وزير داخلية فرنسا: وجود المنتجات الحلال بالمتاجر يصدمني

كان على فرنسا أن تفكر في ذلك قبل أن تحتل البلدان المسلمة و خاصة الجزائر 132 سنة ؟

جيرار درمانان الوزير الفرنسي من أصل جزائري وكمثله من المرتدين الكثر كأوباما يحسون بمركب النقص في أوساطهم حتى أصبحوا يسابقون العنصريين في اعتداءاتهم ليضربوا ببشاعة على من لهم علاقة دم بهم.هذا التابع لساركوزي السيء السلوك يريد أن يتخذ من أفكاره أسوأ مثال ليحظى بسمعة سوف لا يحصل عليها وإن انطلقت جعاديد شعر رأسه.هؤلاء الوصوليون يريدون أن ينسونا كيف استعبدت أمهاتهم في دور الفساد والعبودية حتى تمكنت أسرهم من الحصول على الجنسية الفرنسية.إنهم نكرة مثل رئيسهم ذي الأصل اليهودي وغيرهم من العنصريين الجدد.وددنا لو أن أبناءنا في المهجر تفوقوا بعلمهم وكفاءتهم على غيرهم ولا يعطوا الفرصة لمكر أعداء المسلمين.

و نتسأل ديماً من أين تعلمنا كل هذا الفشل؟؟؟، صار العدوى جاية من وجوه الشر

يوم كانت الجزائر تحارب وحدها الارهاب كنتم تتسائلون qui tu qui واليوم ها أنتم تدفعون الثمن

عادي ، لطالما تشابه الوزراء هنا و هناك ، ياك قاع سلعة وحدة مرة ههه

الحكام و بعض المتقفين و بعض الإعلاميين و بعض الصحفيين و بعض العفنات هم الذين ضد الدين قبل الكفار.

.../... بطبيعته مقلد عليكن بتقليد الغرب الملحد و المثلث و الموجة الموجهة ضد الإسلام و المسلمين هذه الأيام ليست جديدة فكل جريمةتقع الا و نسبت للإسلام لذا فقد أخبرنا الله في كتابه العزيز أن لا نكترث و لا نلتفت لهؤلاء الملاحدة بقوله عز و جل يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (32) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ (33)

من منا لا يعرف الإلحاد فهو ليس وليد اليوم بل له جذور ضاربة في الأزمنة الغابرة منذ ظهور أنبياء و رسل التوحيد لكن عند ظهور خاتم الأنبياء و الرسل محمد صلى الله عليه و سلم زاد إشتعالا ففي زمنه فيه من هجاه شعرا و فيه من أذاه فعلا لكن في زمننا المعاصر كتبت مجلدات عن الإلحاد فأصبح الملحدون الدارونيون يتفنون في إبتداع النظريات لخلط الأمر عن المؤمنين الموحدين لجلال عظمته بالأمس سمعنا إمرأتين ملحدتين يتفنن في الشتم و السب لرسول الله و صحابته مكرون أسهب في الذم و لكن هذا راجع الى نظريات داروين و أمثاله كلمة و جيزة للمرأتين ماداما نظركما قصير .../...

الاطعمة الكشير حلال للمسلمين، و نحن نعلم و هم يعلمون أنه لن يتجرأ أحد منهم على المساس بقوت اليهود. بامكان مسلمي فرنسا الاختباء وراء اليهود ماداموا كغثاء السيل. لو كانت الدول المسلمة ذات سيادة حقا لما تركت مراهقا متزوجا بعجوز يتطاول على دينها. يريدون اخراج المسلمين فليكن ذلك، و لكن يجب للدول المسلمة سحب رعاياها في فرنسا جميعا خاصة الاطارات السامية و الباحثين و النخب. إن المسلمين بتخلفهم و عدم احقاقهم الحق بينهم و تفرقهم جعلوا دينهم هزؤا لغيرهم. أشد عدو للاسلام ليس اليهود بل الكاتوليك و التاريخ يثبت ذلك. تقريبا كل الحروب ضد الاسلام مصدرها الكنيسة الكاتوليكية أو الفاتيكان. محمد يبكي أمته

هوما ياكلوا لحرام

آن الأوان ان يضع مسؤولنا حدا لتدخل فرنسا في بلادنا .

حظ موفق و bonne courage في كل ما تقومون به ضد هذه الشرذمة من أعداء الانسانية .

