وزارة النقل تحذر سائقي سيارات الأجرة من كسر الحجر الصحي

طالما ان سيارات *الكلوندستان* مثل الجراد و بدون تباعد و بدون مراقبة .لم لا تعط لاصحاب سيارات الاجرة الحق في ممارسة نشاطهم بشروط . زبون من الامام و اثنين متباعدين من الخلف اذا كانوا من عائلة واحدة مع وضع الكمامات و يكون صاحب السيارة استغنى عن مقعد واحد وقد تكون مناسبة لو طبقت على السيارات بين المدن مع التخلي على مقعد واحد او اثنين لكي يحصل التباعد و هنا يقال عنها *تدخن ولا طافية* افضل من البطالة والمراقبة المستمرة من المواطن والامن لنهر و تعتيب صاحب السيارة .

و هل فكرت الوزارة من اين يعيش هؤلاء؟ أليست لهم عائلات و اولاد من سيتكفل بهم؟ هل ستقدم لهم الوزارة مساعدات مالية يعيشون بها لحين رفع حالة الخنق هذه؟

المشكلة في الخدمة يعيطونا باش نجو نخدمو ، و ما لقيناش الطرونسبور و الله مشكلة و ما لقينا كيفاش نديرو

الحكمة واك جربتو كي نحاولهم الحجر واش صرا ولا الداب راكب مولاه

وزارة النقل عليها القيام بجهد لتأطير سيارات الأجرة مع اسيارات الخاصة التي تستخدم تطبيقات الأنترنيت.
من المفترض الإسراع في تعويضهم بما أن القرار إتخد و قانون المالية التكميلي على وشك المصادقة عليه.

يجب أن نهيأ أنفسنا للأسواء ، و نبتعد عن الحلول السهلة ، كأن نغلق الشواطئ في الصيف ، عوض أن نبدأ من اليوم في البحث عن الكيفية التي نرفه بها عن المواطن الذي بقي في العزل مدة قد تطول ، نبحث عن حلول كيف ننظم الشواطئ و كيف يكون التباعد فيها ، نبحث عن الحلول كيف يذخل المواطن للشاطئ و لا يأتيه من يضايقه بعصاه و يطالب منه حقوق الذخول ، نبحث عن حلول كيف توضع مظلية الصيف و كيف يكون التباعد و كيف تكون الممرات ، كيف لا يذخل الشاطئ من هو أقل من 18 سنة دون مرافق ، ما هي العقوبات ، كيف نقوم بدراسة جدية لنعيد فتح المنتزهات و الحدائق ..الخ .

الكل يتعامل مع كورونا على أنها انفلونزا زائلة ، فكل الخطابات تقول بعد كورونا سيكون كذا و كذا ، و الأجدر أن نتعامل و نتعايش مع المشكل و نهيأ له الحلول ، فلا يمكننا أن نترك و سائل النقل دون نشاط ، و نرجئها لما بعد كورونا ، يجب أن نفكر في سيارة الأجرة كيف يعمل صاحبها و لا يأذي و لا يتأذى ، نفكر كيف نهيأ له السيارة دون أن يكون هناك تقارب مع الزبون ، كأن نضع عوازل بلاستيكية بين المقاعد الأمامية و الخلفية ، أما بالنسبة للحافلات فننقص من عدد الكراسي و نهيأها بشكل يراعى فيه التباعد و نحدد عدد الواقفين باشارات مبينة على الأرضية ، كذلك وضع عازل بلاستيكي للسائق حتى يكون بعيدا عن خطر الاصابة بالفيروس