وزارة الصناعة تعتمد أول جهاز تنفس اصطناعي 100 بالمائة جزائري

المغرب انها الامس صنع 30 جهاز من 500 جهاز تنفس صنع مغربي ك دفعة اولى ومن المفترض تسليمها الاسبوع المقبل كما يقوم بتصنع و توزيع 3 مليون كمامة في اليوم وسيرفع الانتاج الى 5 مليون كمامة في اليوم ب نهاية الاسبوع الجاري.

jتساؤل هل يقبل معهد باستور الجزائري عفوا الفرنسي هذا الاختراع كما قبل دواء بوناطيرو مادور هذا المعهد في بلادنا الذي يحطم الكفاءات الجزاءرية و الافكار الجزائرية ان عمله لمشبوه

شــفـت كفـاه مـا صبحـوش أيأمنـوا
كـان ولـد يـكـذب علـى أبيـه و مـن كـثـرة كـذبه قـال لـه أبـوه : يـا ولـدي سيأتـي يـوم تقـول فـيـه الصـح و مـا يأمنـوكـش.
هـكـذا أصبـحـت جـرائـدنـا
ســـؤال : هـل مكـاش انحيـاز أو نـفـخ فـي هتذا الـمقـال

أنا دكتور في هندسة الكهرباء. أعرف أن الخبر ممكن جدا. من ليس لديه تكوين علمي عال: لا تعلق على الخبر.

مسألة حياة او موت.لا يجب الانتضار. .اجتمعوا ليلا او نهارا وليبدأ العمل في غضون يوم لو كنتم جادين

ممتاز. ان شاء الله تصبح الجائحة فرصة لميلاد صناعة الادوات الطبية في شمال افريقيا, مسيرة الالف ميل تبدا بخطوة.

سبحان الله تعبنا من هذا النقد السلبي اي مبادرة او اختراع او علاج جزاءري الا وتجد تعليقات ساخرة محبطة من بعض عامة الناس الفاقدين الثقة في نفوسهم قبل غيرهم .
اثمن واقدر واشكر كل من يسعى لخدمة الآخرين ومساعتهم بالقليل اوبالكثير وخصوصا في بلدنا الحبيب الجزاءر،"""ومن لم يجد فبالكلمة الطيبة""""

يا جماعة، البحث و الإختراع شيء جميل و يجب تشجيع كل من يقدم شيء مفيد للبلد لكن في هدوء و صمت.
أولا: الأعداء بكل أنواعهم في كل مكان خاصة على الأنترنت و يتركوا بلدا مسلما ينجز شيئا مفيدا يتخلص به من سيطرتهم.
ثانيا: كفانا من "تراك الفم" و الفخر الزائد عن حده ( تضخم الأنا )و هو مض الجزائريين الخطير. الدول و الشعوب تعمل في صمت و نحن مثل الدجاجة : تصدع رؤوسنا بالصياح كلما باضت بيضة.

-

نحن نعلم ان فرنسا . تعتبر من الدول الاكثر تطورا في
مجال الطب . خصوصا في صناعة الاجهزة الطبية . الخاصة بالانعاش و العمليات الجراحية . نتمني ان يحصل علي الموافقة . من طرف الرئيس الفرنسي ماكرون . و ان يرسل بعثة خاصة تقوم بدراسة الجهاز و تعطي الضوء الاخضر لبدء شراكة اقتصادية بين الدولتين . و تحسب نسب الفوائد . 90 بالمئة لفرنسا و 10 بالمئة للجزائر . مثل استثماراتهم في حقول الغاز . للنهوض بالاقتصاد الوطني

فرصة لتشجيع المنتوج الجزاىري و تحسينه لابد من العمل سويا مع كليات الطب مع الطلبة الباحثين و التقنيين المهنيين لصناعة الاجهزة الطبية المختلفة في الجزاىر ليس فقط اجهزة التنفس اجهزة تصفية الدم اجهزة مراقبة نبضات القلب ...

يجب اعطاء اهمية كبيرة للبحث العلمي وذلك بوضع الباحث الكفء والمناسب في المكان المناسب مع توفير كل الامكنيات المادية والمعنوية لكي نسمح للباحث تفجير كل طاقاته.كما يجب التنسيق مع مختلف مراكز البحث في الذاخل و الخارج حيث موجدين الباحثين الجزائريين.وفي الاخير اناشد اصحاب الضمائر الحية في هذا البلد النهوض بهذا الجانب وذالك بخلق جو التنافس وتكريم اصحاب المشاريع الدافعة للاقتصاد مع اظهاار هؤلاء في الموائد المستديرة للتعريف بهم وباخترعاتهم.
قلت هذا لاني ارى ان هناك اهتمام باشياء لا تطور البلد في شيء مثل الرقصو الغناء و تركنا كل ما يدفع بالبلاد نحو الرقي و الازدهار.

الأزمة تلد الهمّة. كل ما نعانيه في هذه الظروف، سببه السياسات الغير مسؤولة و الغير الكفيلة لقيادة شؤون البلاد.