العمليات الارهابية التي استهدفت فرنسا تعود الى بداية التسعينيات .فأين كنتم منذ 30 سنة ؟

لقد تساهلتم مع هؤلاء ومنذ عقدين على الأقل واليوم وهؤلاء تغولوا . فأين المفر ؟؟؟

اتركوهم و كفرهم, عودوا الى بلادكم المسلمة و سوف ترون ماذا يحدث لهم ’ المسلمون في الغرب لهم وزن كبير........

الوجبات الاسرائيلة في الامارات تعزز السلام
والمنتجات الحلال مشكل
واضح يريدون محاربة الاسلام في فرنسا لانه في صعود

فرنسا تاْخذ الاتجاه الصين، سوف قريبا تعتبر الكسكس وشوارمة ومرقة وطاجين وشخشوخة وبركوكوكس الخ بالماْكولات ارهابية اسلامية
وتعتبر كل مسلم من لا ياْكل لحم الخنزير واستهلاك الكحول بمنتهك القوانين الجمهورية وبتالي ارهابي متطرف radicaliser ، نظرية وزير الداخلية الفرنسي هي نفس نظرية العنصريين واليمين المتطرف وبهذا بدات الصين قبل ان تفتح المعتقلات، وسترونها قريبا بفرنسا۔۔۔
C'est le début de inquisition بداية المحاكم التفتيش بفرنسا

فكيف لهذا الاستاذ الفرنسي في التاريخ
أن يهيين مليار ونصف مسلم
(أي 000 000 000 15 نسمة)،
بقيامه بعرض رسوم كاريكاتيرية “مسيئة،
للنبي الإسلام على تلاميذه في مدرسة بباريس،
فهذا لا يعقل من إستاذ عاقل ناذج،
وهذا عن عنصرية لا مثل لها و عن قصد متعمد،
فلا يلومنّ إلاّ نفسه "السن بالسن والعين بالعين"
فالنبي من مقدسات المسلمين
لا يستهان به ولا يسخر منه،
من سخر منه سخر من كل المسلمين،
فعليكم يا همج أبناء همج
أن تتعلموا إحترام من ليس منكم ولا على شكيلتكم،
" لكم دينكم ولنا دين "

وهل تستطيع ان تقول لو كلمة واحدة ضد اليهود يا نجس ؟

و منتجات كاشير ما تزعجك؟

تطردون المسلمين بطريقة غير مباشرة !!
لاحظتم ان تجارة الحلال تمشي اكثر من غيرها وحتى مواطنوكم يقبلون عليها فتالمتم.. ((الله متم نوره.. ))

ماهذه الحملة العمياء على دين الاسلام. .!!! هل يخيفكم الى هذه الدرجة ؟؟!!!

الحمد لله الذي بين لنا الحلال من الحرام رحمة بنا

الكلاب تنبح و القافلة تمشي!

صدق الله العظيم إذ قال في كتابه العزيز .... (وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (120) و لله لن يرضو عنا أبدا مهما فعلنا ............

تصريحات أعلى سلطة في فرنسا الفاشية العنصرية
الرئيس و وزرائه تصدم العالم !!!

شعور طبيعي من وزير يكره رؤية مواد غدائية من دون شحم و لحم الخنزير أكرمكم الله. السؤال الخطير هل سيمنعون بيعها و يرغمون المسلمين على أكل منتجاتهم المخنزرة و لحوم الجيفة. على المسلمين الاستعداد للرحيل فهؤلاء فقدوا صوابهم.

إنهم يمسحون فشلهم في كل شيئ فلقد تربعوا على عرش فرنسا وصنعوا من فرنسا مطعم كبير إلى غاية أن شعروا بأن فرنسا على حافة السقوط بدؤوا يمسحون فشلهم الأبدي في أي شيئ.

لقد نزل مستوى الوزراء و زبدة قومهم الى الحضيض اصبحوا يثحذتون عن الاكل حلال ... هزلت ياللمهزلة و ماذا عن الاكل كوشر لليهود و الفيقانز الفيجتارين ...???!! ام ان مرضكم الاسلام و المسلمين يا عنصريين عبيد المال الحقد و الانقسام ...

