيحاسب عليه امام خالقه وهل نسي من انتخبهم

نحولو الطونوبيل واعطوه حمار يسوق بيه

ليس عيب سيدي الوزير أن يطالب الشعب بأن يعيش مثل باقي الشعوب الإفريقية . حتى لا نقول الأوروبية أو الآسيوية او الأمريكية .

,
أنا معك ليست ضرورة كالاولويات التي ذكرتها من سكن و صحة و تعليم ...الخ و لكن يجب على الدولة ان تقدم بديل لنقل الجماعي كمترو يتاجوز مساره مسار حديقة العاب و حافلات ليست بالخرذة و عبارة عن توابيت و يسيرها سعاليك يفرضون منطقهم يعملون كيف و متى يشاوءن و في الاخير ان لا يبقى المواطن ينتظر هذه الحافلات إلى ان يفقد الذاكرة و ينسى وجهته.

قولوالنا واشقال بالضبط

لقد أصبح وزيرا الآن .....فهو يخمم تخمام الوزاراء السابقون .....أنه الكرسي يا صديقي

السيارة ليست اولوية لكن في البلدان التي تملك شبكة نقل متنوعة ومتطورة وكثيفة لا يحتاج المواطن فيها الى سيارة ومع ذلك تصنع هذه الدول اجود انواع السيارات في العالم لماذا يا ترى لأن هذه الدول توفر الخيارات لمواطنيها بين ما هو عمومي وخاص وتنظمه ثم تصدر الفائض اما في بلادنا فإن النقل شبه منعدم حتى في المدن الكبرى وما جاورها ليصبح امتلاك سيارة اهم من اي شيء آخر لقضاء المشاغل اليومية في ظل نقل شبه منعدم ومتخلف اذا توفر ورديء ومع ذلك تجد المسؤول عوض ان يبحث عن الحلول والسبل للخروج من التخلف في هذا القطاع يتحجج لك بكلام يوضح في الحقيقة سبب تخلف بلادنا ثم يخرج لينفي وهكذا يستمر الوحل في الردائة والتخلف