وزير خارجية فرنسا: الإسلام جزء من تاريخنا

الغباء هو فعل نفس الشيء مرتين بنفس الأسلوب ونفس الخطوات مع انتظار نتائج مختلفة. فالمتحدث قال ويقول ويصر على أنه غير مهتم لا بالاسلام كمنهج حياة ولا بزيف الصليبية ولا بخزعبلات الإلحاد... فكل بنو ادم حر في اختياراته ولا يتدخل في ذلك الا السفهاء والحمقى والفاقدين للأخلاق والقيم
تعاليقي التي أفقدتك البوصلة لم تكون على الاسلام ولا المسيحية ولا الالحاد .. بل على المنافقين الذين يشتمون ويتهجمون على فرنسا ليل نهار لكنهم في نفس الوقت يعشقون بل يموتون على التأشيرات الفرنسية ويحاولون بكل الطرق الالتحاق بفرنسا .. وليس بالسعودية ولا بتوركيا ..ولا غيرهما من الدول الاسلامية التي يلقوبها بالدول الشقيقة

يكذب والمسلمين في فرنسا ليس لهم الحريات في ما يلبسون ويتم تجريمهم والاعتداء عنهم لاتفه الأسباب....

مقالة للصحافي سي بي سكوت قد كان رئيسا لتحرير صحيفة الغارديان فقال من الجيد ان ان نكون صرحاء مع القراء ولكن الافصل ان نكون عادلين حرية الكلام متاحة للجميع لكن الحقيقة ينبغي ان تكون مقدسة بالنسبة للصحافيين ومن الخطل تنزيه الحكومات من الخطا اثناء الازمات خاصة و لا نبالغ اذا طلبنا من الصحفيين عدم معاملة الناس باللاوعي وتوقف على تمرير الخديعة والمرواغة قلنا هذا اسقاطا على ساسة فرنسا ووزير خارجية فرنسا ورئيسه ماكرون

المعلق TAFOUGT
لا تغضب هذا نقاش ووجهات نظر أيّها المتحضّر:
بدأت تعليقي بقولي:الكثير من الأوربيين ومنهم الفرنسيون يقبلون على الإسلام منهج الحياة وما بعدها بعد تأكدهم أنه الحقيقة وأنهم اكتشفوا زيف الصليبية وخزعبلات الإلحاد المادي وذلك فقط من خلق المهاجرين ذوي الأخلاق الإسلامية لا من يردون على فرنسا لكسب معيشة.
والمادية الإلحادية التي تتبناها فرنسا ورحم الله العالم الفرنسي المسلم حين قال:
L'ignorance grave total : c'est d'ignorer la mission de l'homme sur terre , et de perdre la foi
Baigner dans l'ignorance c'est de vivre dans l'abîme de l'athéisme et de materialisme ici-bas,

صحيح
فرنسا لديها تاريخ مشترك مع الاسلام تاريخ اجرام وسفك وارهاب ووحشية لم يسبق لها مثيل
حتى انك لو تستمر بالبحث فقط بجرائم فرنسا بالجزائر بكل ولاية وقرية وبلدية ستكتب مجلدات جرائم لا تنتهي
ولحد الساعة فرنسا لم تدفع الثمن ولا تعويضات لما فعلته

لمحمد ب 18 : القضية لست في حب أو كره فرنسا ولا في الكنائس ولا في المساجد ولا في المخامر .. بل القضية تكمن في صحة ما جاء في تعليقي من عدمه : " نهرب نحو فرنسا ثم نريد فرض منطقنا عليها حيث لا نحترم قوانينها ..." وهنا أتحداك مليون مرة أن تثبت بأن ما جاء في تعليقي كلام لا أساس له أي باطل وبهتان أما الثرثرة والكلام الفارغ والغرور فكلها أسلحة الضعفاء الذين لا تتمكن مخيلاتهم من صنع ما يقنعون به غيرهم . يقول الحكيم : التقدم والحضارة هما نتيجة لجهود العبقرية ، لا نتيجة ثرثرة الأكثرية

للمعلق 18 محمد ب : تقول : لا يفضل فرنسا وروائح مخامرها ودور فسادهاوأجراس كنائسها على الجزائر ومآذنها الصّادحة بكلمة التوحيد إلّا مثلك. ...... كلامك يوضح ويدل على واحدة من اثنان :
اما أنك نعيش في عالم ليس عالمنا أو أنك تعشق النفاق حتى النخاع والا لعلمت أو تعلمت أن فرنسا يفظلها 7 ملايين جزائري يعيشون فيها حاليا : أسر وطلبة وأطباء ومستثمرين وحراقة ومتقاعدين واطارات وأدمغة جزائرية ... الخ وهم ليسوا أقل وطنية منك وهذا الرقم يزداد يوميا والبقية من الجزائريين وبالملايين يحاولون اقتناص الفرص وبأي وسيلة كانت وحتى فوق قوارب الموت .. وكلامي هذا لا يمكن طبعا أن تتنكر له لا أنت ولا أمثالك

نعم إنه جزء من تاريخكم الذي حاربتموه في شمال إفريقيا ولازلتم تحاربوه

لا أنتم عنصريون ضدّ المسلمين وتخافون من الإسلام أن يكتسح شعبكم لأنه دين الحقّ والحقيقة.
أمّا رفم 8 TAFOUGT. فلا يفضل فرنسا وروائح مخامرها ودور فسادهاوأجراس كنائسها على الجزائر ومآذنها الصّادحة بكلمة التوحيد إلّا مثلك.