راكم اتجربو امليح علىبالكم طبيا يجب تحمله التشغيل 15 يوم دون انقطاع للمريض الواحد
وين راهي الشركات المعروفة بالتصنيع الاكترني كندور ايريس

وقد يكون هذا الابتكار صورة طبق الأصل لابتكار لقاح الكورونا لبوناطيرو ودواء رحمة ربي لزميله زعبيط . وقبل أن أكتب هذه التعليق المقتطب أعلم جيدا أنه سوف يتعرض لهجوم شرس من قبل فيروس التصويت بالسالب وبعده وابل من الاتهامات بأننا أعداء الوطن وبأننا نعمل لصالح الصهيونية والأمبريالية العالمية ... وغيرها من الاتهامات التي يحترفها كل من لا حرفة له

الغش والكذب هو السيمة الوحيدة التي هي مئة بالمئة جزائي في البناء في الصناعة في الزراعة في الاستثمار في الخطاب السياسي وحتي الديني كذب ونفاق وغش وخداع .المهم قدرة العقل البشري في التاقلم مع كل ما هو جديد شيئ عظيم وعن قريب سيصبح الكلام عن كرونا حديث عادي جدا ولا داعي للتهويل اما البزنسة بهذا الوباء وفي هذا الضرف فهو جريمة .ثم ان وفي مثل هذه الضروف يروض الساسة شعوبهم ويمررون مشارعهم عن طريق التهويل والتخويف والاعمار بيد الله

شكرا للشروق المحترمة على نشر هذا التوضيح:
في تعليقي السابق كتبت (كورونا علمتنا أن نقلل من الترحال الى الخارج و أولها تحجيم سفر الجزائريين الى فرنسا و اسبانيا و الصين و تونس و تركيا و ماليزيا و غيرها بل و حتى تكرار العمرة). و بعد أن راجعت نفسي وجدت أني أخطأت في ذكر (تحجيم تكرار العمرة) لأن هذا ربما يتعارض مع الدين و هو ليس من شأني الخوض فيه فأستغفر الله و أتوب إليه و اعتذر من القراء الكرام.

عندما تقولون مئة بالمئة جزائري وننتضر موافقة الجهات الرسمية اي الجهات التي لا علاقة لها بالعلم فهذا كذب لا جهاز ولاهم يحزنون خرررررررررررطي حتى الكشف عن حاملي الفيروس ليست لديكم القدرة على اجراء الكشوفات وتتكلمون على صنع اجهزة التنفس الاصطناعي بركاااااااات كذب والناس اتموت

SoloDZ
التشكيك نوع من الدعاية الهدامة ....الله اكون في عونهم

بما أنه يجب ان يمر على الاعتماد و المصادقة فانه سيمكث لمدة طويلة قبل أن يصبح جاهزا و بعدد الاستعجالات المرتفعة القادمة. فكرة مليحة و لكن لو كانت الصناعة موجودة و لا نعتمد على استيرادها من الخارج. هذه مثل حكاية النملة و الصرصور، فلا تنفع الحسرة بعد الكسل. ربي يوفق.

عيينا من الهدرة بي دون نتائج . يموتو قااع الجزائريين و ما تصعوش عفوا ما تركبوش الجهاز . قتلتوناا خلايع و كذب كتر ما تقثل الكورنا .

الحاجة أم الاختراع و للفريق المطور للجهاز كل التحية و التقدير مع تحقيق الاعتمادية فهذه أجهزة لا تقبل العطل. و قد قلت مرارا أننا من الدول القليلة التي يناسبها الاغلاق حاليا فنحن مثل الجسد المريض يحتاج الى العزل الصحي حتى يطور مناعته الذاتية. كورونا علمتنا أن نقلل من الترحال الى الخارج و أولها تحجيم سفر الجزائريين الى فرنسا و اسبانيا و الصين و تونس و تركيا و ماليزيا و غيرها بل و حتى تكرار العمرة. يجب أن نتعلم التمتع برحابة بلدنا القارة شرط أن تقوم الدولة بالعمل على تحسين الضيافة و فرض أسعار مقبولة و يجب أن نخفض عدد فيزات شينغن بدل رفعها. يجب احياء صناعاتنا و فلاحتنا التي دمرها بارونات الحاويات.

يعني سبحان الله زِرْ من البلاستيك ما نعرفوش نخدموه وبين ليلة وضحاها أصبحنا نعرف نصنع جهاز تنفسي من أ إلى ي 100% جزائري يعني الحمد الله الخرطي ما يقتلش بصح راهو معدي

حاجة مليحة بالتوفيق

الله أكبر.
يرحم الكرش اللي جابتهم.
ارفع راسك يا أبا ( تاع الصح هذه المرة).

هل هو مئة بالمئة جزائري مثل تراب الوطن او هو جزائري على طريقة سامبول ؟!

وهل معهد باستور سيوافق على إنتاج من هذا النوع بطبع لا