هذا وزير فرنسا عادي جدا و هو يحارب الاسلام في بلده الغير المسلم
المشكل و الغريب هو ان يحارب الاسلام في عقر داره من ممثلين هذا الوزير
و الاغرب انهم يدوسون على الدستور بلا خوف من العقاب و الدولة توفر لهم الوسائل من قنات و جرائد

ماكرون دمر اقتصاد بلده وعجز عن حل عدة مشاكل، و لارضاء اللوبي المالي واصدقاءه الاثرياء يعطهم كل سنة 40 مليار اورو سنويا كهدية ولتعويض قرر غلق عدة المستشفيات او خدمات في القطاع العام لشعب الفرنسي، واصدقاءه الاثرياء اغلقوا عدة الفروع لشركاتهم مجبرين عمال بدون شغل برغم وعوده بمحافظة علی شركات والمصانع التي تغلق واحدة تلوی، والان ككل مقربة الانتخابات، تقررون بخلق مشكل مع الاسلام لكي ترضوا المتطرفين، وتخويف الشعب الفرنسي بقولكم ان الاسلام تمر ازمة ، بل انتم تمثلون ازمة وتصدرونه للعالم، هل تتجراْ علی منع اللحوم كاشير اليهودية، والله لن تبقی في منصبك اكثر من ساعة۔

أغبى دولة شفتهافي حياتي

وهل يوجد شيء اسمه منتج حلال ؟؟
حتى المصطلح التسويقي يزعج فرنسا رغم انه مجرد خدعة تمارس على المسلم ليشتري منتج
مكتوب عليه ( حلال )

تلك حقيقتهم كما أخبر الله عز وجل { قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ ، قد بينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون}

يوم كانت الجزائر تحارب الارهاب الاسلاماوي خلال التسعينيات كنتم تتسائلون : من يقتل من ؟ qui tu qui أكثر من ذلك حاصرتموها من كل الجهات ورفضتم بيع الأسلحة لها بل وفتحتم أبواب حدودكم للهاربين من هؤلاء المجرمين تحت خزعبلات اللجوء السياسي . واليوم تدفعون ثمن سياساتكم المطاطية تجاه هذا الصنف من البشر والمؤسف أن الأبرياء هم من يدفعون الثمن في كل مرة

لسمير المعلق 1 : نحن الجزائريين نتظاهر دائما بأننا ضحايا و نتعامل بسياسة ما يعرف ب " la victimisation " ضربني وبكى سبقني واشتكى
لعلمك ففرنسا دولة علمانية منذ 1905 أي فصلت بين الدين والدولة شأنها شأن غالبية دول العالم وكلمة الحلال كلمة دينية وتناقض سياسة العلمنة المنتهجة في هذا البلد منذ أكثر من قرن من الزمن أم أنك تريد فرض منطقك على دول العالم بأسرها ثم اذا اعتبرت فرنسا التي يبلغ دخلها القومي 2600 مليار دولار سنويا فاشلة .فماذا بالنسبة لنا نحن وأمثالنا من الدول والشعوب المتخلفة ؟؟ واذا اعتبرت فرنسا فاشلة فكيف توضح هجرة ما يقارب من 7 ملايين جزائري نحوها ؟؟؟

من كان يظن بأن الجزائر سوف تكون يوما أكثر أمنا من فرنسا !! ومن كان يظن بأن الارهاب الاسلاماوي سوف يغير وجهته من الضفة الجنوبية الى الضفة الشمالية للبحر المتوسط !!! لا أصدق !

ولكن الفرنسيين في الجزائر ياكلون لحم الخنزير المستورد لهم ويشربون كل انواع الخمور التي يشترونها من محلات خاصة ولم نقل شيئا لأن ديننا يضمن الحريات لاهل الكتاب في ممارسة عباداتهم ومعاملاتهم رغم انها حرام وانتم ايها الفرنسيون العنصريون انزعجتم من اكل الحلال ..فعلا انهم مثل الفئران لايحلو لها غير البحث في المزابل واماكن النفايات والقاذورات

المخابرات الفرنسية المجرمة هي خلف كل الجرائم الارهابية لتشويه صورة الاسلام والمسلمين
ولو تتذكرون فضيحتهم في قضية الشاب محمد مراح اللذي جندوه ليقتل اليهود
وهم من ارسلوا وسهلوا لمئات الشباب المسلمين من اصول عربية وفرنسية الذهاب الى سوريا والعراق وليبيا للانظمام للجماعات الارهابية ليتخلصوا منهم لانهم مسلمون وليخدموا المخطط الصهيوني للفوضى الخلاقة والشرق الاوسط الجديد

تغطون فشلكم بالعنصرية. المنتجات الحلال تدر على خزينتكم اموالا طائلة