وزيرة خارجية السويد تستقيل “من أجل التفرغ لعائلتها”

وزيرة خارجية السويد طلبت تقاعدها وهي في منصب حساس تحلم به كل امرأة تريد خدمة بلدها بمسؤولية عالية شامخة شموخ وطنها المحترم دوليا .........امرأة تحسدها كل نساء الارض لإحساسها برغبة في عيشها سعيدة ضمن عائلتها الكبيرة بعد اتمامها لواجبها حيال بلدها و لادراكها ان الوقت حان لجيل جديد لتولي المنصب.........هذا تفكيرهم طبيعي جدا جدا .........اما عندنا نحن العرب كان لدينا الى وقت غير بعيد نساء من طبيعتها كامراة واعية مثقفة متعلمة .......أما الان لم اعد ارى في الساحة سوى رجالا او نحو ذلك الكل يفكر في نفسه و مصالحه و الباقي لا يهم ولو كانت اسرتها و اولادها التي اضحت تشكل لها عائقا في مسارها .

الوزيرة قالت ( ...لأتفرغ لأحفادي ) يعني أنها جدة ،يعني أنها بعدما أصبح لديها أحفاد فمن الطبيعي أن تتقاعد كغيرها من العمال ، نجد أن الرجعيين أصحاب عقلية البداوة المتخلفة قد تلقفوا الخبر ليقارنوه بين النساء الحرائر اللواتي تمارسن حقوقهن في الخروج و العمل إلخ
لا تفرحوا كثيرا يا كهوفيين فهذه الوزيرة قد تقاعدت بعدما صار لديها احفاد ، و حتى لو تقاعدت في سن الشباب فهذا لا يعني أن الأمر معمم على جميع النساء الأوروبيات ، وتأكدوا أنه لا شيء و لا أحد و لا أي قوة ستغير واقع أن المرأة الجزائرية بلاصتها وين تحب ، و أنه لا أحد سيمنعها عن الخروج و العمل و الدراسة ، غيطوا كيما تحبوا و موتوا بغيضكم

شهامة العرب تاج.
تفكيرك خاطء هي طبقة قانون الذي ينتك عندنا مولودة في 28سبتمبر 1954 بمعنى بلغت 65 سنة سن تقاعد عندهم فكر فكر فكر قبل ما تحل فمك .
هده دول وحنا دويلة.

لا يغركم كلامها فقد قالته بعد أن بلغت من الكبر عتيا وجمعت من المال ما الله به عليم و سافرت لكل دول العالم ولم تهتم لأسرتها حتى صارت جدة..فلم كل هذا التصفيق والتمجيد؟؟!..بلغت سن التقاعد فتقاعدت أين الرائع في الموضوع!!!!

يجب صنع تمثال لبوتفليقه وعصابته ووضعها في ساحه من ساحات الجزائر وتسميتها بساحه الخونه لكي يكون عبره لغيره لقد دمرت الجزائر يا بوتسريقه

تصريح الوزيرة موجه لخليدة تومي و لويزة حنون و من على شاكلتهن

راك في السويد تقولون عنهم الكفار و انتم ايها المجرمون تموتون و انتم في الكرسي مملكة الرخاء و النقاء

وأصبحت خلال السنوات القليلة الماضية، شخصية عالمية معروفة، خصوصا بعد مواقفها المؤيدة للاعتراف بالدولة الفلسطينية.مشكلتها مع الصهاينة لأنها تؤيد فلسطين.

en Algérie aucun ministre ne démissionne jusqu’à la mort , il reste rien pour détourner l'argent du peuple et voler et abuser du pouvoir , j’espère que ces connards des responsables algériennes savent comment sortir de la grande portes et d’être civilisés et ils prennent l'exemple de cette femme digne et honete qui mérite vraiment le respect , RESPECT MADAME PREMIER MINISTRE SUÉDOISE

المشكل الجزائري هي إمتيازات ( وزير مدير مسؤل برلماني ) تعيش باطل تسكن فيلات تأكل ماشي كما الشعب إلخ
لذلك عندنا حرب الإنتهازيين لبلوغ السلطة بدون كفائة ويحرب إطارات الكفائة إلى خارج .
Le Club des Pins ومناطق سرية أخرى ممكن يفرغ من عصابة و نرجع مركز سياحي
haut de gamme

خير اجناس الارض خلقا وخلقا ....خدمة البلد وشعب السويد لها رجال ونساء من طراز رفيع العلم والخلق والتواضع....

ايها العلمانيون : الخطر يداهمنا انهم يسلمون (( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الاولى)) الآية انهم يطبقون الشريعة خطوة خطوة ، ايتها العلمانيات : دافعن عن الخزي والعار الذي سيسلب منكن اكثرن من غناء الراي والرقص واندبن وحندبن اساالوا الآلهة ان ترد عنكن هذا الخير و تديم عليكم الشر كل الشر ، فاسيادكم هناك يسلمون بالفطرة

هذ الجنس ماشي عبيد لدورو ياو كافر بصح عنده المبداء

يعطيك الصحة مادام ، هاذي هي الإنسانية الحقيقية
لما تكون البلاد ما شاء الله الإنسان يرجع للفطرة

مالذي جعل وزيرة هذه الدولة تقدم استقالتها و الجواب بسيط و هو أنه ليس هناك اية امتيازات لها ولعاءلتها فليس هناك اقامة مجانية في النادي الصنوبر و لا خدم و حشم و هذا المنصب لا يعطيها الحق في تنصيب اولادها في و ظاءف في السفارات لذا نجدهم يزهدون لانهم موظفين عند الشعب و اختم بقول ابن التيمية ان الله لينصر الدولة الكافرة بعدلها و يذل الدولة المسلمة بظلمها.

هدية لجماعة " بلاصتي مش في الكوزينة "
الكوزينة و خسارة فيكم
الكوزينة بحقها

عكس ما يحدث لدينا تقدم استقالة لزوجها وتترك ابنائها لدى المربية للتفرغ لخدمة الاخرين
لتاتي باخر اليوم منهكة وتشتري طعام جاهز من محلات قذرة بالشوارع