ضرتهم المقاطعة ههه

للفرنسيين حل واحد لانقاذ فرنسا من هؤلاء البراغيث وهو تسليم المفاتيح للسيدة المحترمة والمرأة الحديدية ماري لوبان التي لا تعرف لا اللف ولا الدوران بل التي تضع النقاط على الحروف أما غير ذلك فسوف يكلف فرنسا مزيد من الكوارث

يهربون الى فرنسا عبر البر والبحر والجو : حراقة ولاجئين وهاربين من الفقر والاستبداد والحروب والصراعات والارهاب والمجاعة ..... وبعد استقرارهم يبدأون في ارتكاب جرائمهم ويريدون فرض منطقهم في دول ليست بدولهم . حلل وناقش

المقاطعة صفعتهم
كورونا جوعتهم
والعنجهية العلمانية جعلت الأجيال تقرأ عنهم، عن مصادر أموالهم
فرنسا لمن لا يعلم: رابع أكبر احتياطي ذهب، ومالي لا احتياط لها
ولكن فرنسا لا تملك أي منجم، ومالي تملك المناجم
ألا يجعلكم هذا تتفطنون أن رجلة ماكرون جعلته يكشف للعالم أن فرنسا البلد المزيف الضعيف علميا مقارنة بالصحاح، إنما بنى اقتصاده على ظهر افريقيا وبأيدي عملائه في البلدان الانقلابية العربية.

للمعلق 6 karim :من خلال تعليقك تريد أن يصمت الفرنسيين على جرائم بشعة ترتكب ضد أبناء فرنسا في عقر دارهم وبالتالي فلو كتبت ما يلي : لو كنتم تحترمون الاسلام لسكتم عن الجرائم التي يرتكبها المجرمين في حق المواطنين الفرنسيين . لكنت قد عبرت عن ما يدور في خاطرك بطريقة أدق

بقي للفرنسيين حل واحد لانقاذ فرنسا من هؤلاء البراغيث وهو تسليم المفاتيح للسيدة المحترمة والمرأة الحديدية ماري لوبان التي لا تعرف لا اللف ولا الدوران بل التي تضع النقاط على الحروف أما غير ذلك فسوف يكلف فرنسا مزيد من الكوارث

Ferme ta gueule. Ce qu'ils font aux musulmans en France est une honte. Ce pays est entrain de revivre le régime nazi

يهربون الى فرنسا عبر البر والبحر والجو على شكل حراقة ولاجئين وهاربين من الفقر والاستبداد والحروب والصراعات والارهاب والمجاعة ..... وبعد استقرارهم يبدأون في ارتكاب جرائمهم ويريدون فرض منطقهم في دول ليست بدولهم . حلل وناقش

يهاجرون الى فرنسا عبر البر والبحر والجو على شكل حراقة ولاجئين وهاربين من الفقر والاستبداد والحروب والصراعات والارهاب والمجاعة ...

لغة الدبلوماسية = الكذب المقنع
لكن المؤامرات يكتبها المؤلفون تعرف ماذا بها يجرى في الكواليس من خبايا و مخططات جهنمية وشيطانية وما أخفى أعظم

تكذب يا مسيلمة
معادات اليهود و الشك في الهولوكوست جريمة
اما الخوض في عرض النبي و ربط الإسلام كدين بالإرهاب فيعتبر حرية الرأي والتعبير
يا لها من وقاحة وصل إليها الأوروبيين
كل ما تفعلونه فهو متعمد و أنتم تعلمون ذلك

لو كنتم تحترمون الإسلام حقيقة لجعلتم حدا بالقانون للإسلاموفوبيا المنتشرة في بلادكم .كفانا من الخطاب الاستهلاكي.

أنتم و أوروبا كالمرأة بائعة الهوى
تبحثون عن المال فقط
أوروبا الرأسمالية دينها هو المال إن اوقته عنها ذابت كالجليد

كذاب انتم متطرفون ومتعصبون وعنصريون لا تحترمون الاسلام والمسلمين اللذين يعيشون بينكم هم فرنسيون مثلكم يحملون الجنسية الفرنسية وولدوا في فرنسا لماذا لاتعاملونهم كمواطنين فقط ولهم الحق في ممارسة دينهم بحرية بدون شيطنتهم والسخرية من دينهم لماذا تعاملونهم كمواطنين من الدرجة الثانية
لماذا تحترمون اليهود

يريدون امتصاص غضب المجتمع الاسلامي بتصريحات واهية مادام ماكاروه اعلنها حربا على الاسلام

بما أن الاسلام جزء من تاريخكم فعليكم بتحمل تبعات ذلك ايجابية كانت أو سلبية

بديتو تحللو بعد المقاطعة